بهدوء
نفى المسؤولون فى نادى عزام التنزانى صحة تقديم طعن لمراقب مباراة فريقهم مع المريخ ضد اهلية مشاركة بكرى المدينة فى المباراة المذكورة وقال الامين العام للنادى التنزانى ان قضية بكرى المدينة امر داخلي يخص المريخ والهلال ولاعلاقة لهم به !!
فى زمن الانترنت وقنوات التواصل الاجتماعى وغيرها من الوسائط الاعلامية التى تشهد تطورا مذهلا وانتشارا واسعا على راس كل دقيقة اصبح تبادل المعلومات امر سهلا ويسيرا لايحتاج سوى ( ضربة زر ) واحدة لتنتقل المعلومة من الجنوب الى الشمال او من اقصى الغرب الى اقصى الشرق حيث تحول العالم فى زمن هذه التقنية الفريدة والتطور المذهل للاتصالات الى غرفة صغيرة وليس الى قرية كما يوصف فى السابق وبالتالي لا اظن ان المسؤولين فى نادى عزام التنزانى كانوا فى حاجة الى من يخطرهم او حتى يحرضهم لتقديم شكوى ضد بكرى المدينة وتعكير اجواء الاجتماع الفنى الذى سبق مباراة الفريق التنزانى والمريخ !
لقد سمئنا من اثارة مثل هذه القضايا وتبادل الاتهامات واشعال المعارك بين اعلام الناديين الذى لايستفيد منه سوى رواد وعشاق زرع الكراهية واشاعة التطرف والتعصب بين الجماهير التى اضحى بعضها اكثر وعيا وادراكا لمعنى التنافس الرياضى على من يفترض فيهم ان يكونوا قادة الراى العام فى الصحافة الرياضية ان كانت حمراء او زرقاء ,, رغم ان الواجب المهنى النظيف يحتم على الجميع ان يؤدوا رسالتهم تجاه انديتهم ان كان المريخ الذى يحتاج الى الدعم الاعلامى والجماهيرى او الهلال الذى لم يضمن عبوره للدور التمهيدى ,, هذا هو المطلوب فى هذه المرحلة المهمة جدا لدعم انديتنا ومشاركتها فى البطولات الافريقية بدلا من هذا الجدل البيزنطى وتبادل الاتهامات الباطلة ,, فالقاصى والدانى يعلم بان الهلال لديه شكوى ضد انتقال بكرى المدينة للمريخ وليس سرا انه قد خسر فرصة التقاضى داخل السودان ويتجه بشكواه للفيفا بغض النظر عن قانونية او عدم قانونية الحيثيات التى ترتكز عليها الشكوى فالامر لايحتاج لهذه الزيطة ووجع الدماغ ارحمونا يرحمكم الله !
الجماهير الورقة الرابحه للمريخ
اعلن مجلس المريخ حالة الطوارىء استعدادا لمعركة الاياب ضد فريق عزام التنزانى بتسخير كل اعضائه للعمل الجماعى من خلال لجان مختلفة برئاسة جمال الوالي ونائبه عبد الصمد محمد عثمان واقر الاجتماع بتوزيع الاعضاء على لجان مختلفة شملت الملعب والتنسيق والمتابعة والمالية والتسويق والجماهير والاعلام ولجنة خاصة لمتابعة الشؤون الادارية الخاصة بالترتيب والتحضير للمباراة ,, عودة مجلس الادارة لطاولة الاجتماعات هى فى حد ذاتها امر له من اهمية قصوى لاتقل عن الاستعداد والتهيئة لمعركة مواجهة عزام التنزانى حيث ان انقطاع الاجتماعات واللقاءات الدورية بين الاعضاء خلق حالة من التنافر بل والقطيعة بين اصحاب القرار داخل مجلس الادارة مما كان له الاثر السلبي على ادارة دولاب العمل اليومي الذى ظل مختصرا على افراد بعينهم ,, لهذا نحمد لمجلس الادارة هذه العودة والنشاط حتى وان جاء متأخرا ومتخلفا عن مواكبة المشاكل التى صاحبت مسيرة النادى خلال الفترة السابقة ,, نثق فى ان مجموعة اللجان التى تم تشكيلها ستقوم باداء واجبها على النحو المطلوب ولكن نشير فقط الى ان لجنة الجماهير والاعلام يفترض ان تكون هى راس الرمح من اجل التعبئة والاعداد من اجل التشجيع الايجابي وليس السلبي الذى يصب فى مصلحة الفريق ,, فالحضور الجماهيرى هو الورقة الرابحة الوحيدة التى تبقت للمريخ فى معركة بقائه او عدم بقائه تحت اضواء دورى الابطال .
