* تبرعت ولاية الخرطوم بانشاء ملعب الهلال الرديف بكلفة 5 مليار و400 مليون تم التصرف في (2) مليار كلفه العمل الذي توقف لاسباب مجهولة.
* رئيس الهلال أورد تلك الحقائق في حديث اذاعي مشيراً إلى أنه يجهل اسباب توقف العمل ويجهل مصير بقية المليارات مشككا في كلفة ما تم من عمل وفقاً للمستندات التي قدمتها لجنة المنشآت في عهد المجلس السابق.
* عطا المنان انبرى مهاجماً رئيس الهلال مدعياً أن الكاردينال غير متابع وان مليارات الرديف موجودة في بنك النيل وهو البنك الذي يتولى ادارته!!
* السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يتم تسليم المستندات الخاصة بالمبلغ لمجلس الهلال خلال عملية التسليم والتسلم؟
* لماذا صمت عطا المنان قرابة الثلاثة اشهر منذ ان جاء مجلس الكاردينال ومليارات الهلال في خزانته؟
* الشاهد أن لجنة عطا المنان أخطأت كثيراً بحق الهلال وتداعيات الملعب الرديف وأمواله ملف واحد من ملفات عدة تضرر الهلال منها كثيراً.
* من تلك الملفات التي شوهت مسيرة العمل الاداري في الهلال تكسير لجنة عطا المنان لنحو (160) دكان كان تدر على الهلال المليارات.
* زعم عطا المنان إن الازالة تمت وفقاً لتوجيهات الكاف وتارة أخرى ادعى بان الازالة جاءت برغبة محلية ام درمان!!
* لا نتهم عطا المنان بالكذب لكنا نقول ان الدكاكين ظلت قائمة لثلاث سنوات فلم يعترض الكاف والهلال يستقبل مبارياته الدولية كما أن المحلية لم تبد اعتراضاً ولم تدون أية مخالفة على منشآت الهلال.
* مقصورة الهلال ملف ثالث من ملفات عطا المنان العالقة ذلك أن الشركة التي تم التعاقد معها (دون عطاءات) لا تزال تتلكأ رغم أنها استهلكت أكثر من (ضعف) الوقت الذي حددته لانجاز العمل.
* كنا سنعذر مجلس عطا المنان أن تعاقد مع شركة ذات سيرة في مجال تأهيل الاستادات لكن أن يأت بشركة كل رصيدها تجربة (فاشلة) في مجال التذاكر الالكترونية فذاك أمر عجيب أن لم يكن مريب.
* الغريب أن مجلس عطا المنان لم يكتف بهدم الدكاكين اذ زاد على ذلك باهدار نسبة محترمة من عائدات ما تبقى من دكاكين لاحدى الشركات بزعم تحصيل الايجارات!!
* ايجار الدكاكين كان يتحصل (متطوعاً) محمد عثمان الكوارتي في (نصف اليوم) والشركة التي فرضها مجلس عطا المنان ظلت تنال (10%) من الايجار يعني (30) مليون شهريا!!
* (30) مليون في عمل لا يستغرق نصف يوم!!
* لو كنت مكان مجلس الكاردينال لفتحت بلاغات ضد مجلس علطا المنان بتهمة اهدار المال العام.
* ملف شركة التحصيل، المقصورة، نجيل الملعب، الملعب الرديف، تكسير الدكاكين ومخلفات التكسير من طوب وأبواب، محتويات بين اللاعبين من عشرات الاجهزة (تلفزيونات وثلاجات وغسالات واثاثات)زز كل تلك الملفات تحتاج لاطلاع نيابة المال العام عليها.
* الاصلاح يا كاردينال.
* لا مجاملة في أموال الهلال.
خربشات
* استنكرنا ظاهرة تسول البعض بداعي العلاج في الخارج فانبرى لنا (دسوقي) مدعياً أنه المقصود ومبرراً ما ناله من الاقطاب للعلاج في تأيلاند!!
* اعجب لبعض الخبثاء الذين يطالبون الفكي بريمة برد الأموال التي اخذها من الكاردينال.
* أقول للخبثاء ان كردنة لم يطلب من بريمة رد الأموال واضف ان الحديث عن رد (3) مليون والعيد على الأبواب فيه عدم احترام لظروف الناس.
* نحترم المنسقة الحديدية فاطمة الصادق لكنا نلتمس منها عدم احراج أنصار الارباب الذين ينالون أموال الكاردينال.
* كردنة رئيس الهلال ومن حق إي هلالي التمتع بأمواله حتى لو كان طاعنا فيه.
