كلو الا سيكافا وشالكا
* نتمنى من داخل افئدتنا أن يضمد (وصيفنا) الأبدي جراحه وأن يعوض خسارته من (عزام) وأن يزيد عليها حتى يتأهل للمرحلة القادمة.
* فكلو الا والإعلان مباشرة عن تنظيم بطولة (سيكافا) التى اصبحت (مهربا) للوصيف ومزيدا من الخداع والتضليل لجماهير المريخ (الشقيقة).
* معلومة (خارطة طريق) الوصيف لو لا سمح الله خرج من هذا الدور .. مباشرة يبدأ الاستعداد لتنظيم (سيكافا) وبعد الفوز (بسيكافا) بانتصار واحد ونيل كأسها من فك أندية جميعها أضعف من (عزام).
* لآ أدرى هل يعود (الوصيف) بعد تلك البطولة (السيكافية) بصيد ثمين مثل حارس مرمى يقارن (بحامد بريمة) أم نرى (باسكال) قد عاد سالما لمواقعه؟
* بعد (سيكافا) تتجه الأنظار مباشرة نحو (الدوحة) لملاقاة (شالكا) الألمانى وهذه المره في الغالب سوف يستبدل بريال مدريد وربما برشلونه حتى يتخطى الوصيف حاجز (العالمية) ويصبح أكبر من ناد عالمى.
* مقاييس العالمية الجديده، اذا كنت ملاكما وزن (الريشه) والتقيت (بكلاى) وهو أفضل من لعب الملاكمة في الوزن (الثقيل)، فأنت سوف تصبح عالمى مثله.
* للعلم فقط فأن (عزام) ماركة (دقيق) مشهورة في معظم دول شرق افريقيا، ويالسوء حظ من انطبقت عليه ابيات الشاعر التى تقول:
ان حظى كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة يوم ريح أجمعوه
ان من اشقاه ربه كيف أنتم تسعدوه
* فعلا (الوصيف) حظه اسوأ من حظ ذلك الشاعر حيث وقع امام (عزام) الضعيف وهو كفريق (عالمى) لا يجيد اللعب أمام الضعفاء وكان المفروض أن ترميه قرعة (الكاف) أمام بايرن ميونيخ أو (شالكا) لكى يتعادل في المانيا وينتصر ويتأهل في أم درمان.
* المهم في الأمر نرفع الأكف وندعو صادقين ألا يخرج (الوصيف) من بطولة (الكبار) مبكرا، حتى لا يتحول الى متفرج والى الشماتة والتشجيع المضاد وتمنى هزيمة (الزعيم) كلما تقدم نحو الأمام، بل الى أكثر من ذلك كتأليب (الكاف) كما حدث في أكثر من مرة من قبل الأعلام السالب.
يا أخوانا باركوها واصلو مرحلة (الكونفدراليه).
فمن غير المعقول أن نقود الأندية السودانية نحو الأمام ونجعل اربعة منها تشارك في المنافسات الإفريقية، بينما يجرنا (الوصيف) نحو القاع وللمشاركة معه في الأدوار التمهيدية.
على كل حال وحتى لو حدثت (معجزة) وتخطى الوصيف (عزامه) كما نتمنى له .. لكن يجب أن يكون معلوما أن كرة القدم الحديثه اصبحت نتائجها لا تعترف بأداء المباريات في (الهوم) و(الأوت).
نال أهلى جدة قبل يومين كأس ولى العهد السعودى من فك (الهلال) الشرس ومن داخل ملعبه بالرياض ، مما أدى الى استقالة رئيس النادى .. يعنى ما اصر يكون رئيس طوالى.
والأندية التى تسعى لنيل البطولات لا يمكن أن تخسر من اندية (سيكافيه) على ملعبها أو في أى مكان آخر.
ولو خسر (الزعيم) سيد البلد وحبيب الملايين لا قدر الله من منافسه (الزنجبارى) في مباراة العودة، فعليه الا يفكر في ابعد من دور الأربعة كأحسن وضع.
فالمرحلة الأخيرة تصلها اندية (شفاتة) من عينة (الأهلى) المصرى والترجى التونسى و(مازيمبى) الكنغولى.
