* للفنان الراحل المقيم "خلف الله حمد" اسهاماته الكبيرة وبصمته الواضحة على خارطة الغناء الشعبي السوداني ولعل اغنيته التراثية التي اطرب بها الشعب السوداني (الكنداكة) تظل من اشهر اغاني الرثاء والمناحة..!!
* كلمة (الكنداكة) وقبل ان يتم دمجها مع اللحن والغناء هي في الأصل كلمة اشارة الى احد الشيوخ، حسب الرسول على ما اعتقد، حيث تتناول الأغنية صفات الشيخ الراحل ويردد المغني مع نهاية كل مقطع كلمة (الكان دااكا) في اشارة للشيخ..!!
* ولعل واقع المريخ الحالي يجعل عبارة (الكنداكة) تنطبق على حاله البائس، ونتائجه المتراجعة، وتثاقل لاعبيه عن القيام بدورهم رغم انهم (الأغنى والاشهر والاكثر رفاهية) بفضل أموال الوالي الذي فشل حتى الأن في توظيفها..!!
* أموال الوالي التي تتناثر في الهواء تذكرني مدرسة شهداء المريخ التي تم تكوينها عقب حادثة امغد الشهيرة، والطلب الذي تقدم به المدرب المسئول، نمسك عن اسمه درءً للحرج، والمتمثل في تخصيص عشرة الآف جنيه فقط في الشهر..!!
* تقول القصة ان المدرب المسئول عن المدرسة طلب من الوالي تخصيص ذلك المبلغ (10) الآف جنيه لتغذية صغار المدرسة حتى ينشأوا بطريقة سليمة تجعلهم نجوماً كبار في ظرف خمس او ست سنوات..!!
* وتعهد المسئول بتغذية الفريق الأول بالمواهب وأكد ان الاحمر لن يحتاج لأجانب او اي لاعب من الفرق الأخرى بل على العكس يمكن ان يقوم النادي ببيع اللاعبين ـ الذين يفوقون حاجته ـ للأندية داخل السودان وخارجه..!!
* صمت الرجل (الوالي) ـ ربما اراد استشارة عرابه ـ وبعد ايام ارسل للمدرب والخبير المسئول عن المدرسة، مدرسة شهداء المريخ، (مرسالاً) قدم له الاعتذار عن عدم تلبية الرئيس لطلب تخصيص العشرة الآف جنيه الشهرية..!!
* المؤسف ان الرئيس الذي رفض تخصيص ذلك المبلغ، المتواضع، لشراء المستقبل وتوظيفه للمدرسة السنية تبرع بتكاليف عشاء لوفد اجنبي رياضي في احد الفنادق بلغت قيمته (150) ألف جنيه..!!
* الخبير الرياضي وجد نفسه في موقف لا يسحد عليه وما كان امامه غير التقدم باستقالته من المدرسة التي أغلقت ابوابها وتبدد بعدها الحلم الجميل.. لماذا..؟! لأن رئيس النادي يبحث عن اللاعب الجاهز ولا ينظر الى أبعد من تحت قدميه..!!
* المؤسف ان عراب المجلس لا يفكر الاّ في (تلميع) الرئيس و(تمييع) القصص والبرامج الجادة التي يمكن ان تخدم المريخ وتجعله قبلة للانظار كما كان وقاهراً ومرعباً للكبار داخل السودان وخارجه..!!
* شكل المريخ المتواضع الحالي يجعلنا نبكي على المريخ (الكنداكة) او (الكااان داااكا) وسنظل ننتظر عودته الى دياره واهله الذين أحبوه وعشقوه بتلقائية لا مصلحة فيها ولا انتظاراً لفائدة..!!
* تخريمة أولى: رفض مهند المشاركة امام الاهلي شندي.. فهل نسمع بقرار حاسم وحازم من ادارة الهلال..؟!!
* تخريمة ثانية: قال محسن ان النتيجة الحقيقية لمباراة المريخ والرابطة (8/2) لصالح الاحمر لكنه نسي ان يقول لنا رأيه في هدف "حمدتو" (السينما) من الوضع طائراً..!!
