من المثير للملل ان نتساءل للعام السابع عن الوعود التى اطلقت لها العنان سواء من وزارة الشباب والرياضة الاتحادية او غيرها
عامان انقضيا والموسوعة ما زالت حبر على ورق بل اشك فى وجود الحبر فاللجنة المكلفة بالاعداد للموسوعة والتى تضم شخصيات مرموقة عرفت التاريخ الرياضى عن ظهر قلب لم تجتمع مرتين لتحديد خروجها الى النور ولا حتى الوزراء الذين تعاقبوا على الوزارة لم يقدمو دعوة لها حتى اصبحت الموسوعة سرابا مستحيلا حتى الآن
.حتى اللجنة تتعامل مع قدامى اللاعبين وكأنهم بلا تاريخ يذكر للاجيال القادمة يوجد نص كامل فى التاريخ يعبر عن انجازات هؤلا العمالقة فى كرة القدم .الذين اصبحوا جزاء من ضمير التراث الكروى القديم .يجب ان نؤرخ لهم ونمجدهم من خلال الموسوعة الرياضية التى يجب ان تزاول اللجنة عملها فى اتمامها اذا بدات اصلا .بالاحساس العميق بين كل الرياضيين بان الموسوعة هى التاريخ الرياضى الذى يهمهم امره ويشغلهم كل ما يدور فيه وما يجرى له لا سبيل الى ان تخرج الموسوعة الى النور. اذا جاز التمنى فاننى اتمنى اختفاء اللجنة التى لم تعمل على اخراج الموسوعة التى دفعت الى ادراجها فى ادراج مكاتب كل وزير قادم قبل ذلك اتساءل اين ضمائر الرياضة اين كبار المورخون فيها . نافذة
الموسوعة ضرورة للمجتمع الرياضى كما هى ضرورة للفرد الرياضى الذى يحمى تدخلات الغير ويضمن تصحيح مسار الكرة فى البلاد وليس غريبا ان تفتح كل الملفات الرياضية من اجل موسوعة شاملة تجعل منها ارشيفا قومى رياضى شامل لكل انجاز ولكل مسار رياضى .
نافذة اخيرة
متعة ان تجلس امام التاريخ الرياضى او جزء منه قد يكون تاريخا مزيفا وقد يكون ساذجا .ولكن متعة التنقيب فى الاوراق القديمة تكشف الكثير ومتعة التنقيب فى العقول القديمة تكشف الكثير والكثير اسماء لامعة كيف كانت بدايتها وشخصيات كيف كانت وكيف اصبحت .بين الاوراق المترهلة المصفرة التى تقول جزء من حقيقة وتكشف الكثير هذا ما نشعر به فى الارشيف الرياضى الذى يجب ان يترجم الى موسوعة كاملة .
كيف نعيد للنسيج الرياضى ترابطه ونسترجع العلاقات الطيبة بين قدامى الرياضيين ونعيد اصلاح الشرخ بينهما ؟طرحنا تساؤلنا على كثير من المهتمين بالشان الرياضى لاخراج الموسوعة الى النور ولم نجد اذنا صاغية .لذلك نهمس فى اذن وزير الشباب والرياضة الاتحادى .بان يعيد تكوين اللجنة التى توقفت فى ظروف لا يعرفها او حتى اضافة جديدة لها من خبراء يبدون من حيث انتهت تلك اللجنة .مقاصدنا معروفة نتمى ان يفتخر كل من اطال الله عمره من من سطروا تاريخنا الجميل فى الكرة بتلك الموسوعة وهو اقل ما يمكن ان نعمله لهم فى الفترة القادمة عرفانا لهم لما قدموه .