نفى المسؤولون فى نادى عزام التنزانى صحة تقديم طعن لمراقب مباراة فريقهم مع المريخ ضد اهلية مشاركة بكرى المدينة فى المباراة المذكورة وقال الامين العام للنادى التنزانى ان قضية بكرى المدينة امر داخلي يخص المريخ والهلال ولاعلاقة لهم به !!
فى زمن الانترنت وقنوات التواصل الاجتماعى وغيرها من الوسائط الاعلامية التى تشهد تطورا مذهلا وانتشارا واسعا على راس كل دقيقة اصبح تبادل المعلومات امر سهلا ويسيرا لايحتاج سوى ( ضربة زر ) واحدة لتنتقل المعلومة من الجنوب الى الشمال او من اقصى الغرب الى اقصى الشرق حيث تحول العالم فى زمن هذه التقنية الفريدة والتطور المذهل للاتصالات الى غرفة صغيرة وليس الى قرية كما يوصف فى السابق وبالتالي لا اظن ان المسؤولين فى نادى عزام التنزانى كانوا فى حاجة الى من يخطرهم او حتى يحرضهم لتقديم شكوى ضد بكرى المدينة وتعكير اجواء الاجتماع الفنى الذى سبق مباراة الفريق التنزانى والمريخ !
لقد سمئنا من اثارة مثل هذه القضايا وتبادل الاتهامات واشعال المعارك بين اعلام الناديين الذى لايستفيد منه سوى رواد وعشاق زرع الكراهية واشاعة التطرف والتعصب بين الجماهير التى اضحى بعضها اكثر وعيا وادراكا لمعنى التنافس الرياضى على من يفترض فيهم ان يكونوا قادة الراى العام فى الصحافة الرياضية ان كانت حمراء او زرقاء ,, رغم ان الواجب المهنى النظيف يحتم على الجميع ان يؤدوا رسالتهم تجاه انديتهم ان كان المريخ الذى يحتاج الى الدعم الاعلامى والجماهيرى او الهلال الذى لم يضمن عبوره للدور التمهيدى ,, هذا هو المطلوب فى هذه المرحلة المهمة جدا لدعم انديتنا ومشاركتها فى البطولات الافريقية بدلا من هذا الجدل البيزنطى وتبادل الاتهامات الباطلة ,, فالقاصى والدانى يعلم بان الهلال لديه شكوى ضد انتقال بكرى المدينة للمريخ وليس سرا انه قد خسر فرصة التقاضى داخل السودان ويتجه بشكواه للفيفا بغض النظر عن قانونية او عدم قانونية الحيثيات التى ترتكز عليها الشكوى فالامر لايحتاج لهذه الزيطة ووجع الدماغ ارحمونا يرحمكم الله !
الجماهير الورقة الرابحه للمريخ
اعلن مجلس المريخ حالة الطوارىء استعدادا لمعركة الاياب ضد فريق عزام التنزانى بتسخير كل اعضائه للعمل الجماعى من خلال لجان مختلفة برئاسة جمال الوالي ونائبه عبد الصمد محمد عثمان واقر الاجتماع بتوزيع الاعضاء على لجان مختلفة شملت الملعب والتنسيق والمتابعة والمالية والتسويق والجماهير والاعلام ولجنة خاصة لمتابعة الشؤون الادارية الخاصة بالترتيب والتحضير للمباراة ,, عودة مجلس الادارة لطاولة الاجتماعات هى فى حد ذاتها امر له من اهمية قصوى لاتقل عن الاستعداد والتهيئة لمعركة مواجهة عزام التنزانى حيث ان انقطاع الاجتماعات واللقاءات الدورية بين الاعضاء خلق حالة من التنافر بل والقطيعة بين اصحاب القرار داخل مجلس الادارة مما كان له الاثر السلبي على ادارة دولاب العمل اليومي الذى ظل مختصرا على افراد بعينهم ,, لهذا نحمد لمجلس الادارة هذه العودة والنشاط حتى وان جاء متأخرا ومتخلفا عن مواكبة المشاكل التى صاحبت مسيرة النادى خلال الفترة السابقة ,, نثق فى ان مجموعة اللجان التى تم تشكيلها ستقوم باداء واجبها على النحو المطلوب ولكن نشير فقط الى ان لجنة الجماهير والاعلام يفترض ان تكون هى راس الرمح من اجل التعبئة والاعداد من اجل التشجيع الايجابي وليس السلبي الذى يصب فى مصلحة الفريق ,, فالحضور الجماهيرى هو الورقة الرابحة الوحيدة التى تبقت للمريخ فى معركة بقائه او عدم بقائه تحت اضواء دورى الابطال .
