الشارع الرياضي
محمد احمد دسوقي
شتان ما بين صحافة المشجعين والاقلام المريخية المحترمة
أحمد محمد الحسن ومرسي صالح سراج وابن البان أقلام مريخية تغزلت في الهلال..!!
الهلال اول فريق سوداني فاز بكأس محمول جواً من كنشاسا 1966م
× استنكر الاستاذ الكبير محمد احمد دسوقي وفي بابه المقروء الشارع الرياضي بتاريخ الفاتح من سبتمبر الجاري تحت عنوان الهلال بتاريخه الوطني العظيم وانجازاته الرياضية اكبر من اي استهداف؟! استاذ دسوقي لقد قال الراحل نجيب المستكاوي بأن اي صحافي رياضي لديه ميوله للنادي الذي يشجعه ولكن عندما تكتب للقراء اكتب لهم الحقيقة ويا استاذ دسوقي مثل بدرالدين الفاتح ينبغي ان تتجاهله لانه لا يمكن لاستاذ مثل استاذ الاستاذة ان يرد على صحفي مشجع لان بدرالدين الفاتح لا يعتبر كاتب رياضي لانه ليس لديه معرفة بتاريخ هذا الوطن ناهيك عن معرفته بتاريخ الهلال نادي الحركة الوطنية ومثلاً علم السودان الحبيب به اربعة الوان وبدرالدين لا يعرف لأي اشياء ترمز هذه الالوان الاربعة وبدرالدين لا يعرف كم عدد واسماء القبائل النيلية في السودان وحتى نادي المريخ الذي يشجعه بدرالدين خرج من منزل عبدالسيد فرح بحي المسالمة وانا اسأل المشجع بدرالدين الفاتح من اين جاءت تسمية المسالمة؟ ومن هم المسالمة وفي اي عهد جاءت تلك التسمية؟ ويا استاذ دسوقي بدرالدين قلم لا يقرأ له شعب الهلال لان هنالك اقلام مريخية محترمة ليست مثل بدرالدين الذي يكتب في جريدة الزعيم وهو لا يعرف ان الزعيم لقب هلالي مائة في المائة وتعود قصته لعام 1961م عندما فاز الهلال ببطولة دوري العاصمة للمرة الرابعة على التوالي من 58 الى 61 كتب استاذنا الجليل وهو حي يرزق الآن انت الزعيم يا هلال ولقد تحدث الاستاذ دسوقي عن الاقلام المريخية سابقاً امثال الاساتذة الاجلاء السر قدور وابن البان وحاج حسن عثمان وخاصة استاذ الاساتذة واستاذ الاجيال احمد محمد الحسن رغم انه لا توجد مقارنة بين هؤلاء العباقرة وبين المشجع بدرالدين الفاتح؟!
× وهؤلاء العباقرة من كتاب المريخ سابقاً كانوا يكتبون بلغة رفيعة دون استفزاز او استهزاء بالهلال واذكر في عام 62 جاء فريق بلغاري خطير جداً هزم الموردة بنصف دستة من الاهداف وهزم المريخ بخمسة اهداف مقابل هدف لاحمد عبدالله وامام الهلال قدم اولاد الهلال عرضاً قوياً امام هذا الفريق الخطير وقاسموه الندية وانتهى اللقاء بفوز الفريق البلغاري على الهلال بهدفين دون مقابل ولقد كتب الاستاذ مرسي صالح سراج عبر جريدة الناس قائلاً: غير سبت مين في الهلال.. كوارتي الصال وجال مع امين سدوا المجال..!!
× وفي عام 63 عندما انتصر الهلال على المريخ في نهائي دوري العاصمة في مباراة المولد النبوي الشريف او مباراة حلاوة جكسا بهدف احرزه جكسا وفي تلك المباراة قام استاذ الاجيال بتغطية المباراة وهو الاخ والصديق احمد محمد الحسن وكتب في اليوم الثاني للمباراة هذه الكلمات عبر جريدة الناس قائلاً: جاب الهلال جكسا الحريف واجه دفاع ساهل ضعيف.. وانهى الصراع بقون نظيف.. وعبر نفس الجريدة كتب المريخابي العجوز الاستاذ السر قدور وهو يبرر هزيمة المريخ في تلك المباراة بسبب غياب ظهير ايمن المريخ الاستاذ بكري موسى نوري الشهير بالتقر قائلاً: لولا مرض باكنا التقر.. ما كان دي جكسا ظهر.. وما تقولوا تيمنا انتصر.. بل راجيكم غلب زي المطر..!
