>
> عاد الحبيب المنتظر الي ارض الوطن عودا حميدا مستطاب زبعد ان انهي معسكره الاعدادي القصير في ام الدنيا عقب الهزيمه المفاجيئه التي تلقاها من ابناء ميت عقبه وادي مباريتين تجريبيتين امام المقاصه وطلائع الجيش وهما المباريتين اللتين كشفتا للمدرب البرازيلي كامبوس العديد من اوجه القصور والسلبيات التي ستكون نبراسا يضئ طريق العتمة لهلال الملايين في القادم من المباريات لاسيما و هو سيخوض معركة فاصلة ومهمة هي تلك التي ستجمعه بضيقه فريق فيتا كلوب في لقاء الاياب مساء الجمعه القادم في ملعب استاد الخرطوم العتيق وهي الموقعه التي تعتبر مفترق طرق بالنسبة للفريقين وبخاصة هلال الملايين الذي يخوض الموقعه علي اردروضه ووسط جماهيره العريضه التي تتطلع الي النقطه السادسه والتي ستجعل الفريق يضع قدمه الاولي في عتبة. السلم الاولي في مربع الاقوياء لكبري البطولات العربية علي اعتبار ان فريق مازيمبي الكنغولي المتمرس في دروب البطوله الافريقيه لن يجد صعوبه في التهام فريق الزمالك المتواضع الكسيح ذهابا وايابا بحكم فارق الامكانيات الفنية والبدنية والمهاريه والذي يحسب لمصلحة فريق ماذنبي الذي سيقدم خدمه كبيره لهلال الملايين وهو يلتهم فريق الزمالك المتهالك لتصبح الفرصه مواتيه امام هلال العز لتحقيق الطموحات المرجوة في هذه البطولة المتمرده التي عادة ماتكشر عن انيابها في وجه الهلال الاعظم وتبقي المهمة الجسيمة بين اقدام لاعبي الهلال وعقولهم وضمائرهم وهم وحدهم من يرسمون البسمة في وجوه حزاني المنكسرين في حوض البط. وحريا بنا ان نشير الي ان اهم السلبيات التي يشكو منها لاعبي الهلال في معظم المباريات التي يتباين فيها الاداء والنتائج يعود السبب الرئيسيي فيها الي افتقاد لاعبي الهلال الي جزئية الضغط علي حامل الكرة وتضيق الخناق عليه وترك المساحات الخاليه في وسط الملعب واطرافه ليفعلوا كلما يريدونه ويشددوا من هجماتهم المتتاليه علي مرمي الهلال الامر الذي تنتج عنه بعض الاهداف المفاجيئه والتي تصيب الفريق في مقتل وبخاصة اهداف الدقائق القاتلة والحديث برمته نسوقه للمدير الفني الكوتش البرازيلي العجوز كامبوس عسي ولعلي ان يكون قادرا علي الاستفاده من كل السلبيات التي خلفتها مباراة الزمالك ومن بعدها مباريتي المقاصه وطلائع الجيش وليكن التركيز منصبا علي جزئية الضغط علي حامل الكره بوصفها تمثل المعضلة الكبري في صفوف الفريق الهلالي ومتي مانجح المستر كامبوس في ترتيب الاوراق ووضع المشرط علي الجرح الغائر فكل المخاوف ستبقي امان وسنصل الي مرافئ الامان في مشاويرنا بدوري ابطال اسياولننتظر حتي الغد فان غدا لناظره لقريب.
اعارة جمال الواقع والخيال
الكاتب الانيق الزميل محمد عبد الماجد صاحب المفرده الانيقه والاسلوب الساحر يعتبر من ابرز الكتاب في بلاط صاحبة الجلاله الصحافه وهو يحتل المرتبة الاولي بين الكتاب بلا منازع ولا اظنني اضيف جديدا اذ قلت بان السواد الاعظم من جماهير الرياضه علي اختلاف سحناتهم والوانهم مريخاب وهلالاب يبداون يومهم بمطالعة زاوية الاستاذ محمد عبد الماجد عبر زاويته المقروءة (( وان طال السفر)) والتي يصب فيها عصارة فكره الكروي باسلوبه الساخر ومداعباته الرقيقه التي تجعل زاويته المقروءة هي الاقرب الي نفوس القراء وود عبد الماجد هو وبكل صدق الاميز بين الكتاب ولو اقيمت مسابقه لاختيار الكاتب الافضل بين الكتاب الرياضيين لفاز بها الاستاذ محمد عبد الماجد وبفارق نفطي كبير بينه وبين اقرب منافسيه وقد اعجبني الاستاذ محمد عبد الماجد كثيرا يوم امس الاول وهو يداعب اهله المريخاب ويطالبهم باعارة جميلهم الجميل جمال الوالي لقيادة اهله في مدينة فداسي الحليماب سعيا الي الوصول بهم الي دائرة الضوء والاضواء علي اعتبار ان جحا اولي بلحم ثوره والزاد كان ماكفي اهل البيت حرام علي الجيران. والفكره المعيه بلاشك وفائدتها ستكون مزدوجه للطرفين وستساهم في تحرير المريخاب من سياسة الفرد والديكتاتورية البغيضه التي يمارسها رئيسهم الطوالي دون ان يقول له احدهم تلت الثلاثه كم :
التمريره الاخيره
اللهم ربي مالك الملك ذو الجلال والإكرام ارحم شقيقنا الراحل ابراهيم حاج ادم وتجاوز عن سيئاته واغسله بالماء والثلج والبرد واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا. اللهم ربي لاتحرمنا اجره ولاتفتنا بعده انك يانعم المولي ويانعم النصير :
