* خسارة الهلال سيد البلد وزعيمها الأوحد لمباراته الآخيرة أمام الخرطوم الوطني بالتعادل ومن قبلها مباراته الإستهلالية في دوري سوداني الممتاز أمام نمور دار جعل بذات النتيجة التي لم ترض طموحات وآمال عشاق الأسياد المعلقة علي فريقهم في هذا الموسم الجديد يجب أن تكونا دافعا ومحفزا لمجلس الإدارة والجهاز الفني من أجل تصحيح السلبيات الكثيرة التي طفحت ومعالجتها قبل الدخول في معمعة التنافس الخارجي الأهم .
* لا يوجد فريق في العالم لا يخسر نتيجة مباراة ولا يتعادل خلال الدوري .. ولكن العبرة في أن الأندية الكبيرة علي شاكلة ( أزرق السودان مرعب الأفارقة وجلاد العربان ) تستفيد من تلك العثرات .. وتعمل علي معالجة كل الإشكاليات التي قادت إليها للنهوض سريعا واللحاق بقاطرة البطولة المحببة .
* الهلال نعم قدم مستويات سيئة للغاية منذ إنطلاقة التنافس المحلي للموسم الحالي .. وهو شئ طبيعي للغاية بالنسبة لفريق غير جلده بالكامل .. وعندما نقول جلده لا نعني فقط أعمدة الفريق الأساسية من اللاعبين الذين تخلى عنهم مع نهاية الموسم الماضي بل نعني الجهاز الفني الجديد علي الكرة السودانية بقيادة البلجيكي باتريك .. ونعني مجلس الإدارة إيضا .
* تدني المستوي شئ طبيعي من واقع أن الفريق الأزرق مازال يحتاج لفترة حتي يحقق التجانس المطلوب بين القدامي من محاربية والأقمار الجدد الذين كسبهم في فترة التسجيلات الآخيرة .. ويحتاج للوقت حتي يفهم مدربه الجديد طبيعة وظروف الدوري السوداني وقبل ذلك حتي يتعرف علي لاعبيه وإمكانياتهم بالصورة المطلوبة .
* المهم الآن ألا تؤثر تلك النتائج المخيبة للآمال في معنويات اللاعبين ولا جهازهم الفني ولا جماهير النادي التي نعرف مدي عشقها وتعلقها بفريقها .. ونحن واثقون تماماً أن الهلال قادر علي العودة للمسار الصحيح وتصحيح كل ماهو نشاذ فقط يحتاج الأمر للمذيد من الصبر .. والكثير من الوحدة والإلتفاف خلف الفريق .
* الهلال مقبل بعد أيام قليلة للغاية علي أول خطواته في البطولة الإفريقية المتمثله في مواجهة بطل زنزبار ولعمري أن النتائج السلبية الآخيرة كانت بمثابة جرس الإنزار الذي من الممكن أن ينبهنا لمكامن الضعف ومنابع السلبيات حتي نتمكن من معالجتها قبل فوات الأوان .. وعلينا أن نعلم بأن الدوري الممتاز والبطولة المحلية يمكن أن (تتلحق) في أي وقت .. أما البطولة الإفريقية فالأخطاء فيها قاتلة وستقودنا مباشرة للرصيف فكونوا علي حذر .
* كونوا معي فللمداد بقايا ..
بقايا مداد ..!
* إعتذر الباشمهندس أحمد آدم بالأمس عن تولي مهمة المدرب العام أو مساعد المدرب في الهلال معللا ذلك الإعتذار بمشغولياته العملية .
* الكابتن أحمد آدم من المدربين الشطار وأصحاب المؤهلات العالية الذين كنا نتمني أن يكونوا ضمن الجهاز الفني للأسياد ولكن .
* مجلس الهلال مطالب بالتروي الشديد قبل إختيار المدرب البديل لعافية .. وعليه أن يدقق في البحث عن مدرب شاب يخبر دورينا جيدا .
* البلجيكي وضح تماما من خلال المباريات السابقة أنه لا يعرف الكثير عن اللاعب السوداني ولا عن خصومه من الأندية الأخري وهذا هو دور المدرب المساعد الرئيسي .
* كاريكا رمح الهلال الملتهب في نسخته الجديدة لاعب كبير وهداف لا يشق له غبار ومن الطبيعي أن تحدث لمثله نكسات تتسبب في تراجع مستواه .
* كاريكا يحتاج لوقفة مع النفس أولا يراجع فيها شريط مبارياته مع الأسياد منذ إنطلاقة الموسم الحالي ويقيني بأنه لن يكون راضيا عن نفسه .
* وكاريكا الذي طالما أسعد جمهور الهلال يحتاج منه للوقفة القوية والمساندة المعنوية الأقوي في ظل هذه الظروف الصعبة بالذات بدلا من الهتافات والإنتقادات التي لن تصلح الحال .
* الهلال الفاشر أمامه فرصة من ذهب اليوم عندما يستضيف الوصيف الأحمر الدائم من أجل إقتناص أسهل ثلاث نقاط .
* عدت لداري (عالم النجوم) عقب فترة غياب ليست بالقصيرة .. والصحافي تماما مثل لاعب الكرة الذي يفقد لياقته البدنية بالتوقف الطويل .. فعذرا حتي أستعيد لياقة الكتابة .