× اما الاستاذ الكبير ابن البان وفي عام 66 عندما شارك الهلال شعب الكنغو كنشاسا افراحه بمناسبة الاحتفالات بأعياد الاستقلال اقامت دولة الكنغو دورة كروية شارك فيها الهلال واحرز كأس تلك الدورة وكان ابن البان الكاتب المريخي حضوراً وعاد الى ارض الوطن مع بعثة الهلال وهي تحمل اول كأس محمولة جواً ولقد كتب الاستاذ ابن البان عبر جريدة الصحافة في ذلك العام 66 مقالاً وهو يمجد الهلال وقال لقد مثلنا الهلال في دورة اعياد استقلال الكنغو كنشاسا خير تمثيل وعكسوا صورة رائعة للكرة السودانية وقدموا عروضاً قوية ومثيرة اهلته للفوز بالبطولة واكسبته شعبية كبرى في هذا البلد الافريقي..
× وقلم بدرالدين الفاتح يذكرني بحدث طريف حدث في الستينات وفي واحد من بلدياتي وهو مريخابي متعصب اشترى نصف كيلو باسطة من محل مرطبات جوار ميدان الكوكب ببحري وفي اليوم الثاني ذهب هذا الاخ الى قسم شرطة بحري وفتح بلاغاً ضد صاحب المرطبات وقال انه اكل باسطة واصيب بالتسمم وطلب القاضي من صاحب المرطبات الحضور الى المحكمة للرد على هذه الشكوى وذهب صاحب المرطبات ووقف امام القاضي وسأله القاضي هل هذا الشاكي اشترى منك بالامس باسطة؟ وقال المتهم نعم يامولاي.. طيب الزول دا قال انه تسمم بسبب الباسطة ومن هنا قال صاحب المرطبات لمولانا القاضي يامولاي هل يوجد لديكم بلاغ آخر بالتسمم وقال القاضي لا يوجد بلاغ آخر؟ وقال صاحب المرطبات للقاضي انا ابيع في اليوم اكثر من 300 كيلو باسطة وارجو من مولانا القاضي ان يسأل الشاكي بعد ما اكل الباسطة وذهب الى بيته هل اكل شيء آخر؟ وفعلاً سأل مولانا الشاكي هل عندما تناولت هذه الباسطة مشيت البيت اكلت شيء تاني؟ وقال الشاكي نعم يامولاي بعد الباسطة اكلت في البيت كسرة بملاح ام رقيقة؟ ومن هنا قال صاحب المرطبات يامولانا هسا البتسمم الباسطة ولا ام رقيقة؟ ويا استاذي دسوقي معقول الآن ابوامين يقرأ لاستاذ الاجيال احمد محمد الحسن وللاستاذ دسوقي ويأتي ليقرأ للمشجع المريخي بدرالدين الفاتح فلابد ان يصاب ابوامين بالتسمم.. فالمقارنة بين بدرالدين واستاذ الاجيال احمد محمد الحسن معدومة والفرق بينهما كالفرق بين السماء والارض والمشجع بدرالدين الفاتح اذا اراد ان يعرف الفارق بين الهلال والمريخ ان يطلب من الكاف تصنيف الاندية الافريقية ابطال الدوري ليعرف تفوق الهلال على المريخ وليسأل بدرالدين الكاف لماذا قام باختيار الهلال فريقاً للقرن في السودان؟
× اذا كانت سيكافا تضيف شيئاً في التصنيف الافريقي كان فريق قورماهيا الكيني يكون فريق القرن في افريقيا وليس الاهلي المصري لأن قورماهيا فاز بهذه البطولة سبعة مرات وسيمبا التنزاني خمسة مرات وليبرس الكيني اربعة مرات وفيلا اليوغندي اربعة مرات ولكن اين هذه الاندية في البطولات الافريقية الكبرى لابطال الدوري واقول لهذا المشجع بدرالدين الفاتح ان سمعة الهلال الكروية ليست في افريقيا او الوطن العربي بل وصلت الى البرازيل وامريكا اللاتينية لأن الهلال هو الفريق الافريقي الوحيد الذي هزم فريقاً من بلاد ملوك الكرة عندما انتصر على فريق فاسكو ديجاما عام 63 بهدف دي جكسا ولقد كتب استاذنا الكبير زكريا سمساعة هذه الكلمات تمجيداً للهلال بمناسبة انتصاره على ملوك الكرة:
يوم جانا ديجاما الخطير.. تيم من البرازيل الشهير.. تشكيلة عالمية من النجوم.. اسبيرا والريدي الكبير.. قدمنا اروع فنون.. وهدافنا كان جكسا القدير.. نثر الفنون وسحر العيون.. ذكرنا ابداع الامير.. الوسطى بالعرض انتشت.. عبدالرحيم قرب يطير.. والجانبية على الشمال.. عطر سماها ابوالزبير.. وتجلى في التيرسو القطر.. والكيتة عباها اب ضهير..
