فرصة ذهبية أضاعها البرنس ولن تتكرر
هيثم مصطفى اللاعب الأزرق، لا ولن أقول لاعب المريخ؛ لأنه لم يذهب للأحمر بإرادته؛ بل مجبوراً مجبوراً بسبب الرئيس الفضيحة الأمين البرير، هيثم أضاع فرصة ذهبية لتحطيم الأرقام القياسية في مسيرته كلاعب كرة قدم منذ عام 1998م وهو يشارك مع الهلال ومن ثم مع المريخ عقب انتقاله مجبراً، حيث سنحت له فرصة للعب في الدوري التمهيدي وهو لم يتعود على مثل هكذا مشاركات مع الهلال.
لا ادري هل (الخناقة) التي افتعلها البرنس مع مدرب الفريق المطرود للمرة الثانية الألماني مايكل كروجر، كانت عفوية أم مقصودة؛ حتى لا يلوث تاريخه الكروي الحافل بالإنجازات الزرقاء واللعب في الأدوار المتقدمة من البطولات الكبيرة، ليعود ليلعب من الدور التمهيدي الذي أدمن المريخ المشاركة فيه منذ أن استحدثه الكاف للأدوار الأولية والفرق الضعيييييفة ومنذ أن جلس السيد جمال الوالي على سدة الحكم في المريخ.
ولمعلومية جماهير المريخ الحانقة على خروج فريقها العالمي من مرحلة الدور التمهيدي على يد كمبالا ستي اليوغندي، عقب صموده أمام بطل العالم بايرن ميونيخ وخسارته بهدفين فقط في انجاز كبير لم يحققه (عتاولة) الفرق الأوروبية وغيرها أمام ذات الفريق؛ لم يكتفي المريخ باللعب في التمهيدي فقط؛ بل كان يغادر البطولات من هذه المرحلة وعلى فرق مغمورة لا تاريخ لها.
خروج المريخ من دوري أبطال إفريقيا، على يد كمبالا ستي ليس مستغرباً، ولا يستحق كل هذه الانفعالات والبكاء الأحمر من الجماهير والاعلام ومجلس الإدارة الذي مارس هوايته المحببة في إقالة المدربين وإعادة المقالين في حلقة متواصلة من حلقات تكرار الأخطاء؛ لأنه ليس المرة الأولى التي يغادر فيها الفريق من هذه المرحلة، بل غادر (كثيييييير)، ومن مرحلة الدور التمهيدي، وفي بطولة الكونفدرالية التي تعتبر ضعيفة مقارنة بأبطال افريقيا؟
هل تذكرون فريق اسمه الجواميس الخضر من دولة زامبيا؟، كان قد قابله المريخ في تمهيدي الكونفدرالية موسم 2004م، وفاز عليه الأحمر (بالتلتلة) بهدف خالد الزومة في الدقيقة 45 من الشوط الأول، وذهب إلى زامبيا يجرجر أذيال الخيبة، وخسر منه بهدفين نظيفين مع الرأفة، وغادر البطولة مرفوع الرأس؟ كما دائما يحب الإعلام الأحمر تغطية الفضائح الحمراء بمسميات يصدقها الجمهور الأحمر المسكين.
إذا كان سنحت لهيثم مصطفى فرصة المشاركة مع المريخ في الدور التمهيدي؛ كان سيضيف لسيرته الذاتية، نقطة سوداء ستجعله بعيداً عن الأعين الزرقاء التي تراقب وتسعى بقوة لتصحيح أخطاء البرير وبعض (المطبلاتية).
آخر المرسى
· هيثم مصطفى معروف بسطوته على عالم كرة القدم في السودان؛ بسبب هيمنته على معظم الألقاب والبطولات بشعار الهلال؛ مما جعله لاعبا استثنائياً.
· لذلك أهل المريخ يسعون بكل قوة لإبعاده نهائيا من الهلال، وطمس تاريخه في النادي الأزرق!