* بسبب (الخروف) قد يقع البعض في (المحظور)
* كل الناس حاكماها ظروف.
>>>>
* رئيس الهلال أورد تلك الحقائق في حديث اذاعي مشيراً إلى أنه يجهل اسباب توقف العمل ويجهل مصير بقية المليارات مشككا في كلفة ما تم من عمل وفقاً للمستندات التي قدمتها لجنة المنشآت في عهد المجلس السابق.
* عطا المنان انبرى مهاجماً رئيس الهلال مدعياً أن الكاردينال غير متابع وان مليارات الرديف موجودة في بنك النيل وهو البنك الذي يتولى ادارته!!
* السؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يتم تسليم المستندات الخاصة بالمبلغ لمجلس الهلال خلال عملية التسليم والتسلم؟
* لماذا صمت عطا المنان قرابة الثلاثة اشهر منذ ان جاء مجلس الكاردينال ومليارات الهلال في خزانته؟
* الشاهد أن لجنة عطا المنان أخطأت كثيراً بحق الهلال وتداعيات الملعب الرديف وأمواله ملف واحد من ملفات عدة تضرر الهلال منها كثيراً.
* من تلك الملفات التي شوهت مسيرة العمل الاداري في الهلال تكسير لجنة عطا المنان لنحو (160) دكان كان تدر على الهلال المليارات.
* زعم عطا المنان إن الازالة تمت وفقاً لتوجيهات الكاف وتارة أخرى ادعى بان الازالة جاءت برغبة محلية ام درمان!!
* لا نتهم عطا المنان بالكذب لكنا نقول ان الدكاكين ظلت قائمة لثلاث سنوات فلم يعترض الكاف والهلال يستقبل مبارياته الدولية كما أن المحلية لم تبد اعتراضاً ولم تدون أية مخالفة على منشآت الهلال.
* مقصورة الهلال ملف ثالث من ملفات عطا المنان العالقة ذلك أن الشركة التي تم التعاقد معها (دون عطاءات) لا تزال تتلكأ رغم أنها استهلكت أكثر من (ضعف) الوقت الذي حددته لانجاز العمل.
* كنا سنعذر مجلس عطا المنان أن تعاقد مع شركة ذات سيرة في مجال تأهيل الاستادات لكن أن يأت بشركة كل رصيدها تجربة (فاشلة) في مجال التذاكر الالكترونية فذاك أمر عجيب أن لم يكن مريب.
* الغريب أن مجلس عطا المنان لم يكتف بهدم الدكاكين اذ زاد على ذلك باهدار نسبة محترمة من عائدات ما تبقى من دكاكين لاحدى الشركات بزعم تحصيل الايجارات!!
* ايجار الدكاكين كان يتحصل (متطوعاً) محمد عثمان الكوارتي في (نصف اليوم) والشركة التي فرضها مجلس عطا المنان ظلت تنال (10%) من الايجار يعني (30) مليون شهريا!!
* (30) مليون في عمل لا يستغرق نصف يوم!!
* لو كنت مكان مجلس الكاردينال لفتحت بلاغات ضد مجلس علطا المنان بتهمة اهدار المال العام.
* ملف شركة التحصيل، المقصورة، نجيل الملعب، الملعب الرديف، تكسير الدكاكين ومخلفات التكسير من طوب وأبواب، محتويات بين اللاعبين من عشرات الاجهزة (تلفزيونات وثلاجات وغسالات واثاثات)زز كل تلك الملفات تحتاج لاطلاع نيابة المال العام عليها.
* الاصلاح يا كاردينال.
* لا مجاملة في أموال الهلال.
خربشات
* استنكرنا ظاهرة تسول البعض بداعي العلاج في الخارج فانبرى لنا (دسوقي) مدعياً أنه المقصود ومبرراً ما ناله من الاقطاب للعلاج في تأيلاند!!
* اعجب لبعض الخبثاء الذين يطالبون الفكي بريمة برد الأموال التي اخذها من الكاردينال.
* أقول للخبثاء ان كردنة لم يطلب من بريمة رد الأموال واضف ان الحديث عن رد (3) مليون والعيد على الأبواب فيه عدم احترام لظروف الناس.
* نحترم المنسقة الحديدية فاطمة الصادق لكنا نلتمس منها عدم احراج أنصار الارباب الذين ينالون أموال الكاردينال.
* كردنة رئيس الهلال ومن حق إي هلالي التمتع بأمواله حتى لو كان طاعنا فيه.
* بسبب (الخروف) قد يقع البعض في (المحظور)
* كل الناس حاكماها ظروف.
>>>>