خاتمة
الموسوعة الرياضية تعنى خارطة كاملة لكل الانجازات الرياضية وايضا تمجد كل من قدم لهذه الرياضة بجميع ضروبها المختلفة بالاضافة الى وجود خطوط عريضة لسوداننا الحبيب فى خارطة الكرة الافريقية التى لازلنا فتخر بها فى كل المناسبات الكروية يجن ان يكذب حدسى بان الجماعة نسو فى زحمة العمل الرياضى خروج الموسوعة او حتى اصبحت الماديات هى العائق الكبير او جمع المعلومات عنها حازت عندهم قفل الابواب .لذلك ماجعلنا نتساءل دائما بان الجمعة نسو ا الموسوعة ولا شنو
عامان انقضيا والموسوعة ما زالت حبر على ورق بل اشك فى وجود الحبر فاللجنة المكلفة بالاعداد للموسوعة والتى تضم شخصيات مرموقة عرفت التاريخ الرياضى عن ظهر قلب لم تجتمع مرتين لتحديد خروجها الى النور ولا حتى الوزراء الذين تعاقبوا على الوزارة لم يقدمو دعوة لها حتى اصبحت الموسوعة سرابا مستحيلا حتى الآن
.حتى اللجنة تتعامل مع قدامى اللاعبين وكأنهم بلا تاريخ يذكر للاجيال القادمة يوجد نص كامل فى التاريخ يعبر عن انجازات هؤلا العمالقة فى كرة القدم .الذين اصبحوا جزاء من ضمير التراث الكروى القديم .يجب ان نؤرخ لهم ونمجدهم من خلال الموسوعة الرياضية التى يجب ان تزاول اللجنة عملها فى اتمامها اذا بدات اصلا .بالاحساس العميق بين كل الرياضيين بان الموسوعة هى التاريخ الرياضى الذى يهمهم امره ويشغلهم كل ما يدور فيه وما يجرى له لا سبيل الى ان تخرج الموسوعة الى النور. اذا جاز التمنى فاننى اتمنى اختفاء اللجنة التى لم تعمل على اخراج الموسوعة التى دفعت الى ادراجها فى ادراج مكاتب كل وزير قادم قبل ذلك اتساءل اين ضمائر الرياضة اين كبار المورخون فيها . نافذة
الموسوعة ضرورة للمجتمع الرياضى كما هى ضرورة للفرد الرياضى الذى يحمى تدخلات الغير ويضمن تصحيح مسار الكرة فى البلاد وليس غريبا ان تفتح كل الملفات الرياضية من اجل موسوعة شاملة تجعل منها ارشيفا قومى رياضى شامل لكل انجاز ولكل مسار رياضى .
نافذة اخيرة
متعة ان تجلس امام التاريخ الرياضى او جزء منه قد يكون تاريخا مزيفا وقد يكون ساذجا .ولكن متعة التنقيب فى الاوراق القديمة تكشف الكثير ومتعة التنقيب فى العقول القديمة تكشف الكثير والكثير اسماء لامعة كيف كانت بدايتها وشخصيات كيف كانت وكيف اصبحت .بين الاوراق المترهلة المصفرة التى تقول جزء من حقيقة وتكشف الكثير هذا ما نشعر به فى الارشيف الرياضى الذى يجب ان يترجم الى موسوعة كاملة .
كيف نعيد للنسيج الرياضى ترابطه ونسترجع العلاقات الطيبة بين قدامى الرياضيين ونعيد اصلاح الشرخ بينهما ؟طرحنا تساؤلنا على كثير من المهتمين بالشان الرياضى لاخراج الموسوعة الى النور ولم نجد اذنا صاغية .لذلك نهمس فى اذن وزير الشباب والرياضة الاتحادى .بان يعيد تكوين اللجنة التى توقفت فى ظروف لا يعرفها او حتى اضافة جديدة لها من خبراء يبدون من حيث انتهت تلك اللجنة .مقاصدنا معروفة نتمى ان يفتخر كل من اطال الله عمره من من سطروا تاريخنا الجميل فى الكرة بتلك الموسوعة وهو اقل ما يمكن ان نعمله لهم فى الفترة القادمة عرفانا لهم لما قدموه .
خاتمة
الموسوعة الرياضية تعنى خارطة كاملة لكل الانجازات الرياضية وايضا تمجد كل من قدم لهذه الرياضة بجميع ضروبها المختلفة بالاضافة الى وجود خطوط عريضة لسوداننا الحبيب فى خارطة الكرة الافريقية التى لازلنا فتخر بها فى كل المناسبات الكروية يجن ان يكذب حدسى بان الجماعة نسو فى زحمة العمل الرياضى خروج الموسوعة او حتى اصبحت الماديات هى العائق الكبير او جمع المعلومات عنها حازت عندهم قفل الابواب .لذلك ماجعلنا نتساءل دائما بان الجمعة نسو ا الموسوعة ولا شنو