· هيثم مصطفى كل اخطائه مغفورة، حتى وان شتم الوالي لن يستطيع احد أن يقول له اصمت!
· يتمرن وقت ما يحب، يشارك بمزاجه، ينام ويصحى على كيفه، ولا يستطيع كائن أحمر يقول له لالالا!
· هذه (الانبراشة) الحمراء والتدليل الناعم لهيثم مصطفى؛ بهدف أن يختم حياته في الأحمر، حتى تنتهي علاقته بالهلال ويكون مثله مثل مجاهد وطمبل وآخرون نادمون على ما أقدموا عليه، وأصبحوا ضائعون لا يقبلهم الهلال وليس لهم من (الرصيد) ما يجعل المريخ يتشبث بهم عقب الاعتزال!
· على جماهر الهلال أن تفهم ان تاريخ ناديها ومعظم انجازاته فيها بصمات كبيرة لهيثم مصطفى، وبالطبع لا يراها من في عينيه رمد!
· علي الجماهير الزرقاء نسيان ذهاب هيثم لأهل المريخ؛ ولا بد ان تقبل بعودته؛ لأنه كان مجبوراً على هذه الخطوة التي حافظت على مستواه وأعادت له الثقة وأخرجته من الهزة النفسية التي أدخله فيها البرير وغارزيتو وبعض الإعلام من اصحاب المصالح!
· علمت ان هيثم مصطفى لا يشارك في تدريبات المريخ؛ لأنه حزين جداً لخروج الفريق من مرحلة الدور التمهيدي، وأصبح اللاعب يحسب في خطواته القادمة!
· ننتظر انتصارات الهلال الافريقية خارج الديار، وننتظر شفرات النابي!
· سؤال: لماذا أقال المريخ كروجر ولماذا أعاده، وينطبق ذات السؤال على ذهاب اتوفيستر وعودته من جديد؟!
· خبر الغد: الألماني أتوفيستر يطالب بالتوغولي جون أبالو مساعداً له، هل تعرفون لماذااااا!!!
هيثم مصطفى اللاعب الأزرق، لا ولن أقول لاعب المريخ؛ لأنه لم يذهب للأحمر بإرادته؛ بل مجبوراً مجبوراً بسبب الرئيس الفضيحة الأمين البرير، هيثم أضاع فرصة ذهبية لتحطيم الأرقام القياسية في مسيرته كلاعب كرة قدم منذ عام 1998م وهو يشارك مع الهلال ومن ثم مع المريخ عقب انتقاله مجبراً، حيث سنحت له فرصة للعب في الدوري التمهيدي وهو لم يتعود على مثل هكذا مشاركات مع الهلال.
لا ادري هل (الخناقة) التي افتعلها البرنس مع مدرب الفريق المطرود للمرة الثانية الألماني مايكل كروجر، كانت عفوية أم مقصودة؛ حتى لا يلوث تاريخه الكروي الحافل بالإنجازات الزرقاء واللعب في الأدوار المتقدمة من البطولات الكبيرة، ليعود ليلعب من الدور التمهيدي الذي أدمن المريخ المشاركة فيه منذ أن استحدثه الكاف للأدوار الأولية والفرق الضعيييييفة ومنذ أن جلس السيد جمال الوالي على سدة الحكم في المريخ.
ولمعلومية جماهير المريخ الحانقة على خروج فريقها العالمي من مرحلة الدور التمهيدي على يد كمبالا ستي اليوغندي، عقب صموده أمام بطل العالم بايرن ميونيخ وخسارته بهدفين فقط في انجاز كبير لم يحققه (عتاولة) الفرق الأوروبية وغيرها أمام ذات الفريق؛ لم يكتفي المريخ باللعب في التمهيدي فقط؛ بل كان يغادر البطولات من هذه المرحلة وعلى فرق مغمورة لا تاريخ لها.