آخر مداد ..!
جينا ليك والشوق دفرنا
* لا يوجد فريق في العالم لا يخسر نتيجة مباراة ولا يتعادل خلال الدوري .. ولكن العبرة في أن الأندية الكبيرة علي شاكلة ( أزرق السودان مرعب الأفارقة وجلاد العربان ) تستفيد من تلك العثرات .. وتعمل علي معالجة كل الإشكاليات التي قادت إليها للنهوض سريعا واللحاق بقاطرة البطولة المحببة .
* الهلال نعم قدم مستويات سيئة للغاية منذ إنطلاقة التنافس المحلي للموسم الحالي .. وهو شئ طبيعي للغاية بالنسبة لفريق غير جلده بالكامل .. وعندما نقول جلده لا نعني فقط أعمدة الفريق الأساسية من اللاعبين الذين تخلى عنهم مع نهاية الموسم الماضي بل نعني الجهاز الفني الجديد علي الكرة السودانية بقيادة البلجيكي باتريك .. ونعني مجلس الإدارة إيضا .
* تدني المستوي شئ طبيعي من واقع أن الفريق الأزرق مازال يحتاج لفترة حتي يحقق التجانس المطلوب بين القدامي من محاربية والأقمار الجدد الذين كسبهم في فترة التسجيلات الآخيرة .. ويحتاج للوقت حتي يفهم مدربه الجديد طبيعة وظروف الدوري السوداني وقبل ذلك حتي يتعرف علي لاعبيه وإمكانياتهم بالصورة المطلوبة .
* المهم الآن ألا تؤثر تلك النتائج المخيبة للآمال في معنويات اللاعبين ولا جهازهم الفني ولا جماهير النادي التي نعرف مدي عشقها وتعلقها بفريقها .. ونحن واثقون تماماً أن الهلال قادر علي العودة للمسار الصحيح وتصحيح كل ماهو نشاذ فقط يحتاج الأمر للمذيد من الصبر .. والكثير من الوحدة والإلتفاف خلف الفريق .
* الهلال مقبل بعد أيام قليلة للغاية علي أول خطواته في البطولة الإفريقية المتمثله في مواجهة بطل زنزبار ولعمري أن النتائج السلبية الآخيرة كانت بمثابة جرس الإنزار الذي من الممكن أن ينبهنا لمكامن الضعف ومنابع السلبيات حتي نتمكن من معالجتها قبل فوات الأوان .. وعلينا أن نعلم بأن الدوري الممتاز والبطولة المحلية يمكن أن (تتلحق) في أي وقت .. أما البطولة الإفريقية فالأخطاء فيها قاتلة وستقودنا مباشرة للرصيف فكونوا علي حذر .
* كونوا معي فللمداد بقايا ..
بقايا مداد ..!
* إعتذر الباشمهندس أحمد آدم بالأمس عن تولي مهمة المدرب العام أو مساعد المدرب في الهلال معللا ذلك الإعتذار بمشغولياته العملية .
* الكابتن أحمد آدم من المدربين الشطار وأصحاب المؤهلات العالية الذين كنا نتمني أن يكونوا ضمن الجهاز الفني للأسياد ولكن .
* مجلس الهلال مطالب بالتروي الشديد قبل إختيار المدرب البديل لعافية .. وعليه أن يدقق في البحث عن مدرب شاب يخبر دورينا جيدا .
* البلجيكي وضح تماما من خلال المباريات السابقة أنه لا يعرف الكثير عن اللاعب السوداني ولا عن خصومه من الأندية الأخري وهذا هو دور المدرب المساعد الرئيسي .
* كاريكا رمح الهلال الملتهب في نسخته الجديدة لاعب كبير وهداف لا يشق له غبار ومن الطبيعي أن تحدث لمثله نكسات تتسبب في تراجع مستواه .
* كاريكا يحتاج لوقفة مع النفس أولا يراجع فيها شريط مبارياته مع الأسياد منذ إنطلاقة الموسم الحالي ويقيني بأنه لن يكون راضيا عن نفسه .
* وكاريكا الذي طالما أسعد جمهور الهلال يحتاج منه للوقفة القوية والمساندة المعنوية الأقوي في ظل هذه الظروف الصعبة بالذات بدلا من الهتافات والإنتقادات التي لن تصلح الحال .
* الهلال الفاشر أمامه فرصة من ذهب اليوم عندما يستضيف الوصيف الأحمر الدائم من أجل إقتناص أسهل ثلاث نقاط .
* عدت لداري (عالم النجوم) عقب فترة غياب ليست بالقصيرة .. والصحافي تماما مثل لاعب الكرة الذي يفقد لياقته البدنية بالتوقف الطويل .. فعذرا حتي أستعيد لياقة الكتابة .
آخر مداد ..!
جينا ليك والشوق دفرنا
الصحافه ليست هكذا يا هذا ..ولكن في صحافة السودان نري العجب العجاب ..كلام محوري به الكثير من عدم الدقه في تصويب الحرف لتكملة الكلمه ....اهلا بك في مجال التطبيل اخي