* اعتقد واظنني محق في اعتقادي هذا ويشاركني فيه عدد غير قليل من عشاق الموج الازرق بان السيد اشرف سيد احمد الكاردينالي الرئيس الهلالي الجميل الاجمل هو هبة السماء لهلال الملايين فالرجل جاء الي سدة الحكم في النادي الكبير في الوقت والزمان المناسبين لكي يغير وجه التاريخ في مسيرة هلال الملايين ويعيد للنادي هيبته المفقوده وعطاشى الارض يتندرون ويسخرون منا وهم يطلقون علي استاد الهلال زريبة العيش بربكم هل هنالك جهل وتخلف وعنجهية اكبر من هذه واعلام الضلالة ينبري معظمه للسخرية من استاد الهلال ونعته بزريبة العيش بلا واعز من ضمير متجردين من كل اخلاقيات المهنة وقدسية الكلمة لالسبب سوى ان موقع النادي والاستاد قد جاء بحكم الموقع الجغرافي مواكبا للاسواق بشتي مسمياتها وهي جزئية تدل علي مستوى التخلف الذي وصل اليه بعض كتاب الوصيف ومن بينهم بكل اسف من يسمون انفسهم رواد .. اعود لحديثي عن رئيسنا الجميل الاجمل الاستاذ اشرف الكاردنالي لاقول بانه بالفعل هبة السماء لهلال الملايين وهو بفكره وماله وطموحاته وعشقه الذي هو بلا حدود لهلال الملايين قادر علي ان يحدث النقله الحضارية في كل مرافق النادي والاستاد ليجعل من قلعة الاقمار منارة مشعه تشبه الجواهر والللألي لتلبس تلك الحلة الزاهية التي تجعل منها قبله للناظرين وكما قيل فان لبالي العيد تبان من عصاريها فاننا نقول بان اول الغيث قد بان من لدن رئيسنا الجميل أشرف وهاهي بصماته قد اضحت ظاهرة للعيان ولكل ذي عين بصيره فبيت اللاعبين بات ملك خالص لنادي الهلال بعد ان كان اللاعبين يتنقلون من مدينه الي مدينه ومن منزل الي اخر وهاهو باص الهلال قد حط رحاله امام بوابة النادي كحدث غير مسبوق من قبل سيوفر علي النادي ملايين الجنيهات من الفلوس التي كانت تصرف على رحلات الفريق اامحليه والولائية وهو جهد يشكر عليه هذا الرئيس المثالي وهاهم المحترفين الاجانب قد تم اختيارهم برؤية فنية متقدة لخدمة هلال الملايين وهاهو المدرب البلجيكي باتريك قد اضحي يقف علي قمة الهرم الفني للفريق وهاهو مشروع اندية الهلال في العاصمة المثلثه الخرطوم والخرطوم بحري قد بات حقيقة ماثله وهو في طور التنفيذ كل هذه الاشراقات قد تمت خلال فترة وجيزة من عمر المجلس وهو اي الكاردنالي قد اشار الي ان العمل في الجوهرة الزرقاء لن يستغرق اكثر من عام واحد ونحن ندرك جيدا بان الكاردينالي سيكون عند وعده مهما كلفه ذلك من تضحيات ونكران ذات ورجل هذا حاله لابد لنا من ان نقف من خلفه مساندين ومؤازرين ونضيئ له الاشارة الخضراء لكي يواصل مسيرة الابداع الي مالانهاية وهذا لن يتأتي الت اذا ناصرناه ووضعنا الايدي متشابكه من فوق يديه لكي يجد الوقت والمجال الرحب والمناخ الملائم لتنفيذ كل البرامج المطروحه علي طاولة البحث والتداول وهذا لن بتأتي الا اذا مددنا له في سنينه الرئاسيه حتى العام 2027 ليكمل اربع دورات متتاليه سيكون المجال فيها واسعا لتحقيق كل الطموحات المرجوءة ولنعطيه الفرصة الكاملة لتحقيق مبتغاه بحكم الهلال لخمسه وعشرين كما صرح بذلك فهو جدير بثقة جماهير الاسياد "

فرق يانزار بين الجامعه والأساس
____________________

جاءت كلمات النجم الحريف الرهيف النجم الاستثنائي الموهوب حتي النخاع نزار حامد نجم الهلال والسودان الأول وهو يؤكد وعلي رؤوس الاشهاد تعلقه بهلال الملايين وارتياحه النفسي والبدني والفني بين جدرانه مشددا علي انه لن يترجل من مدرجات الجامعه في هلال الملايين لينحدر الي مراحل الاساس او التمهيدي في فرق الظل فشتان بين مدرجات الجامعه وبين مراحل التمهيدي والأساس فالبون شاسع دون شك وهو بون شاسع بعد المشرق للمغرب ويقيني بان اي لاعب تسول له نفسه بالتنحي عن هلال الملايين ويذهب وبكامل قواه العقلية الي الفرق الدنيا يكون وبلاشك فاقد لابسط مقومات مقومات الطموح والتطلع الي الافضل فلايمكن لاي لاعب موهوب ويسعي الي الوصول الي مصاف العالميه ان يترجل عن صهوة جواده وهو بين احضان هلال الملايين ليذهب الي ماهو دون ذلك وبلا جدال فان كل من ترجل عن هلال الملايين وذهب الي مدارس الاساس والتمهيدي كان مصيره الذبول والانزواء في ركن قصي لانه اختار الطريق الغلط والامثله علي ذلك كثييره ومتعدده والكل يعرفها وهي لاتحتاج الي درس عصر ولانملك في هذه العجاله الا ان نشد علي ايدي ابننا البار نزار حامد الذي اعلن تمسكه بهلال الملايين وارتياحه الكامل بين اسواره لما لا والهلال اعطاه الاسم والنجومية المطلقه وحببه الي قلوب الناس وقاده الي صفوف المنتخب الاول كلاعب لاغني عنه في كل الاستحقاقات الدولية المرتبطة باسم الوطن ونزار برجاحة عقله وفكره السليم يدرك جيدا بان فرصة الانتقال الي العالمية لن تتوفر الا عبر جلباب الفريق الهلالي الذي تعود وفي مواسم كثيره ان يصل الي المراحل المتقدمة في البطولة الافريقية الام وتبعا لذلك فان اي لاغب هلالي سيكون تحت مجهر العالمية وكل الكشافين يرصدون تحركاته وسكناته من خلال مشاركاته مع الفريق الهلالي بعكس مايحدث في المعسكر الاخر الذي تعود منسوبيه علي مغادرة اسوار البطوله من الدور التمهيدي دور ال 64 فهل يمكن لاي لاعب طموح ان يدفن نفسه حيا في تلك البقعه حتى لو كان المقابل 3 مليارات وشقه في كافوري مالكم كيف تحكمون ايها القوم ..

الكلام ... الاخير
__________

* هل يعقل ان يجد رئيس المريخ جمال الوالي نفسه مجبرا للاستدانه من مليارات بكري المدينه لتسير امور النادي لا ..لا .. اكاد لا اصدق هذه العبارة قرأتها في احدى زوايا كاتب كبير لايلقي القول علي عواهنه ولم اصدقها بالطبع لان كل الدلائل والبراهين تشير الي ان جمال ليس في حاجه لقروش بكري لانه يمتلك خزانه حبلي لاينضب معينها عينا بارده ولو كان الأمر يشير الزميل في حديثه لما اغدق علي بكري بذلك المبلغ الخرافي الذي اصاب المدينه بصدمه حضاريه لم يفيق منها حتى يومنا هذا !!!!