* انتهى المولد .. وسنتابع اعتبارا من اليوم العديد من (الكلاشات) عبر الصحف الرياضية عن ما يسمى ب (حرب التسجيلات) .. واعتقد ان بعض المتعصبين شرعوا منذ الآن في ممارسة (المكاواة) .. !!
* بعد نهاية فيلم (بكري السفينة) تحول البعض الى المعز محجوب ربما لتغطية فشل الاحمر في الفوز بأكبر بطولة محلية رغم الملايين بل المليارات الذي صرفها المجلس على (جيوش التنابلة) الذين فشلوا في احراز ابرز الألقاب السودانية .. !!
* نهائي كأس السودان تبقى على الدوام هي البطولة الرمزية التي يتم حسمها من لقاء واحد وبذلك تتراجع اهميتها امام بطولة الدوري التي تحتاج الى نفس طويل ومجموعة ممتازة من اللاعبين .. !!
* المتابع لمسيرة المريخ في النصف الثاني للموسم 2014 يجد ان هنالك نواقص واضحة يعرفها أقل المرتبطين بكرة القدم تتمثل في الدفاع والهجوم .. اما اشكالية الخط الخلفي علاقتها قوية بعدم ثبات التشكيلة للرباعي الدفاعي .. !!
* لاعب صاعد مثل شمس الفلاح كان بالامكان ان يمنحه الجهاز الفني الفرصة منذ بداية الدورة الثانية ليكون هو الوريث الشرعي للطرف الايمن .. لكن (رعب ورعشة) (الثنائي المدهش) ومن يقف خلفها جلعت تلك الخانة حقلا للتجارب حتى آخر مباراة .. !!
* خانة قلب الدفاع وبعد سقوط الايفواري (الكبرو ليهو راسو) باسكال عاد اليها امير كمال لكن تعددت الخيارات في قلب الدفاع الثاني ما بين علي جعفر وضفر وباسكال ايضا وحتى علاء الدين دخل (الطوطحانية) .. !!
* في الطرف الايسر اعتقد ان بخيت خميس كان الأجدر بفرصة المشاركة منذ انضمامه للكشوفات قبل شهور لكن الرعب والخوف الذي ذكرنا انه تسبب في ابعاد شمس الفلاح تجسد ايضا بخصوص بخيت وغاب اسماعيل صديق تماما من الصورة .. !!
* في خط الهجوم احتكر (أب قلبا ميت 2) ووانغا المشاركة رغم انهما لم يقدما ما يشفع لهما بالبقاء في التشكيلة الاساسية .. وظل (أب قلبا ميت 2) يمارس الأنانية في كل المباريات دون اي اعتبار لمصالح الفريق .. !!
* كما انه احرج الفريق في اكثر من مباراة بالسفر الى بلاده تارة بدون اذن وبادعاء الاصابة رغم علمه باستفاذ المريخ لتبديلاته مكتفيا بالجلوس خارج الملعب خاصة امام فريق النسور الذي كان الأقرب للتعادل مع المريخ .. !!
* اما وانغا فقد شارك في العديد من المباريات وخرج دون ان يحس بوجوده احد .. وحتى اذا عرفنا ان اصرار المتعصبين على اشراك تراوري سببه مكاواة الهلالاب فان سبب الدفع المستمر بوانغا يبقى في علم الغيب .. !!
* تخريمة اولى: خسر المريخ اللقب الأهم ورغم ذلك تابعنا البعض يمارس ذات السياسة العرجاء المتمثلة في مهاجمة التحكيم .. مع العلم ان ذات المجموعة سبق لها مهاجمة التحكيم بعد الفوز بالكأس .. !!
* تخريمة ثانية: تابعوا معي ما سيحدث في الحلقات الجديدة التي ستأتي بعنوان (الكلتشات في مسلسل التسجيلات) .. تجارة الوهم ستظهر على أصولها .. والوعود الكاذبة ستتمدد بوضوح .. !!
* تخريمة ثالثة: آخر خبر: قالوا ان دائرة الكرة المريخية (نسيت) كتابة اسم القائد احمد الباشا في قائمة مباراة قمة الممتاز .. انها الفوضى التي سافر بها (أب قلبا ميت 2) الى بلاده دون ان يتعرض حتى لكلمة عتاااااااب .. !!
* بعد نهاية فيلم (بكري السفينة) تحول البعض الى المعز محجوب ربما لتغطية فشل الاحمر في الفوز بأكبر بطولة محلية رغم الملايين بل المليارات الذي صرفها المجلس على (جيوش التنابلة) الذين فشلوا في احراز ابرز الألقاب السودانية .. !!
* نهائي كأس السودان تبقى على الدوام هي البطولة الرمزية التي يتم حسمها من لقاء واحد وبذلك تتراجع اهميتها امام بطولة الدوري التي تحتاج الى نفس طويل ومجموعة ممتازة من اللاعبين .. !!
