+ من المواقف المؤثرة الدالة على نصاعة الرياضة عموماً وكرة القدم واحتوائها على قيم الخير والحق والانصاف والوفاء ذلك الموقف النضيد للدكتور معتصم جعفر الذي اصدر بياناً يخنق فيه الايماءات السخيفة بخيانته لمعلمه وقائد مجموعته البروف شداد ويقطع من خلاف كل همزة او لمزة تشير الى رغبة الدكتور في عدم استثاء رفيقه البروف حتى يخلو له الجو ويحلق برئاسة الاتحاد العام وحيداً .
+ لكن الموقف الاغرب ، المارق على قيم الرياضة تمثل في استهجان بعض الصحفيين الحمر ممن ساقتهم الصدف والعلاقات ، ونظرية شيليني واشيلك ورمتهم في دور الصحف عاطلين من كل موهبة الا موهبة الهمز واللمز وايلاء الاساءات لكيان الهلال الكبير حتى اسموه بالهليل في واحد من اسخف تساخيف الممارسة الصحافية .
+ يتعاطون مع الامر وكأن الدكتور معتصم هو مرشح المريخ لقيادة الاتحاد العام ، صحيح ان الدكتور متصف بالصبغة الحمراء ، لكنه حاول جهده واظنه لا يزال ان يناى بنفسه عن لعبة الاستقطابات السقيمة العقيمة .
+ على كل حال ، سيحفظ التاريخ للدكتور معتصم جعفر موقفه الناصع هذا ، وستسجل الروزنامة انه قد مر على الصحافة الرياضية من يلونون كل شيء وفقاً لاهوائهم الضيقة وحيلتهم المهدودة وقراءاتهم البائسة .
+ وبالمناسبة فرغم كل ما يقال ويكتب من نقد لطريقة البروف في تسيير دفة العمل الاداري الكروي الا انه يظل وفقاً لمطالبات غالبية الاتحادات ونداءات الشخصيات الكروية البارزة في الساحة السودانية والالحاح على استثنائه الشخصية الاكثر تاثيراً في المشهد الكروي والاكثر نيلاً لثقة اعضاء المجتمع الكروي .
+ هذه هي قيم الرياضة وتجلياتها ، تواصل ووفاء وتفهم عالي وعقلانية رصينة ومخبورة ، هذا هو ما يجعلنا فخورين بانتمائنا الى هذا الوسط الجميل الحافل .
الهلال هو من سيفوز
+ يوم عشرة طريق الكورة واحد ، فوز الهلال الازرق الريان .
+ لن يتصور أي متابع ان لاعبي الهلال سيقبلون التفريط في مسابقة الدوري منذ نهاية الدورة الاولى وتسليم ندهم الاحمر بطاقة البطولة الاكثر قرباً وتودداً للكيان الاكبر في بلاد السودان الحبيبة .
+ هيثم والمعز وعمر وعلاء ومهند وزملائهم لا يمكن ان يقبلوا بذهاب الدوري من عصراً بدري والشمس لا تزال فوق الرؤوس ، احلام يا مريخاب زحوها من راسكم بعييييد .
+ لاعبي الهلال يعلمون ان جمهورهم المحب الساطع ، الوفي الابي ، الممتد على رقعة مساحة الوطن التليد ، من نمولي لي حلفا ، مروراً بي كل ناصية ، كل راكوبة ، كل تبروقة ، كل باندقة ، لن يقبل الخسارة من المريخ .
+ ابتلعت جماهير الهلال حنضل الهزائم من العرب وكادوقلي بماء الصبر والمضاضة ، لكنهم لن يقبلوا الهزيمة من المريخ باية حال من الاحوال .
+ من يتخاذل يوم عشرة ، سيمهر ورقة الطلاق النهائي بينه وجماهير الازرق ، سيخرج من قلعة المجد وقلاع المحبة الى غياهب الخذلان والنسيان والاستياء .
+ يوم عشرة معركة ان تكون او لا تكون ، بداً من المعز والى سادومبا ، لا تدخروا أي جهد ، أي حبة عرق ، أي مهارة ، أي رجولة ، ان طريق الصلح واضح ، طريق العودة الى الاحضان وباقات المحبة مرصوفة بوصفة واحد هزيمة المريخ واستعادة الامل السليب .
