برغم كل الفشل الذي ظل ملازما للمدرب الوطني محمد عبد الله مازدا في مسيرته مع المنتخبات الوطنية والمنتخب الاول علي وجه الخصوص وبرغم كل الاتاوات التي الحقها بتاريخ المنتخب والتي مرمط بها سمعته في الوحل وجعل منه محطة وقود تتزود منها المنتخبات الاخري بالوقود النقطي في كل المتاسبات وبرغم انحيازه السافر لاندية القمة الكبري العملاقين هلاريخ واهماله للاعبي الولايات والنجوم الواعده في اندية الدرجتين الاولي والثانيه برغم كل هذا واكثر من هذا اعلن اباطرة الاتحاد العام بقيادة كبيرهم الذي علمهم السحر الدكتور معتصم جعفر عن استمرارية الكابتن مازدا كمدير فني للمنتخب في اشارة واضحة الي اصراهم علي استمرار العك الكروي الذي نحن فيه الي مالانهاية وقد كان غريبا حقا ان يصدر هذا الفرمان الاداري من قادة الاتحاد معلنيين فيه التمسك بمازدا واستمراريته التي تعني دون شك استمرارية ساعده الايمن اسماعيل عطا المنان في منصب المدرب العام فمازدا وعطا المنان تؤمان لايفترقان ففي الوقت الذي كان فيه كل منسوبي الوسط الرياضي ينتظرون قرار شجاع من قادة الاتحاد بتسريح اعضاء الجهاز الفني بعد سيناريهات الفشل المتلاحقه والعمل علي الاستعانة بجهاز فني جديد ينحدر من احدي المدارس الكروية المتقدمة البرازيل او المانيا او الارجنتين او فرنسا او صربيا حتى فاذا بهم يصرون ويلحون الحاحا علي استمرار مازدا وزمرته واللي ماعاجبوا يشرب من نهر النيل يحدث هذا بينما اخوتنا في شمال الوادي في مصر أم الدنيا تملكوا الشجاعه علي الفور وبعد فشل المنتخب في الوصول الي نهائيات غينيا حيث قاموا بتسريح المدرب شوقي غريب وهو قرار انتظره الشارع الرياضي المصري فلم يخيب الاتحاد المصري ظن الشارع الرياضي فكان قرار الاقالة ويقيني بان القرار لو لم يصدر من الاتحاد المصري لكان الكابتن شوقي غريب قد اعلن عن عدم رغبته في الاستمرار بحكم انه قد فشل في تحقيق حلم الجماهير المصريه ولكن اتحادنا الهمام كدابه فقد درج علي مكافاءت الفاشلين بتجديد الثقه فيهم ونحن كنا علي ثقه من ان مازدا لن يجرؤ علي تقديم خطاب اعتذار وعدم رغبه لانه لايقوي علي الابتعاد عن الفلاشات والاضواء واللقاءات الصحفية والمرتب العالي الذي لايحلم به اي مدرب وطني وبالطبع فنحن وتحت اصرار اباطرة الاتحاد العام علي السير في الطريق المعوج المحفوف بالمخاطر وتغليب الصداقات الخاصة علي مصلحة الوطن فاننا لن ننتظر جديدا يذكر من منتخبنا الوطني في الاستحقاقات القادمة لسبب وجيه ومقنع يتمثل في انه يدار بالطريقة البدائية التي اكل الدهر عليها وابي ان يشرب ولانملك سوى ان نترحم علي منتخبات الوطن في ظل قيادة الديناصور مازدا ومساعديه وننتظر الي ان تنتهي فترة ابو الجعافر ليرحل عن سدة الحكم في الاتحاد العام ويرحل معه مازدا مكرها ليريح ويستريح ونتحرر من عقدة الديناصور الذي ظل جاثما علي صدر المنتخبات الوطنية سنينا اددا ولم نجني من ورائه سوى الهزائم والانكسارات والتواضع والخروج الحزين من كل مناحي التنافس القارئ والاقليمي ..

