بكرى المدينه لن يضار وأنما المريخ الذى يخسر!
سياسة (الفيفا) دائما تنحاز للأعب ومع أستمراريته فى الملاعب لأنه اساس اللعبه وأهم عنصر فيها ولولا ذلك لما لعب (الحضرى) بعد تخطيه ناديه المسجل فيه وتوقيعه لنادى (سيون) السويسرى الذى تحمل الجزء الأكبر من المسوؤليه والغرامه الماليه التى فرضت عليه وعلى (الحضرى) لصالح النادى الأهلى المصرى وكما معلوم سدد نصيب (الحضرى) جمال الوالى اطال الله عمره، وكان الجزاء اساءة للمريخ وللسودان على شاشات القنوات الفضائيه المصريه.
ولذلك يجب أن تعرف ادارة الهلال الوضع وأن تقرأه جيدا بعيدا عن الأنفعالات وأن تحدد هدفها وهو أن يحصل الهلال على أكبر تعويض ممكن وأن يحرم المريخ من التسجيلات لعدد من السنوات كما حدث لنادى (سيون) السويسرى شريطة أن يقوم بتوكيل محام معروف فى اروقة (الفيفا).
وعلى الأهله أن يعرفوا وأن يطمئوا بأن قرارات شداد يمكن العمل بها داخليا (فقط) فى السودان وهى غير ملزمه لأى جهة خارجيه الا اذا كان النظام الأساسى للأتحاد السودانى المودع لدى (الفيفا) ينص صراحة على أن التعاقدات التى تتم خارج مبانى الأتحاد العام غير ملزمه للأتحاد.
اضافة الى ذلك فأن كلام بكرى المدينه عن أن وكيل اللاعبين ابو بكر غير مسوؤل عنه والمسوؤل عنه والده أو خاله اذا صح فهو كلام عشوائى وغير أحترافى، لأن وكيل اللاعبين اذا وكله لاعب لعمل تعاقداته وأجراء الأتصالات بالأندية المختلفه فهو الجهة التى تعترف بها (الفيفا) لتكملة تلك التعاقدات ولا تعرف شئ أسمه أب أو خال!
آخر كلام:
- من جهتى لا أنفى بأننى كنت أحد المعجبين (ببكرى) يوم أن كان يسخر منه البعض هلالاب ومريخاب وكنت أتوقع له مستقبلا جيدا.
- لكن بعد اليوم لا مكانة له فى قلبى وسوف يلحق (بهيثم مصطفى) فالولاء والأنتماء عندى قبل (الأحتراف) ولولا ذلك لكنت لاعبا فى المريخ ولحصلت على الآلاف قبل زمن الملايين والمليارات وأتمنى من جمهور الهلال أن يتناساه ولا ينشغل فمن يترك الهلال هو الخاسر وهو الذى يحصد الندم فى نهايه المطاف.
سياسة (الفيفا) دائما تنحاز للأعب ومع أستمراريته فى الملاعب لأنه اساس اللعبه وأهم عنصر فيها ولولا ذلك لما لعب (الحضرى) بعد تخطيه ناديه المسجل فيه وتوقيعه لنادى (سيون) السويسرى الذى تحمل الجزء الأكبر من المسوؤليه والغرامه الماليه التى فرضت عليه وعلى (الحضرى) لصالح النادى الأهلى المصرى وكما معلوم سدد نصيب (الحضرى) جمال الوالى اطال الله عمره، وكان الجزاء اساءة للمريخ وللسودان على شاشات القنوات الفضائيه المصريه.
ولذلك يجب أن تعرف ادارة الهلال الوضع وأن تقرأه جيدا بعيدا عن الأنفعالات وأن تحدد هدفها وهو أن يحصل الهلال على أكبر تعويض ممكن وأن يحرم المريخ من التسجيلات لعدد من السنوات كما حدث لنادى (سيون) السويسرى شريطة أن يقوم بتوكيل محام معروف فى اروقة (الفيفا).
وعلى الأهله أن يعرفوا وأن يطمئوا بأن قرارات شداد يمكن العمل بها داخليا (فقط) فى السودان وهى غير ملزمه لأى جهة خارجيه الا اذا كان النظام الأساسى للأتحاد السودانى المودع لدى (الفيفا) ينص صراحة على أن التعاقدات التى تتم خارج مبانى الأتحاد العام غير ملزمه للأتحاد.
اضافة الى ذلك فأن كلام بكرى المدينه عن أن وكيل اللاعبين ابو بكر غير مسوؤل عنه والمسوؤل عنه والده أو خاله اذا صح فهو كلام عشوائى وغير أحترافى، لأن وكيل اللاعبين اذا وكله لاعب لعمل تعاقداته وأجراء الأتصالات بالأندية المختلفه فهو الجهة التى تعترف بها (الفيفا) لتكملة تلك التعاقدات ولا تعرف شئ أسمه أب أو خال!
آخر كلام:
- من جهتى لا أنفى بأننى كنت أحد المعجبين (ببكرى) يوم أن كان يسخر منه البعض هلالاب ومريخاب وكنت أتوقع له مستقبلا جيدا.
- لكن بعد اليوم لا مكانة له فى قلبى وسوف يلحق (بهيثم مصطفى) فالولاء والأنتماء عندى قبل (الأحتراف) ولولا ذلك لكنت لاعبا فى المريخ ولحصلت على الآلاف قبل زمن الملايين والمليارات وأتمنى من جمهور الهلال أن يتناساه ولا ينشغل فمن يترك الهلال هو الخاسر وهو الذى يحصد الندم فى نهايه المطاف.
