بالامس تحدثنا حول صعوبة الدوري هذا الموسم من واقع تجهيزات الفرق بشكل
عام لهذا توقعنا صعوبة مأمورية الفرقة الحمراء في مباراتها امام مريخ
كوستي الذي كاد ان يفقد الفرقة المريخية نقاط غالية جدا في ثاني جولات
دوري سوداني الممتاز لعام 2015.
لم تكن مهمة المريخ سهلة في ملعب كوستي الصعب والذي دايما ما تجد فيه
الفرقة الحمراء كل العنت وقد كان ذلك العنت سيدا للموقف قبل الدخول حتي
في اجواء اللقاء عندما رفض فريق الرابطة اخلاء الملعب للمريخ لأداء
المران الذي سبق لقاء الفريق مع احمر كوستي الذي استطاع المريخ ان ينتصر
عليه بهدف وحيد بعد مباراة حملت في جوفها كل الصعوبات الفنية التي جعلت
المريخ يعجز عن زيارة شباك خصمه الا مع خواتيم اللقاء الذي انهي فيه
رمضان عجب صمود الرهيب.
المريخ لعب مباراة شابها الفتور طوال شوط اللقاء الاول الذي لعب الفريق
فيه واحد من اسوأ اشواطه خلال هذا الموسم وهذا السؤ مرده لعوامل كثيرة
اولها عدم ظهور بعض النجوم بمستوياتهم المعهودة وثانيها كان الاحمر يفتقد
تماما للعب بشكل ممرحل وجماعي وظل الفريق يعتمد علي انطلاقات اوكرا الذي
لولاه لغابت اي خطورة مريخية خلال شوط لعبه المريخ بطريقة عقيمة تخللها
الكثير من اخطاء التمرير في وسط الملعب وارسال طويل وعشوائي للكرة من
المدافعين كما غابت اطراف الفريق تماما عن الطلعات الهجومية وظل المريخ
يلعب مقصوص الاجنحة بفضل افتقار علي جعفر ورمضان عجب لحاسية اللعب كظهرين
يمكن ان يسهما في مد الهجوم المريخي الذي كان معزولا والزاد اكثر من ذلك
الانعزال سلبيته الكبيرة خلال مجريات شوط اللقاء الاول الذي لم يقد فيه
ثنائي الهجوم اي طلعة هجومية تكسر صمود دفاع الرهيب الذي استطاع ان يلغي
وجود لاعبي المقدمة الحمراء خصوصا الكيني الن وانغا الذي يبدو ان اللعب
اساسي في اللقاءات الاخيرة قد جعله يتكاسل ويؤدي بطريقة تثير الحنق ويكفي
انه كان في لقاء كوستي ضيف شرف ثقيل علي التشكيلة المريخية التي دفع بها
غارزيتو الذي مازال ينتظره عمل كبير حتي نشاهد مريخ لاتهزه ريح ويكون قدر
طموحات عشاقه ومحبيه.
دفع الفرنسي بالتشكيلة التي لعبت مباراة درع الاستقلال مع اضافات بسيطة
قضت بلعب عجب في مكان بلة وعلي جعفر عوض المصاب مصعب ولعب الريح علي
بجوار امير ليحل تلقائيا في محل علي جعفر وفي وسط الملعب لعب كل من علاء
يوسف والنيجيري جايسون وعلي يمين الوسط لعب القائد راجي وعلي اليسار لعب
الموهوب اوكرا وفي المقدمة الحمراء لعب كل من بكري ووانغا وهذه التشكيلة
رغم تميزها علي مستوي العناصر الا انها لعبت مباراة للنسيان امام خصم
ظللنا ننادي بحسمه مبكرا حتي يتخلص بعدها لاعبي المريخ من الضغوط
المصاحبة لمثل هذه المباريات التي تبدأ صعوبتها كلما تسارق الزمن ولم
تفلح في مس شباك خصمك وهذا عين ما حدث للمريخ امام الرهيب الذي احترم
المريخ ولعب امامه بصرامة كبيرة خصوصا في التلت الاخير من ملعب مريخ
كوستي الذي كان صعبا علي لاعبي المريخ التوغل فيه بسبب حالة الضغط
الرهيبة علي حامل الكرة وكثيرا ما مارس مدافعي احمر كوستي العنف لإيقاف
الطلعات الهجومية التي اتسم اغلبها بالفردية من قبل نجم اللقاء اوكرا
وتحركات بكري كذلك والتي لم يجد مدافعي مريخ كوستي طريقة لإيقافها الا
بالعنف الذي كلف الرهيب ثلاث بطاقات صفراء وبطاقة كذلك للمدينة في احدي
المخاشنات التي اتخذها لاعبو الرهيب وسيلة لقتل الهجمات المريخية قبل ان
تشكل خطورة علي مرماهم وقد نجحو لحد كبير في ذلك واسهم في هذا الاداء
المريخي السلبي في هذه المباراة التي اوضحت ان المريخ مايزال في حوجة
لعمل كبير قبل المعركة الافريقية امام التنزاني.
