مداد أزرق
محمد ادريس
كما توقعت وراهنت على ظهور الهلال بشكله الجديد تحت قيادة النقر اخوان والمعلم، عاد الهلال متألقا رائعا جميلا زاهيا كسبان نتجية وأداء.
*عاد الهلال الذي نعرف أداءه وشكلا ومضمونا وحماسا وقوة وانتشارا في الميدان وتحرر كامل للاعبين من قيود المدرب السابق، وبثقة كبيرة سيطروا بالشكل المطلوب وقدموا السهل الممتنع.
*شاهدنا هلالا جديدا في الدفاع والأطراف والهجوم والوسط انسجام وثقة وروح قتالية، كانت معدومة في الفترة السابقة.
*عادت الروح للهلال من جديد وعادت هيبته وقوته ومهابته، فكان حضور الأزرق في الميدان وسيطرته طولا وعرضا منحت المباراة قوة وإثارة.
*النقر اخوان والمعلم وضعوا يدهم على علة الفريق ونجحوا في أول اختبار أمام النسور وعادوا بشكل الهلال المعروف.
*من أولى نجاجات الثلاثي إعادة الثقة والتشكلية والتوظيف الصحيح للاعبين، سيما الطرف الذي استعاد قوته بعودة سيسيه من الطرف الشمال وظهور أتير في الطرف الشمال بشكل جيد ومستوى رفيع.
*تفعيل الأطراف كان مفتاح الفوز على النسور وكانت خطورة الهلال الحقيقية التي منحت الجانب الأيمن حيوية أكثر.
*جمعة كان على قدر الثقة والعهد به تسلم الراية من زميله مكسيم، نجح في المحافظة على شباك الأزرق وسلم شباكه نظيفة.
*الدفاع لعب بثقة وتفاهم كبيرين بين مساوي وديفيد، وشكل الوسط حائط صد ولعب نلسون دورا كبيرا بحركته وسرعته في الحد من خطورة العوض لاعب وسط النسور المزعج.
*شاهدنا السرعة في الأداء والتمرير السليم والثقة العالية من بشه المتحرك في جميع الاتجاهات.
*كانت الأهداف حصرية للقادمين من الخلف، فلم تكن هناك خطورة حقيقية للثنائي الهجومي كاريكا وكيبي البعيدين من بعض.
*التمويل الهجومي لم يكن بالصورة المطلوبة والأهداف كانت مجهودا فرديا لبشه والشغيل.
*كاريكا كان بعيدا، متواضع المستوى، فشل في استغلال الفرص التي أتيحت له.
*النسور لعب كرة مفتوحة مع الهلال، وكان طامعا في تحقيق الفوز على الهلال مستغلا الحالة النفسية، لكن وجد هلال غير هلال باتريك.
*استحق نلسون نجومية المباراة لما قدمه من مستوى جيد وأداء رائع وحركة دؤوبة في الميدان.
*عادت الهلال وعادت الصدارة طائعة مختارة لأصحاب السعادة والسيادة والريادة.
*الجمهور قام بدوره الكامل في التشجيع والوقفة القوية خلف اللاعبين.
*الانتصار أعاد للهلال الكثير من الأراضي المفقودة من روح وثقة، والفوز جاء في الوقت والفريق يشد الرحال إلى زنزبار للعودة ببطاقة التأهل.
*كان اللاعبون بحاجة لهذا الفوز المهم الذي عالج الكثير من السلبيات التي عانى منها اللاعبون في عهد البلجيكي.
*العلاج النفسي للاعبين يأتي بالانتصارات والثقة، وهذا ما تحقق في مباراة الأمس.
*انجسام الجهاز الفني والتفاهم بينهم، منح الهلال شكلا جديدا.
محمد ادريس
كما توقعت وراهنت على ظهور الهلال بشكله الجديد تحت قيادة النقر اخوان والمعلم، عاد الهلال متألقا رائعا جميلا زاهيا كسبان نتجية وأداء.
*عاد الهلال الذي نعرف أداءه وشكلا ومضمونا وحماسا وقوة وانتشارا في الميدان وتحرر كامل للاعبين من قيود المدرب السابق، وبثقة كبيرة سيطروا بالشكل المطلوب وقدموا السهل الممتنع.
*شاهدنا هلالا جديدا في الدفاع والأطراف والهجوم والوسط انسجام وثقة وروح قتالية، كانت معدومة في الفترة السابقة.
*عادت الروح للهلال من جديد وعادت هيبته وقوته ومهابته، فكان حضور الأزرق في الميدان وسيطرته طولا وعرضا منحت المباراة قوة وإثارة.
*النقر اخوان والمعلم وضعوا يدهم على علة الفريق ونجحوا في أول اختبار أمام النسور وعادوا بشكل الهلال المعروف.
*من أولى نجاجات الثلاثي إعادة الثقة والتشكلية والتوظيف الصحيح للاعبين، سيما الطرف الذي استعاد قوته بعودة سيسيه من الطرف الشمال وظهور أتير في الطرف الشمال بشكل جيد ومستوى رفيع.
*تفعيل الأطراف كان مفتاح الفوز على النسور وكانت خطورة الهلال الحقيقية التي منحت الجانب الأيمن حيوية أكثر.
*جمعة كان على قدر الثقة والعهد به تسلم الراية من زميله مكسيم، نجح في المحافظة على شباك الأزرق وسلم شباكه نظيفة.
*الدفاع لعب بثقة وتفاهم كبيرين بين مساوي وديفيد، وشكل الوسط حائط صد ولعب نلسون دورا كبيرا بحركته وسرعته في الحد من خطورة العوض لاعب وسط النسور المزعج.
*شاهدنا السرعة في الأداء والتمرير السليم والثقة العالية من بشه المتحرك في جميع الاتجاهات.
*كانت الأهداف حصرية للقادمين من الخلف، فلم تكن هناك خطورة حقيقية للثنائي الهجومي كاريكا وكيبي البعيدين من بعض.
*التمويل الهجومي لم يكن بالصورة المطلوبة والأهداف كانت مجهودا فرديا لبشه والشغيل.
*كاريكا كان بعيدا، متواضع المستوى، فشل في استغلال الفرص التي أتيحت له.
*النسور لعب كرة مفتوحة مع الهلال، وكان طامعا في تحقيق الفوز على الهلال مستغلا الحالة النفسية، لكن وجد هلال غير هلال باتريك.
*استحق نلسون نجومية المباراة لما قدمه من مستوى جيد وأداء رائع وحركة دؤوبة في الميدان.
*عادت الهلال وعادت الصدارة طائعة مختارة لأصحاب السعادة والسيادة والريادة.
*الجمهور قام بدوره الكامل في التشجيع والوقفة القوية خلف اللاعبين.
*الانتصار أعاد للهلال الكثير من الأراضي المفقودة من روح وثقة، والفوز جاء في الوقت والفريق يشد الرحال إلى زنزبار للعودة ببطاقة التأهل.
*كان اللاعبون بحاجة لهذا الفوز المهم الذي عالج الكثير من السلبيات التي عانى منها اللاعبون في عهد البلجيكي.
*العلاج النفسي للاعبين يأتي بالانتصارات والثقة، وهذا ما تحقق في مباراة الأمس.
*انجسام الجهاز الفني والتفاهم بينهم، منح الهلال شكلا جديدا.