سيحة .. 3 أهداف صحيحة وحالة فضيحة !
رؤية ـ جمال عيسى
* الحكم سيحة (ماجاب حاجة من عندو) عندما أفتى بصحة ثلاثة أهداف هلالية أمام أهلي شندي إثنان منها ولجا الشباك والثالث إنفراد من بكري في الشوط الأول ، فقد شهد بصحتها كل من يفهم كورة وحتى صاحب الحجر في راس المساعد الثاني بعد أن أضحت الثقافة التحكيمية lتاحة للجميع من خلال الفضائيات التي باتت تنقل الكرة العالمية الحديثة وتطور التحكيم فيها خلافاً (للخمج) والمؤامرات والدسائس التي تسود الكرة السودانية.
* الحكم المتقاعد ارتكب أخطاء تحليلية ساذجة وكلها تضرر منها الهلال مما يزيد من شبهة سبق الإصرار والترصد من الحكم محمد بلال وتبنيه توجه الجهاز التحكيمي في عرقلة الفريق الأزرق في هذه المباراة لمصلحة المنافس الأحمر.
* من بين الحالات الواضحة وضوح الشمس التي عكسها سيحة انفراد بشه في الشوط الأول احتسبها بلال تسللاً وعندما طالبه رضا باإعادة الحالة بالبطىء ، رد بسرعة ( ماعندينا ليها إعادة نشوف الحالة البعدها)! ، عليماً أن درمه والطاهر محمد عثمان أفتيا في قناة النيل الأزرق بعدم وجود تسلل .
* أما حالة إعاقة نزار من الخلف في الشوط الأول أمام خط 18 الأهلي دون إنذار اللاعب المعتدي ، فندتها حالة مشابهة انذر فيها الحكم بلال الشغيل في الشوط الثاني ، ولم ينطق سيحة بالحقيقة ومرر الحالة الهلالية مرور الكرام.
* أما حالة إنذار بكري بعد انفعاله بعدم احتساب الهدف الثاني الذي أحرزه ، أفتى سيحة باستحقاقه للطرد بالبطاقة الثانية ، لكنه الخبير الكبير في السن لم يقل لنا عن كيفية احتمال لاعب لظلم تحكيمي طوال شوطي المباراة واستهدافه بهذه الصورة ، واعتقد أن بكري كان مثالياً وهو ينفس غضبه في الكورة.. وفي حالات مشابهة شاهدنا مثل هذا الحكم الظالم (ياخد علقة ساخنة) على قفاه.
* الحالة الفضيحة التي فرضت الإشارة لها في هذا العنوان ، هي إقرار سيحة بصحة تسلل مهاجم الهلال كوليبالي في كرة قبل دائرة السنتر الأهلاوي!! كنت أحسب أن سيحة سيقول أن هذا الحكم (بليد) لأنه احتسب تسلل قبل دائرة السنتر ، لكنه أكد صحة القرار وسكت رضا بصورة غريبة.
* هذه الحالة تشطب حامل الراية والحكم وسيحة ورضا من الوسط الرياضي نهائياً لو كانت (كورتنا) نظيفة.
* الحكمان الطاهر محمد عثمان ودرمه أكدا الظلم التحكيمي للهلال في قناة النيل الأرزق ، لكن ميرفت كشفت عن داخلها القبيح عندما اطلق الطاهر عبارة (قبيحة) مثل الفسوة الحارقة .. (أقول للهلالاب وأرجو مايزعلوا من كلامي .. كم مرة استفاد الهلال من التحكيم؟) فردت ميرفت بسرعة وبابتسامة خبيثة كشفت عن ميولها (مامعانا هلالابي هنا)!.
تغريدة
سيحة أصر على رأيه في مباراة المريخ والرابطة بعدم استحقاق اكرم للطرد بعد ارتكابه جزائية مع السعودي رغم احتسابها رغم أن كل خبراء التحكيم أفتوا بوجوب الطرد ، لكنه حاول يتوارى بحديثه عن حالة يستحق فيها مدافع المريخ علي جعفر الطرد .. ظلم تحكيمي للهلال وانحياز سافر للمريخ.
