خرج الهلال بالتعادل الايجابي بهدف امام المريخ في احتفالية البلاد بااعياد الاستقلال المجيد في المباراة التي جمعتهما بملعب الخرطوم مساء السبت بعد مباراة متقلبة الاطوار وكان المريخ هو البادى
بالتسجيل من ضربة قوية خارج حدود دفاع الازرق للاعب علاء الدين يوسف حيث اندفع لاعبو المريخ مع صافرة البداية في الاستحواذ علي منطقة وسط الميدان الذي اجاد فيها كل من الغاني اوكرا
وعلاء يوسف بجانب راجي عبد العاطي حيث جاءت بداية المباراة حذرة من الفريقين في ظل تفوق نسبي وملحوظ للاعبي المريخ ولعبت الكثافة العددية للمريخ وخاصة في نقل الكرات من وسط الملعب
الي الاطراف دورا مميزا حيث برع مصعب عمر في تمرير العرضيا ت في الجانب الايمن لدفاع الازرق وكذا الجانب الايسر التي كانت تشكل خطورة من طلاعات بلة جابرالخطيرة علي دفاعات الهلال
والتي طقت علية الاستماتة ويقظة قلبي الدفاع سيف مساوي واتير توماس وعاب البط الشديد واللعب الفردي للوسط ميدان الهلال حيث عاب علي كل من سيدي البيه ونذار حامد بجانب بشة التمريرات
غير المحسنة والخاطئة بجانب استسلام ابوبكر كيبي للرقابة اللصيغة حيث مالت معظم العاب الهلال الي اللعب الفردي وراجاع التمريرات الي الخلف مما ابعد خطورة الهجمات الخطيرة من مرمي المربخ
عدا الهجمة التي خطفها سيدي بيه وسسدها قوية في ايدي الحارس جمال سالم
في شوط المباراة الثاني حاول مدرب الهلال البلجيكي باتريك اسيموس تنشيط خط وسط الهلال من خلال سحب كل من المالي سيدي بيه ومحمد احمد بشة واشراك كل من وليد علاء الدين في الوسط الايمن
وفيصل موسي خلف كاريكا وكيبي حيث رجحت كفة الازرق كثيرا في التنظيم الميداني وكانت هجمات الازرق هي الاكثر بسبب فرض الايقاع الانسب للفرقة الهلالية وحرية الامتلاك بعد تحرر نزار حامدا
كثيرا في منطقة المناورة واصرار كل من كاريكا وكيبي في تعديل النتيجة حيث استطاع البوركيني وفي اول ظهور له في الخرطوم ان يضرب شباك جمال سالم بضربة مقصية علي الطاير في حلق الشباك المريخية
لتعطي الاعب دفعة معنوية كبيرة في مقبل المباريات التنافسية بعد فشل معظم المحترفيين في تسجيل اهداف في شباك القمة من اول مباراة تسجل في تاريخ الاجانب
هدف البوركيني اعطي الفرقة الزرقاء جرعة معنوية كبيرة وكاد كاريكا ان يضيف هدف ثاني للهلال من كرة خاطفة وجدت براعة الحارس سالم في اخر رمق قبل وصولها الي الشباك
رغم التحسن الهلالي الاان خطورة المريخ لم تقف بعد تسلل المدينة من وسط لاعبي الارتكاز ولولا يقظة مساوي بجانب الحارس مكسيم لكان هناك كلام اخر
حيث اتجهت المباراة سجالا هنا وهنا حتي صافرة الحكم النهائية وخروج الفريقان بالتعادل الايجابي بهدف ويفوز الهلال بقرعة درع الاستقلال وسط فرحة جماهيرية عارمة بالمستوي المميز للاعبي الهلال
خاصة فيصل موسي ووليد علاء بجانب وصول المحترف البوركيني كيبي الي زبارة شباك المريخ في وجود جمال سالم في اول ظهور له بالخرطوم
اخر الاسوار
البط الذي لازم الاعبي الهلال في الشوط الاول وخاصة الطرف الايسر الاثيوبي بوتاكو سيدي بيه بجانب نذار كان له الاثر السي بخروج الهلال متاخر بهدف علاء
الشغيل مال كثيرا الي الخشونة وتسبب في مخالفات عددية في مناطق الخطرة علي مرمي مكسيم
كاريكا نشط في الشوط الثاني وكاد ان يرجح كفة الهلال في الكرة الخاطفة التي تصدي لها سالم ببراعة في اخر لحظة
كيبي دشن مشواره الاحترافي بهدف سينمائي في مرمي الوصيف والجاي احلي ياكيبي
لم يستقل الهلال عدم التجانس بين امير كمال وعلي جعفر بعد المخالفات المخجلة التي تسبب بها علي جعفر مع كاريكا
ربما يحتاج باتريك الي القليل حتي تكتمل الصورة الزرقاء كاملة في بديات الدوري الممتاز والاندية الابطال
