راى حر
لا يختلف اثنان على ان طريق الدكتور اشرف سيداحمد لرئاسة نادى الهلال لم يكن ممهدا او مفروشا بالورد ولكنه واجه مطبات وصعابا كثيرة امتدت
لسنوات طويلة كادت تعصف دون تحقيق حلمه فى النهوض لخدمة ناديه والارتقاء به وقام برفع شعار العمل الجاد والنوايا الحسنة .وهو الذى كان يفتقده النادى فى السنوات الاخيرة .
لذلك حرص على ان يكون الطابع السائد الديمقراطية بكل اتجاهاتها الادارية من التسجيلات والجهاز الفنى .والادارى .لوضع نهج جديد .هنالك خطط موضوعة لتدبير موارد مالية تمكن من تطوير النادى بالشكل المطلوب الذى نتمناه او نحلم به واتخذ بهذا الصدد معى مجلس الادارة العدديد من الاجراءت والقرارات التى تهدف الى توفير السيولة المالية .عبر خطط اولها محاولة الاستفادة من اسوار النادى عن طريق الاعلانات بعد الحصول على موافقة من ولاية الخرطوم
اتخاذ خطوات جادة للحصول المتاخرات خاصة من الاعضاء المتخلقين عن سداد الاشتراك السنوى للعضوية ويجب ان يلقى تجاوب عدد كبير منهم .
يجب على مجلس الهلال اعادة هيكلة العاملين للنادى تتعلق بوظائفهم واجورهم وكذلك المدربين فى مختلف اللعبات الرياضية بالنادى .
عدم اللجوء الى تصفية الحسابات والوجود الدائم للاعضاء المحترمين ليئدون دورهم بشفافية شديدة الى جانب اعضاء مجلس الادارة بالمتابعة وجميعهم يتعاونون دون كلل او ملل لتطوير النادى .نعلم كلنا بان الهجوم على مجلس الهلال لم يتوقف منذ نجاح المجلس وقد جاء المجلس عبر الديمقراطية وبثقة الجمعية العمومية
الحديث عن الشرعية من يملك
دليلا او اى مستند يدين اى من اعضاء المجلس عليه متابعته عبر الجهات المختصة فمجلس الهلال ماضى فى مسيرته الى ان يصل الى تطلعات الجماهير الهلالية .
نافذة
المتابع لاداء الدكتور اشرف سيد احمد رئيس الهلال سيكتشف انه بالفعل الرئيس المثالى الذى تحلم به جماهير الهلال فالرجل الذى كان صوتا للبسطاء والعمال فى مرحلة ما قبل الهلال بصفته رجل
اعمال ناجح
..
قد فرد رئيس الهلال المنتخب متسعا للوقت والمساندة المطلوبة فى عالم الادارة لكثير من ابناء الهلال وهو يعلنها على الملا بان المشاورة والراى والراى الاخر هو الذى سوف يسود بلاط الهلال فى المرحلة القادمة .
نجد الاختلاف عند رئيس الهلال دون غيره بانه يستمع اكثر مما يتكلم ويخلق لنفسه مساحات ومتسعا
لجميع اعضاء مجلسه وجماهير الهلال والاعلام الهلالى بصفة خاصة .
نافذة
تستطيع ان تدعى انك كبير او عظيم او زعيم قد يختارك الوسط الرياضى .
لتقديم المردود المطلوب من اتجاه المؤسسة الرياضية بالمشاورة ودون فرض الراى والتعامل الجاد تلك من صفات القائد الذى نتطلع له فى المرحلة القادمة وقد نجد ضلاتنا فى الدكتور اشرف الكاردينال
خاتمة
ان الادارة فى عالم الكرة تلتصق دوما بعملية الاحتراف فى كل مناحيها وبوضعية كل شخص فى مكانه المناسب وتلك وجهة مجلس الهلال القادم لتحقيق ما عجز عنه كل المجالس لذلك نتمنى خفض وتيرة المواجهات التى تمثل البعد الحقيقى لنيل المطالب الكروية التى لاشك فيها تاتى بالمتابعة وادء كل فرد فى وظيفته التى يلتزم بها .
نحن مقبلون على موسم اشتدة حرارته منذ توجه مجلس الهلال على تحديات فوق العادة للجميع بعد ان تزمر البعض لما انتهجه مجلس الهلال ويرى انه حسب الرؤية المكفولة له بانه يمضى فى الطريق الصحيح لتقديم نفسه لجماهير الهلال لما يحمله من ادارة نادى عملاق فى القارة الافريقية ظل يعانى الكثير فيها بعدم احرازه بطولة خارجية وهى المنشودة والمتمثل فى تاريخه كنادى كبير لتكن ضالتنا المنشودة فى رئيس الهلال المنتخب اشرف سيداحمد (الكاردينال
لا يختلف اثنان على ان طريق الدكتور اشرف سيداحمد لرئاسة نادى الهلال لم يكن ممهدا او مفروشا بالورد ولكنه واجه مطبات وصعابا كثيرة امتدت
لسنوات طويلة كادت تعصف دون تحقيق حلمه فى النهوض لخدمة ناديه والارتقاء به وقام برفع شعار العمل الجاد والنوايا الحسنة .وهو الذى كان يفتقده النادى فى السنوات الاخيرة .
