حلقة خيرة
خلصت فى الحلقتين السابقتين الى ان المستشار القانونى لوزارة الشباب والرياضة مولانا اسامة عيسى يقتصر دوره على المطالبة بشطب الطعن ضد الوزارة لعدم وجود علاقة لها بالقرار المطعون فيه ولكنه تخطى حدوده وهو يعترف باسم الوزارة التى كون وزيرها لجنة تسيير تعقد الان جمعيه عمومية انفاذا لقرار لتحكيم فهل يصبح الوزير مخالفا للقنون وهو يقرر انتخاب مجلس جديد فهل يدين الموكل موكله
كما ان الحيثيات لتى ادان به التحكيم تدحضها لوقائ:
مولنا قال (ان قرر لجنة لتحكيم كان غيرسليم ومخالف للقانون وقرار المفوضية هو الصحيح اذ ان القانون يحدد مدة زمنية لتقديم الطعون وفق الفترة القانونية اثناء انعقاد االجمعية العمومية كان المستند المقدم صحيح اما ان فرعية القضارف عدله خطاب المندوب ذلك لا يكون تزويرا انما يكون عبارة عن تعديل المندوب فى الجمعية وذلك لا يقدح فى صحة اجراءات الجمعية اذ انها تمت بمستند صحيح ولم يطعن فيه بالتزوير ولذلك جاء قرار المفوضية سليما وقرار التحكيمية غير سليم)
واليكم الوقائع التى ارتبطت بالقضية فلقد اصدر اتحاد القضارف قررا بتفويض كل من سكرتير وامين المال مثلين له لحضور الجمعية وحسب االقانون فان السكرتير هو وحده الذى يوقع على خطاب التفويض ولما حضر سكرتير الاتحاد للمشاركة فى الجمعية فوجئ بان الخطاب الذى بيد لجنة الاشرا ف ليس الخطب الذى وقعه وان اسمه استبدل بموجب خطاب اخر يحمل تزويرا لتوقيعه و باسمه بصفته السكرتيرويحل قرار لم يصدر عن الاتحاد لهذا وقبل ن تنعقد الجلسة طعن السكرتير للجنة المشرفة وومع ذلك فان لجنة الاشرف رفضت طعنه و قبلت الخطاب رغم ان صاحب لتوقيع اكد انه ليس توقيعه وهو لوحيد لذى يعتمد توقيعه بموجب هذا تم الطعن ضد قرر لجنة الاشرف امام المفوضية التى رفضته بالرغم من تقديم المستندت التى تثبت صحته فاستأنف قرار لمفوضية امام لجنة التحكيم والتى ابطلته بعد لتكد من لمستندت.
. اذن سكرتير الاتحاد طعن امم لجنة الاشراف فى الوقت المحدد لحظة انعقاد الجمعية مما ينفى ما جاء فى عريضة مولانا
\ثانيا كيف يسمى مولاناهذه عملية تعديل فى المندوب اذ كان مجلس الاتحاد بتوقيع رئيسه قدم مستندا بانه لم يعدل فى مندوبيه حتى تسميه تعديل وليس عملية تزوير وصاحب التوقيع اكد للجنة الاشراف انه ليس صاحب التوقيع وهو الوحيد الذى خوله القانون التوقيع على الخطاب ولا يجوز اعتماده دون توقيعه وقبل انعقاد الجلسة فكيف تسميه تعديل مندوب وليس تزوير فلجنة الاشراف هى التى خالفت القانون عندما اعتمدت الخطاب دون ان ترفع الجلسة لتتقصى من صحة الاتهام بتزوير ا لتوقيع وضم شخص لم يفوضه الاتحاد فلوان اللجنة رفعت االجلسة وسعت للوقوف على الحقيقة لصححت الموقف ,
لهذ وبناء على المستندات واهمها خطاب من المفوض يؤكد ان التوقيع ليس توقيع السكرتير وبهذ تاكد صحة اتهام السكرتير بان هناك من زور توقيعه.فعلى اى اساس ينفى مولانا ذلك
فهل صحيح يامولانا انه لم يطعن فى الموعد المحدد وهل كان هناك تعديل وليس تزوير فمن هو صاحب قرر التعديل وهل توقيع شخص ما باسم السكرتير لا يسمى تزوير فماهو لتزوير اذن وهل خيرا ان ان تدلى بهذا الراى ونت ممثل الوزارة.والوزير
