بعد مشاهدة مباراة الهلال الدورية امام الرابطة كوستي في الدوري الممتاز والتي استطاع الازرق كسب نقاط المواحهة بهدفين دون رد لكل من سيسي وبشة في الشق الثاني للمباراة بعد مستوي تباينت
فيه ابرز المشاكل الفنية والتي توالدت كثيرا في مباريات الفريق الاخيرة في الابطال وهي الفجوة المتفحلة مابين خط الوسط والمناطق الخلفية للفرقة وابرزها المساحات الفارغة في الاطراف والعمق الدفاعي
وبحسب رصد اهم الفرص العديدة التي اتيحت لخط هجوم الهلال نجد بان هناك عدم جدية في ترجمة الفرص والسوانح امام خشبات المنافس حيث تفنن كل كاريكا ونذار حامد الذي ظل بعيدا عن مستواه
اولا في البط وثانيا في قلة الحركة النشطة التي كان يمتاز بها نذار في المباريات السابقة حيث وجد الهلال فرصا عديدة في شوطي المباراة كانت كفيلة بحسم المباراة من شوطها الاول رغم ان فريق الرابطة
وجد سوانح عديدة علي مرمي الازرق لم تجد الاعب الخبرة في ترجمتها عكس المباريات السابقة التي اجاد بها الرابطة امام الاتحاد مدني والاهلي عطبرة حيث عاب علي ابناء الرابطة الخندقة في المناطق الخلفية والرهبة
من هجوم الازرق بالاضافة الي التحفظات التي رسمها المدير الفني لفرقة ابراهومة والتي تمثلت في المدافعة الاعتماد علي الهجمات المرتدة حيث قللت كثيرا من الجراءة الهجومية للرابطة كوستي وخاصة بعد
خروج الخطير جنجنيسة و اعتماد هجمات فرقة الرابطة علي اطراف الهلال وجد من خلالها الفريق اكثر من ثلاث فرص ضاعت بعامل قلة الخبرة في المباريات الكبيرة حيث اتاح فريق الرابطة للجهاز الفني
الكثير للمراجعة خاصة الناحية اليمني لخط الدفاع التي يتواجد بها عبد اللطيف بويا وذلك لعدم انضباطه في التغطية الدفاعية اضافة الي سرحان بويا في الامام رغم القوة البدنية للاعب حيث يعاب علية انعدام الدقة في
عرضياته لخط المقدمة اضافة الي عدم تواجده في المناطق الخلفية عند فقدان الكرة مما سبب كثير من المشاكل والاهداف في مرمي الهلال ومن ابرزاها الهدف القاتل التي اخرج الهلال من دور 32 العام الماضي امام
بطل ساحل العاج سيوي
ااذن المباراة لم ترتقي لطموحات الفريق وتحسين الاداءه العام للفرقة الجمعة القادمة امام الزمالك لرد الاعتبار للهزيمة غير المستحقة في الجولة الاولي التي انتهت بهدفين للهدف
ربما تبدو المباراة الافريقية القادمة مصدر تحدي للجهاز الفني الجديد بقيادة مبارك سليمان لاعادة الامورالي نصابها ومن ابرزها العلاقة الفاترة مابين خط الوسط والدفاع واضافة الي الفراغات
الكبيرة في دفاع الفريق وقلة مردود محوري الارتكاز وهما الرابط الحقيقي لخط الوسط والدفاع حيث يتوجب علي الجهاز الفني الجديد بقيادة سليمان تفعيل دور محاور الارتكاز حتي يخفف الضغط
علي خطوط الهلال الخلفية والتي من خلالها دفع الفريق ثمن الخروج من دور النصف نهائي للاندية الابطال
اخر الاسوار
فريق الرابطة شغل نفسة كثيرا بنقاط المباراة خارج المستطيل الاخضر وهي كانت من اهم الاسباب لخسارته في الميدان
نذاروكاريكا وبكري المدينة بالاضافة لعمر بخيت كان ادائهم دون الوسط
نيلسون لعب افضل المباريات ومهند يحتاج الي المزيد
معز افضل الخيارات للفرقة الزرقاء في باق المشاوير الافريقية
نتمني ان يعود الهلال الي دائرة التنافس الافريقي في الابطال بعد الاحداث المتلاحقة للاعب فيتا الرواندي وقصة التزوير الشهيرة مع منتخبة روندا مما دفع الكاف الي اقصاء منتخبه
من المنافسة وايقافه عن مزاولة اللعب والبث في شان احقية فيتا من المشاركة اوعدمها الاربعاء القادم
هل تعيد عدالة السماء الهلال الي الابطال
سور اخير
فريق اطلع برة المشارك في سيكافا برواتدة من جنوب السودان ينافس بقوة للوصول الي الدور النصف نهائي بجانب كمبالا سيتي