تاج السر حسين - tagelsirhussain@yahoo.com
* نتمنى من داخل افئدتنا أن يضمد (وصيفنا) الأبدي جراحه وأن يعوض خسارته من (عزام) وأن يزيد عليها حتى يتأهل للمرحلة القادمة.
* فكلو الا والإعلان مباشرة عن تنظيم بطولة (سيكافا) التى اصبحت (مهربا) للوصيف ومزيدا من الخداع والتضليل لجماهير المريخ (الشقيقة).
* معلومة (خارطة طريق) الوصيف لو لا سمح الله خرج من هذا الدور .. مباشرة يبدأ الاستعداد لتنظيم (سيكافا) وبعد الفوز (بسيكافا) بانتصار واحد ونيل كأسها من فك أندية جميعها أضعف من (عزام).
* لآ أدرى هل يعود (الوصيف) بعد تلك البطولة (السيكافية) بصيد ثمين مثل حارس مرمى يقارن (بحامد بريمة) أم نرى (باسكال) قد عاد سالما لمواقعه؟
* بعد (سيكافا) تتجه الأنظار مباشرة نحو (الدوحة) لملاقاة (شالكا) الألمانى وهذه المره في الغالب سوف يستبدل بريال مدريد وربما برشلونه حتى يتخطى الوصيف حاجز (العالمية) ويصبح أكبر من ناد عالمى.
* مقاييس العالمية الجديده، اذا كنت ملاكما وزن (الريشه) والتقيت (بكلاى) وهو أفضل من لعب الملاكمة في الوزن (الثقيل)، فأنت سوف تصبح عالمى مثله.
* للعلم فقط فأن (عزام) ماركة (دقيق) مشهورة في معظم دول شرق افريقيا، ويالسوء حظ من انطبقت عليه ابيات الشاعر التى تقول:
ان حظى كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة يوم ريح أجمعوه
ان من اشقاه ربه كيف أنتم تسعدوه
* فعلا (الوصيف) حظه اسوأ من حظ ذلك الشاعر حيث وقع امام (عزام) الضعيف وهو كفريق (عالمى) لا يجيد اللعب أمام الضعفاء وكان المفروض أن ترميه قرعة (الكاف) أمام بايرن ميونيخ أو (شالكا) لكى يتعادل في المانيا وينتصر ويتأهل في أم درمان.
* المهم في الأمر نرفع الأكف وندعو صادقين ألا يخرج (الوصيف) من بطولة (الكبار) مبكرا، حتى لا يتحول الى متفرج والى الشماتة والتشجيع المضاد وتمنى هزيمة (الزعيم) كلما تقدم نحو الأمام، بل الى أكثر من ذلك كتأليب (الكاف) كما حدث في أكثر من مرة من قبل الأعلام السالب.
يا أخوانا باركوها واصلو مرحلة (الكونفدراليه).
فمن غير المعقول أن نقود الأندية السودانية نحو الأمام ونجعل اربعة منها تشارك في المنافسات الإفريقية، بينما يجرنا (الوصيف) نحو القاع وللمشاركة معه في الأدوار التمهيدية.
على كل حال وحتى لو حدثت (معجزة) وتخطى الوصيف (عزامه) كما نتمنى له .. لكن يجب أن يكون معلوما أن كرة القدم الحديثه اصبحت نتائجها لا تعترف بأداء المباريات في (الهوم) و(الأوت).
نال أهلى جدة قبل يومين كأس ولى العهد السعودى من فك (الهلال) الشرس ومن داخل ملعبه بالرياض ، مما أدى الى استقالة رئيس النادى .. يعنى ما اصر يكون رئيس طوالى.
والأندية التى تسعى لنيل البطولات لا يمكن أن تخسر من اندية (سيكافيه) على ملعبها أو في أى مكان آخر.
ولو خسر (الزعيم) سيد البلد وحبيب الملايين لا قدر الله من منافسه (الزنجبارى) في مباراة العودة، فعليه الا يفكر في ابعد من دور الأربعة كأحسن وضع.
فالمرحلة الأخيرة تصلها اندية (شفاتة) من عينة (الأهلى) المصرى والترجى التونسى و(مازيمبى) الكنغولى.
تاج السر حسين - tagelsirhussain@yahoo.com