لذلك حرص على ان يكون الطابع السائد الديمقراطية بكل اتجاهاتها الادارية من التسجيلات والجهاز الفنى .والادارى .لوضع نهج جديد .هنالك خطط موضوعة لتدبير موارد مالية تمكن من تطوير النادى بالشكل المطلوب الذى نتمناه او نحلم به واتخذ بهذا الصدد معى مجلس الادارة العدديد من الاجراءت والقرارات التى تهدف الى توفير السيولة المالية .عبر خطط اولها محاولة الاستفادة من اسوار النادى عن طريق الاعلانات بعد الحصول على موافقة من ولاية الخرطوم
اتخاذ خطوات جادة للحصول المتاخرات خاصة من الاعضاء المتخلقين عن سداد الاشتراك السنوى للعضوية ويجب ان يلقى تجاوب عدد كبير منهم .
يجب على مجلس الهلال اعادة هيكلة العاملين للنادى تتعلق بوظائفهم واجورهم وكذلك المدربين فى مختلف اللعبات الرياضية بالنادى .
عدم اللجوء الى تصفية الحسابات والوجود الدائم للاعضاء المحترمين ليئدون دورهم بشفافية شديدة الى جانب اعضاء مجلس الادارة بالمتابعة وجميعهم يتعاونون دون كلل او ملل لتطوير النادى .نعلم كلنا بان الهجوم على مجلس الهلال لم يتوقف منذ نجاح المجلس وقد جاء المجلس عبر الديمقراطية وبثقة الجمعية العمومية
الحديث عن الشرعية من يملك
دليلا او اى مستند يدين اى من اعضاء المجلس عليه متابعته عبر الجهات المختصة فمجلس الهلال ماضى فى مسيرته الى ان يصل الى تطلعات الجماهير الهلالية .
نافذة
المتابع لاداء الدكتور اشرف سيد احمد رئيس الهلال سيكتشف انه بالفعل الرئيس المثالى الذى تحلم به جماهير الهلال فالرجل الذى كان صوتا للبسطاء والعمال فى مرحلة ما قبل الهلال بصفته رجل
اعمال ناجح
..
قد فرد رئيس الهلال المنتخب متسعا للوقت والمساندة المطلوبة فى عالم الادارة لكثير من ابناء الهلال وهو يعلنها على الملا بان المشاورة والراى والراى الاخر هو الذى سوف يسود بلاط الهلال فى المرحلة القادمة .
نجد الاختلاف عند رئيس الهلال دون غيره بانه يستمع اكثر مما يتكلم ويخلق لنفسه مساحات ومتسعا
لجميع اعضاء مجلسه وجماهير الهلال والاعلام الهلالى بصفة خاصة .
نافذة
تستطيع ان تدعى انك كبير او عظيم او زعيم قد يختارك الوسط الرياضى .
لتقديم المردود المطلوب من اتجاه المؤسسة الرياضية بالمشاورة ودون فرض الراى والتعامل الجاد تلك من صفات القائد الذى نتطلع له فى المرحلة القادمة وقد نجد ضلاتنا فى الدكتور اشرف الكاردينال
خاتمة
ان الادارة فى عالم الكرة تلتصق دوما بعملية الاحتراف فى كل مناحيها وبوضعية كل شخص فى مكانه المناسب وتلك وجهة مجلس الهلال القادم لتحقيق ما عجز عنه كل المجالس لذلك نتمنى خفض وتيرة المواجهات التى تمثل البعد الحقيقى لنيل المطالب الكروية التى لاشك فيها تاتى بالمتابعة وادء كل فرد فى وظيفته التى يلتزم بها .
نحن مقبلون على موسم اشتدة حرارته منذ توجه مجلس الهلال على تحديات فوق العادة للجميع بعد ان تزمر البعض لما انتهجه مجلس الهلال ويرى انه حسب الرؤية المكفولة له بانه يمضى فى الطريق الصحيح لتقديم نفسه لجماهير الهلال لما يحمله من ادارة نادى عملاق فى القارة الافريقية ظل يعانى الكثير فيها بعدم احرازه بطولة خارجية وهى المنشودة والمتمثل فى تاريخه كنادى كبير لتكن ضالتنا المنشودة فى رئيس الهلال المنتخب اشرف سيداحمد (الكاردينال
