* كالعادة تهرب السواد الأعظم من المنتمين إلى إعلام الهلال من الاعتراف بحقيقة تفوق المريخ على فريقهم الأزرق، وطفقوا يرددون ما شاءوا من الأعذار الوهمية على شاكلة أن كاريكا ونزار لم يكونا في تمام الجاهزية ..!
* ولا ندري من يا ترى هو الذي (صدع) رأسنا بتألق (الحاج) و (النقيب) نزار في التمارين الأخيرة ..؟! هل ذات الإعلام الذي عاد لينتقد الثنائي، أم أن هنالك مجموعة من المطبلاتية تنكرت وكتبت ما شاءت ..؟!
* حتى فوزي الذي وصفوه ب (الأسد) لم يسلم من (هترقاتهم) و (إفلاسهم) والذي وصل إلى درجة (التريقة) ووضع جماهيرهم التي ملأت مدرجات الاستاد منذ وقت مبكر في خانة (المضحوك) عليهم ..!
* نعم كانت نتيجة المباراة بين أقدام لاعبي الهلال واعتقد أن سيسيه (المسكين) لو أفلح في تسجيل ضربة الجزاء الضائعة وفاز الهلال لما سمعنا عن تراجع لياقة نزار وكاريكا أو أخطاء المدرب فوزي المرضي ..!
* أما بالنسبة للمريخ فاعتقد أن الإفراط في الأفراح سينعكس بشكل سلبي على ما تبقى من مباريات في الدوري الممتاز، لأن المريخ غاب تماما خلال الشوط الأول بعدما زرع المطبلاتية الرعب في نفوس لاعبيه وجماهيره ..!
* وبخصوص التشكيك في مقدرات اللاعبين وهز الثقة بأنفسهم فقد تمثل في الترديد الممل لاقتراب المريخ من التعاقد مع بكري (السفينة) وغيره، إلى جانب التساهل الغريب في التعامل مع المحترفين (أب قلبا ميت 2) مثالا ..!
* ولو يعلم المطبلاتية فإن ما قاموا به من هد منظم للثقة في نفوس اللاعبين هو الذي جعلهم يتحركون كالأشباح في الملعب .. وبالمقابل ارتبك الجهاز الفني (المهزوز اصلا) وأطاح بشمس الفلاح المتألق من التشكيلة ودفع بعلي جعفر في خانة غريبة ..!
* لست مع ما تردد عن رفض "إسماعيل صديق" المشاركة في نهائي الكأس بحجة عدم الجاهزية .. واعتقد أن اللاعب المحترف يكون جاهزا على الدوام للقيام بالدور المطلوب منه على أكمل وجه ..!
* الجهاز الفني للمريخ كان بالإمكان أن يكون في خبر (كان) لو خسر الأحمر أمام الهلال أول أمس .. ولكن وكما يقولون إن الفوز يغطي على كل السلبيات ويتولى المئات القيام بدور المساهمين فيه ..!
* صدقوني أن مستوى المريخ، خاصة في الشوط الأول، لم يكن يؤهله للفوز. وهنا أعيد ما قلته بالأمس والمتمثل في أن الهلال هو الذي منح المريخ فرصة الفوز والحصول على الكأس .. كما أن أيمن وسالم استحقا الإشادة ..!
* تخريمة أولى: اشتعل الموقف في العرضة شمال .. وقالوا إن مهند رفض التشكيلة التي شاركت أمام المريخ، لأن هنالك مجموعة من الإداريين والإعلاميين هي التي رشحت الأساسيين (حوالينا ما علينا) ..!
* تخريمة ثانية: المعز خرق العادة وصد ضربة جزاء ايمن سعيد الذي كان يقظا فأعادها مرة أخرى داخل الشباك .. واعتقد أن استسلام مدافعي الهلال وعدم ثقتهم في الحارس هي التي ساعدت المصري في التسجيل ..!
* تخريمة ثالثة: نقول لمطبلاتية المريخ: هل لا يزال خيالكم المريض يلهث خلف بكري (السفينة) ..! وهل يا ترى أن المستوى الذي ظهر به اللاعب أول أمس يؤهله لارتداء الأحمر.؟!
* ولا ندري من يا ترى هو الذي (صدع) رأسنا بتألق (الحاج) و (النقيب) نزار في التمارين الأخيرة ..؟! هل ذات الإعلام الذي عاد لينتقد الثنائي، أم أن هنالك مجموعة من المطبلاتية تنكرت وكتبت ما شاءت ..؟!