× ويا بدرالدين المثل بقول المابتلحقو جدعوا ومهما كتبتم لن تلحقوا الهلال في انجازاته.. وختاماً لابد لي ان نرحب باحد افذاذ الهلال من الجيل الذهبي وهو جيل 87 و92 الذي وصل بفريق الهلال الى نهائي بطولة الاندية ابطال الدوري مرتين وصنعوا تاريخاً للسودان وللهلال الاعظم وهو كابتن السودان وكابتن الهلال الاسبق الخلوق جمال محمد خميس الشهير بالثعلب الذي حضر من الولايات الامريكية لقضاء عطلته بين الاهل والاصدقاء وزملاء الدرب وخاصة زملائه الافذاذ بنادي الهلال الاعظم ونتمنى للكابتن الثعلب اقامة طيبة بين اهله وعشيرته وبين محبيه في ارض هذا الوطن الغالي والف مرحباً بالكابتن..
الفكي بشير بريمة "ابوأمين"
محمد احمد دسوقي
شتان ما بين صحافة المشجعين والاقلام المريخية المحترمة
أحمد محمد الحسن ومرسي صالح سراج وابن البان أقلام مريخية تغزلت في الهلال..!!
الهلال اول فريق سوداني فاز بكأس محمول جواً من كنشاسا 1966م
× استنكر الاستاذ الكبير محمد احمد دسوقي وفي بابه المقروء الشارع الرياضي بتاريخ الفاتح من سبتمبر الجاري تحت عنوان الهلال بتاريخه الوطني العظيم وانجازاته الرياضية اكبر من اي استهداف؟! استاذ دسوقي لقد قال الراحل نجيب المستكاوي بأن اي صحافي رياضي لديه ميوله للنادي الذي يشجعه ولكن عندما تكتب للقراء اكتب لهم الحقيقة ويا استاذ دسوقي مثل بدرالدين الفاتح ينبغي ان تتجاهله لانه لا يمكن لاستاذ مثل استاذ الاستاذة ان يرد على صحفي مشجع لان بدرالدين الفاتح لا يعتبر كاتب رياضي لانه ليس لديه معرفة بتاريخ هذا الوطن ناهيك عن معرفته بتاريخ الهلال نادي الحركة الوطنية ومثلاً علم السودان الحبيب به اربعة الوان وبدرالدين لا يعرف لأي اشياء ترمز هذه الالوان الاربعة وبدرالدين لا يعرف كم عدد واسماء القبائل النيلية في السودان وحتى نادي المريخ الذي يشجعه بدرالدين خرج من منزل عبدالسيد فرح بحي المسالمة وانا اسأل المشجع بدرالدين الفاتح من اين جاءت تسمية المسالمة؟ ومن هم المسالمة وفي اي عهد جاءت تلك التسمية؟ ويا استاذ دسوقي بدرالدين قلم لا يقرأ له شعب الهلال لان هنالك اقلام مريخية محترمة ليست مثل بدرالدين الذي يكتب في جريدة الزعيم وهو لا يعرف ان الزعيم لقب هلالي مائة في المائة وتعود قصته لعام 1961م عندما فاز الهلال ببطولة دوري العاصمة للمرة الرابعة على التوالي من 58 الى 61 كتب استاذنا الجليل وهو حي يرزق الآن انت الزعيم يا هلال ولقد تحدث الاستاذ دسوقي عن الاقلام المريخية سابقاً امثال الاساتذة الاجلاء السر قدور وابن البان وحاج حسن عثمان وخاصة استاذ الاساتذة واستاذ الاجيال احمد محمد الحسن رغم انه لا توجد مقارنة بين هؤلاء العباقرة وبين المشجع بدرالدين الفاتح؟!
