صلاح الاحمدى
الاتحاد الوطنى وعنوان الندوة
هات يدك اضعها على مشكلة الكرة تسجيلات اللاعبين المال يتزايد وتتنافص المطالبة للاعبين .
نحن نخطى فى معالجة هذه القضية
لاننا نطلب من القائمون بامر الرياضة المناقشة عبر الندوات الرياضية وندفعهم باستخدام الاقراص والمهدائ لقضية تسجيل اللاعبين بمبالغ عالية .
ثم وسائل دعوة القائمون بامر الرياضىة بكل ضروبها الى الكف عن التزايد فى شرح تلك الامور الرياضية التى تتعلق بالتسجيلات اللاعبين .
حقيقة فجر الاتحاد الوطنى للشباب االسودانى قضية الساعة من خلال الندوة التى اقيمت امس بعدة اوجه مهمة تتعلق بمصير التسجيلات للاعبين .
تحدث فيها اهل الشان بحديث القابضين على الجمر من اداريين واعلاميين ومدربين وخبراء فى المجال الرياضى عبر مداخلات افرزت عدة محاور شيقة تناولها الحضور .كانت تحتاج الى مساحة كبيرة لما تفضلوا به ولكن لابد ان نعود الى عنوان الندوة .
تعودنا دائما فى الندوات لعادة لا ينبه لها القائمون بامر الندوة اين كانت مكانها وزمانها .بان عنوان الندوة هو الموضوع للمناقشة ويجب التنويه للحضور الضيوف الالتزام بمناقشة الموضوع بكل جوانبه حتى نمضى الى معالجة السلبيات من خلال توصيات تضع الطرف الاخر صاحب المسؤلية فى تجويد عملية التسجيل ..
تحدث الكثيرون وهم من اصحاب المعرفة لتقلدهم مناصب رياضية فى الندوة عن هموم الكرة بلغة الغير عارفين منهم من تطرق الى القوانين الجامدة الغير متحركة
وعن لغة المال فى ايادى الفرد فى الاندية الرياضية وعن المدارس السنية وعن الانجازات التى حققت بدون اللاعبين المحترفين تلك من ما دار بالندوة التى عنوانها مشكلات تسجيل اللاعبين
ام البعض الاخر والذى تحدث بواقعية وجود اللاعب المحترف تحت شروط معينة .اما انجازات للنادى .او زيادة دخل من اعلانات او احتراف خارجى .
وجود لاعبين بثقافة عالية لمساعدة اللاعب الاجنبى بالاضافة البيئة التى يجب ان يتفاعل معها اللاعب المحترف .ازالت الفجوة التى ظلت تلازم اللاعبين السودانيين اتجاه اللاعب المحترف داخل الميدان وتبسيط تميزه بينهم بصورة افضل ليتم التعاون بينهم .
الجنسية السودانية ووجوب اعطائها للاعب صغير تستفيد منه المنتخبات القومية .وايضا الاعارة التى قد تعنى تكدس اللاعبين فى الاندية الاخرى ما يقلل من حماسهم وتدنى مستواهم .
نافذة
عموما لقد كانت ورشة جيدة بوجود كثير من اهل الدراية وبالقامات الموجودة التى تحدثت بمرارة عن المستقبل المظلم للكرة السودانية .والحلول للخروج من النفق المظلم .
وجود وكيل اللاعبين ابو بكر مصطفى بين الحاضرين كان يجب ان يكون محور الندوة بالمنصة .
ليعرف الجميع كيف نحن بعيدا عن المؤسسية الاحترافية .
بامور تسجيل اللاعبين والمسئولية التى تقع على عاتقه كمحترف من خلال عقد يفى كل متطلبات الموسم الكروى
كيف يسجل اللاعب وما هى اجراءات تسجيله .
كيف ينال اللاعب نصيبه عند التوقيع وكيف يكون العقد المبرم من النواحى المالية التى يجب ان تكون مدونة داخل العقد ليعلم الراى العام المبلغ باكمله .
وضع برامج معد سابقا للاعب فى مواصلة مشواره عند التسجيل
كنت اخراجات الندوة بوجود ممثل الاتحاد العام السودانى لكرة القدم لتصحيح الاوضاع فى الموسم القادم
خاتمة
التحية للاتحاد الوطنى للشباب السودانى على قيام تلك الندوة القيمة التى قد تعالج كثير من القضية التى ظلت تؤرق المجتمع الادارى بالاندية برهاصات العقود المبرمة بين اللاعب والنادى فى محتواها ولكن لابد ان نراعى فى الندوات القادمة الحوار فى لب الموضوع المعنى.