لم نتفاجأ بمستوي مريخ كوستي لكن انتاشتنا سهام الدهشة لحجم السلبية
الكبيرة التي اطلت علي اداء الفريق في مباراة كنا ندرك مدي صعوبتها الا
اننا لم نتخيل ان تصل صعوبتها لهذا الحد الخطير الذي كان يمكن ان يفقد
فيه المريخ نقاط غالية في مباراة حبست الانفاس حتي صافرة الختام التي
تنفس محبي المريخ بعدها الصعداء.
وهج اخير:
مباراة كوستي ستبقي للنسيان رغم الظفر بنقاطها الغالية بعد هدف المنقذ عجب.
غارزيتو عليه ان يعيد حساباته جيدا فالمريخ الذي يعجز عن الوصول للشباك
الا بشق الانفس و في مباريات عادية سيعاني الامرين عندما يصطتدم بلقاءات
قادمة ستكون فوق العادية واكثر صعوبة من مباراة الرهيب التي قدم فيها
مريخ كوستي نفسه بصورة متميزة وواعدة في بطولة هذا العام التي نتمني ان
يفلح الرهيب بالحفاظ علي مقعده الحالي فيها وهذا لن يكون صعبا علي الفريق
القوي الذي كان قريبا من خطف النقطة الثانية له لكن رمضان قال كلمته
ليخرج المريخ بجرة سالمة من ملعب كوستي الصعب.
شوط المباراة الثاني اتي بنفس الملامح مع تألق متواصل للنجم الغاني
اوغستين اوكرا الذي كان نجما للمباراة دون منازع.
تحرك الغاني بإيجابية في وسط المريخ وشكلت انطلاقاته خطورة كبيرة علي
مرمي الرهيب ولم يجد مدافعي مريخ كوستي طريقة لوقف زحف الغاني الا بالعنف
الغريب الذي انتهجه مدافعي احمر كوستي مع كل هجمة وكان واضحا من خلال
طريقة الكاتيناتشو الدفاعية التي اتبعها كل مدافعي الرهيب ان مهمة المريخ
للوصول لشباك عاطف عبدالله لن تتم بذات الطريقة العقيمة التي انتهجها
الفرنسي في هذه المباراة التي اظنها قدمت فائدة كبيرة للمريخ الذي مازال
في حوجة لتجارب ومباريات متعددة حتي يصل الجهاز الفني لطريقة اللعب
الامثل و المواكبة مع مقدرات لاعبي الفرقة الحمراء.
