اعضاء مجالس اندية منطقة الخرطوم الفرعية جاءوا بالانتخابات فقد حرصواعلى ممارسة حقهم فى ابداء الراي.وكانت لديهم الشجاعة والقدرة على الاشتراك فى مناقشات حرة ومفتوحة فى اللجان المساعدة للاتحاد المحلى ولم يكن لديهم استعداد لرفع الايدى(موافقون)
دون مناقشة .
وكان لدى الجميع شعور بان لهم حق المشاركة فى القرار وان القرارات ليست سابقة التجهيز لذلك عقد اكثر من اربعة عشر ناديا اجتماعا مطولا كانت من اهم الاجندة فيه سحب الثقة من منطقة الخرطوم الفرعية باسباب منطقية على حد تعبير الاندية المجتمعة
ايقاف الاتحادالمحلى لبعض اعضاء اللجنة
استقالات بعض اعضاء اللجنة
صعود بعض الاندية للدرجة الثانية ..حتى تقلص العدد الى الضباط الاربعة .
بالاضافة لعدم رضاء اعضاء الاندية لفترة الماضية للمنطقة الخرطوم الفرعية لما ترتب عليه معانة كبيرة لاندية من التخطيط الغير جيد .
بالاضافة تنقل الاندية للعب فى عدة مناطق دون سابق انذار !!
عموما تمخض الاجتماع في حضور فرق تمثل ثقل فى منطقة الخرطوم الفرعية - ديم سلمان -الرميلة سوبا جلاس- الديم وسط -النسر ابو حشيش العشرة العزوزاب- جبرة بان هناك مذكرة لفعة للاتحاد لسحب الثقة دون التكميل اللجنة .
كما اكد المجتمعون بان سحب الثقة من اللجنة يعنى قيام لجنة اخرى يراعى الاتحاد المحلى الذى ظلت منطقة الخرطوم الفرعية دوما تمده بافذاذ الاداريين فى لدوره الطليعى فى قيادة الكرة بمنطقة الخرطوم .
ما يعنى بان الديمقراطية التى يتبناها اتحاد الخرطوم يجب ان تمضى فى خططها المرسومة فى تلبية نداء انديتها فى تحسين الاحوال الادارية متى ما رات عدم ايفاء القائمون بامر المنطقة فى تقديم مردود جيد .
نافذة
ظللنا فى العمل العام بالرغم من الاخفاقات المملموسة فى اللجان الا ان يتمسك كل واحد بموقعه ويدافع عنه بمنطق معقول وغير معقول ..ليس هناك من يقبل عن طيب خاطر ان يترك الموقع الذى يحتله ويعترف بانه ادى واجبه ويسلم بحق جيل جديد فى ان يتولى العمل ويكمل ما تم عمله
بواسطة اعضاء فرق المنطقة فى تحسين اوضاع فرقها لتظل تقدم الكثير لفرق منطقتها من لاعبين واداريين يشار اليهم بالبنان من خلال الاختيار لاعضاء اللجنة
نافذة اخيرة
مذكرة سحب الثقة من منطقة الخرطوم الفرعية والتى تقدمت بها احدى عشر ناديا وهى الان على طاولة اجتماع الاتحاد المحلى. لاسباب منطقية او عدمها يجب على الاتحاد الاب مرعاة القرار السليم فيها لثقل منطقة الخرطوم الرائدة والتى قدمت كما ذكرنا كوادر ادارية فذة لهذ الاتحاد .
الاتحاد المحلى يملك الحل بالسلطة المخولة له فى تسير نشاط وموسم خالى من الحساسيات فى الاختيار من خلال الديمقراطية .
لذلك من وجهة نظرنا ان تخرج القرارات فى مصلحة الغاليبة التى تنادى برحيل لجنة منطقة الخرطوم الفرعية من اجل الاستقرار وهو عدد كبير كفل له القانون حقه ولم يجرده الاتحاد الذى على راسه ادارى ضليع يعلم كل خفايا الادارة الكروية
تكوين كلية وانتخابة فى غضون ثمانية واربعون ساعة هى الحل فى تكوين لجنة تسير فى الطريق الصحيح حبس ما زعمة تلك الاندية المتضررة برفع مذكرتها بسحب الثقة من اللجنة .
عودة الحوار والمناقشة عبر الجلوس مع مندوب الثالثة فى الاتحاد من اجل ان تظل منطقة الخرطوم الفرعية كما عهدناها رائدة فى منطقة الخرطوم وضمن المناطق الاخرى
خاتمة
يجب ان يتم عودة الصفاء بين الضباط الاربعة وانديتهم بفرضية تتم بين الجميع وهى تقديم استقالتهم وتكوين لجنة وفاقية تعبر عن كيان متين لتلك المنطقة والعودة بها الى امجادها السابقة .لناخذ فى ىالاعتبار بان الكل جنديا فى خدمة فرق المنطقة .لتعود الصلة الاجتماعية المفقودة فى السنين الماضية ذلك باستقالة الضباط الثلاثة لمنطقة الخرطوم الفرعية دون الاكمال اللجنة
دون مناقشة .