مباريات المريخ في سيكافا امام غزام التنزاني هي المحك للمريخ للدور النصف نهائي
فيه ابرز المشاكل الفنية والتي توالدت كثيرا في مباريات الفريق الاخيرة في الابطال وهي الفجوة المتفحلة مابين خط الوسط والمناطق الخلفية للفرقة وابرزها المساحات الفارغة في الاطراف والعمق الدفاعي
وبحسب رصد اهم الفرص العديدة التي اتيحت لخط هجوم الهلال نجد بان هناك عدم جدية في ترجمة الفرص والسوانح امام خشبات المنافس حيث تفنن كل كاريكا ونذار حامد الذي ظل بعيدا عن مستواه
اولا في البط وثانيا في قلة الحركة النشطة التي كان يمتاز بها نذار في المباريات السابقة حيث وجد الهلال فرصا عديدة في شوطي المباراة كانت كفيلة بحسم المباراة من شوطها الاول رغم ان فريق الرابطة
وجد سوانح عديدة علي مرمي الازرق لم تجد الاعب الخبرة في ترجمتها عكس المباريات السابقة التي اجاد بها الرابطة امام الاتحاد مدني والاهلي عطبرة حيث عاب علي ابناء الرابطة الخندقة في المناطق الخلفية والرهبة
من هجوم الازرق بالاضافة الي التحفظات التي رسمها المدير الفني لفرقة ابراهومة والتي تمثلت في المدافعة الاعتماد علي الهجمات المرتدة حيث قللت كثيرا من الجراءة الهجومية للرابطة كوستي وخاصة بعد
خروج الخطير جنجنيسة و اعتماد هجمات فرقة الرابطة علي اطراف الهلال وجد من خلالها الفريق اكثر من ثلاث فرص ضاعت بعامل قلة الخبرة في المباريات الكبيرة حيث اتاح فريق الرابطة للجهاز الفني
الكثير للمراجعة خاصة الناحية اليمني لخط الدفاع التي يتواجد بها عبد اللطيف بويا وذلك لعدم انضباطه في التغطية الدفاعية اضافة الي سرحان بويا في الامام رغم القوة البدنية للاعب حيث يعاب علية انعدام الدقة في
عرضياته لخط المقدمة اضافة الي عدم تواجده في المناطق الخلفية عند فقدان الكرة مما سبب كثير من المشاكل والاهداف في مرمي الهلال ومن ابرزاها الهدف القاتل التي اخرج الهلال من دور 32 العام الماضي امام
بطل ساحل العاج سيوي
ااذن المباراة لم ترتقي لطموحات الفريق وتحسين الاداءه العام للفرقة الجمعة القادمة امام الزمالك لرد الاعتبار للهزيمة غير المستحقة في الجولة الاولي التي انتهت بهدفين للهدف
ربما تبدو المباراة الافريقية القادمة مصدر تحدي للجهاز الفني الجديد بقيادة مبارك سليمان لاعادة الامورالي نصابها ومن ابرزها العلاقة الفاترة مابين خط الوسط والدفاع واضافة الي الفراغات
الكبيرة في دفاع الفريق وقلة مردود محوري الارتكاز وهما الرابط الحقيقي لخط الوسط والدفاع حيث يتوجب علي الجهاز الفني الجديد بقيادة سليمان تفعيل دور محاور الارتكاز حتي يخفف الضغط
علي خطوط الهلال الخلفية والتي من خلالها دفع الفريق ثمن الخروج من دور النصف نهائي للاندية الابطال
اخر الاسوار
فريق الرابطة شغل نفسة كثيرا بنقاط المباراة خارج المستطيل الاخضر وهي كانت من اهم الاسباب لخسارته في الميدان
نذاروكاريكا وبكري المدينة بالاضافة لعمر بخيت كان ادائهم دون الوسط
نيلسون لعب افضل المباريات ومهند يحتاج الي المزيد
معز افضل الخيارات للفرقة الزرقاء في باق المشاوير الافريقية
نتمني ان يعود الهلال الي دائرة التنافس الافريقي في الابطال بعد الاحداث المتلاحقة للاعب فيتا الرواندي وقصة التزوير الشهيرة مع منتخبة روندا مما دفع الكاف الي اقصاء منتخبه
من المنافسة وايقافه عن مزاولة اللعب والبث في شان احقية فيتا من المشاركة اوعدمها الاربعاء القادم
هل تعيد عدالة السماء الهلال الي الابطال
سور اخير
فريق اطلع برة المشارك في سيكافا برواتدة من جنوب السودان ينافس بقوة للوصول الي الدور النصف نهائي بجانب كمبالا سيتي
مباريات المريخ في سيكافا امام غزام التنزاني هي المحك للمريخ للدور النصف نهائي
