ها هو المريخ يستبق الاحداث ويطالب بتحكيم اجنبي

وها هو طبيب المريخ يتحدث بأسم المجلس ويتحدث عن الانسحاب

كل ذلك يجري لتغطية كل ما يقوم به خفافيشهم في جنح الظلام

وبحث دقيق عن حكم القمه وممكن الهدف بمليار وما اكثر مليارات المريخ

والتسعيرة جاهزة فالهدف ممكن بمليار وطرد لاعب هلالي ب 500 الف

واحتساب الدقائق لصالح المريخ ب 200 الف

واحتساب تسللات علي الهلال ب 100 الف

وكثرة ابراز الكروت الصفراء للاعبي الهلال ب 300 الف

وترك باسكال وعلاء الدين في ممارساتهم للشلاليت ب 100 الف

وخروج المريخ فائزا بشيك مفتوح لجماعة صلاح

اخوتي هذا ليس اتهاما لاهل المريخ

بل هي امور متوقعة الحدوث في زمان شهدت فيه مباريات القمة احداثا شبيهة

وما كان في صالات ال vip والجلاكسيات واقرار حكم زامبيا المالي

والذي دخل البلاد ب 600 دولار وخروجه ب 3000 دولار

ولا اظن ان ذاكرة اهل الهلال قد نسيت تلك القصة الغريبة لحكام زامبيا

وكعادته فقد يلعب اعلام المريخ علي وتر التحكيم الذي يظلم المريخ في جميع مبارياته ومنذ عهود سيدة فرح عبد المسيح ذات الاصول القبطيه او اليهودية كما يقولون

وبالتاكيد سيكتب متخصص تحكيمهم الاستاذ مامون ابوشيبه عن ظلم التحكيم للمريخ قبل ان تبدأ المباراة

وهذا رغبة منه في تحريض الجماهير للهتاف ضد الحكم منذ الدقيقة الاولي واخراجه عن طوره لينحاز الي المريخ ويتكرم عليه بضربة جزاء او هدف من تسلل

سيناريو ناجح يمارسه اعلام المريخ كثيرا في مباريات القمه

وبالتأكيد سيحدث هذا السيناريو في مباراة الكاس نصرة لفريقهم الذي يعاني كثيرا في كل خطوطه وامام فريق الهلال الذي يعيش استقرارا اداريا وفنيا وفي وجود نجوم زرقاء

ولعلهم قد حاولوا كثيرا لخلخلة قوة الهلال في القمه وضرب اسفين ما بين اللاعب وادارته حين قدموا اغراءاتهم المالية لبكري ومليارات ومنازل في كافوري ولكن خاب ظنهم والعقرب يعلن هلاليته الصارخة وزواجه من هلاليه وخالو هلالابي كبير

الي متي يظل فكر اهل المريخ متخلفا عن فرق القارة الافريقية الكبري والتي تجاوزت محطات التحكيم وشماعاتها -

لم نسمع يوما ان الهلال قد اساء للحكام او اعترض عليهم رغم كل ما يحدث له في احراش افريقيا من ظلم مبين

وكل يوم نسمع ونقرأ عن احترام الهلال للتحكيم وان اخطأ

انها اخلاق الكبار وهكذا هم في اوروبا لا يتبرمون من التحكيم ولا يعارضون التحكيم ولا يقدمون جلاكسيات للتحكيم لا يرشون التحكيم ولا وجود لجماعة صلاح في اوروبا

انهم يتقبلون كل قرارتالتحكيم باخلاق رياضية عاليه



[[[]]] فما اكثر الكذب في صحف المريخ :

لقد سخر أكرم الهادي من الخبر المنشور في إحدى صحف المريخ الصفراء عن مفاوضات قادها مع لاعب الهلال بكري المدينة بأبوجا للإنتقال للمريخ وأوضح أكرم أنه قائد للمنتخب وليس إداري لاعلاقة له حاليا بالمريخ فهو حارس النادي الأهلي وقال انه لم يفاوض بكري لان بكري حر في خياراته وكل ماذكر كذب ولم يحدث ثم أنني في مهمة وطنية والصورة قبل ساعات من المباراة فكيف نفكر في تسجيلات ومفاوضات" وتساءل أكرم ماهي علاقتي بالمريخ حاليا حتى أتحدث بإسمه؟؟ وكيف يقتنع بكري أو غيره بحديث لاعب خارج الكشوفات إذا كنت فعلا فاوضته؟وطالب أكرم الصحف بتحري الدقة والحقيقة حتى لا يضار شخص من مثل هذه الأخبار الملفقه .

وكانت صحيفة الزعيم قد نقلت كذبة اخري عن الرقم 9 وبكري المدينه

اتقوا الله يا اعلام المريخ

"و هل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم؟"



[[[]]] رسالة الي رؤسائنا :

اعترف الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أمس الجمعة، بأن مطعما في نيويورك رفض قبول بطاقته الائتمانية ، حين ارتاده بعد حضوره جلسة لمجلس الأمن الدولي، طبقا لما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية في موقعها الإلكتروني، نقلاً عن الرئيس الذي ظهر في فيديو يعترف فيه بالواقعة التي أحرجته.

وقال أوباما: "عندما حان دفع الفاتورة، أعطيتهم بطاقتي الائتمانية، إلا أنهم رفضوها، فأنا لا أستخدمها باستمرار. واعتقد أصحاب المطعم أن محتالا ينتحل اسمي ويستخدم بياناتي المالية، لحسن الحظ كانت زوجتي ميشيل تحمل بطاقتها آنذاك"، في إشارة منه إلى أنها دفعت عنه الحساب.

واضطر الرئيس الأميركي أن يدافع عن موقفه أمام نادلة المطعم، فشرح لها أنه يدفع فواتيره الشهرية بانتظام، ثم قال: "حتى أنا أتأثر بمثل تلك المواقف".

وهذه ليست أول مرة يقع فيها أوباما بضائقة مالية محرجة، بحسب ما نشرت "واشنطن بوست" في موقعها، ففي يوليو الماضي اشترى بما قيمته 300 دولار لحوم مشوية وتوابعها من مطعم في مدينة أوستن الأميركية، ولم يكن يحمل في جيبه ما يكفي لتسديد المبلغ بكامله، فاضطر للاستعانة ببطاقته الائتمانية، لكنه طلب من مرافقه أن يتأكد أولا من أن تغطيتها المالية كافية، فكفت البطاقة ووفت، ودفع الحساب.



لو حصل ده في السودان كانوا اعدموا صاحب المطعم مع اهله





محمد حسن شوربجي