بالتسجيل من ضربة قوية خارج حدود دفاع الازرق للاعب علاء الدين يوسف حيث اندفع لاعبو المريخ مع صافرة البداية في الاستحواذ علي منطقة وسط الميدان الذي اجاد فيها كل من الغاني اوكرا
وعلاء يوسف بجانب راجي عبد العاطي حيث جاءت بداية المباراة حذرة من الفريقين في ظل تفوق نسبي وملحوظ للاعبي المريخ ولعبت الكثافة العددية للمريخ وخاصة في نقل الكرات من وسط الملعب
الي الاطراف دورا مميزا حيث برع مصعب عمر في تمرير العرضيا ت في الجانب الايمن لدفاع الازرق وكذا الجانب الايسر التي كانت تشكل خطورة من طلاعات بلة جابرالخطيرة علي دفاعات الهلال
والتي طقت علية الاستماتة ويقظة قلبي الدفاع سيف مساوي واتير توماس وعاب البط الشديد واللعب الفردي للوسط ميدان الهلال حيث عاب علي كل من سيدي البيه ونذار حامد بجانب بشة التمريرات
غير المحسنة والخاطئة بجانب استسلام ابوبكر كيبي للرقابة اللصيغة حيث مالت معظم العاب الهلال الي اللعب الفردي وراجاع التمريرات الي الخلف مما ابعد خطورة الهجمات الخطيرة من مرمي المربخ
عدا الهجمة التي خطفها سيدي بيه وسسدها قوية في ايدي الحارس جمال سالم
في شوط المباراة الثاني حاول مدرب الهلال البلجيكي باتريك اسيموس تنشيط خط وسط الهلال من خلال سحب كل من المالي سيدي بيه ومحمد احمد بشة واشراك كل من وليد علاء الدين في الوسط الايمن
وفيصل موسي خلف كاريكا وكيبي حيث رجحت كفة الازرق كثيرا في التنظيم الميداني وكانت هجمات الازرق هي الاكثر بسبب فرض الايقاع الانسب للفرقة الهلالية وحرية الامتلاك بعد تحرر نزار حامدا
كثيرا في منطقة المناورة واصرار كل من كاريكا وكيبي في تعديل النتيجة حيث استطاع البوركيني وفي اول ظهور له في الخرطوم ان يضرب شباك جمال سالم بضربة مقصية علي الطاير في حلق الشباك المريخية
لتعطي الاعب دفعة معنوية كبيرة في مقبل المباريات التنافسية بعد فشل معظم المحترفيين في تسجيل اهداف في شباك القمة من اول مباراة تسجل في تاريخ الاجانب
هدف البوركيني اعطي الفرقة الزرقاء جرعة معنوية كبيرة وكاد كاريكا ان يضيف هدف ثاني للهلال من كرة خاطفة وجدت براعة الحارس سالم في اخر رمق قبل وصولها الي الشباك
رغم التحسن الهلالي الاان خطورة المريخ لم تقف بعد تسلل المدينة من وسط لاعبي الارتكاز ولولا يقظة مساوي بجانب الحارس مكسيم لكان هناك كلام اخر
حيث اتجهت المباراة سجالا هنا وهنا حتي صافرة الحكم النهائية وخروج الفريقان بالتعادل الايجابي بهدف ويفوز الهلال بقرعة درع الاستقلال وسط فرحة جماهيرية عارمة بالمستوي المميز للاعبي الهلال
خاصة فيصل موسي ووليد علاء بجانب وصول المحترف البوركيني كيبي الي زبارة شباك المريخ في وجود جمال سالم في اول ظهور له بالخرطوم
اخر الاسوار
البط الذي لازم الاعبي الهلال في الشوط الاول وخاصة الطرف الايسر الاثيوبي بوتاكو سيدي بيه بجانب نذار كان له الاثر السي بخروج الهلال متاخر بهدف علاء
الشغيل مال كثيرا الي الخشونة وتسبب في مخالفات عددية في مناطق الخطرة علي مرمي مكسيم
كاريكا نشط في الشوط الثاني وكاد ان يرجح كفة الهلال في الكرة الخاطفة التي تصدي لها سالم ببراعة في اخر لحظة
كيبي دشن مشواره الاحترافي بهدف سينمائي في مرمي الوصيف والجاي احلي ياكيبي
لم يستقل الهلال عدم التجانس بين امير كمال وعلي جعفر بعد المخالفات المخجلة التي تسبب بها علي جعفر مع كاريكا
ربما يحتاج باتريك الي القليل حتي تكتمل الصورة الزرقاء كاملة في بديات الدوري الممتاز والاندية الابطال
احسب هجماتكم علي مرمي جمال سالم
واحسب هجمات المريخ
انتو بتتكلمو عن اي مباراه ..مباراة امس ولا مباراه اخري
طبلو كويس ..لكن لو ده هلال 2015 ( بختكم )
وسلم لي علي هلال 2015