تعجبت كثيرا في الانباء التي تواترت عقب خسارة المنتخب الاخيرة امام جنوب افريقيا بتولي المدرب محسن سيد قيادة دفة المنتخب خلفا للمدير الفني محمد عبد الله مازدا حيث تناقلت
بعد المصادر بتولي المدرب المعني منصب مدرب عام علي ان يبقي ماذدا مستشار فني للمنتخب الوطني حيث لم يحدث اي تغير علي الخارطة حتي الان ويوضوح اكثر وان حدث ذلك وهي في عرف المنتخب قاصمة ولن ياتي بجديد علي
المننتخب وبصريح العبارة محسن ليس في قامة المنتخب وهو ان قاد المريخ هذا شان اخر ليس لتا فيها ناقة ولاجمل اما المنتخب وهو فوق الجميع ويتوجب علينا المحافظة علي ما الوجه رغم الضربات
الموجعة وفي تقديري الشخصي بان هناك اشطر بكثير من محسن سيد لتولي مهمة التدريب بالمنتخب ويمكن ان نذكر المدرب الذكي مبارك سلمان الذي قاد المنتخب الي فضية سيكافا العام الماضي
والفريق كانت غالبته من الشباب ونال المهاجم صلاح الجزولي هداف سيكافا واستطاع مبارك في اول مهمة رسمية في الاندية الابطال مع الهلال ان يتغلب علي حسام حسن مدرب الزمالك صاحب الخبرة الطويلة في
عالم التدريب ويكفي حسام حسن تعادلة وهو يقود منتخب الاردن في تصفيات كاس العالم امام الارجوي بدون اهداف علي ارض الاخير
كل هذه المعطيات توكد بان هموم المنتخب الوطني اكبر من طموحات محسن بكتير وقد كان لمحسن تجربة في قيادة المنتخب الاولمبي وفشل معه في بطولة الالعاب العربية التي اقيمت في الدوحة
وخرج منتخبنا امام فلسطين ويعاب علي محسن بانه شديد الانفعال والنرفزة وتسبب ذلك في كثير من طرده خارج خشبة الاعبيين عكس المدربيين كثر لهم الثبات الانفعالي قليل وهم بعرفون مايردون
من مجريات احداث المباراة وحتي لانذهب بعيدا عن صلب الموضوع في المنتخب الوطني الموضوع اكبر بكثير من محسن هناك مباراة امام الكنغو برازافيل تتطلب تعويض الخسارة الفادحة امام جنوب افريقيا بالخرطوم
هناك منطق يؤكد بان التعويض صعب يتطلب الكثير من رفقاء بشة ونذار حامد وعلاء الدين يوسف
وهنا يجب ان تتعدل الحسابات وتتغير المفاهيم ويجب ان تصحح الاعتبارات قبل ان تتعقد الامور ونصبح اكبر سوءا
دعونا ان نحلم بمنتخب يعود كما عاد الي نهائيات غانا 2008- وغيينيا والجابون 2012 بمدرب تفوق طموحاته اعلي المصاف الافريقية في الكان وبطولة كاس العالم والقارات متجاوزا البطولات
الهامشية التي لاتقدم ولاتؤخر في مسيرة المنتخب الوطني والاندية السودانية
اخر الاسوار
مباراة منتخبنا امام الكنغو برازاقيل الاربعاء القادم ربما تعطي الضوء الاخضر في استمرارية المنتخب او عدمها ونقول يارب العودة بالنصر
اذا صدقت الانباء بتسجيل الهلال الي نجم النجوم السوداء اساموا جيان ستكون نقلة عالمية لصالح الفرقة الزرقاء
المنتخب بحاجة الي عودة الروح القتالية ومعالجة الثغرات الدفاعية في مباراة الاربعاء ببرازافييل
التحضيرات المكثفة لمدرب الهلال الشاب مبارك سلمان تساعد الفريق كثيرا في كشف العناصر الشبابية الزرقاء في مباريات الهلال التنافسية