وكان لدى الجميع شعور بان لهم حق المشاركة فى القرار وان القرارات ليست سابقة التجهيز لذلك عقد اكثر من اربعة عشر ناديا اجتماعا مطولا كانت من اهم الاجندة فيه سحب الثقة من منطقة الخرطوم الفرعية باسباب منطقية على حد تعبير الاندية المجتمعة
ايقاف الاتحادالمحلى لبعض اعضاء اللجنة
استقالات بعض اعضاء اللجنة
صعود بعض الاندية للدرجة الثانية ..حتى تقلص العدد الى الضباط الاربعة .
بالاضافة لعدم رضاء اعضاء الاندية لفترة الماضية للمنطقة الخرطوم الفرعية لما ترتب عليه معانة كبيرة لاندية من التخطيط الغير جيد .
بالاضافة تنقل الاندية للعب فى عدة مناطق دون سابق انذار !!
عموما تمخض الاجتماع في حضور فرق تمثل ثقل فى منطقة الخرطوم الفرعية - ديم سلمان -الرميلة سوبا جلاس- الديم وسط -النسر ابو حشيش العشرة العزوزاب- جبرة بان هناك مذكرة لفعة للاتحاد لسحب الثقة دون التكميل اللجنة .
كما اكد المجتمعون بان سحب الثقة من اللجنة يعنى قيام لجنة اخرى يراعى الاتحاد المحلى الذى ظلت منطقة الخرطوم الفرعية دوما تمده بافذاذ الاداريين فى لدوره الطليعى فى قيادة الكرة بمنطقة الخرطوم .
ما يعنى بان الديمقراطية التى يتبناها اتحاد الخرطوم يجب ان تمضى فى خططها المرسومة فى تلبية نداء انديتها فى تحسين الاحوال الادارية متى ما رات عدم ايفاء القائمون بامر المنطقة فى تقديم مردود جيد .
نافذة
ظللنا فى العمل العام بالرغم من الاخفاقات المملموسة فى اللجان الا ان يتمسك كل واحد بموقعه ويدافع عنه بمنطق معقول وغير معقول ..ليس هناك من يقبل عن طيب خاطر ان يترك الموقع الذى يحتله ويعترف بانه ادى واجبه ويسلم بحق جيل جديد فى ان يتولى العمل ويكمل ما تم عمله
بواسطة اعضاء فرق المنطقة فى تحسين اوضاع فرقها لتظل تقدم الكثير لفرق منطقتها من لاعبين واداريين يشار اليهم بالبنان من خلال الاختيار لاعضاء اللجنة
نافذة اخيرة
مذكرة سحب الثقة من منطقة الخرطوم الفرعية والتى تقدمت بها احدى عشر ناديا وهى الان على طاولة اجتماع الاتحاد المحلى. لاسباب منطقية او عدمها يجب على الاتحاد الاب مرعاة القرار السليم فيها لثقل منطقة الخرطوم الرائدة والتى قدمت كما ذكرنا كوادر ادارية فذة لهذ الاتحاد .
الاتحاد المحلى يملك الحل بالسلطة المخولة له فى تسير نشاط وموسم خالى من الحساسيات فى الاختيار من خلال الديمقراطية .
لذلك من وجهة نظرنا ان تخرج القرارات فى مصلحة الغاليبة التى تنادى برحيل لجنة منطقة الخرطوم الفرعية من اجل الاستقرار وهو عدد كبير كفل له القانون حقه ولم يجرده الاتحاد الذى على راسه ادارى ضليع يعلم كل خفايا الادارة الكروية
تكوين كلية وانتخابة فى غضون ثمانية واربعون ساعة هى الحل فى تكوين لجنة تسير فى الطريق الصحيح حبس ما زعمة تلك الاندية المتضررة برفع مذكرتها بسحب الثقة من اللجنة .
عودة الحوار والمناقشة عبر الجلوس مع مندوب الثالثة فى الاتحاد من اجل ان تظل منطقة الخرطوم الفرعية كما عهدناها رائدة فى منطقة الخرطوم وضمن المناطق الاخرى
خاتمة
يجب ان يتم عودة الصفاء بين الضباط الاربعة وانديتهم بفرضية تتم بين الجميع وهى تقديم استقالتهم وتكوين لجنة وفاقية تعبر عن كيان متين لتلك المنطقة والعودة بها الى امجادها السابقة .لناخذ فى ىالاعتبار بان الكل جنديا فى خدمة فرق المنطقة .لتعود الصلة الاجتماعية المفقودة فى السنين الماضية ذلك باستقالة الضباط الثلاثة لمنطقة الخرطوم الفرعية دون الاكمال اللجنة
