بعيداً عن متلازمة داون أو التثالث الصبغي و متلازمة الشرق الأوسط التنفسية ( فيروس كورونا ) MERS-CoV التي ارتبطت بالإبل مما جعل الجهات الصحية تُصدر الكثير من المنشورات التوعوية فيما يخص كيفية التعامل مع الإبل من ناحية تربيتها و (سعيتها ) و الاحتكاك بها و مخرجاتها التي يستهلكها الإنسان من لحوم و ألبان .
ما يهمنا هنا هو التطرق لمفردة متلازمة Syndrome التي تأخذ معنى التزامن و التناذر وهي مجموعة أعراض تظهر في وقتٍ واحد وهي حالة مرضيَّة .
ما جعلني أختار متلازمة المريخ عنواناً لهذا المقال هو ما خطه يراع الصحافي الكبير الأخ الأستاذ محمد الصادق . المشرف على الصفحة الرياضية بجريدة الخرطوم الغراء و أحد الفائزين بعضوية اللجنة التنفيذية لنقابة الصحفيين السودانيين التي جرت انتخاباتها في سبتمبر 2014م . في عموده المقروء حد السيف بجريدة الخرطوم العدد 8189 تحت عنوان ( سمعنا بالهلال الأحمر ولكننا لم نسمع بالمريخ الأزرق ) حيث ذكر اسم الهلال الأحمر تورية دلف به نحو بحر الثقافة ليربط القارئ بتواجد الهلال الأحمر المنظمة الصحية التي تتواجد في البلاد الإسلامية دون الصليب الأحمر , وكلاهما يؤديان نفس الخدمة الإنسانية المتعلقة بإسعاف الإنسان بأقصى سرعة حتى إيصاله لأقرب مستشفى , إضافة لإسهام تلك المنظمة في الكثير من الأعمال الوطنية و الخيرية . حيث ذكر الأستاذ محمد الصادق أنَّ الهلال الأحمر السوداني منظمة بجانب خدمتها الإسعافية تعمل في درء السيول و مكافحة الأمراض الفتاكة و تحاول قدر المستطاع منع الكوارث التي تؤدي بحياة الإنسان . حتى وصل إلى بيت القصيد ومربط الفرس و حجر الزاوية التي رمى إليها بعنوانه الجذاب آنف الذكر فقال : (و لذلك أن تسمع بالهلال الأحمر يصبح هذا طبيعي و لكن بالمقابل لم يسمع أحد بالمريخ الأزرق , و أعني هنا مريخ السودان صاحب الكأسات المحمولة جواً كما يحلو لكتابه . وهو الذي يظهر في كل فترة للتسجيلات مكتسياً باللون الأزرق حيث يقوم بتسجيل نجوم الهلال . )
لا أحد ينكر أنَّ ( الهيصة ) التي تلازم فترة التسجيلات يقوم المريخ بإزكاء نار سوقها متخذاً من مثلنا الدارج ( البكاء بحرروه أهلو ) و ذلك باقتناص نجوم الهلال الذين يتم الاستغناء عنهم منذ أمد بعيد والقائمة تطول بذكرهم ولكن على سبيل المثال هيثم طمبل , علاء الدين بابكر , ريتشارد جاستين , مروراً بكلتشي و تراوري و الظاهرة هيثم مصطفى و أخيراً بكري المدينة و المعز محجوب , ثم اللجوء إلى من فشل مع الهلال إفريقياً في جانب التدريب الفرنسي غارزيتو .
ما يقوم به المريخ في تسجيل من استغنى عنهم الهلال يُعد متلازمة بمعنى الكلمة تحتاج لعلاج . وخيراً فعل صاحب حد السيف الأستاذ محمد الصادق عندما أوصى في مقاله سمعنا بالهلال الأحمر و لكننا لم نسمع بالمريخ الأزرق بقوله : ( إنَّ هذه سانحة لأقول إنَّ الاعتماد على اللاعبين صغار السن من الموهوبين سيدفع كثيراً بعجلة الرياضة إلى الأمام . بل و يجعل منتخباتنا الوطنية تحقق الانتصارات والبطولات الخارجية . )
* التعلق بالثريا
من يستمع إلى صوت الفنانة العربية اللبنانية هيام يونس وهي تردد لأمرئ القيس :
تعلق قلبي طفلة عربية
تنعم بالديباج و الحُلي و الحُلل
لها مقلة لو أنها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله و ابتهل
لأصبح مفتوناً معنى بحبها
كأنَّ لم يصم لله يوماً و لم يصل
يتذكر التعلق بالثريا و حكمتنا الإسلامية التي تقول من تعلق قلبه بالثريا نالها . في إشارة للسعي الدؤوب نحو تحقيق الهدف وفتح آفاق الطموح وها هو هلال الملايين هلال العشق الجميل يتعلق بالثريا النجم في سبيل تحقيق الكأس الإفريقية المنتظرة و يرتبط بالثريا الشركة الراعية له في صفقة تُعد الأكبر لنادٍ في إفريقيا في عهد رئيس مجلس إدارته الدكتور أشرف الكاردينال وهي تباشير نجاح يشعر و يحس بها القاصي والداني وكل محب لهلال الملايين .