هتاف اخير
يوم عشرة حبابو عشرة ، والنصر حصرياً للازرق الميمون
+ لكن الموقف الاغرب ، المارق على قيم الرياضة تمثل في استهجان بعض الصحفيين الحمر ممن ساقتهم الصدف والعلاقات ، ونظرية شيليني واشيلك ورمتهم في دور الصحف عاطلين من كل موهبة الا موهبة الهمز واللمز وايلاء الاساءات لكيان الهلال الكبير حتى اسموه بالهليل في واحد من اسخف تساخيف الممارسة الصحافية .
+ يتعاطون مع الامر وكأن الدكتور معتصم هو مرشح المريخ لقيادة الاتحاد العام ، صحيح ان الدكتور متصف بالصبغة الحمراء ، لكنه حاول جهده واظنه لا يزال ان يناى بنفسه عن لعبة الاستقطابات السقيمة العقيمة .
+ على كل حال ، سيحفظ التاريخ للدكتور معتصم جعفر موقفه الناصع هذا ، وستسجل الروزنامة انه قد مر على الصحافة الرياضية من يلونون كل شيء وفقاً لاهوائهم الضيقة وحيلتهم المهدودة وقراءاتهم البائسة .
+ وبالمناسبة فرغم كل ما يقال ويكتب من نقد لطريقة البروف في تسيير دفة العمل الاداري الكروي الا انه يظل وفقاً لمطالبات غالبية الاتحادات ونداءات الشخصيات الكروية البارزة في الساحة السودانية والالحاح على استثنائه الشخصية الاكثر تاثيراً في المشهد الكروي والاكثر نيلاً لثقة اعضاء المجتمع الكروي .
+ هذه هي قيم الرياضة وتجلياتها ، تواصل ووفاء وتفهم عالي وعقلانية رصينة ومخبورة ، هذا هو ما يجعلنا فخورين بانتمائنا الى هذا الوسط الجميل الحافل .
الهلال هو من سيفوز
+ يوم عشرة طريق الكورة واحد ، فوز الهلال الازرق الريان .
+ لن يتصور أي متابع ان لاعبي الهلال سيقبلون التفريط في مسابقة الدوري منذ نهاية الدورة الاولى وتسليم ندهم الاحمر بطاقة البطولة الاكثر قرباً وتودداً للكيان الاكبر في بلاد السودان الحبيبة .
+ هيثم والمعز وعمر وعلاء ومهند وزملائهم لا يمكن ان يقبلوا بذهاب الدوري من عصراً بدري والشمس لا تزال فوق الرؤوس ، احلام يا مريخاب زحوها من راسكم بعييييد .
+ لاعبي الهلال يعلمون ان جمهورهم المحب الساطع ، الوفي الابي ، الممتد على رقعة مساحة الوطن التليد ، من نمولي لي حلفا ، مروراً بي كل ناصية ، كل راكوبة ، كل تبروقة ، كل باندقة ، لن يقبل الخسارة من المريخ .
+ ابتلعت جماهير الهلال حنضل الهزائم من العرب وكادوقلي بماء الصبر والمضاضة ، لكنهم لن يقبلوا الهزيمة من المريخ باية حال من الاحوال .
+ من يتخاذل يوم عشرة ، سيمهر ورقة الطلاق النهائي بينه وجماهير الازرق ، سيخرج من قلعة المجد وقلاع المحبة الى غياهب الخذلان والنسيان والاستياء .
+ يوم عشرة معركة ان تكون او لا تكون ، بداً من المعز والى سادومبا ، لا تدخروا أي جهد ، أي حبة عرق ، أي مهارة ، أي رجولة ، ان طريق الصلح واضح ، طريق العودة الى الاحضان وباقات المحبة مرصوفة بوصفة واحد هزيمة المريخ واستعادة الامل السليب .
هتاف اخير
يوم عشرة حبابو عشرة ، والنصر حصرياً للازرق الميمون
