راى حر
صلاح الاحمدى
حين تتكاثر مظاهر انكفاء جماعة على الذات يتبلد احساس افرادها بالحياة الرياضية يفقدون متعة البحث عن المعرفة الادارية الرياضية .ويتوقفون عن الامل فى التغير هكذا يصبح السفر فى المكان عبر الجغرافية والسفر فى الزمان عبر التاريخ ضرورتين من ضرورات بعث. وتقوية انتماء تلك الجماعة لوطن ادارى رياضى بعينه فى زمان بعينه .
السودان بلد كبير مساحته مليون ميل مربع تاريخه الرياضى طويل مع تتابع دوره الرياضى فى القارة الافريقية جعله ملئ بالقيم بذلك اصبح السودان بلد تاريخه رياضى ولكنه فقير بمعطيات امكانياته الادارية المبتكرة والخاملة فى بناء قواعد رياضية متينة تجعل من الرياضة فى كل المجالات قبلة للناظرين .
نحن الان فى الرياضة نعانى اوضاعا ادارية مزمنة. ثقافية واجتماعية واقتصادية وسياسية يؤدى تفاقمها الى تحلل الانتماء القومى لدى كثير من الاداريين .نعانى رجوعا عن كثير من قيم العمل الادارى فى الرياضة تقتلنا العودة الى دوائر الانعزال والتقوقع الادارى فى الرياضة عبر كل مؤسساتها .هكذا اصبحنا بحاجة ماسة الى ما يدعم انتماءنا بوجود كوادر ادارية على مستوى ادارة الكرة فى البلاد بتوفير كل المعانات اللزمة لتغير المنهج الرياضى ليواكب النهج الادارى المتقدم بالتالى تتحسن الاوضاع الادارية الرياضية.
نافذة
ان المعارك الكتابية التى خاضها البعض مازالوا فى الخوض فيها كما سمها البعض بالمعارك .لم تكن فى راى. وراى الكثيرون سوى مشاجرات تغلب عليها صيبانية الفكر قبل ان يذبل ..كانت اسبابها واهية فى معانيها وكذلك موضوعاتها .والذى يضحك. ان البعض يتقبلها بدافع المروءة بل دائما بسبب التورط الى لا اعرف كيف يحدث وكيف يتكرر برغم الحيطة والحزر والتحرز.عموم ما يجرى الان فى الساحة الهلالية من مهاترات فى شرعية رئيس الهلال يفرضه الشعور بالغباء انها القصة الكاملة .قصة المشاجرات التى زودت صاحبها بعديد من العزائم حتى مللنا تكرارها التى يحمل كل اسم عموده انتصار. تفيض نفسى احتقارا له كلما ذكر!!
فى اعتقادنا الشخصى بان دائرة الرديف فى نادى الهلال بتوجهاتها السليمة بتسجيل هؤلا الفتية الذين اعتبرهم نواة الفرق كلها واميزهم لما يمتلكونه من امكانيات كبيرة تعجل بقدومهم الى الفريق الكبير فى اول المنافسة
.محور حديثى ينصب دون تحيز الى نجمين اراهن عليهم بانه يملكون قدرة كبيرة من والمهارات التى تجعل لهم مكانة كبيرة فى الفريق الاول الثعلب لاعب وادى النيل مهاجم لا يشق له غبار يمتلك كل فنون الكرة فى التهديف والمراوغة وايضا درة الاملاك نصر الدين هو اللاعب القادم لصفوف الهلال الذى يعوض عقم الهجوم الوطنى .
ولكن لابد من جلب مدرب اجنبى متخصص لفريق الرديف ونحذر من الاعارة لفرق اخرى فى الرديف ..
يعيب البعض عن الدور الاعلامى فى الامور الفنية التى قد تاتى بالمعلومة الصحيحة التى قد لا تكلف الفريق لاعب معطوب فى وجود السماسرة او عدم الكشف الطبى لذلك كان دور الاعلامين فى فى صحيفة عالم النجوم دور المتابعين للاعب معطوب دون الامور الفنية .
نافذة اخيرة
من الصعب انتقاء مجلس الهلال واعتباره المذنب الوحيد فى مسالة عدم الاعتراف بشريحة اللاعبين كبار السن ولكن كما فى قضايا اخرى عديدة فمجلس الهلال ضحية حرب اعلامية من بعض الاطراف الهلالية يجب ان نتفهم ابعادها ونعالج ما يقال وفقا للاطار العام الذى ندور فيه فكلما نتذكر ضجت بعض الوسائل الاعلامية بسوء تعامل اللاعبين الكبار
خاتمة
البحث فى الادارة الرياضية من اهم شيمة الادارى الجيد لما يكون التجديد والابتكار من وسائل نوعية الادارة واستغلال ذاتية الادارى وبالتالى نتساءل اين الادارى الذى يبحث متعة البحث.