× وهؤلاء العباقرة من كتاب المريخ سابقاً كانوا يكتبون بلغة رفيعة دون استفزاز او استهزاء بالهلال واذكر في عام 62 جاء فريق بلغاري خطير جداً هزم الموردة بنصف دستة من الاهداف وهزم المريخ بخمسة اهداف مقابل هدف لاحمد عبدالله وامام الهلال قدم اولاد الهلال عرضاً قوياً امام هذا الفريق الخطير وقاسموه الندية وانتهى اللقاء بفوز الفريق البلغاري على الهلال بهدفين دون مقابل ولقد كتب الاستاذ مرسي صالح سراج عبر جريدة الناس قائلاً: غير سبت مين في الهلال.. كوارتي الصال وجال مع امين سدوا المجال..!!
× وفي عام 63 عندما انتصر الهلال على المريخ في نهائي دوري العاصمة في مباراة المولد النبوي الشريف او مباراة حلاوة جكسا بهدف احرزه جكسا وفي تلك المباراة قام استاذ الاجيال بتغطية المباراة وهو الاخ والصديق احمد محمد الحسن وكتب في اليوم الثاني للمباراة هذه الكلمات عبر جريدة الناس قائلاً: جاب الهلال جكسا الحريف واجه دفاع ساهل ضعيف.. وانهى الصراع بقون نظيف.. وعبر نفس الجريدة كتب المريخابي العجوز الاستاذ السر قدور وهو يبرر هزيمة المريخ في تلك المباراة بسبب غياب ظهير ايمن المريخ الاستاذ بكري موسى نوري الشهير بالتقر قائلاً: لولا مرض باكنا التقر.. ما كان دي جكسا ظهر.. وما تقولوا تيمنا انتصر.. بل راجيكم غلب زي المطر..!
× اما الاستاذ الكبير ابن البان وفي عام 66 عندما شارك الهلال شعب الكنغو كنشاسا افراحه بمناسبة الاحتفالات بأعياد الاستقلال اقامت دولة الكنغو دورة كروية شارك فيها الهلال واحرز كأس تلك الدورة وكان ابن البان الكاتب المريخي حضوراً وعاد الى ارض الوطن مع بعثة الهلال وهي تحمل اول كأس محمولة جواً ولقد كتب الاستاذ ابن البان عبر جريدة الصحافة في ذلك العام 66 مقالاً وهو يمجد الهلال وقال لقد مثلنا الهلال في دورة اعياد استقلال الكنغو كنشاسا خير تمثيل وعكسوا صورة رائعة للكرة السودانية وقدموا عروضاً قوية ومثيرة اهلته للفوز بالبطولة واكسبته شعبية كبرى في هذا البلد الافريقي..