14 مركز بون شاسع ياوصفاء !!!!
____________

جاء ترتيب الزعيم الهلالي سيد البلد وسيد اسيادها رضي من رضي وابي من ابي جاء ترتيبه في التصنيف الشهري للاتحاد الدولي ((الكاف)) في المركز الرابع في التصنيف الذي تصدره فريق القرن النادي الاهلي المصري وتبعه فريقي الصفاقصي ومازيمبي فيما جاء وصيفنا الدائم بطل مانديلا 89 في المركز الثامن عشر اي بفارق 14 مركز عن سيد البلد طيب ياجماعة الخير لو طرحنا سؤال برئ وبلا غرض او مرض ماهي فائدة البطولة الثمانينية التي احرزها المريخ قبيل 26 عاما وهي لاتعطيه قصب السبق في الاولوية علي فرق لم تحقق اي بطولة قارية في تاريخها بربكم من يقوي علي فك طلاسم هذه المعادلة وسبر اغوارها .. نفسي والله الذي نفسي بيده ارى اسم الوصيف مريخ العرضه جنوب يتقدم علي الهلال ولو مره واحده في تصنيف نشرة الكاف الشهرية حتي نحس بمبدأ التكافؤ والندية التي يتمشدقوا بها وحتي يحدث هذا ولااظنه سيحدث في الالفية التي نعيشها نقول لاخوتنا المريخاب الحالمين بالندية مع سيد البلد الزموا حدودكم وارعوا بي قيدكم وخليكم في محليتكم وادواركم التمهيدية ومراكزكم ال 64 ولاتضعوا رأسكم براس سيد البلد فشن جاب لي جاب وبطولة مانديلا دي بلوها واشربوا ميتها فماهي جدوي بطولة لاتعطيكم صك التفوق علي هلال الملايين فهي بكل زخمها لم تعطيكم صك التفوق علي هلال الملايين فانتم وفي كل مرة تبع وظل ظليل لهلال الملايين فكيف تتغنوا بتلك البطولة بها وانتم في كل التصنيفات طيش تيرسو !!!!

التمريره ... الاخيرة
____________

طالعت صوره مشينه فيها خدش للحياء العام للفنانه الشهيره ندي القلعه في صفحات التواصل الاجتماعي فيس بوك يبدو انها في قعده دكاكينيه او في عمل بروفات حيث شوهدت وهي ترتدي بلوزه حمراء بكم قصير واسكيرت اسود طويل دون ان تكون قد ارتدت الثوب السوداني او عباية تغطي بها جسدها الامر الذي كشف الكثير من معالم جسدها فكانت صوره لاتليق بفنانه جماهيرية هي ليست ملكا لنفسها بل هي ملك عام للجماهير التي احبتها وقد حزت في نفسي تلك الصوره كثيرا وهي لاتتماشي مع اصول ديننا الحنيف الذي يحتم علي المرأة ان تلتزم جانب الحشمه لو كانت فنانه او امراة عاديه فليس من اللياقه في شئ ان تظهر نجمة مشهورة مثل ندي القلعه بذلك المظهر الذي لايليق بفنانه مرموقه لها معجبيها ومعجباتها ومحبيها وهم دون شك لن يرضيهم ان يروا فنانتهم الكبيرة بذلك المشهد الذي كان مثار الدهشة عند الكثيرين .. ونقول للفنانه الكبيرة ندي القلعه الم تستمعي للفنان علي ابراهيم اللحو وهو يردد رائعته النبيلة ((شوف عيني الحبيب بي حشمه لابس التوب .. التوب زاد جمالك زينه ياالمحبوب )) وليتها تكون الاولي والاخيره ياندي حتى لاتسقطي من اعين محبيك وهم كثر بلاسك ..

© 2014 Microsoft Terms Privacy & cookies Developers English (United States)