فطن الفرنسي لسلبية الكيني فسحبه ليدحل مكانه عنكبة الذي اعطي المقدمة
المريخية الكثير من الحيوية وبدأ الاداء المريخي يتحسن وشهدنا بعض
الخطورة بعد ان كان المريخ يعاني للوصول لمرمي خصمه الذي لم يقف عاجزا
وكانت طلعاته الهجومية المرتدة خطيرة علي المرمي المريخي الذي يتواجد به
عملاق اسمه جمال سالم ظل نجما فوق العادة والمألوف فجمال كان في مباراة
الرهيب صمام امان الفرقة المريخية التي بوجود جمال تصح دوما مقولة لا خوف
عليها وقد كان بالفعل بعد ان حرم لاعبي احمر كوستي من الوصول لشباكه
خصوصا نجم الرهيب رحمة الزاكي الذي شكل صداعا لمدافعي المريخ بقيادة امير
والريح علي الذي تألق بشكل لافت في هذه المباراة.
في ثاني التغيرات اخرج غارزيتو النيجيري جايسون ليعطي فريقه دفعة هجومية
بإدخاله بلة جابر صاحب النزعة الهجومية من طرف الملعب ودفع الفرنسي بتغير
تكتيكيى داخل الملعب تحول علي اثره رمضان ليلعب كلاعب وسط مهاجم وهذا
الربط مابين الوسط والهجوم كان يفتقده الفريق طوال زمن المباراة الا ان
الفرنسي تفطن لذلك وقد احدث هذا التغير الكثير علي ارضية الميدان التي
شهدت مريخ اخر في خواتيم المباراة التي استطاع المريخ حسمها في توقيت صعب
كفل انتصار مريخي رائع جعل المرخ يجلس بأريحية علي كرسي الصدارة الذي ان
شهدنا عمل مضاعف من غارزيتو حتما سيصعب علي كل فريق إنزال المريخ منه.
هدف رمضان اراح المريخاب كثيرا بعد ان نمي في دواخلهم الشك بتعثر المريخ.
المريخ كان سيئا ونتمني ان تكون مباراة الرهيب اخر الاطلالات السلبية
لفريق ينتظره الكثير محليا وقاريا.
لقاء الزعيمين اتي قويا وصعبا علي المريخ الاب ليضع بعض الهامزين في حيز
ضيق عندما قالو ان اللقاء محسوم للزعيم.
بكري كان مشاركا ولم يحتجب كما توهم البعض عندما غاب المدينة عن لقاء الرابطة.
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)
عام لهذا توقعنا صعوبة مأمورية الفرقة الحمراء في مباراتها امام مريخ
كوستي الذي كاد ان يفقد الفرقة المريخية نقاط غالية جدا في ثاني جولات
دوري سوداني الممتاز لعام 2015.
لم تكن مهمة المريخ سهلة في ملعب كوستي الصعب والذي دايما ما تجد فيه
الفرقة الحمراء كل العنت وقد كان ذلك العنت سيدا للموقف قبل الدخول حتي
في اجواء اللقاء عندما رفض فريق الرابطة اخلاء الملعب للمريخ لأداء
المران الذي سبق لقاء الفريق مع احمر كوستي الذي استطاع المريخ ان ينتصر
عليه بهدف وحيد بعد مباراة حملت في جوفها كل الصعوبات الفنية التي جعلت
المريخ يعجز عن زيارة شباك خصمه الا مع خواتيم اللقاء الذي انهي فيه
رمضان عجب صمود الرهيب.
المريخ لعب مباراة شابها الفتور طوال شوط اللقاء الاول الذي لعب الفريق
فيه واحد من اسوأ اشواطه خلال هذا الموسم وهذا السؤ مرده لعوامل كثيرة
اولها عدم ظهور بعض النجوم بمستوياتهم المعهودة وثانيها كان الاحمر يفتقد
تماما للعب بشكل ممرحل وجماعي وظل الفريق يعتمد علي انطلاقات اوكرا الذي
لولاه لغابت اي خطورة مريخية خلال شوط لعبه المريخ بطريقة عقيمة تخللها
الكثير من اخطاء التمرير في وسط الملعب وارسال طويل وعشوائي للكرة من
المدافعين كما غابت اطراف الفريق تماما عن الطلعات الهجومية وظل المريخ
يلعب مقصوص الاجنحة بفضل افتقار علي جعفر ورمضان عجب لحاسية اللعب كظهرين
يمكن ان يسهما في مد الهجوم المريخي الذي كان معزولا والزاد اكثر من ذلك
الانعزال سلبيته الكبيرة خلال مجريات شوط اللقاء الاول الذي لم يقد فيه
ثنائي الهجوم اي طلعة هجومية تكسر صمود دفاع الرهيب الذي استطاع ان يلغي
وجود لاعبي المقدمة الحمراء خصوصا الكيني الن وانغا الذي يبدو ان اللعب
اساسي في اللقاءات الاخيرة قد جعله يتكاسل ويؤدي بطريقة تثير الحنق ويكفي
انه كان في لقاء كوستي ضيف شرف ثقيل علي التشكيلة المريخية التي دفع بها
غارزيتو الذي مازال ينتظره عمل كبير حتي نشاهد مريخ لاتهزه ريح ويكون قدر
طموحات عشاقه ومحبيه.