آخر الأوتاد :
الثقة مثل قلعة الرمال يصعب بناؤها ولكن من السهل تدميرها .
ما يهمنا هنا هو التطرق لمفردة متلازمة Syndrome التي تأخذ معنى التزامن و التناذر وهي مجموعة أعراض تظهر في وقتٍ واحد وهي حالة مرضيَّة .
ما جعلني أختار متلازمة المريخ عنواناً لهذا المقال هو ما خطه يراع الصحافي الكبير الأخ الأستاذ محمد الصادق . المشرف على الصفحة الرياضية بجريدة الخرطوم الغراء و أحد الفائزين بعضوية اللجنة التنفيذية لنقابة الصحفيين السودانيين التي جرت انتخاباتها في سبتمبر 2014م . في عموده المقروء حد السيف بجريدة الخرطوم العدد 8189 تحت عنوان ( سمعنا بالهلال الأحمر ولكننا لم نسمع بالمريخ الأزرق ) حيث ذكر اسم الهلال الأحمر تورية دلف به نحو بحر الثقافة ليربط القارئ بتواجد الهلال الأحمر المنظمة الصحية التي تتواجد في البلاد الإسلامية دون الصليب الأحمر , وكلاهما يؤديان نفس الخدمة الإنسانية المتعلقة بإسعاف الإنسان بأقصى سرعة حتى إيصاله لأقرب مستشفى , إضافة لإسهام تلك المنظمة في الكثير من الأعمال الوطنية و الخيرية . حيث ذكر الأستاذ محمد الصادق أنَّ الهلال الأحمر السوداني منظمة بجانب خدمتها الإسعافية تعمل في درء السيول و مكافحة الأمراض الفتاكة و تحاول قدر المستطاع منع الكوارث التي تؤدي بحياة الإنسان . حتى وصل إلى بيت القصيد ومربط الفرس و حجر الزاوية التي رمى إليها بعنوانه الجذاب آنف الذكر فقال : (و لذلك أن تسمع بالهلال الأحمر يصبح هذا طبيعي و لكن بالمقابل لم يسمع أحد بالمريخ الأزرق , و أعني هنا مريخ السودان صاحب الكأسات المحمولة جواً كما يحلو لكتابه . وهو الذي يظهر في كل فترة للتسجيلات مكتسياً باللون الأزرق حيث يقوم بتسجيل نجوم الهلال . )
لا أحد ينكر أنَّ ( الهيصة ) التي تلازم فترة التسجيلات يقوم المريخ بإزكاء نار سوقها متخذاً من مثلنا الدارج ( البكاء بحرروه أهلو ) و ذلك باقتناص نجوم الهلال الذين يتم الاستغناء عنهم منذ أمد بعيد والقائمة تطول بذكرهم ولكن على سبيل المثال هيثم طمبل , علاء الدين بابكر , ريتشارد جاستين , مروراً بكلتشي و تراوري و الظاهرة هيثم مصطفى و أخيراً بكري المدينة و المعز محجوب , ثم اللجوء إلى من فشل مع الهلال إفريقياً في جانب التدريب الفرنسي غارزيتو .
ما يقوم به المريخ في تسجيل من استغنى عنهم الهلال يُعد متلازمة بمعنى الكلمة تحتاج لعلاج . وخيراً فعل صاحب حد السيف الأستاذ محمد الصادق عندما أوصى في مقاله سمعنا بالهلال الأحمر و لكننا لم نسمع بالمريخ الأزرق بقوله : ( إنَّ هذه سانحة لأقول إنَّ الاعتماد على اللاعبين صغار السن من الموهوبين سيدفع كثيراً بعجلة الرياضة إلى الأمام . بل و يجعل منتخباتنا الوطنية تحقق الانتصارات والبطولات الخارجية . )
* التعلق بالثريا
من يستمع إلى صوت الفنانة العربية اللبنانية هيام يونس وهي تردد لأمرئ القيس :
تعلق قلبي طفلة عربية
تنعم بالديباج و الحُلي و الحُلل
لها مقلة لو أنها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله و ابتهل
لأصبح مفتوناً معنى بحبها
كأنَّ لم يصم لله يوماً و لم يصل
يتذكر التعلق بالثريا و حكمتنا الإسلامية التي تقول من تعلق قلبه بالثريا نالها . في إشارة للسعي الدؤوب نحو تحقيق الهدف وفتح آفاق الطموح وها هو هلال الملايين هلال العشق الجميل يتعلق بالثريا النجم في سبيل تحقيق الكأس الإفريقية المنتظرة و يرتبط بالثريا الشركة الراعية له في صفقة تُعد الأكبر لنادٍ في إفريقيا في عهد رئيس مجلس إدارته الدكتور أشرف الكاردينال وهي تباشير نجاح يشعر و يحس بها القاصي والداني وكل محب لهلال الملايين .
آخر الأوتاد :
الثقة مثل قلعة الرمال يصعب بناؤها ولكن من السهل تدميرها .

ادوارد جلدو ، علاءالدين يوسف ، حمودة بشير ، باكمبا ، بهاء الدين ، سامي عبد الله ، جلال ، فيصل موسى ، الشغيل ، وليد علاءالدين ، .... الخ