• ×
السبت 20 أبريل 2024 | 04-19-2024
ادريس

عاد الهلال وعادت الصدارة لأصحاب السعادة

ادريس

 0  0  1864
ادريس
مداد أزرق
محمد ادريس
كما توقعت وراهنت على ظهور الهلال بشكله الجديد تحت قيادة النقر اخوان والمعلم، عاد الهلال متألقا رائعا جميلا زاهيا كسبان نتجية وأداء.
*عاد الهلال الذي نعرف أداءه وشكلا ومضمونا وحماسا وقوة وانتشارا في الميدان وتحرر كامل للاعبين من قيود المدرب السابق، وبثقة كبيرة سيطروا بالشكل المطلوب وقدموا السهل الممتنع.
*شاهدنا هلالا جديدا في الدفاع والأطراف والهجوم والوسط انسجام وثقة وروح قتالية، كانت معدومة في الفترة السابقة.
*عادت الروح للهلال من جديد وعادت هيبته وقوته ومهابته، فكان حضور الأزرق في الميدان وسيطرته طولا وعرضا منحت المباراة قوة وإثارة.
*النقر اخوان والمعلم وضعوا يدهم على علة الفريق ونجحوا في أول اختبار أمام النسور وعادوا بشكل الهلال المعروف.
*من أولى نجاجات الثلاثي إعادة الثقة والتشكلية والتوظيف الصحيح للاعبين، سيما الطرف الذي استعاد قوته بعودة سيسيه من الطرف الشمال وظهور أتير في الطرف الشمال بشكل جيد ومستوى رفيع.
*تفعيل الأطراف كان مفتاح الفوز على النسور وكانت خطورة الهلال الحقيقية التي منحت الجانب الأيمن حيوية أكثر.
*جمعة كان على قدر الثقة والعهد به تسلم الراية من زميله مكسيم، نجح في المحافظة على شباك الأزرق وسلم شباكه نظيفة.
*الدفاع لعب بثقة وتفاهم كبيرين بين مساوي وديفيد، وشكل الوسط حائط صد ولعب نلسون دورا كبيرا بحركته وسرعته في الحد من خطورة العوض لاعب وسط النسور المزعج.
*شاهدنا السرعة في الأداء والتمرير السليم والثقة العالية من بشه المتحرك في جميع الاتجاهات.
*كانت الأهداف حصرية للقادمين من الخلف، فلم تكن هناك خطورة حقيقية للثنائي الهجومي كاريكا وكيبي البعيدين من بعض.
*التمويل الهجومي لم يكن بالصورة المطلوبة والأهداف كانت مجهودا فرديا لبشه والشغيل.
*كاريكا كان بعيدا، متواضع المستوى، فشل في استغلال الفرص التي أتيحت له.
*النسور لعب كرة مفتوحة مع الهلال، وكان طامعا في تحقيق الفوز على الهلال مستغلا الحالة النفسية، لكن وجد هلال غير هلال باتريك.
*استحق نلسون نجومية المباراة لما قدمه من مستوى جيد وأداء رائع وحركة دؤوبة في الميدان.
*عادت الهلال وعادت الصدارة طائعة مختارة لأصحاب السعادة والسيادة والريادة.
*الجمهور قام بدوره الكامل في التشجيع والوقفة القوية خلف اللاعبين.
*الانتصار أعاد للهلال الكثير من الأراضي المفقودة من روح وثقة، والفوز جاء في الوقت والفريق يشد الرحال إلى زنزبار للعودة ببطاقة التأهل.
*كان اللاعبون بحاجة لهذا الفوز المهم الذي عالج الكثير من السلبيات التي عانى منها اللاعبون في عهد البلجيكي.
*العلاج النفسي للاعبين يأتي بالانتصارات والثقة، وهذا ما تحقق في مباراة الأمس.
*انجسام الجهاز الفني والتفاهم بينهم، منح الهلال شكلا جديدا.
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : ادريس
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019