دفع الفرنسي بالتشكيلة التي لعبت مباراة درع الاستقلال مع اضافات بسيطة
قضت بلعب عجب في مكان بلة وعلي جعفر عوض المصاب مصعب ولعب الريح علي
بجوار امير ليحل تلقائيا في محل علي جعفر وفي وسط الملعب لعب كل من علاء
يوسف والنيجيري جايسون وعلي يمين الوسط لعب القائد راجي وعلي اليسار لعب
الموهوب اوكرا وفي المقدمة الحمراء لعب كل من بكري ووانغا وهذه التشكيلة
رغم تميزها علي مستوي العناصر الا انها لعبت مباراة للنسيان امام خصم
ظللنا ننادي بحسمه مبكرا حتي يتخلص بعدها لاعبي المريخ من الضغوط
المصاحبة لمثل هذه المباريات التي تبدأ صعوبتها كلما تسارق الزمن ولم
تفلح في مس شباك خصمك وهذا عين ما حدث للمريخ امام الرهيب الذي احترم
المريخ ولعب امامه بصرامة كبيرة خصوصا في التلت الاخير من ملعب مريخ
كوستي الذي كان صعبا علي لاعبي المريخ التوغل فيه بسبب حالة الضغط
الرهيبة علي حامل الكرة وكثيرا ما مارس مدافعي احمر كوستي العنف لإيقاف
الطلعات الهجومية التي اتسم اغلبها بالفردية من قبل نجم اللقاء اوكرا
وتحركات بكري كذلك والتي لم يجد مدافعي مريخ كوستي طريقة لإيقافها الا
بالعنف الذي كلف الرهيب ثلاث بطاقات صفراء وبطاقة كذلك للمدينة في احدي
المخاشنات التي اتخذها لاعبو الرهيب وسيلة لقتل الهجمات المريخية قبل ان
تشكل خطورة علي مرماهم وقد نجحو لحد كبير في ذلك واسهم في هذا الاداء
المريخي السلبي في هذه المباراة التي اوضحت ان المريخ مايزال في حوجة
لعمل كبير قبل المعركة الافريقية امام التنزاني.
لم نتفاجأ بمستوي مريخ كوستي لكن انتاشتنا سهام الدهشة لحجم السلبية
الكبيرة التي اطلت علي اداء الفريق في مباراة كنا ندرك مدي صعوبتها الا
اننا لم نتخيل ان تصل صعوبتها لهذا الحد الخطير الذي كان يمكن ان يفقد
فيه المريخ نقاط غالية في مباراة حبست الانفاس حتي صافرة الختام التي
تنفس محبي المريخ بعدها الصعداء.
وهج اخير:
مباراة كوستي ستبقي للنسيان رغم الظفر بنقاطها الغالية بعد هدف المنقذ عجب.
