* ساعات معدودة وينزل هلال السودان ضيفاً على الزمالك المصري في الجولة الثانية بربع نهائي ابطال افريقيا.. ولعل الاهمية التي تكتسبها مواجهة الغد باستاد الدفاع الجوي نابعة من فوز الازرق على مازيمبي وخسارة "ابناء ميدو" امام فيتا..!!
* الشارع الرياضي السوداني سيتابع المقابلة المرتقبة باهتمام كبير خاصة وان عودة الازرق بنتيجة ايجابية، التعادل او الفوز، من شأنها ان تقربه من الوصول للدور نصف النهائي (المربع الذهبي) لكبرى مسابقات القارة السمراء..!!
* التباين الكبير والواضح للحالة النفسية التي تسيطر على افراد الهلال والزمالك، سواء فنيين او لاعبين، ستزيد بلا شك من درجة الضغط.. ولا نستبعد ان تؤثر على حجم تركيز لاعبي الفريقين داخل الملعب..!!
* الفوز سيكون الخيار الأوحد لأبناء المدرب الشاب احمد حسام ميدو خاصة وان التعثر بالتعادل او الهزيمة من شأنه ان يباعد بين زملاء عبد الواحد السيد واحدى بطاقتي التأهل الى نصف النهائي..!!
* حقيقة ظاهرة تتمثل في ان جل لاعبي فريق الزمالك الحالي يفتقدون للخبرة لكنهم وفي ذات الوقت يتفوقون على لاعبي الهلال بـ(التأسيس) والتدرج الطبيعي في الفرق السنية.. بمعنى انهم يعرفون كيفية التمرير والاستلام والتحرك..!!
* في الجانب الآخر يتفوق الهلال على الزمالك بالخبرة واذا بحثنا سنجد ان عدد كبير من افراد الفريق الحالي قادوا الازرق للتفوق على رفاق عبد الواحد السيد في القاهرة يوم السبت الرابع من مارس 2007..!!
* في ذلك العام التقى الفريقان بالدور الأول لرابطة الابطال وفاز الهلال في جولة الذهاب بام درمان يهدفين دون مقابل نالهما تامر عبد الوهاب مدافع الزمالك بالخطأ في مرماه ومهند الطاهر ولعبت المباراة يوم الرابع من مارس..!!
* مرت سبع سنوات من موعد آخر لقاء جمع الزمالك والهلال ولعل وجود مجموعة من الاساسيين بالفرقة الزرقاء حتى الآن يرجح كفة بطل السودان.. ولكن..!!
* تبقى مواجهة الغد المرتقبة بعيدة كل البعد عن معطيات آخر لقاء لأن كرة القدم لا ولن تستند على تفوق هذا الفريق او ذاك في مواجهة لعبت قبل سنوات بمعطيات ودوافع مختلفة..!!
* دوافع الفريقين في مواجهة الغد متضادة ولا بديل للزمالك غير الفوز.. وفي ذلك اشارة قد تؤثر بالسلب على لاعبيه الذين وجدوا انفسهم مطالبون بالرد على الهجوم الذي شنه الاعلام عليهم..!!
* غياب الجماهير عن لقاء الغد يمكن ان يكون سلاح ذو حدين بالنسبة للاعبي الزمالك الذين سيكون مرور الوقت عليهم دون ان يتمكنوا من هز شباك الهلال من اكبر الضغوط..!!
* تخريمة أولى: التركيز هو سلاح الهلال الأول في مواجهة الغد الى جانب البرود وعدم الاستجابة لعبارات الاستفزاز المنتظرة من احفاد الفراعنة الذين اشتهروا باخراج السودانيين عن الصواب بـ(حركة) او (عبارة) واحدة..!!
* تخريمة ثانية: لا ادري ماذا حدث بشأن دورة حوض االنيل.. ولكني سأعود غداً باذن الله لمواصلة الحديث عن لقاء القاهرة التاريخي..!!
* الشارع الرياضي السوداني سيتابع المقابلة المرتقبة باهتمام كبير خاصة وان عودة الازرق بنتيجة ايجابية، التعادل او الفوز، من شأنها ان تقربه من الوصول للدور نصف النهائي (المربع الذهبي) لكبرى مسابقات القارة السمراء..!!
* التباين الكبير والواضح للحالة النفسية التي تسيطر على افراد الهلال والزمالك، سواء فنيين او لاعبين، ستزيد بلا شك من درجة الضغط.. ولا نستبعد ان تؤثر على حجم تركيز لاعبي الفريقين داخل الملعب..!!
* الفوز سيكون الخيار الأوحد لأبناء المدرب الشاب احمد حسام ميدو خاصة وان التعثر بالتعادل او الهزيمة من شأنه ان يباعد بين زملاء عبد الواحد السيد واحدى بطاقتي التأهل الى نصف النهائي..!!
* حقيقة ظاهرة تتمثل في ان جل لاعبي فريق الزمالك الحالي يفتقدون للخبرة لكنهم وفي ذات الوقت يتفوقون على لاعبي الهلال بـ(التأسيس) والتدرج الطبيعي في الفرق السنية.. بمعنى انهم يعرفون كيفية التمرير والاستلام والتحرك..!!
* في الجانب الآخر يتفوق الهلال على الزمالك بالخبرة واذا بحثنا سنجد ان عدد كبير من افراد الفريق الحالي قادوا الازرق للتفوق على رفاق عبد الواحد السيد في القاهرة يوم السبت الرابع من مارس 2007..!!
* في ذلك العام التقى الفريقان بالدور الأول لرابطة الابطال وفاز الهلال في جولة الذهاب بام درمان يهدفين دون مقابل نالهما تامر عبد الوهاب مدافع الزمالك بالخطأ في مرماه ومهند الطاهر ولعبت المباراة يوم الرابع من مارس..!!
* مرت سبع سنوات من موعد آخر لقاء جمع الزمالك والهلال ولعل وجود مجموعة من الاساسيين بالفرقة الزرقاء حتى الآن يرجح كفة بطل السودان.. ولكن..!!
* تبقى مواجهة الغد المرتقبة بعيدة كل البعد عن معطيات آخر لقاء لأن كرة القدم لا ولن تستند على تفوق هذا الفريق او ذاك في مواجهة لعبت قبل سنوات بمعطيات ودوافع مختلفة..!!
* دوافع الفريقين في مواجهة الغد متضادة ولا بديل للزمالك غير الفوز.. وفي ذلك اشارة قد تؤثر بالسلب على لاعبيه الذين وجدوا انفسهم مطالبون بالرد على الهجوم الذي شنه الاعلام عليهم..!!
* غياب الجماهير عن لقاء الغد يمكن ان يكون سلاح ذو حدين بالنسبة للاعبي الزمالك الذين سيكون مرور الوقت عليهم دون ان يتمكنوا من هز شباك الهلال من اكبر الضغوط..!!
* تخريمة أولى: التركيز هو سلاح الهلال الأول في مواجهة الغد الى جانب البرود وعدم الاستجابة لعبارات الاستفزاز المنتظرة من احفاد الفراعنة الذين اشتهروا باخراج السودانيين عن الصواب بـ(حركة) او (عبارة) واحدة..!!
* تخريمة ثانية: لا ادري ماذا حدث بشأن دورة حوض االنيل.. ولكني سأعود غداً باذن الله لمواصلة الحديث عن لقاء القاهرة التاريخي..!!