• ×
السبت 20 أبريل 2024 | 04-19-2024
رأي حر

فلكس مكمل لنلسون يا مجلس التعيين

رأي حر

 1  0  2054
رأي حر

كلام غريب جدا يتردد هنا وهناك ...ناس تقول كلام وتؤكده ...ناس تقول ترد عليها وتكذبه ...ويقع الانسان فى حيرة ..يصدق منوا ويكذب منوا ...ومن غير مطولا وتطويل ونقد دخل السودان نظام التلفون المحمول وانتشر بين الناس كوباء الكوليرا واصبح المحمول فى يد العامل والعاطل والوزير والخفير وفى يد الساقط واللاقط وقابض الارواح واقصد المتكلمين اثناء السواقة بلا مبالاة ولا احترام للاوامر ..المهم تردد كلام عن الاضرار الجسيمة الناتجة عن محطات التلفون المحمول فوق سطح العمارات .واكدت اللجنة القومية للفيزقا الحيوية باكاديمية البحث العلمى فى احد الدول العربية ان وجود المحطات فوق سطح العمارات يسبب اضرار بالغة للسكان والمنازل المجاورة .... كما حذرت اللجنة من دخول هذه الاسطح ذلك بالندوة التى عقدت باحد شركات الادوية الكبرى .حول تاثير محطات تقوية المحمول على سكان العماراة او المنازل المجاورة والمارة فى الشارع وقيل ان قدرة القوة الكهربائية بهذه المحطات مرتفعة جدا ولابد من تحديد القوة والتردد ولا يقل ارتفاع الاريال عن ستة امتار ..كما حزرت من استخدام المحمول لمدة اكثر من ثلاثة دقائق على ان يتم ابعاد الجهاز مسافة لا تقل عن خمسة سينتمترات عن الاذن ..كما طالبت بحظر دخول اجهزة المحمول الى غرف العمليات او المستشفيات لما لها من تاثيرات بالغة الضرر .... حلو الكلام اظن مافى احلى من كده ومع ذلك العمل جارى على قدم وساق فى تركيب محطات التقوية على العمارات التى رايتها بنفسى ونجد بعض العمارات التى لا ينقطع عنها الزحام وعمارات بها عيادات اطباء ويتردد عليه مرضى وشركات ادوية ومحطات ومعامل تحاليل ولما سئل المدير المسئول عن تركيب المحطة يقول ماعندو خطر على الناس لقد ركبنا محطات كتيرة ولان يشتكى منها الناس ... وسؤالى نصدق منوا فيهم الندوة واللجنة القومية للبحوث لتلك الدولة ام المهندس الذى ركب كل محطات التقوية فى العمارات مقابل اجر لاصاحب العمارة دون الاستذان من السكان ....

نافذة

نعشق الماضى نموت فى هواه نستعذب الحديث عنه .الحديث عن المستقبل مكروه وغير محبب فى وسطنا الادارى يطل علينا البعض من خلال الصحف والفضائيات وهناك من يرى فى الماضى الكروى الذى يمثله قدامى اللاعبين الجثة وهناك من يراه الجحيم ونسال الفريق الاول ما اهمية الحديث عن جثة انتهى زمانها بادارتكم وغض الطرف عن الماضى الذى يظل به الكيان وعمدكم نسيانه وخوفكم من المشاركة فى الادارات التى اصبت فى سباق محموم من اصحاب المال ورجال الاعمل لطمس الماضى الذى سوف تتناقله الاجيال حين بعد حين ونسال الفريق الثانى وللاسف من قدامى اللاعبين بالاندية الرياضة وزملاء المهنة كيف تطاوعكم قلوبكم وكل منكم يهيمن على وظيفة بالاندية الرياضية جراء مقابل لتعمدوا على طمس تاريخ اخوة لكم كان لهم صولاتهم وجولاتهم معكم فى الميادين اذا كانت الكتابة عن الماضى وسيلة للرزق عند البعض فقد شبعنا امتلات رؤسنا بالكثير غير مجدى فى عالم جديد مختلف به كل الوسائل المتاحة منه الموسوعة التى ظلت حبيسة الادراج ..... ونسال لماذا لا نفتح منافذ المستقبل لهؤلا اللاعبين الذين اعطو بسخاء لانديتهم لماذا لا نشغل انفسنا بالواقع ونبحث فى مشاكل التنظيم الكروى عن قدامى اللاعبين بالاندية الرياضية .لماذا لا نستوعب المواهب ءمن ابناء هؤلا الافذاذ وندفعهم الرياضة بالاندية .ونزرع فى دواخلهم الطموح ونفتح لهم صفحة جديدة فى عالم الطموح والامل .

نافذة اخيرة

اخيرا وبعد عدم ادراج الميزانية لنادى الاهلى الخرطومى فى جمعيته العمومية وطرحها للاعضاء والتى تم اجازته بواسط تنوير .كلفت لجنة كبيرة من الاقطاب النادى واعضاء الجمعية العمومية بمقابلة المؤسسة العسكرية التى قدمت كل سبل الراحة من الميادين والاستراحات والترحيل لفريق الاهلى الخرطومى ايمانا بدورها الكبير فى الرعاية لفريق الاهلى . بتقديم اسماء ايات الشكر لما قدمته حتى ظهر الفريق بصورة جيدة منذ الرعاية الواعية لتلك المؤسسة . والغرض من الزيارة المرتقبة لوضع خطوط عريضة للرعاية بعد ان شابها الضبابية للمجلس السابق للنادى والذى لم يقوم بشرحها لاعضاء النادى ما جعل الهمس فى تزايد ؟ ايمان بدور اللجنة بتقديم الدعم السخى طيلت فترة الرعاية , علما بان نادى الاهلى قدم رجالا كثر لهذه المؤسسة على سبيل المثال العقيد معاش ابو القاسم كشة-العقيد ربيع الطيب الواء احمد عابدون واخرين ...

خاتمة

نلسون لاعب النادى الاهلى يكمله فلكس زميله يا ادارة الهلال !!!!!
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : رأي حر
 1  0
التعليقات ( 1 )
الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    ود أمبدة 06-04-2014 07:0
    مانشيت أجوف ..لايمت للموضوع بشي..سرد ضعيف جد ندمت على قراءة عمودك..
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019