* تخريمة ثالثة: رغم تمرد مهند على الهلال الاّ اننا سنكون على موعد مع تألق (الغزال) في التدريبات القادمة لكن على صفحات الجرائد.. (غزال مين يا عم)..!!
* كلمة (الكنداكة) وقبل ان يتم دمجها مع اللحن والغناء هي في الأصل كلمة اشارة الى احد الشيوخ، حسب الرسول على ما اعتقد، حيث تتناول الأغنية صفات الشيخ الراحل ويردد المغني مع نهاية كل مقطع كلمة (الكان دااكا) في اشارة للشيخ..!!
* ولعل واقع المريخ الحالي يجعل عبارة (الكنداكة) تنطبق على حاله البائس، ونتائجه المتراجعة، وتثاقل لاعبيه عن القيام بدورهم رغم انهم (الأغنى والاشهر والاكثر رفاهية) بفضل أموال الوالي الذي فشل حتى الأن في توظيفها..!!
* أموال الوالي التي تتناثر في الهواء تذكرني مدرسة شهداء المريخ التي تم تكوينها عقب حادثة امغد الشهيرة، والطلب الذي تقدم به المدرب المسئول، نمسك عن اسمه درءً للحرج، والمتمثل في تخصيص عشرة الآف جنيه فقط في الشهر..!!
* تقول القصة ان المدرب المسئول عن المدرسة طلب من الوالي تخصيص ذلك المبلغ (10) الآف جنيه لتغذية صغار المدرسة حتى ينشأوا بطريقة سليمة تجعلهم نجوماً كبار في ظرف خمس او ست سنوات..!!
* وتعهد المسئول بتغذية الفريق الأول بالمواهب وأكد ان الاحمر لن يحتاج لأجانب او اي لاعب من الفرق الأخرى بل على العكس يمكن ان يقوم النادي ببيع اللاعبين ـ الذين يفوقون حاجته ـ للأندية داخل السودان وخارجه..!!
* صمت الرجل (الوالي) ـ ربما اراد استشارة عرابه ـ وبعد ايام ارسل للمدرب والخبير المسئول عن المدرسة، مدرسة شهداء المريخ، (مرسالاً) قدم له الاعتذار عن عدم تلبية الرئيس لطلب تخصيص العشرة الآف جنيه الشهرية..!!
* المؤسف ان الرئيس الذي رفض تخصيص ذلك المبلغ، المتواضع، لشراء المستقبل وتوظيفه للمدرسة السنية تبرع بتكاليف عشاء لوفد اجنبي رياضي في احد الفنادق بلغت قيمته (150) ألف جنيه..!!
* الخبير الرياضي وجد نفسه في موقف لا يسحد عليه وما كان امامه غير التقدم باستقالته من المدرسة التي أغلقت ابوابها وتبدد بعدها الحلم الجميل.. لماذا..؟! لأن رئيس النادي يبحث عن اللاعب الجاهز ولا ينظر الى أبعد من تحت قدميه..!!
* المؤسف ان عراب المجلس لا يفكر الاّ في (تلميع) الرئيس و(تمييع) القصص والبرامج الجادة التي يمكن ان تخدم المريخ وتجعله قبلة للانظار كما كان وقاهراً ومرعباً للكبار داخل السودان وخارجه..!!
* شكل المريخ المتواضع الحالي يجعلنا نبكي على المريخ (الكنداكة) او (الكااان داااكا) وسنظل ننتظر عودته الى دياره واهله الذين أحبوه وعشقوه بتلقائية لا مصلحة فيها ولا انتظاراً لفائدة..!!
* تخريمة أولى: رفض مهند المشاركة امام الاهلي شندي.. فهل نسمع بقرار حاسم وحازم من ادارة الهلال..؟!!
* تخريمة ثانية: قال محسن ان النتيجة الحقيقية لمباراة المريخ والرابطة (8/2) لصالح الاحمر لكنه نسي ان يقول لنا رأيه في هدف "حمدتو" (السينما) من الوضع طائراً..!!
* تخريمة ثالثة: رغم تمرد مهند على الهلال الاّ اننا سنكون على موعد مع تألق (الغزال) في التدريبات القادمة لكن على صفحات الجرائد.. (غزال مين يا عم)..!!