خلصت فى الحلقتين السابقتين الى ان المستشار القانونى لوزارة الشباب والرياضة مولانا اسامة عيسى يقتصر دوره على المطالبة بشطب الطعن ضد الوزارة لعدم وجود علاقة لها بالقرار المطعون فيه ولكنه تخطى حدوده وهو يعترف باسم الوزارة التى كون وزيرها لجنة تسيير تعقد الان جمعيه عمومية انفاذا لقرار لتحكيم فهل يصبح الوزير مخالفا للقنون وهو يقرر انتخاب مجلس جديد فهل يدين الموكل موكله
كما ان الحيثيات لتى ادان به التحكيم تدحضها لوقائ:
مولنا قال (ان قرر لجنة لتحكيم كان غيرسليم ومخالف للقانون وقرار المفوضية هو الصحيح اذ ان القانون يحدد مدة زمنية لتقديم الطعون وفق الفترة القانونية اثناء انعقاد االجمعية العمومية كان المستند المقدم صحيح اما ان فرعية القضارف عدله خطاب المندوب ذلك لا يكون تزويرا انما يكون عبارة عن تعديل المندوب فى الجمعية وذلك لا يقدح فى صحة اجراءات الجمعية اذ انها تمت بمستند صحيح ولم يطعن فيه بالتزوير ولذلك جاء قرار المفوضية سليما وقرار التحكيمية غير سليم)
واليكم الوقائع التى ارتبطت بالقضية فلقد اصدر اتحاد القضارف قررا بتفويض كل من سكرتير وامين المال مثلين له لحضور الجمعية وحسب االقانون فان السكرتير هو وحده الذى يوقع على خطاب التفويض ولما حضر سكرتير الاتحاد للمشاركة فى الجمعية فوجئ بان الخطاب الذى بيد لجنة الاشرا ف ليس الخطب الذى وقعه وان اسمه استبدل بموجب خطاب اخر يحمل تزويرا لتوقيعه و باسمه بصفته السكرتيرويحل قرار لم يصدر عن الاتحاد لهذا وقبل ن تنعقد الجلسة طعن السكرتير للجنة المشرفة وومع ذلك فان لجنة الاشرف رفضت طعنه و قبلت الخطاب رغم ان صاحب لتوقيع اكد انه ليس توقيعه وهو لوحيد لذى يعتمد توقيعه بموجب هذا تم الطعن ضد قرر لجنة الاشرف امام المفوضية التى رفضته بالرغم من تقديم المستندت التى تثبت صحته فاستأنف قرار لمفوضية امام لجنة التحكيم والتى ابطلته بعد لتكد من لمستندت.
. اذن سكرتير الاتحاد طعن امم لجنة الاشراف فى الوقت المحدد لحظة انعقاد الجمعية مما ينفى ما جاء فى عريضة مولانا
\ثانيا كيف يسمى مولاناهذه عملية تعديل فى المندوب اذ كان مجلس الاتحاد بتوقيع رئيسه قدم مستندا بانه لم يعدل فى مندوبيه حتى تسميه تعديل وليس عملية تزوير وصاحب التوقيع اكد للجنة الاشراف انه ليس صاحب التوقيع وهو الوحيد الذى خوله القانون التوقيع على الخطاب ولا يجوز اعتماده دون توقيعه وقبل انعقاد الجلسة فكيف تسميه تعديل مندوب وليس تزوير فلجنة الاشراف هى التى خالفت القانون عندما اعتمدت الخطاب دون ان ترفع الجلسة لتتقصى من صحة الاتهام بتزوير ا لتوقيع وضم شخص لم يفوضه الاتحاد فلوان اللجنة رفعت االجلسة وسعت للوقوف على الحقيقة لصححت الموقف ,
لهذ وبناء على المستندات واهمها خطاب من المفوض يؤكد ان التوقيع ليس توقيع السكرتير وبهذ تاكد صحة اتهام السكرتير بان هناك من زور توقيعه.فعلى اى اساس ينفى مولانا ذلك
فهل صحيح يامولانا انه لم يطعن فى الموعد المحدد وهل كان هناك تعديل وليس تزوير فمن هو صاحب قرر التعديل وهل توقيع شخص ما باسم السكرتير لا يسمى تزوير فماهو لتزوير اذن وهل خيرا ان ان تدلى بهذا الراى ونت ممثل الوزارة.والوزير