رؤية ـ جمال عيسى
* الحكم سيحة (ماجاب حاجة من عندو) عندما أفتى بصحة ثلاثة أهداف هلالية أمام أهلي شندي إثنان منها ولجا الشباك والثالث إنفراد من بكري في الشوط الأول ، فقد شهد بصحتها كل من يفهم كورة وحتى صاحب الحجر في راس المساعد الثاني بعد أن أضحت الثقافة التحكيمية lتاحة للجميع من خلال الفضائيات التي باتت تنقل الكرة العالمية الحديثة وتطور التحكيم فيها خلافاً (للخمج) والمؤامرات والدسائس التي تسود الكرة السودانية.
* الحكم المتقاعد ارتكب أخطاء تحليلية ساذجة وكلها تضرر منها الهلال مما يزيد من شبهة سبق الإصرار والترصد من الحكم محمد بلال وتبنيه توجه الجهاز التحكيمي في عرقلة الفريق الأزرق في هذه المباراة لمصلحة المنافس الأحمر.
* من بين الحالات الواضحة وضوح الشمس التي عكسها سيحة انفراد بشه في الشوط الأول احتسبها بلال تسللاً وعندما طالبه رضا باإعادة الحالة بالبطىء ، رد بسرعة ( ماعندينا ليها إعادة نشوف الحالة البعدها)! ، عليماً أن درمه والطاهر محمد عثمان أفتيا في قناة النيل الأزرق بعدم وجود تسلل .
* أما حالة إعاقة نزار من الخلف في الشوط الأول أمام خط 18 الأهلي دون إنذار اللاعب المعتدي ، فندتها حالة مشابهة انذر فيها الحكم بلال الشغيل في الشوط الثاني ، ولم ينطق سيحة بالحقيقة ومرر الحالة الهلالية مرور الكرام.
* أما حالة إنذار بكري بعد انفعاله بعدم احتساب الهدف الثاني الذي أحرزه ، أفتى سيحة باستحقاقه للطرد بالبطاقة الثانية ، لكنه الخبير الكبير في السن لم يقل لنا عن كيفية احتمال لاعب لظلم تحكيمي طوال شوطي المباراة واستهدافه بهذه الصورة ، واعتقد أن بكري كان مثالياً وهو ينفس غضبه في الكورة.. وفي حالات مشابهة شاهدنا مثل هذا الحكم الظالم (ياخد علقة ساخنة) على قفاه.
* الحالة الفضيحة التي فرضت الإشارة لها في هذا العنوان ، هي إقرار سيحة بصحة تسلل مهاجم الهلال كوليبالي في كرة قبل دائرة السنتر الأهلاوي!! كنت أحسب أن سيحة سيقول أن هذا الحكم (بليد) لأنه احتسب تسلل قبل دائرة السنتر ، لكنه أكد صحة القرار وسكت رضا بصورة غريبة.
* هذه الحالة تشطب حامل الراية والحكم وسيحة ورضا من الوسط الرياضي نهائياً لو كانت (كورتنا) نظيفة.
* الحكمان الطاهر محمد عثمان ودرمه أكدا الظلم التحكيمي للهلال في قناة النيل الأرزق ، لكن ميرفت كشفت عن داخلها القبيح عندما اطلق الطاهر عبارة (قبيحة) مثل الفسوة الحارقة .. (أقول للهلالاب وأرجو مايزعلوا من كلامي .. كم مرة استفاد الهلال من التحكيم؟) فردت ميرفت بسرعة وبابتسامة خبيثة كشفت عن ميولها (مامعانا هلالابي هنا)!.
تغريدة
سيحة أصر على رأيه في مباراة المريخ والرابطة بعدم استحقاق اكرم للطرد بعد ارتكابه جزائية مع السعودي رغم احتسابها رغم أن كل خبراء التحكيم أفتوا بوجوب الطرد ، لكنه حاول يتوارى بحديثه عن حالة يستحق فيها مدافع المريخ علي جعفر الطرد .. ظلم تحكيمي للهلال وانحياز سافر للمريخ.