* أثبت الهولندي "فان بيرسي" موهبته وتفرده وحساسيته العالية مع الشباك بعد الهدفين الأول والرابع اللذان سجلهما أول أمس في شباك "بطل العالم" اسبانيا في اللقاء الذي انتهى لصالح الطواحين (5/1)..!!
* أظهر "بيرسي" مهارة عالية أقنع بها كل المتابعين، حتى اولئك الذين شاهدوا كرة القدم لأول مرة أول أمس، وقدم نموذجاً مثالياً للطريقة التي يجب ان يؤدي بها المهاجم في كل المباريات..!!
* الهدف الأول، والذي سجله "بيرسي" من الوضع طائراً في شباك الحارس المخضرم كاسياس، يجب ان يتم تدريسه للناشئين في المراحل السنية بمدارس الكرة خاصة وان الكلمات تعجز عن وصف روعته..!!
* اما الهدف الرابع فقد حكى بطريقة عملية اهمية وضرورة التركيز الذي يجب ان يلعب به المهاجم حيث استفاد "بيرسي" من الهفوة الغريبة النادرة التي وقع فيها قائد الماتادور "كاسياس" وحدثت بطريقة لا يمكن ان يأتي بها حارس ناشئ..!!
* بجانب قائد الطواحين "فان بيرسي" فقد تألق الجناح الهولندي الطائر "روبين" وسجل هدفين قمة في الروعة اثبت بهما تفرده وتميزه بمهارة المراوغة والسرعة والتحكم في الكرة..!!
* فوز هولندا على اسبانيا منحنا بعض المؤشرات والملامح المباشرة بشبه استحالة احتفاظ الماتادور بلقبه بعدما تأثر اداء لاعبيه بتراجع مستوى فريق برشلونة الذي أنهى موسماً كارثياً على الصعيدين المحلي والأوروبي..!!
* وبنظرة للمباراة الثالثة أول أمس بين تشيلي واستراليا نجد ان المنطق فرض نفسه وفاز رفاق سانشيز (3/1).. ويعتبر فوز تشيلي المهدد الأول لتأهل حامل اللقب اسبانيا من هذه المجموعة..!!
* اليوم يتواصل السباق بـ(4) لقاءات بالمجموعات الثالثة والرابعة والخامسة.. ويظهر افيال ساحل العاج امام اليابان عند الرابعة عصراً، تليها مواجهة سويسرا والاكوادور، ثم تلتقي فرنسا مع الهندوراس، واخيراً ارجنتين ميسي والبوسنة..!!
* فرنسا والارجنتين هما الأقرب للفوز على هندوراس والبوسنة.. ويبقى لقاء سويسرا والاكوادور متكافئاً وفرصة الفوز فيه متساوية ومتاحة للفريقين.. ويظل التحدي قائماً لأبناء القارة السمراء (رفاق دورغبا) امام اليابان..!!
* الدروس التي حملها اليوم الثاني للمونديال عديدة ولا حصر لها لكني اعتقد ان ابرزها يتمثل في ان حُكام كرة القدم انما هم بشر معرضون للوقوع في الخطأ وعليه يجب على كل المتابعين التعامل بمبدأ (حُسن النية)..!!
* خلال قمة هولندا واسبانيا تذكرت المعاناة و(اللولوة) التي يتعامل بها من نطلق عليهم ـ مجازاً ـ محترفين في صفوف القمة وتساءلت هل يا ترى ان انتظارنا سيطول حتى يثبت لنا (ترواري) انه مهاجم مثل "فان بيرسي"..؟!!
* سؤال آخر قفز لذهني فجأة هو: الى متى سيواصل "مهند الطاهر" اللعب على صفحات الجرائد دون ان يثبت ان له علاقة بالخانة التي يلعب فيها الداهية "روبين"..؟!!
* تخريمة أولى: الحمد لله الذي منحنا فرصة متابعة كأس العالم الذي انسانا تفاصيل العك الكروي المحلي وتفلتات الاداريين وهفوات اللاعبين وتطبيل المطبلاتية..!!