غارزيتو عليه ان يعيد حساباته جيدا فالمريخ الذي يعجز عن الوصول للشباك
الا بشق الانفس و في مباريات عادية سيعاني الامرين عندما يصطتدم بلقاءات
قادمة ستكون فوق العادية واكثر صعوبة من مباراة الرهيب التي قدم فيها
مريخ كوستي نفسه بصورة متميزة وواعدة في بطولة هذا العام التي نتمني ان
يفلح الرهيب بالحفاظ علي مقعده الحالي فيها وهذا لن يكون صعبا علي الفريق
القوي الذي كان قريبا من خطف النقطة الثانية له لكن رمضان قال كلمته
ليخرج المريخ بجرة سالمة من ملعب كوستي الصعب.
شوط المباراة الثاني اتي بنفس الملامح مع تألق متواصل للنجم الغاني
اوغستين اوكرا الذي كان نجما للمباراة دون منازع.
تحرك الغاني بإيجابية في وسط المريخ وشكلت انطلاقاته خطورة كبيرة علي
مرمي الرهيب ولم يجد مدافعي مريخ كوستي طريقة لوقف زحف الغاني الا بالعنف
الغريب الذي انتهجه مدافعي احمر كوستي مع كل هجمة وكان واضحا من خلال
طريقة الكاتيناتشو الدفاعية التي اتبعها كل مدافعي الرهيب ان مهمة المريخ
للوصول لشباك عاطف عبدالله لن تتم بذات الطريقة العقيمة التي انتهجها
الفرنسي في هذه المباراة التي اظنها قدمت فائدة كبيرة للمريخ الذي مازال
في حوجة لتجارب ومباريات متعددة حتي يصل الجهاز الفني لطريقة اللعب
الامثل و المواكبة مع مقدرات لاعبي الفرقة الحمراء.
فطن الفرنسي لسلبية الكيني فسحبه ليدحل مكانه عنكبة الذي اعطي المقدمة
المريخية الكثير من الحيوية وبدأ الاداء المريخي يتحسن وشهدنا بعض
الخطورة بعد ان كان المريخ يعاني للوصول لمرمي خصمه الذي لم يقف عاجزا
وكانت طلعاته الهجومية المرتدة خطيرة علي المرمي المريخي الذي يتواجد به
عملاق اسمه جمال سالم ظل نجما فوق العادة والمألوف فجمال كان في مباراة
الرهيب صمام امان الفرقة المريخية التي بوجود جمال تصح دوما مقولة لا خوف
عليها وقد كان بالفعل بعد ان حرم لاعبي احمر كوستي من الوصول لشباكه
خصوصا نجم الرهيب رحمة الزاكي الذي شكل صداعا لمدافعي المريخ بقيادة امير
والريح علي الذي تألق بشكل لافت في هذه المباراة.
في ثاني التغيرات اخرج غارزيتو النيجيري جايسون ليعطي فريقه دفعة هجومية
بإدخاله بلة جابر صاحب النزعة الهجومية من طرف الملعب ودفع الفرنسي بتغير
تكتيكيى داخل الملعب تحول علي اثره رمضان ليلعب كلاعب وسط مهاجم وهذا
الربط مابين الوسط والهجوم كان يفتقده الفريق طوال زمن المباراة الا ان
الفرنسي تفطن لذلك وقد احدث هذا التغير الكثير علي ارضية الميدان التي
شهدت مريخ اخر في خواتيم المباراة التي استطاع المريخ حسمها في توقيت صعب
كفل انتصار مريخي رائع جعل المرخ يجلس بأريحية علي كرسي الصدارة الذي ان
شهدنا عمل مضاعف من غارزيتو حتما سيصعب علي كل فريق إنزال المريخ منه.
هدف رمضان اراح المريخاب كثيرا بعد ان نمي في دواخلهم الشك بتعثر المريخ.
المريخ كان سيئا ونتمني ان تكون مباراة الرهيب اخر الاطلالات السلبية
لفريق ينتظره الكثير محليا وقاريا.
لقاء الزعيمين اتي قويا وصعبا علي المريخ الاب ليضع بعض الهامزين في حيز
ضيق عندما قالو ان اللقاء محسوم للزعيم.
بكري كان مشاركا ولم يحتجب كما توهم البعض عندما غاب المدينة عن لقاء الرابطة.
© 2015 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)
