لم يلعب الهلال الكثير من مبارياته من قبل خلال الموسم الحالي مثل ماقدمه امام المنافس العنيد مازمبي الكنغولي حيث قدم الفريق مردودا عاليا وتكتيكا مذهلا وهو يضع اول ثلاث نقاط في رصيده بهدف المهاجم القناص
صلاح الجزولي في مرحلة المجموعات لبطولة الابطال بهدف وحيد كفل للفرقة الزرقاء النقاط الثلاث حيث حضرت الروح القتالية ودرجة الانضباط العالية من الاداء المميز والمتمثل في السرعة الجمالية والانغضاض
وعملية تحول الهجمة من وسط الملعب الي المناطق الدفاعية للخصم ففي الموسم الحالي اشتكي الهلاليون من رتابة الاداه وقلة المردود ولكن في تلك الامسية التي ظهرت فيها جماليات الهلال من روعة وفن رفيع تجلت عظمت الاعبون الذين اظهروه من عملا يحسب للمدير الفني باولو كامبوس البرازيلي والعودة مجددا الي عهد الانتصارات وروعة الايقاعات
في امسية الجمعة اكنمل الهلال بدرا بعد كانت كل الترشيحات المنطقية تصعب من المهمة امام بطل الكنغو الدمغراطية مازمبي ولكن كان للهلال كلمة اخري بتحقيق الفوز المستحق علي الرغم من التشكيك
من البعض بعدم قدرة الهلال علي الفوز ولكن لنكن منصفيين استحق الهلال النتيجة بعد ماعرف البرازيلي كل كبيرة وصغيرة عن المنافس اجاد كامبوس في الضغط والمساندة والتسليم والتسلم للكرة وصعب كثيرا
من مهمة الغربان حيث اجاد ثلاثي وسط الهلال في منطقة العمليات نذار بفنياته والشغيل بجسارته وعمر بخيت بخبرته وكان من خلفهم صمام الامان سيف مساوي واتير توماس الفدائي وسيسة المجتهد بجانب بويا صاحب
العطا المتتدفق وعلاوة لخط المقدمة الذي اجاد فيه السريع بكري المدينة بخلخلته لدفاع مازمبي حيث سبب بكري المدينة صداعا دائما للفرقة الكنغولية بجانب العائد الي مغازلة الشباك صلاح الجزولي
نعم فاز الهلال لانه انتهج الواقعية وابتعد عن المثاليات فاز الهلال لانه كان الاوفر عطاءوالاقرب الي شباك منافسة حيث شاهدنا جميعا فريقا يملك شخصية بطل في الملعب فقد كان لاعبو الفريق علي قدر المسئولية رغم شراسة الخصم وقوته وتاريخه العريض في البطولة الافريقية نعم سقط مازمبي امام الهلال لان حسابات المباراة كانت تنتظر افراح الاهلة و تدرك تماما بالنصر واقتلاع النقاط الكاملة حتي تسهل
للفرقة الهلالية التوغل في المنافسة الي ابعد من ذلك عطفا علي المستويات الكبيرة الذي قدمها الفريق خلال السنوات الستةالماضية في في بطولة الابطال
المدير الفني باولو كامبوس استغل امكانيات الفرقة الهلالية المتاحة بقراءة الخصم جيدا وبنظرة ثاقبة واستطاع ان يلعب بالسهل الممتنع بقتح الثغرات في دفاع المنافس والسبطرة علي ايقاع المباراة رغم
التغيرات الاجبارية التي بموجبها خرج بشة مصابا وحل عنه مهند الطاهر ثم اصابة السيف الضاوي مساوي بااصابة كبيرة اقلقت كل الاهلة ودخول السيريالوني ديفيد سيمبو في اول ظهور له في المباريات
الافريقية حيث تخوف الجميع من مهمة سيمبو ولكن ثبات الوافد وثقته في نقسة كان لها الاثر الحميد في نجاحه واقتحامه التشكيلة الهلالية في المباريات الافريقية القادمة حيث مازال المشوار طوبل
وامام الهلال مباراة هامة الاسبوع المقبل بالقاهرة امام الزمالك المصري نتمني ان يضع البرازيلي كامبوس الاستراتجية المحكمة التي تحكم علي الفريق الخروج بنتيجة ايجابية تقرب الفريق كثيرا
للانتقال الي الدور النصف نهائي للمنافسة نتمني ان يعود الهلال بنقاط المباراة الكاملة بمشيئة الله
اخر الاسوار
ظهور المدافع السيربالوني ديقيد سيمبو بالمستوي المميز في اول مباراة له رسمية بشعار الفريق يوكد بان الاعب كان ضحية التقديرات الخاطئة للجهاز الفني السابق للفرقة
بكري المدينة كان نجم لايشق له غبار سبب صداعا دئما لمازيمبي وصنع الفرحة الهلالية بهدف الجزولي الراسي في شباك كتيابا
نذار حامد اثبت بانه الدينمو المحرك للموج الازرق في المباريات الكبيرة
