بالمرصاد
امر طبيعى ان تجئ قرارات اتحاد الكرة حول الازمة الاخيرة فى مباراة الهلال واهلى شندى مهزوزة ومتواضعة طالما انه يضع الترضيات فى حسبانه والانتخابات نصب اعينه للدرجة التى يجاهر فيها الرئيس بابعاد الهلال من البطولة الافريقية ليؤكد انهم بعد المريخ لا يريدون ممثلا للسودان لانه اى المريخ هو الذى يصرف على الاتحاد وادار رئيسه معركته الانتخابية بنجاح حيث عمل على الاستفادة من امكانات الوالى المالية والرسمية بابعاد شداد وومجموعته وما كان لها ان تبتعد بامر مطلوبات الساحة ورغبات الاتحادات التى تم تعديل مفوضيها واستلامهم من الحدود وتم دفع مبالغ مالية فى اقبح مزايدة تشهدها مبانى المفوضية لو تزكرون ومر الامر مرور الكرام كانما البلاد مسئول عن انفاذ نظمها المدعو رئيس المريخ والمنسلخ عن حزب الحركة الوطنية والشباب الذين تربوا على ايدى العلامة كمال شداد وقدمهم كانموزج كان يمكن ان يحتذى لولا الغرور والجحود الذى اصابهم كاقبح منفذات عمل الشيطان
وثم اردت عليهم الدائرة الشريرة وها هم مطالبون بالاسم بالمغادرة لمواقعهم فى امانة المال والسكرتارية وشاغل المنصب الاول اسامة لن يصلح بالطبع لشغل الامانة العامة المطلوبة من الفيفا وان الثانى وهو السكرتير مجدى اكد انه لن يعمل فى بلده بمقابل مادى لانه ترعرع فى كنف العمل الاهلى الذى اختتم عليه حياته باقبح الصور
الاتحاد العام يا سادتى لن يمل تمرير الاجندة المكرورة وهو فى طور الحاق كرة القدم ببقية المناشط التى تموت فى كل يوم الف مرة افسدوا حتى وصل الامر ليد المراجع العام ثم نفوا ان تكون لهم علاقة باموال بطولة الشان ولكنهم كانوا صامتين دون ان يدروا ان اى اموال مخصصة للرياضة تدون تحت خاتمهم وان كانوا لا يدرون فقد استحقوا الابعاد او الاقالة
اما المازنات والتصريحات المشروخة فهى التى ستقصم ظهرهم وتغنى اعداؤهم شر الابتهال والعمل لسحب الثقة
مرصد اخير
استحق شقيق رئيس الجمهورية العقاب وهو يعلن اقتلاعه للاتحاد من جذوره والاتحاد تراجع عن الدعوة بالتجميد وذهب يبحث عن ادلة مسجلة لم يفعلها مع احد غيره وكلنا فى انتظار تنفيذ القرارات المستحقة على شقيق الرئيس كما فعلوا مع محمد سيد احمد والفاتح النقر وبقية الاداريين والمدربين
دمتم والسلام
امر طبيعى ان تجئ قرارات اتحاد الكرة حول الازمة الاخيرة فى مباراة الهلال واهلى شندى مهزوزة ومتواضعة طالما انه يضع الترضيات فى حسبانه والانتخابات نصب اعينه للدرجة التى يجاهر فيها الرئيس بابعاد الهلال من البطولة الافريقية ليؤكد انهم بعد المريخ لا يريدون ممثلا للسودان لانه اى المريخ هو الذى يصرف على الاتحاد وادار رئيسه معركته الانتخابية بنجاح حيث عمل على الاستفادة من امكانات الوالى المالية والرسمية بابعاد شداد وومجموعته وما كان لها ان تبتعد بامر مطلوبات الساحة ورغبات الاتحادات التى تم تعديل مفوضيها واستلامهم من الحدود وتم دفع مبالغ مالية فى اقبح مزايدة تشهدها مبانى المفوضية لو تزكرون ومر الامر مرور الكرام كانما البلاد مسئول عن انفاذ نظمها المدعو رئيس المريخ والمنسلخ عن حزب الحركة الوطنية والشباب الذين تربوا على ايدى العلامة كمال شداد وقدمهم كانموزج كان يمكن ان يحتذى لولا الغرور والجحود الذى اصابهم كاقبح منفذات عمل الشيطان
وثم اردت عليهم الدائرة الشريرة وها هم مطالبون بالاسم بالمغادرة لمواقعهم فى امانة المال والسكرتارية وشاغل المنصب الاول اسامة لن يصلح بالطبع لشغل الامانة العامة المطلوبة من الفيفا وان الثانى وهو السكرتير مجدى اكد انه لن يعمل فى بلده بمقابل مادى لانه ترعرع فى كنف العمل الاهلى الذى اختتم عليه حياته باقبح الصور
الاتحاد العام يا سادتى لن يمل تمرير الاجندة المكرورة وهو فى طور الحاق كرة القدم ببقية المناشط التى تموت فى كل يوم الف مرة افسدوا حتى وصل الامر ليد المراجع العام ثم نفوا ان تكون لهم علاقة باموال بطولة الشان ولكنهم كانوا صامتين دون ان يدروا ان اى اموال مخصصة للرياضة تدون تحت خاتمهم وان كانوا لا يدرون فقد استحقوا الابعاد او الاقالة
اما المازنات والتصريحات المشروخة فهى التى ستقصم ظهرهم وتغنى اعداؤهم شر الابتهال والعمل لسحب الثقة
مرصد اخير
استحق شقيق رئيس الجمهورية العقاب وهو يعلن اقتلاعه للاتحاد من جذوره والاتحاد تراجع عن الدعوة بالتجميد وذهب يبحث عن ادلة مسجلة لم يفعلها مع احد غيره وكلنا فى انتظار تنفيذ القرارات المستحقة على شقيق الرئيس كما فعلوا مع محمد سيد احمد والفاتح النقر وبقية الاداريين والمدربين
دمتم والسلام