* المتابع لمسيرة المريخ في النصف الثاني للموسم 2014 يجد ان هنالك نواقص واضحة يعرفها أقل المرتبطين بكرة القدم تتمثل في الدفاع والهجوم .. اما اشكالية الخط الخلفي علاقتها قوية بعدم ثبات التشكيلة للرباعي الدفاعي .. !!
* لاعب صاعد مثل شمس الفلاح كان بالامكان ان يمنحه الجهاز الفني الفرصة منذ بداية الدورة الثانية ليكون هو الوريث الشرعي للطرف الايمن .. لكن (رعب ورعشة) (الثنائي المدهش) ومن يقف خلفها جلعت تلك الخانة حقلا للتجارب حتى آخر مباراة .. !!
* خانة قلب الدفاع وبعد سقوط الايفواري (الكبرو ليهو راسو) باسكال عاد اليها امير كمال لكن تعددت الخيارات في قلب الدفاع الثاني ما بين علي جعفر وضفر وباسكال ايضا وحتى علاء الدين دخل (الطوطحانية) .. !!
* في الطرف الايسر اعتقد ان بخيت خميس كان الأجدر بفرصة المشاركة منذ انضمامه للكشوفات قبل شهور لكن الرعب والخوف الذي ذكرنا انه تسبب في ابعاد شمس الفلاح تجسد ايضا بخصوص بخيت وغاب اسماعيل صديق تماما من الصورة .. !!
* في خط الهجوم احتكر (أب قلبا ميت 2) ووانغا المشاركة رغم انهما لم يقدما ما يشفع لهما بالبقاء في التشكيلة الاساسية .. وظل (أب قلبا ميت 2) يمارس الأنانية في كل المباريات دون اي اعتبار لمصالح الفريق .. !!
* كما انه احرج الفريق في اكثر من مباراة بالسفر الى بلاده تارة بدون اذن وبادعاء الاصابة رغم علمه باستفاذ المريخ لتبديلاته مكتفيا بالجلوس خارج الملعب خاصة امام فريق النسور الذي كان الأقرب للتعادل مع المريخ .. !!
* اما وانغا فقد شارك في العديد من المباريات وخرج دون ان يحس بوجوده احد .. وحتى اذا عرفنا ان اصرار المتعصبين على اشراك تراوري سببه مكاواة الهلالاب فان سبب الدفع المستمر بوانغا يبقى في علم الغيب .. !!
* تخريمة اولى: خسر المريخ اللقب الأهم ورغم ذلك تابعنا البعض يمارس ذات السياسة العرجاء المتمثلة في مهاجمة التحكيم .. مع العلم ان ذات المجموعة سبق لها مهاجمة التحكيم بعد الفوز بالكأس .. !!
* تخريمة ثانية: تابعوا معي ما سيحدث في الحلقات الجديدة التي ستأتي بعنوان (الكلتشات في مسلسل التسجيلات) .. تجارة الوهم ستظهر على أصولها .. والوعود الكاذبة ستتمدد بوضوح .. !!
* تخريمة ثالثة: آخر خبر: قالوا ان دائرة الكرة المريخية (نسيت) كتابة اسم القائد احمد الباشا في قائمة مباراة قمة الممتاز .. انها الفوضى التي سافر بها (أب قلبا ميت 2) الى بلاده دون ان يتعرض حتى لكلمة عتاااااااب .. !!
ومن المحير هل دورك كصحفي ينحصر فقط فى انتقاد. هذاا وذاك لأنهم يعملون كذا وكدا فانه من السهل فعل دلك و لكن يجب ان يكون لك راى مؤثر فإذا المطبلاتية يملكون تأثيرا اكبر منك فهم. افضل منك بعض النظر ما يقومون به خطاء او صواب .فيجب ان تقف مع نفسك استاذ محمد ومراجعه خط بيانك الصحفى والنهج الذى تسلكه فذلك لاينقصنا من قدرك بل يزيد احترامك واحترام القرّاء لك.
ام تبن لنا رايك او فكرك او حتى خواطرك فى الروائح العفنة التى ظهرت فى نهاية الموسم من تلاعب وكلتشات حسب تعبيرك الخاصة بالاتحاد العام ومن تلاعب فى القرارات ومن حروب القنوات الفضائية المتسبب فيها الاتحاد العام ومن ترضية الولاة وغيره
اكثر ما يشدنى لقراءة مقالاتك هى انها مقياس كمقياس رختر اذا كنت تعرف هذا المقياس لدرجة الضحالة والفقر الصحفى واتجاهاته
تخدعون المواطنيين باهمية المسابقات من كاس السودان او الممتاز ودرجة اعتبارهذه المسابقات ومنذ متى لم تكون النهايات فيها الا الهلال والمريخ
سوى التبخيس من هذا وذاك بسبب امثالكم
عافانا الله من امراضكم وابتلاكم بانفسكم اللهم امين