لدغة عقرب النعمان حسن
تصريح تداولته اجهزة الاعلام ولغرابته يصعب تصديقه بل يستحيل جاء فيه آن رأس رئيس نادى الزملك المحامى المصرى الكبير والضليع مرتضى منصور قرر آن يستعين ويستجلب سحرة من السودان لينقذو الزملك من الهزائم والاداء المتدنى والنتئاج السيئة التى يتعرض لها الزمالك. وعجبت لرجل القانون والمحامى الضليع آن يري فى سحرة السودان و بلغة اكثر تحديدا (اناطين) االسودان الذين اشتهر بهم و الذين يري رأس رئيس الزمالك الاستعانة بهم لينقذوا الزمالك من كبوته و شر الهزائم والمستوى المتدنى لذى لازمه رغم انة يعتقد بانه دعم الفريق باميز اللاعبين لهذا ساورته الشكوك بان فشل الزمالك يرجع ألي انة (مسحور بفعل فاعل) وهذا هوالاعتقاد آلذي كان يهيمن علي الكرة السودنية قبل ن تفوق امة الرياضيين بانتشارالوعى مما مكن يوما من امتهان الكثيرين السمسرة (للاناطين) ليحققوا اموالا ضخمة من هذا الوهم لذى بلغ بهم ن يضعوا قائمة الفريق. لقد اغفل المحامى مرتضى منصور رأس رئيس الزمالك آن السودان وهو فى قمة اعتقاده بالاناطين فشل فى اللحاق بالكرة التفوق اوحتى المصرية ومنافستها علي مستوى الأندية الاهلى وولزملك بل وغيرها من الأندية وعلى مستوى المنتخب الوطنى الذين حققوا اهم البطولات وواكبر لمصر والمشركة فى نهائيات كاس العالم بينما ظل سودان الاناطين فى اسواء حالاته التنافسية. ولكن يبدو آن الاستاذ يومها كان بعيد عن الساحة الرياضية لهذا لم يلتفت لهذه الحقيقة التى تؤكدها الملاعب الافريقية والمنافسات لهذ راى رأس رئيس الزملك اليوم كما صرح الاستعانة بسحرة السودان لينقذوا الزمالك ونسى آن فاقد الشئ لا يعطيه فلو آن سحرة السودان قادرون علي هذاا فلماذا ظل ولايزل هذآ حال الكرة السودانية. تاريخيا مع ااننا ظللنا نحسب الهلال و المريخ انداد للاهلي والزمالك وظللنا تحت الوهم سنوات عديددة ولكن ظل لملعب يكذبنا وقمة مصر تتسابق فيما اوضح بينها (رغم الاناطين) لحصد البطولات الافريقية حت ىصبحت مصربانديتها ومنتخبها الوطنى علي قمة الكرة الافريقية بينما بقينا نحن فى قاع البطولات علي مستوى القمة والمنتخبات الوطنية.فكيف الان لرئيس الزمالك آن يفكر فى استجلاب ساحر من سحرة السودان لينقذوا الزمالك من انتكاسته العابرة لاسبب فنية يجب آن يحسن درستها وليس الاستعانة بسحرة السودن آلذي يتزيل الكرة الافريقة والعربية علي مستوى الأندية والمنتخبات فان كان لسحرة السودلن مضت هذه القوه فلملذا لم ينقذوا الهلال والمريخ خاصه ونحن نعلم وعايشن كيف انهم صرفوا امولا طائلة مع سماسرة الاناطين ولم يتقدموا خطوة احده فكم هى البطولات التى حققتها مصر وليست اندية القمة وحدها مقارنه مع ما حققته قمتنا وكم هى التى اليطولات جققها منتخب مصر مقارنه مع منتخب السودان- اسف- منتخب الاناطين والذين كانوا يصحبون لمنتخب والهلال والمريخ فى بعثاتهم الخارجيه. الا يؤكد هذ يا استذ مرتضى انة لو كان للسودان سحرة قادرين علي هذ لما كان هذآ حال الهلال والمريخ ولما كان هذآ حاال المنتخب الوطنى، فلتحقظ مالك سيد منصور حتي لا يتدافع نحوك سمسرة الاناطين اعمل علي دراسه. الاسباب لفنية ومعالجتها ها قد اوضحت سيد مرتضى فهل اسمعت؟