الاتحاد الوطنى وعنوان الندوة
هات يدك اضعها على مشكلة الكرة تسجيلات اللاعبين المال يتزايد وتتنافص المطالبة للاعبين .
نحن نخطى فى معالجة هذه القضية
لاننا نطلب من القائمون بامر الرياضة المناقشة عبر الندوات الرياضية وندفعهم باستخدام الاقراص والمهدائ لقضية تسجيل اللاعبين بمبالغ عالية .
ثم وسائل دعوة القائمون بامر الرياضىة بكل ضروبها الى الكف عن التزايد فى شرح تلك الامور الرياضية التى تتعلق بالتسجيلات اللاعبين .
حقيقة فجر الاتحاد الوطنى للشباب االسودانى قضية الساعة من خلال الندوة التى اقيمت امس بعدة اوجه مهمة تتعلق بمصير التسجيلات للاعبين .
تحدث فيها اهل الشان بحديث القابضين على الجمر من اداريين واعلاميين ومدربين وخبراء فى المجال الرياضى عبر مداخلات افرزت عدة محاور شيقة تناولها الحضور .كانت تحتاج الى مساحة كبيرة لما تفضلوا به ولكن لابد ان نعود الى عنوان الندوة .
تعودنا دائما فى الندوات لعادة لا ينبه لها القائمون بامر الندوة اين كانت مكانها وزمانها .بان عنوان الندوة هو الموضوع للمناقشة ويجب التنويه للحضور الضيوف الالتزام بمناقشة الموضوع بكل جوانبه حتى نمضى الى معالجة السلبيات من خلال توصيات تضع الطرف الاخر صاحب المسؤلية فى تجويد عملية التسجيل ..
تحدث الكثيرون وهم من اصحاب المعرفة لتقلدهم مناصب رياضية فى الندوة عن هموم الكرة بلغة الغير عارفين منهم من تطرق الى القوانين الجامدة الغير متحركة
وعن لغة المال فى ايادى الفرد فى الاندية الرياضية وعن المدارس السنية وعن الانجازات التى حققت بدون اللاعبين المحترفين تلك من ما دار بالندوة التى عنوانها مشكلات تسجيل اللاعبين
ام البعض الاخر والذى تحدث بواقعية وجود اللاعب المحترف تحت شروط معينة .اما انجازات للنادى .او زيادة دخل من اعلانات او احتراف خارجى .
وجود لاعبين بثقافة عالية لمساعدة اللاعب الاجنبى بالاضافة البيئة التى يجب ان يتفاعل معها اللاعب المحترف .ازالت الفجوة التى ظلت تلازم اللاعبين السودانيين اتجاه اللاعب المحترف داخل الميدان وتبسيط تميزه بينهم بصورة افضل ليتم التعاون بينهم .
الجنسية السودانية ووجوب اعطائها للاعب صغير تستفيد منه المنتخبات القومية .وايضا الاعارة التى قد تعنى تكدس اللاعبين فى الاندية الاخرى ما يقلل من حماسهم وتدنى مستواهم .
نافذة
عموما لقد كانت ورشة جيدة بوجود كثير من اهل الدراية وبالقامات الموجودة التى تحدثت بمرارة عن المستقبل المظلم للكرة السودانية .والحلول للخروج من النفق المظلم .
وجود وكيل اللاعبين ابو بكر مصطفى بين الحاضرين كان يجب ان يكون محور الندوة بالمنصة .
ليعرف الجميع كيف نحن بعيدا عن المؤسسية الاحترافية .
بامور تسجيل اللاعبين والمسئولية التى تقع على عاتقه كمحترف من خلال عقد يفى كل متطلبات الموسم الكروى
كيف يسجل اللاعب وما هى اجراءات تسجيله .
كيف ينال اللاعب نصيبه عند التوقيع وكيف يكون العقد المبرم من النواحى المالية التى يجب ان تكون مدونة داخل العقد ليعلم الراى العام المبلغ باكمله .
وضع برامج معد سابقا للاعب فى مواصلة مشواره عند التسجيل
كنت اخراجات الندوة بوجود ممثل الاتحاد العام السودانى لكرة القدم لتصحيح الاوضاع فى الموسم القادم
خاتمة
التحية للاتحاد الوطنى للشباب السودانى على قيام تلك الندوة القيمة التى قد تعالج كثير من القضية التى ظلت تؤرق المجتمع الادارى بالاندية برهاصات العقود المبرمة بين اللاعب والنادى فى محتواها ولكن لابد ان نراعى فى الندوات القادمة الحوار فى لب الموضوع المعنى.