علم الدين كاتب ممتاز..بس عيبه انه مملوك لابو الوهم..اما ان يكتب فى الخط ..واما ان يلحق بمحمد كامل سعيد..
نحن نعذره..اكل العيش الايام دى صعب..ودعونى اعيش هذه ايامها..دعك تحت كنف ابو الوهم..حتى يفرجها ربك..
اتمنى صحيفة بها كتاب مميزين يستفيد منها المريخ..كتاب شجعان تهمهم مصلحة المريخ..ﻻ يخافون فى الحق لومة ﻻئم..
محمد كامل..والنعمان..وعلم الدين وغيرهم
قضية التحريض ..والفتن والمكايدات اصبحت هي العمله الرائجه هذه الايام ..وللاسف انتقلت من الرياضه الي الخصوصيات واحيانا الي الاعراض ...ووصل الامر من التناحر المحلي الي التناحر اللا اخلاقي خارجيا ..حيث تصل المعلومه للفريق المنافس بسرعة البرق . بل ويروجون لها قبل الفريق المنافس والهدف ببساطه هو عدم تقدم الفريق للامام ..وهذه الافعال اخص بها المريخ والهلال ليس اداره وليست جماهير ..بل اعلام ..وهنا الكلمه الحق تقال ..يوجد بالمريخ من يكايد ويضعف شان الهلال ويحاول خلق الفتن والمشاكل ..وكذلك بالهلال..حتي بات هناك تجنيد لبعض الكتاب مهمتهم الكبري زعزعة استقرار الفريق المنافس ..وللاسف ليس لدينا رقيب علي المطبوعات ولا انضباط صحفي فقط
.حرب بين جهتين المستفيد الوحيد منها هو توزيع الصحيفه..حتي اصبحت الفرقه الان تدخل من اوسع الابواب تهدد علاقة الاسر ببعضها البعض..فلا يخلو منزل في السودان من مشجع هلالي او مريخي فكيف تصل بنا الامور لمعاداة اخوتنا من اجل كره ..ومن اجل ان يستفيد صاحب الصحيفه ماديا ..هناك من العقلاء الذين يكتبون باحترام ونقد بناء ولكنهم يختفون الان لعدم ارتياحهم لما يجري ..وهو جرم اخر ..من المفترض ان يصحو القلم ويكتب عن سلبيات الصحافه قبل سلبيات الكره وان يتم محاربة الصحفيين والصحف التي تجاهر بالممايدات والفتن ..فالننظر الي حال فرقنا ..هل تستحق منا كل هذا العناء والعداء.ننتظر عام بعد عام املين بالتقدم ..والنتيجه ..محلك سر ..بل احيانا الي الوراء..ارجو تدخل الدوله لحسم اي كاتب بسعي الي الفتن والفرقه
وكان الله في عوننا جميعا
ما ذكرته فى تعليقك هو عين الصواب ، يوجد بالمريخ من يكايد ويضعف شان الهلال ويحاول خلق الفتن والمشاكل وبالهلال كذلك يوجد من يضعف شأن المريخ)
فريقا الهلال والمريخ من الفرق الافريقية الكبيرة والمعروفة ولا تقل فى شي أن لم تكن تتفوق على الاندية التى تحظي بنيل بطولات الكاف والسوبر وغيره لكن ......... إعلام الناديين هو السبب .
ولقد ضاق بنا الحال من بعض كتاب الاعلام المخصص للمريخ والهلال كما زكرت كل عام منذو عشرون عام والمكايدات والفتن مستمرة، فنامل من الله ان يوفقهم لنصرة بعضهم البعض ولو لعام واحد ربما نصل لمبتغنا. وهنا مازكرت ياخي جلابي ---هل تستحق منا كل هذا العناء والعداء.ننتظر عام بعد عام املين بالتقدم ..والنتيجه ..محلك سر ..بل احيانا الي الوراء..ارجو تدخل الدوله لحسم اي كاتب بسعي الي الفتن والفرقه
وكان الله في عوننا جميعا