صلاح الاحمدى
حين تتكاثر مظاهر انكفاء جماعة على الذات يتبلد احساس افرادها بالحياة الرياضية يفقدون متعة البحث عن المعرفة الادارية الرياضية .ويتوقفون عن الامل فى التغير هكذا يصبح السفر فى المكان عبر الجغرافية والسفر فى الزمان عبر التاريخ ضرورتين من ضرورات بعث. وتقوية انتماء تلك الجماعة لوطن ادارى رياضى بعينه فى زمان بعينه .
السودان بلد كبير مساحته مليون ميل مربع تاريخه الرياضى طويل مع تتابع دوره الرياضى فى القارة الافريقية جعله ملئ بالقيم بذلك اصبح السودان بلد تاريخه رياضى ولكنه فقير بمعطيات امكانياته الادارية المبتكرة والخاملة فى بناء قواعد رياضية متينة تجعل من الرياضة فى كل المجالات قبلة للناظرين .
نحن الان فى الرياضة نعانى اوضاعا ادارية مزمنة. ثقافية واجتماعية واقتصادية وسياسية يؤدى تفاقمها الى تحلل الانتماء القومى لدى كثير من الاداريين .نعانى رجوعا عن كثير من قيم العمل الادارى فى الرياضة تقتلنا العودة الى دوائر الانعزال والتقوقع الادارى فى الرياضة عبر كل مؤسساتها .هكذا اصبحنا بحاجة ماسة الى ما يدعم انتماءنا بوجود كوادر ادارية على مستوى ادارة الكرة فى البلاد بتوفير كل المعانات اللزمة لتغير المنهج الرياضى ليواكب النهج الادارى المتقدم بالتالى تتحسن الاوضاع الادارية الرياضية.
نافذة
ان المعارك الكتابية التى خاضها البعض مازالوا فى الخوض فيها كما سمها البعض بالمعارك .لم تكن فى راى. وراى الكثيرون سوى مشاجرات تغلب عليها صيبانية الفكر قبل ان يذبل ..كانت اسبابها واهية فى معانيها وكذلك موضوعاتها .والذى يضحك. ان البعض يتقبلها بدافع المروءة بل دائما بسبب التورط الى لا اعرف كيف يحدث وكيف يتكرر برغم الحيطة والحزر والتحرز.عموم ما يجرى الان فى الساحة الهلالية من مهاترات فى شرعية رئيس الهلال يفرضه الشعور بالغباء انها القصة الكاملة .قصة المشاجرات التى زودت صاحبها بعديد من العزائم حتى مللنا تكرارها التى يحمل كل اسم عموده انتصار. تفيض نفسى احتقارا له كلما ذكر!!
فى اعتقادنا الشخصى بان دائرة الرديف فى نادى الهلال بتوجهاتها السليمة بتسجيل هؤلا الفتية الذين اعتبرهم نواة الفرق كلها واميزهم لما يمتلكونه من امكانيات كبيرة تعجل بقدومهم الى الفريق الكبير فى اول المنافسة
.محور حديثى ينصب دون تحيز الى نجمين اراهن عليهم بانه يملكون قدرة كبيرة من والمهارات التى تجعل لهم مكانة كبيرة فى الفريق الاول الثعلب لاعب وادى النيل مهاجم لا يشق له غبار يمتلك كل فنون الكرة فى التهديف والمراوغة وايضا درة الاملاك نصر الدين هو اللاعب القادم لصفوف الهلال الذى يعوض عقم الهجوم الوطنى .
ولكن لابد من جلب مدرب اجنبى متخصص لفريق الرديف ونحذر من الاعارة لفرق اخرى فى الرديف ..
يعيب البعض عن الدور الاعلامى فى الامور الفنية التى قد تاتى بالمعلومة الصحيحة التى قد لا تكلف الفريق لاعب معطوب فى وجود السماسرة او عدم الكشف الطبى لذلك كان دور الاعلامين فى فى صحيفة عالم النجوم دور المتابعين للاعب معطوب دون الامور الفنية .
نافذة اخيرة
من الصعب انتقاء مجلس الهلال واعتباره المذنب الوحيد فى مسالة عدم الاعتراف بشريحة اللاعبين كبار السن ولكن كما فى قضايا اخرى عديدة فمجلس الهلال ضحية حرب اعلامية من بعض الاطراف الهلالية يجب ان نتفهم ابعادها ونعالج ما يقال وفقا للاطار العام الذى ندور فيه فكلما نتذكر ضجت بعض الوسائل الاعلامية بسوء تعامل اللاعبين الكبار
خاتمة
البحث فى الادارة الرياضية من اهم شيمة الادارى الجيد لما يكون التجديد والابتكار من وسائل نوعية الادارة واستغلال ذاتية الادارى وبالتالى نتساءل اين الادارى الذى يبحث متعة البحث.