* حتى فوزي الذي وصفوه ب (الأسد) لم يسلم من (هترقاتهم) و (إفلاسهم) والذي وصل إلى درجة (التريقة) ووضع جماهيرهم التي ملأت مدرجات الاستاد منذ وقت مبكر في خانة (المضحوك) عليهم ..!
* نعم كانت نتيجة المباراة بين أقدام لاعبي الهلال واعتقد أن سيسيه (المسكين) لو أفلح في تسجيل ضربة الجزاء الضائعة وفاز الهلال لما سمعنا عن تراجع لياقة نزار وكاريكا أو أخطاء المدرب فوزي المرضي ..!
* أما بالنسبة للمريخ فاعتقد أن الإفراط في الأفراح سينعكس بشكل سلبي على ما تبقى من مباريات في الدوري الممتاز، لأن المريخ غاب تماما خلال الشوط الأول بعدما زرع المطبلاتية الرعب في نفوس لاعبيه وجماهيره ..!
* وبخصوص التشكيك في مقدرات اللاعبين وهز الثقة بأنفسهم فقد تمثل في الترديد الممل لاقتراب المريخ من التعاقد مع بكري (السفينة) وغيره، إلى جانب التساهل الغريب في التعامل مع المحترفين (أب قلبا ميت 2) مثالا ..!
* ولو يعلم المطبلاتية فإن ما قاموا به من هد منظم للثقة في نفوس اللاعبين هو الذي جعلهم يتحركون كالأشباح في الملعب .. وبالمقابل ارتبك الجهاز الفني (المهزوز اصلا) وأطاح بشمس الفلاح المتألق من التشكيلة ودفع بعلي جعفر في خانة غريبة ..!
* لست مع ما تردد عن رفض "إسماعيل صديق" المشاركة في نهائي الكأس بحجة عدم الجاهزية .. واعتقد أن اللاعب المحترف يكون جاهزا على الدوام للقيام بالدور المطلوب منه على أكمل وجه ..!
* الجهاز الفني للمريخ كان بالإمكان أن يكون في خبر (كان) لو خسر الأحمر أمام الهلال أول أمس .. ولكن وكما يقولون إن الفوز يغطي على كل السلبيات ويتولى المئات القيام بدور المساهمين فيه ..!
* صدقوني أن مستوى المريخ، خاصة في الشوط الأول، لم يكن يؤهله للفوز. وهنا أعيد ما قلته بالأمس والمتمثل في أن الهلال هو الذي منح المريخ فرصة الفوز والحصول على الكأس .. كما أن أيمن وسالم استحقا الإشادة ..!
* تخريمة أولى: اشتعل الموقف في العرضة شمال .. وقالوا إن مهند رفض التشكيلة التي شاركت أمام المريخ، لأن هنالك مجموعة من الإداريين والإعلاميين هي التي رشحت الأساسيين (حوالينا ما علينا) ..!
* تخريمة ثانية: المعز خرق العادة وصد ضربة جزاء ايمن سعيد الذي كان يقظا فأعادها مرة أخرى داخل الشباك .. واعتقد أن استسلام مدافعي الهلال وعدم ثقتهم في الحارس هي التي ساعدت المصري في التسجيل ..!
* تخريمة ثالثة: نقول لمطبلاتية المريخ: هل لا يزال خيالكم المريض يلهث خلف بكري (السفينة) ..! وهل يا ترى أن المستوى الذي ظهر به اللاعب أول أمس يؤهله لارتداء الأحمر.؟!
بل بعضهم بعد ساعات قليلة من نهاية المباراة كتب مقاله قبل كتاب الوصيف الذين كانوا غير مصدقين هذا الفوز واعتقدوا أنهم يحلمون إلى أن أفاقهم ما كتبه كبار صحفي سيد البلد فأصبحت معظم كتابتهم رداً على مقالات الكبار.
ولكن إذا ما حدث العكس، فالمتوقع هو الهروب الجماعي عن الكتابة (بقيادة المرشد العام) ولن نسمع لهم صوتاً إلا بعد أيام وفي مواضيع أخرى.
والكبير كبير حتى لو كان مهزوم ...
والعارف عزو مستريح ...