> عاد الحبيب المنتظر الي ارض الوطن عودا حميدا مستطاب زبعد ان انهي معسكره الاعدادي القصير في ام الدنيا عقب الهزيمه المفاجيئه التي تلقاها من ابناء ميت عقبه وادي مباريتين تجريبيتين امام المقاصه وطلائع الجيش وهما المباريتين اللتين كشفتا للمدرب البرازيلي كامبوس العديد من اوجه القصور والسلبيات التي ستكون نبراسا يضئ طريق العتمة لهلال الملايين في القادم من المباريات لاسيما و هو سيخوض معركة فاصلة ومهمة هي تلك التي ستجمعه بضيقه فريق فيتا كلوب في لقاء الاياب مساء الجمعه القادم في ملعب استاد الخرطوم العتيق وهي الموقعه التي تعتبر مفترق طرق بالنسبة للفريقين وبخاصة هلال الملايين الذي يخوض الموقعه علي اردروضه ووسط جماهيره العريضه التي تتطلع الي النقطه السادسه والتي ستجعل الفريق يضع قدمه الاولي في عتبة. السلم الاولي في مربع الاقوياء لكبري البطولات العربية علي اعتبار ان فريق مازيمبي الكنغولي المتمرس في دروب البطوله الافريقيه لن يجد صعوبه في التهام فريق الزمالك المتواضع الكسيح ذهابا وايابا بحكم فارق الامكانيات الفنية والبدنية والمهاريه والذي يحسب لمصلحة فريق ماذنبي الذي سيقدم خدمه كبيره لهلال الملايين وهو يلتهم فريق الزمالك المتهالك لتصبح الفرصه مواتيه امام هلال العز لتحقيق الطموحات المرجوة في هذه البطولة المتمرده التي عادة ماتكشر عن انيابها في وجه الهلال الاعظم وتبقي المهمة الجسيمة بين اقدام لاعبي الهلال وعقولهم وضمائرهم وهم وحدهم من يرسمون البسمة في وجوه حزاني المنكسرين في حوض البط. وحريا بنا ان نشير الي ان اهم السلبيات التي يشكو منها لاعبي الهلال في معظم المباريات التي يتباين فيها الاداء والنتائج يعود السبب الرئيسيي فيها الي افتقاد لاعبي الهلال الي جزئية الضغط علي حامل الكرة وتضيق الخناق عليه وترك المساحات الخاليه في وسط الملعب واطرافه ليفعلوا كلما يريدونه ويشددوا من هجماتهم المتتاليه علي مرمي الهلال الامر الذي تنتج عنه بعض الاهداف المفاجيئه والتي تصيب الفريق في مقتل وبخاصة اهداف الدقائق القاتلة والحديث برمته نسوقه للمدير الفني الكوتش البرازيلي العجوز كامبوس عسي ولعلي ان يكون قادرا علي الاستفاده من كل السلبيات التي خلفتها مباراة الزمالك ومن بعدها مباريتي المقاصه وطلائع الجيش وليكن التركيز منصبا علي جزئية الضغط علي حامل الكره بوصفها تمثل المعضلة الكبري في صفوف الفريق الهلالي ومتي مانجح المستر كامبوس في ترتيب الاوراق ووضع المشرط علي الجرح الغائر فكل المخاوف ستبقي امان وسنصل الي مرافئ الامان في مشاويرنا بدوري ابطال اسياولننتظر حتي الغد فان غدا لناظره لقريب.
اعارة جمال الواقع والخيال
الكاتب الانيق الزميل محمد عبد الماجد صاحب المفرده الانيقه والاسلوب الساحر يعتبر من ابرز الكتاب في بلاط صاحبة الجلاله الصحافه وهو يحتل المرتبة الاولي بين الكتاب بلا منازع ولا اظنني اضيف جديدا اذ قلت بان السواد الاعظم من جماهير الرياضه علي اختلاف سحناتهم والوانهم مريخاب وهلالاب يبداون يومهم بمطالعة زاوية الاستاذ محمد عبد الماجد عبر زاويته المقروءة (( وان طال السفر)) والتي يصب فيها عصارة فكره الكروي باسلوبه الساخر ومداعباته الرقيقه التي تجعل زاويته المقروءة هي الاقرب الي نفوس القراء وود عبد الماجد هو وبكل صدق الاميز بين الكتاب ولو اقيمت مسابقه لاختيار الكاتب الافضل بين الكتاب الرياضيين لفاز بها الاستاذ محمد عبد الماجد وبفارق نفطي كبير بينه وبين اقرب منافسيه وقد اعجبني الاستاذ محمد عبد الماجد كثيرا يوم امس الاول وهو يداعب اهله المريخاب ويطالبهم باعارة جميلهم الجميل جمال الوالي لقيادة اهله في مدينة فداسي الحليماب سعيا الي الوصول بهم الي دائرة الضوء والاضواء علي اعتبار ان جحا اولي بلحم ثوره والزاد كان ماكفي اهل البيت حرام علي الجيران. والفكره المعيه بلاشك وفائدتها ستكون مزدوجه للطرفين وستساهم في تحرير المريخاب من سياسة الفرد والديكتاتورية البغيضه التي يمارسها رئيسهم الطوالي دون ان يقول له احدهم تلت الثلاثه كم :
التمريره الاخيره
اللهم ربي مالك الملك ذو الجلال والإكرام ارحم شقيقنا الراحل ابراهيم حاج ادم وتجاوز عن سيئاته واغسله بالماء والثلج والبرد واسكنه فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا. اللهم ربي لاتحرمنا اجره ولاتفتنا بعده انك يانعم المولي ويانعم النصير :