* تخريمة ثانية: اذا كنا ننتمي الى الكاميرون فان الهزيمة امام المكسيك سيكون سببها (نسيان البعثة لأحذية المطر).. اما اذا كنا من اسبانيا فان (التحكيم ظلم البطل)..؟!!
* أظهر "بيرسي" مهارة عالية أقنع بها كل المتابعين، حتى اولئك الذين شاهدوا كرة القدم لأول مرة أول أمس، وقدم نموذجاً مثالياً للطريقة التي يجب ان يؤدي بها المهاجم في كل المباريات..!!
* الهدف الأول، والذي سجله "بيرسي" من الوضع طائراً في شباك الحارس المخضرم كاسياس، يجب ان يتم تدريسه للناشئين في المراحل السنية بمدارس الكرة خاصة وان الكلمات تعجز عن وصف روعته..!!
* اما الهدف الرابع فقد حكى بطريقة عملية اهمية وضرورة التركيز الذي يجب ان يلعب به المهاجم حيث استفاد "بيرسي" من الهفوة الغريبة النادرة التي وقع فيها قائد الماتادور "كاسياس" وحدثت بطريقة لا يمكن ان يأتي بها حارس ناشئ..!!
* بجانب قائد الطواحين "فان بيرسي" فقد تألق الجناح الهولندي الطائر "روبين" وسجل هدفين قمة في الروعة اثبت بهما تفرده وتميزه بمهارة المراوغة والسرعة والتحكم في الكرة..!!
* فوز هولندا على اسبانيا منحنا بعض المؤشرات والملامح المباشرة بشبه استحالة احتفاظ الماتادور بلقبه بعدما تأثر اداء لاعبيه بتراجع مستوى فريق برشلونة الذي أنهى موسماً كارثياً على الصعيدين المحلي والأوروبي..!!
* وبنظرة للمباراة الثالثة أول أمس بين تشيلي واستراليا نجد ان المنطق فرض نفسه وفاز رفاق سانشيز (3/1).. ويعتبر فوز تشيلي المهدد الأول لتأهل حامل اللقب اسبانيا من هذه المجموعة..!!
* اليوم يتواصل السباق بـ(4) لقاءات بالمجموعات الثالثة والرابعة والخامسة.. ويظهر افيال ساحل العاج امام اليابان عند الرابعة عصراً، تليها مواجهة سويسرا والاكوادور، ثم تلتقي فرنسا مع الهندوراس، واخيراً ارجنتين ميسي والبوسنة..!!
* فرنسا والارجنتين هما الأقرب للفوز على هندوراس والبوسنة.. ويبقى لقاء سويسرا والاكوادور متكافئاً وفرصة الفوز فيه متساوية ومتاحة للفريقين.. ويظل التحدي قائماً لأبناء القارة السمراء (رفاق دورغبا) امام اليابان..!!
* الدروس التي حملها اليوم الثاني للمونديال عديدة ولا حصر لها لكني اعتقد ان ابرزها يتمثل في ان حُكام كرة القدم انما هم بشر معرضون للوقوع في الخطأ وعليه يجب على كل المتابعين التعامل بمبدأ (حُسن النية)..!!
* خلال قمة هولندا واسبانيا تذكرت المعاناة و(اللولوة) التي يتعامل بها من نطلق عليهم ـ مجازاً ـ محترفين في صفوف القمة وتساءلت هل يا ترى ان انتظارنا سيطول حتى يثبت لنا (ترواري) انه مهاجم مثل "فان بيرسي"..؟!!
* سؤال آخر قفز لذهني فجأة هو: الى متى سيواصل "مهند الطاهر" اللعب على صفحات الجرائد دون ان يثبت ان له علاقة بالخانة التي يلعب فيها الداهية "روبين"..؟!!
* تخريمة أولى: الحمد لله الذي منحنا فرصة متابعة كأس العالم الذي انسانا تفاصيل العك الكروي المحلي وتفلتات الاداريين وهفوات اللاعبين وتطبيل المطبلاتية..!!
* تخريمة ثانية: اذا كنا ننتمي الى الكاميرون فان الهزيمة امام المكسيك سيكون سببها (نسيان البعثة لأحذية المطر).. اما اذا كنا من اسبانيا فان (التحكيم ظلم البطل)..؟!!