تصريح تداولته اجهزة الاعلام ولغرابته يصعب تصديقه بل يستحيل جاء فيه آن رأس رئيس نادى الزملك المحامى المصرى الكبير والضليع مرتضى منصور قرر آن يستعين ويستجلب سحرة من السودان لينقذو الزملك من الهزائم والاداء المتدنى والنتئاج السيئة التى يتعرض لها الزمالك. وعجبت لرجل القانون والمحامى الضليع آن يري فى سحرة السودان و بلغة اكثر تحديدا (اناطين) االسودان الذين اشتهر بهم و الذين يري رأس رئيس الزمالك الاستعانة بهم لينقذوا الزمالك من كبوته و شر الهزائم والمستوى المتدنى لذى لازمه رغم انة يعتقد بانه دعم الفريق باميز اللاعبين لهذا ساورته الشكوك بان فشل الزمالك يرجع ألي انة (مسحور بفعل فاعل) وهذا هوالاعتقاد آلذي كان يهيمن علي الكرة السودنية قبل ن تفوق امة الرياضيين بانتشارالوعى مما مكن يوما من امتهان الكثيرين السمسرة (للاناطين) ليحققوا اموالا ضخمة من هذا الوهم لذى بلغ بهم ن يضعوا قائمة الفريق. لقد اغفل المحامى مرتضى منصور رأس رئيس الزمالك آن السودان وهو فى قمة اعتقاده بالاناطين فشل فى اللحاق بالكرة التفوق اوحتى المصرية ومنافستها علي مستوى الأندية الاهلى وولزملك بل وغيرها من الأندية وعلى مستوى المنتخب الوطنى الذين حققوا اهم البطولات وواكبر لمصر والمشركة فى نهائيات كاس العالم بينما ظل سودان الاناطين فى اسواء حالاته التنافسية. ولكن يبدو آن الاستاذ يومها كان بعيد عن الساحة الرياضية لهذا لم يلتفت لهذه الحقيقة التى تؤكدها الملاعب الافريقية والمنافسات لهذ راى رأس رئيس الزملك اليوم كما صرح الاستعانة بسحرة السودان لينقذوا الزمالك ونسى آن فاقد الشئ لا يعطيه فلو آن سحرة السودان قادرون علي هذاا فلماذا ظل ولايزل هذآ حال الكرة السودانية. تاريخيا مع ااننا ظللنا نحسب الهلال و المريخ انداد للاهلي والزمالك وظللنا تحت الوهم سنوات عديددة ولكن ظل لملعب يكذبنا وقمة مصر تتسابق فيما اوضح بينها (رغم الاناطين) لحصد البطولات الافريقية حت ىصبحت مصربانديتها ومنتخبها الوطنى علي قمة الكرة الافريقية بينما بقينا نحن فى قاع البطولات علي مستوى القمة والمنتخبات الوطنية.فكيف الان لرئيس الزمالك آن يفكر فى استجلاب ساحر من سحرة السودان لينقذوا الزمالك من انتكاسته العابرة لاسبب فنية يجب آن يحسن درستها وليس الاستعانة بسحرة السودن آلذي يتزيل الكرة الافريقة والعربية علي مستوى الأندية والمنتخبات فان كان لسحرة السودلن مضت هذه القوه فلملذا لم ينقذوا الهلال والمريخ خاصه ونحن نعلم وعايشن كيف انهم صرفوا امولا طائلة مع سماسرة الاناطين ولم يتقدموا خطوة احده فكم هى البطولات التى حققتها مصر وليست اندية القمة وحدها مقارنه مع ما حققته قمتنا وكم هى التى اليطولات جققها منتخب مصر مقارنه مع منتخب السودان- اسف- منتخب الاناطين والذين كانوا يصحبون لمنتخب والهلال والمريخ فى بعثاتهم الخارجيه. الا يؤكد هذ يا استذ مرتضى انة لو كان للسودان سحرة قادرين علي هذ لما كان هذآ حال الهلال والمريخ ولما كان هذآ حاال المنتخب الوطنى، فلتحقظ مالك سيد منصور حتي لا يتدافع نحوك سمسرة الاناطين اعمل علي دراسه. الاسباب لفنية ومعالجتها ها قد اوضحت سيد مرتضى فهل اسمعت؟