× وقلم بدرالدين الفاتح يذكرني بحدث طريف حدث في الستينات وفي واحد من بلدياتي وهو مريخابي متعصب اشترى نصف كيلو باسطة من محل مرطبات جوار ميدان الكوكب ببحري وفي اليوم الثاني ذهب هذا الاخ الى قسم شرطة بحري وفتح بلاغاً ضد صاحب المرطبات وقال انه اكل باسطة واصيب بالتسمم وطلب القاضي من صاحب المرطبات الحضور الى المحكمة للرد على هذه الشكوى وذهب صاحب المرطبات ووقف امام القاضي وسأله القاضي هل هذا الشاكي اشترى منك بالامس باسطة؟ وقال المتهم نعم يامولاي.. طيب الزول دا قال انه تسمم بسبب الباسطة ومن هنا قال صاحب المرطبات لمولانا القاضي يامولاي هل يوجد لديكم بلاغ آخر بالتسمم وقال القاضي لا يوجد بلاغ آخر؟ وقال صاحب المرطبات للقاضي انا ابيع في اليوم اكثر من 300 كيلو باسطة وارجو من مولانا القاضي ان يسأل الشاكي بعد ما اكل الباسطة وذهب الى بيته هل اكل شيء آخر؟ وفعلاً سأل مولانا الشاكي هل عندما تناولت هذه الباسطة مشيت البيت اكلت شيء تاني؟ وقال الشاكي نعم يامولاي بعد الباسطة اكلت في البيت كسرة بملاح ام رقيقة؟ ومن هنا قال صاحب المرطبات يامولانا هسا البتسمم الباسطة ولا ام رقيقة؟ ويا استاذي دسوقي معقول الآن ابوامين يقرأ لاستاذ الاجيال احمد محمد الحسن وللاستاذ دسوقي ويأتي ليقرأ للمشجع المريخي بدرالدين الفاتح فلابد ان يصاب ابوامين بالتسمم.. فالمقارنة بين بدرالدين واستاذ الاجيال احمد محمد الحسن معدومة والفرق بينهما كالفرق بين السماء والارض والمشجع بدرالدين الفاتح اذا اراد ان يعرف الفارق بين الهلال والمريخ ان يطلب من الكاف تصنيف الاندية الافريقية ابطال الدوري ليعرف تفوق الهلال على المريخ وليسأل بدرالدين الكاف لماذا قام باختيار الهلال فريقاً للقرن في السودان؟
× اذا كانت سيكافا تضيف شيئاً في التصنيف الافريقي كان فريق قورماهيا الكيني يكون فريق القرن في افريقيا وليس الاهلي المصري لأن قورماهيا فاز بهذه البطولة سبعة مرات وسيمبا التنزاني خمسة مرات وليبرس الكيني اربعة مرات وفيلا اليوغندي اربعة مرات ولكن اين هذه الاندية في البطولات الافريقية الكبرى لابطال الدوري واقول لهذا المشجع بدرالدين الفاتح ان سمعة الهلال الكروية ليست في افريقيا او الوطن العربي بل وصلت الى البرازيل وامريكا اللاتينية لأن الهلال هو الفريق الافريقي الوحيد الذي هزم فريقاً من بلاد ملوك الكرة عندما انتصر على فريق فاسكو ديجاما عام 63 بهدف دي جكسا ولقد كتب استاذنا الكبير زكريا سمساعة هذه الكلمات تمجيداً للهلال بمناسبة انتصاره على ملوك الكرة:
يوم جانا ديجاما الخطير.. تيم من البرازيل الشهير.. تشكيلة عالمية من النجوم.. اسبيرا والريدي الكبير.. قدمنا اروع فنون.. وهدافنا كان جكسا القدير.. نثر الفنون وسحر العيون.. ذكرنا ابداع الامير.. الوسطى بالعرض انتشت.. عبدالرحيم قرب يطير.. والجانبية على الشمال.. عطر سماها ابوالزبير.. وتجلى في التيرسو القطر.. والكيتة عباها اب ضهير..
× ويا بدرالدين المثل بقول المابتلحقو جدعوا ومهما كتبتم لن تلحقوا الهلال في انجازاته.. وختاماً لابد لي ان نرحب باحد افذاذ الهلال من الجيل الذهبي وهو جيل 87 و92 الذي وصل بفريق الهلال الى نهائي بطولة الاندية ابطال الدوري مرتين وصنعوا تاريخاً للسودان وللهلال الاعظم وهو كابتن السودان وكابتن الهلال الاسبق الخلوق جمال محمد خميس الشهير بالثعلب الذي حضر من الولايات الامريكية لقضاء عطلته بين الاهل والاصدقاء وزملاء الدرب وخاصة زملائه الافذاذ بنادي الهلال الاعظم ونتمنى للكابتن الثعلب اقامة طيبة بين اهله وعشيرته وبين محبيه في ارض هذا الوطن الغالي والف مرحباً بالكابتن..
الفكي بشير بريمة "ابوأمين"
والا لما شاركت الفرق المصرية واكتفت بانجازاتها وكؤوسها التى لاتعد( اهلى + زمالك 12 كاس ابطال افريقيا) ... انتم سبب البلاء.