خروج المريخ من دوري أبطال إفريقيا، على يد كمبالا ستي ليس مستغرباً، ولا يستحق كل هذه الانفعالات والبكاء الأحمر من الجماهير والاعلام ومجلس الإدارة الذي مارس هوايته المحببة في إقالة المدربين وإعادة المقالين في حلقة متواصلة من حلقات تكرار الأخطاء؛ لأنه ليس المرة الأولى التي يغادر فيها الفريق من هذه المرحلة، بل غادر (كثيييييير)، ومن مرحلة الدور التمهيدي، وفي بطولة الكونفدرالية التي تعتبر ضعيفة مقارنة بأبطال افريقيا؟
هل تذكرون فريق اسمه الجواميس الخضر من دولة زامبيا؟، كان قد قابله المريخ في تمهيدي الكونفدرالية موسم 2004م، وفاز عليه الأحمر (بالتلتلة) بهدف خالد الزومة في الدقيقة 45 من الشوط الأول، وذهب إلى زامبيا يجرجر أذيال الخيبة، وخسر منه بهدفين نظيفين مع الرأفة، وغادر البطولة مرفوع الرأس؟ كما دائما يحب الإعلام الأحمر تغطية الفضائح الحمراء بمسميات يصدقها الجمهور الأحمر المسكين.
إذا كان سنحت لهيثم مصطفى فرصة المشاركة مع المريخ في الدور التمهيدي؛ كان سيضيف لسيرته الذاتية، نقطة سوداء ستجعله بعيداً عن الأعين الزرقاء التي تراقب وتسعى بقوة لتصحيح أخطاء البرير وبعض (المطبلاتية).
آخر المرسى
· هيثم مصطفى معروف بسطوته على عالم كرة القدم في السودان؛ بسبب هيمنته على معظم الألقاب والبطولات بشعار الهلال؛ مما جعله لاعبا استثنائياً.
· لذلك أهل المريخ يسعون بكل قوة لإبعاده نهائيا من الهلال، وطمس تاريخه في النادي الأزرق!
· هيثم مصطفى كل اخطائه مغفورة، حتى وان شتم الوالي لن يستطيع احد أن يقول له اصمت!
· يتمرن وقت ما يحب، يشارك بمزاجه، ينام ويصحى على كيفه، ولا يستطيع كائن أحمر يقول له لالالا!
· هذه (الانبراشة) الحمراء والتدليل الناعم لهيثم مصطفى؛ بهدف أن يختم حياته في الأحمر، حتى تنتهي علاقته بالهلال ويكون مثله مثل مجاهد وطمبل وآخرون نادمون على ما أقدموا عليه، وأصبحوا ضائعون لا يقبلهم الهلال وليس لهم من (الرصيد) ما يجعل المريخ يتشبث بهم عقب الاعتزال!
· على جماهر الهلال أن تفهم ان تاريخ ناديها ومعظم انجازاته فيها بصمات كبيرة لهيثم مصطفى، وبالطبع لا يراها من في عينيه رمد!
· علي الجماهير الزرقاء نسيان ذهاب هيثم لأهل المريخ؛ ولا بد ان تقبل بعودته؛ لأنه كان مجبوراً على هذه الخطوة التي حافظت على مستواه وأعادت له الثقة وأخرجته من الهزة النفسية التي أدخله فيها البرير وغارزيتو وبعض الإعلام من اصحاب المصالح!
· علمت ان هيثم مصطفى لا يشارك في تدريبات المريخ؛ لأنه حزين جداً لخروج الفريق من مرحلة الدور التمهيدي، وأصبح اللاعب يحسب في خطواته القادمة!
· ننتظر انتصارات الهلال الافريقية خارج الديار، وننتظر شفرات النابي!
· سؤال: لماذا أقال المريخ كروجر ولماذا أعاده، وينطبق ذات السؤال على ذهاب اتوفيستر وعودته من جديد؟!
· خبر الغد: الألماني أتوفيستر يطالب بالتوغولي جون أبالو مساعداً له، هل تعرفون لماذااااا!!!