مازال مهند الطاهر بعيدا عن مستواه
الجزولي مشروع هداف خطير في عالم الكرة السودانية والهلالية
صلاح الجزولي في مرحلة المجموعات لبطولة الابطال بهدف وحيد كفل للفرقة الزرقاء النقاط الثلاث حيث حضرت الروح القتالية ودرجة الانضباط العالية من الاداء المميز والمتمثل في السرعة الجمالية والانغضاض
وعملية تحول الهجمة من وسط الملعب الي المناطق الدفاعية للخصم ففي الموسم الحالي اشتكي الهلاليون من رتابة الاداه وقلة المردود ولكن في تلك الامسية التي ظهرت فيها جماليات الهلال من روعة وفن رفيع تجلت عظمت الاعبون الذين اظهروه من عملا يحسب للمدير الفني باولو كامبوس البرازيلي والعودة مجددا الي عهد الانتصارات وروعة الايقاعات
في امسية الجمعة اكنمل الهلال بدرا بعد كانت كل الترشيحات المنطقية تصعب من المهمة امام بطل الكنغو الدمغراطية مازمبي ولكن كان للهلال كلمة اخري بتحقيق الفوز المستحق علي الرغم من التشكيك
من البعض بعدم قدرة الهلال علي الفوز ولكن لنكن منصفيين استحق الهلال النتيجة بعد ماعرف البرازيلي كل كبيرة وصغيرة عن المنافس اجاد كامبوس في الضغط والمساندة والتسليم والتسلم للكرة وصعب كثيرا
من مهمة الغربان حيث اجاد ثلاثي وسط الهلال في منطقة العمليات نذار بفنياته والشغيل بجسارته وعمر بخيت بخبرته وكان من خلفهم صمام الامان سيف مساوي واتير توماس الفدائي وسيسة المجتهد بجانب بويا صاحب
العطا المتتدفق وعلاوة لخط المقدمة الذي اجاد فيه السريع بكري المدينة بخلخلته لدفاع مازمبي حيث سبب بكري المدينة صداعا دائما للفرقة الكنغولية بجانب العائد الي مغازلة الشباك صلاح الجزولي
نعم فاز الهلال لانه انتهج الواقعية وابتعد عن المثاليات فاز الهلال لانه كان الاوفر عطاءوالاقرب الي شباك منافسة حيث شاهدنا جميعا فريقا يملك شخصية بطل في الملعب فقد كان لاعبو الفريق علي قدر المسئولية رغم شراسة الخصم وقوته وتاريخه العريض في البطولة الافريقية نعم سقط مازمبي امام الهلال لان حسابات المباراة كانت تنتظر افراح الاهلة و تدرك تماما بالنصر واقتلاع النقاط الكاملة حتي تسهل
للفرقة الهلالية التوغل في المنافسة الي ابعد من ذلك عطفا علي المستويات الكبيرة الذي قدمها الفريق خلال السنوات الستةالماضية في في بطولة الابطال
المدير الفني باولو كامبوس استغل امكانيات الفرقة الهلالية المتاحة بقراءة الخصم جيدا وبنظرة ثاقبة واستطاع ان يلعب بالسهل الممتنع بقتح الثغرات في دفاع المنافس والسبطرة علي ايقاع المباراة رغم
التغيرات الاجبارية التي بموجبها خرج بشة مصابا وحل عنه مهند الطاهر ثم اصابة السيف الضاوي مساوي بااصابة كبيرة اقلقت كل الاهلة ودخول السيريالوني ديفيد سيمبو في اول ظهور له في المباريات
الافريقية حيث تخوف الجميع من مهمة سيمبو ولكن ثبات الوافد وثقته في نقسة كان لها الاثر الحميد في نجاحه واقتحامه التشكيلة الهلالية في المباريات الافريقية القادمة حيث مازال المشوار طوبل
وامام الهلال مباراة هامة الاسبوع المقبل بالقاهرة امام الزمالك المصري نتمني ان يضع البرازيلي كامبوس الاستراتجية المحكمة التي تحكم علي الفريق الخروج بنتيجة ايجابية تقرب الفريق كثيرا
للانتقال الي الدور النصف نهائي للمنافسة نتمني ان يعود الهلال بنقاط المباراة الكاملة بمشيئة الله
اخر الاسوار
ظهور المدافع السيربالوني ديقيد سيمبو بالمستوي المميز في اول مباراة له رسمية بشعار الفريق يوكد بان الاعب كان ضحية التقديرات الخاطئة للجهاز الفني السابق للفرقة
بكري المدينة كان نجم لايشق له غبار سبب صداعا دئما لمازيمبي وصنع الفرحة الهلالية بهدف الجزولي الراسي في شباك كتيابا
نذار حامد اثبت بانه الدينمو المحرك للموج الازرق في المباريات الكبيرة
مازال مهند الطاهر بعيدا عن مستواه
الجزولي مشروع هداف خطير في عالم الكرة السودانية والهلالية