بالمرصاد
استحق رماة المريخ بقيادة المثابر برهان تيه والمتطلع محسن سيد التهنه على حسن صنيعهم باعادة البسمة لشفاه الشعب الحزين الذى لم يتذوق طعم الانتصار ولا اخبارها الا فى هذ اليوم الذى ابلى فيه ابناء المريخ بلا هوادة واهدى جيل رمضان عجب وراجى كاسا كانت بعيدة المنال رغم تواضعها من كافة النواحى
وان كانت البداية بكاس سيكافا المتواضع اسما ووزنا فتبقى المسئولية مضاعفة على القائمين على امر المريخ من ادارة واجب عليها التمسك بالجهاز الفنى الذى قهر الظروف وصنع من الفسيخ شربات وتوفير كافة الاحياجات له لمواصلة خطاه التى تاكد انها ستاتى اكلها اذا ما منحوا مزيد من الثقة وحرية العمل
اما الجهاز الفنى فمسئوليته فى تحديد نقاط الضعف والقوى فى صفوف الفريق دون مواربة او مجاملة او استجابة لتدخلات ادارية وغيرها وان يتمسك فى حقه بالحفاظ على الانجاز الذى تحقق بالذهاب لابعد منه لبطولة الاندية الافريقية وذلك عبر الرصد الدقيق لاحتياجات الفريق من المحليين والاجانب ومعالجة ما يرد من سلبيات على السنة المختصين والتى كانت فى سيكافا الاخيرة لا تحتاج لمن يسردها فالجهاز الفنى سيد العارفين ونعلم ان محدودية المنضوون تحت لواء المريخ حاليا حالوا دون البروز بما هو مطلوب
ولا يملك المرء امام محسن وبرهان او برهان ومحسن الا ان يردد ليس بالامكان افضل مما كان وهذا الافضل سيكون مسئولية الحفاظ عليه ذا فاتورة مكلفة ليس للمريخ فحسب بل حتى لسمعتهم كمدربين وكما تقول الحكمة ان الصعود ليس صعبا لكن المحافظة على البقاء فى القمة هو الامتحان الذى دخله برهان ومحسن وكلنا ثقة انهم اهل تحدى واصحاب فكر سيعيد المريخ سيرته الاولى فالتحية لهم ولشعب المريخ اينما كان
دمتم والسلام
استحق رماة المريخ بقيادة المثابر برهان تيه والمتطلع محسن سيد التهنه على حسن صنيعهم باعادة البسمة لشفاه الشعب الحزين الذى لم يتذوق طعم الانتصار ولا اخبارها الا فى هذ اليوم الذى ابلى فيه ابناء المريخ بلا هوادة واهدى جيل رمضان عجب وراجى كاسا كانت بعيدة المنال رغم تواضعها من كافة النواحى
وان كانت البداية بكاس سيكافا المتواضع اسما ووزنا فتبقى المسئولية مضاعفة على القائمين على امر المريخ من ادارة واجب عليها التمسك بالجهاز الفنى الذى قهر الظروف وصنع من الفسيخ شربات وتوفير كافة الاحياجات له لمواصلة خطاه التى تاكد انها ستاتى اكلها اذا ما منحوا مزيد من الثقة وحرية العمل
اما الجهاز الفنى فمسئوليته فى تحديد نقاط الضعف والقوى فى صفوف الفريق دون مواربة او مجاملة او استجابة لتدخلات ادارية وغيرها وان يتمسك فى حقه بالحفاظ على الانجاز الذى تحقق بالذهاب لابعد منه لبطولة الاندية الافريقية وذلك عبر الرصد الدقيق لاحتياجات الفريق من المحليين والاجانب ومعالجة ما يرد من سلبيات على السنة المختصين والتى كانت فى سيكافا الاخيرة لا تحتاج لمن يسردها فالجهاز الفنى سيد العارفين ونعلم ان محدودية المنضوون تحت لواء المريخ حاليا حالوا دون البروز بما هو مطلوب
ولا يملك المرء امام محسن وبرهان او برهان ومحسن الا ان يردد ليس بالامكان افضل مما كان وهذا الافضل سيكون مسئولية الحفاظ عليه ذا فاتورة مكلفة ليس للمريخ فحسب بل حتى لسمعتهم كمدربين وكما تقول الحكمة ان الصعود ليس صعبا لكن المحافظة على البقاء فى القمة هو الامتحان الذى دخله برهان ومحسن وكلنا ثقة انهم اهل تحدى واصحاب فكر سيعيد المريخ سيرته الاولى فالتحية لهم ولشعب المريخ اينما كان
دمتم والسلام