لاتقسوا علي مازدا كثيرا فهي حدود امكانية لاعبيينا والخير في القادم انشاء الله
بعد المصادر بتولي المدرب المعني منصب مدرب عام علي ان يبقي ماذدا مستشار فني للمنتخب الوطني حيث لم يحدث اي تغير علي الخارطة حتي الان ويوضوح اكثر وان حدث ذلك وهي في عرف المنتخب قاصمة ولن ياتي بجديد علي
المننتخب وبصريح العبارة محسن ليس في قامة المنتخب وهو ان قاد المريخ هذا شان اخر ليس لتا فيها ناقة ولاجمل اما المنتخب وهو فوق الجميع ويتوجب علينا المحافظة علي ما الوجه رغم الضربات
الموجعة وفي تقديري الشخصي بان هناك اشطر بكثير من محسن سيد لتولي مهمة التدريب بالمنتخب ويمكن ان نذكر المدرب الذكي مبارك سلمان الذي قاد المنتخب الي فضية سيكافا العام الماضي
والفريق كانت غالبته من الشباب ونال المهاجم صلاح الجزولي هداف سيكافا واستطاع مبارك في اول مهمة رسمية في الاندية الابطال مع الهلال ان يتغلب علي حسام حسن مدرب الزمالك صاحب الخبرة الطويلة في
عالم التدريب ويكفي حسام حسن تعادلة وهو يقود منتخب الاردن في تصفيات كاس العالم امام الارجوي بدون اهداف علي ارض الاخير
كل هذه المعطيات توكد بان هموم المنتخب الوطني اكبر من طموحات محسن بكتير وقد كان لمحسن تجربة في قيادة المنتخب الاولمبي وفشل معه في بطولة الالعاب العربية التي اقيمت في الدوحة
وخرج منتخبنا امام فلسطين ويعاب علي محسن بانه شديد الانفعال والنرفزة وتسبب ذلك في كثير من طرده خارج خشبة الاعبيين عكس المدربيين كثر لهم الثبات الانفعالي قليل وهم بعرفون مايردون
من مجريات احداث المباراة وحتي لانذهب بعيدا عن صلب الموضوع في المنتخب الوطني الموضوع اكبر بكثير من محسن هناك مباراة امام الكنغو برازافيل تتطلب تعويض الخسارة الفادحة امام جنوب افريقيا بالخرطوم
هناك منطق يؤكد بان التعويض صعب يتطلب الكثير من رفقاء بشة ونذار حامد وعلاء الدين يوسف
وهنا يجب ان تتعدل الحسابات وتتغير المفاهيم ويجب ان تصحح الاعتبارات قبل ان تتعقد الامور ونصبح اكبر سوءا
دعونا ان نحلم بمنتخب يعود كما عاد الي نهائيات غانا 2008- وغيينيا والجابون 2012 بمدرب تفوق طموحاته اعلي المصاف الافريقية في الكان وبطولة كاس العالم والقارات متجاوزا البطولات
الهامشية التي لاتقدم ولاتؤخر في مسيرة المنتخب الوطني والاندية السودانية
اخر الاسوار
مباراة منتخبنا امام الكنغو برازاقيل الاربعاء القادم ربما تعطي الضوء الاخضر في استمرارية المنتخب او عدمها ونقول يارب العودة بالنصر
اذا صدقت الانباء بتسجيل الهلال الي نجم النجوم السوداء اساموا جيان ستكون نقلة عالمية لصالح الفرقة الزرقاء
المنتخب بحاجة الي عودة الروح القتالية ومعالجة الثغرات الدفاعية في مباراة الاربعاء ببرازافييل
التحضيرات المكثفة لمدرب الهلال الشاب مبارك سلمان تساعد الفريق كثيرا في كشف العناصر الشبابية الزرقاء في مباريات الهلال التنافسية
لاتقسوا علي مازدا كثيرا فهي حدود امكانية لاعبيينا والخير في القادم انشاء الله
