العجز عن التفاعل مشكلة ضخمة .نحن لا نعامل غيرنا من الاداريين معاملة حقة بفرد مساحات لهم بطبيعة المراحل المتاحة فى عالم الادارة بالاندية الرياضية التى اصبح يكتنوفها الغموض والتوجس ويشوبها ازدواجية المعاير فى وطن مثل الهلال . الغالب علينا ان نمجدهم و ان نلتقى بهم اوان نحاورهم او ان نستبط الافكار والتجارب من خلال هذا الالتقاء الذى يحتاج الى صبر وينال الجهد والتفرغ . هذا الجهد المستمر من اجل الغوص فى عقول الاخرين هو ما نعنيه بالصلة . الصلة عمل بطئ مستمر يقبل التحسين والتخلى عن جزاءمن انفسنا .هذا التخلى الضرورى ليس من سهل كسبه الان فى بلاط الهلال العظيم .لان العلاقات تحتاج الى تدريب وتصحيح .وتحتاج الى حذف وتضحية لقاءت اهل الهلال لقاءت سطحية يشوبها قدر قليل من الانفصال الفكرى لاننا لا نحذف ولا ننظر الى اللقاءت باعتبارها تجربة . مفهوم التجربة ليس حميما الينا .ولذلك نبادر الى اتهام النص للادارى الذى يختلف عن مواريث الهلال اختلافا واضحا .نحن نرفض بعض الاداريين وبعض النصوص التى تحتاج الى جهد وحذف وتضحية من جانبنا . بعض الاداريين نالفهم فى الوسط الرياضى في يسر لانهم يحببونا الينا انفسنا وبعض الاداريين نالفهم بعد مشقة وصبر ظللنا فى الهلال فى الفترة الحديثة التى اتت بعد اخر رئيس للهلال الحكيم طه على البشير .لا نمنى علاقاتنا بل نحن مشغولين فى الغالب بفرض ارادتنا وقيمنا ومصالحنا الخاصة .من ثم كانت حياتناالادارية فى عمر المجالس المتعاقبة قصيرة ضئلة الحظ من التواصل العميق التواصل العميق هو ان تقبل حين ترفض وان تشارك حين تتحكم اننا لا نعول كثيرا على ان تفتح امكانتنا من خلال الصلة والحوار .الاداريين فى بلاط الهلال العظيم غايات لا مجرد ادوات تسخر ....حظنا الان من قراءة الاداريين ليس واضحا ومتعتنا بهم تحتاج الى تزكية ....والتزكية هى السؤال والحوار والتعرف وكسب مزيد من الخبرة الادارية كما قدموها لنا وكان اخر عهدها بنا عند بلاط حكيم الهلال طه على البشير .الغريب اننا نستهلك الاداريين اكثر مما نستمتع بهم .هكذا نفعل مع النصوص الخطابية المتاحة لدينا التى لا تقدم ولا تاخر طالما الهلال الكيان باقى فى مكانه ونظل نحيا بذكريات رموزنا العطرة لنطفئ بعض من لهيب التاجج الذى طال اشتعاله فى الوقت الحاضر . بالاضافة. نحن بارعون فى اقامة الحواجز .نتعلم السيطرة والاستفادة الضيقة اكثر مما نتعلم المتعة الحوارية الكاشفة .شغلتنا امور التصويب التى لا تجد لها ارض خصبة فى بلاط الهلال والتخطئة اكثر مما ينبغى .والتصويب والتخطئة عمل لا يخلوا من قسوة الاقلام وتشويه الرموز الهلالية وتحكم يحرمنا من التامل الحر فى الادارى القادم بعد تنوعت المنعطفات الادارية وحل مكانها لغة المال وبالتالى لغة الفرد وغاب العمل الادارى المؤسس . نافذة السيادة الهلالية تتطلب منا التخلى عن الفهم .والتخلى عن المعرفة الصامتة التى لا تفيد الهلال الكيان .مثل السيادة كمثل الاعباء الدراسية الجمة .السيادة تقتل الاحساس بالحرية وتشرع لتقود تقاليد واعرافا هلالية معينة تذكرنا بالتعليقات المفصلة التى لاتزيدنا رغبة فى النصوص اكثر ما يقرونها وهى تحمل فى طياتها وبين سطورها .والكتاب يتحدثون عن الادارى مما يقروانهم ويتحدثون عن النصوص الخطابية للاداريين اكثر مما يقرونها الكتاب يتعلقون بنقد القاعدة اكثر مما يتعلقون بهم .ما تقوله عن المجتمع الهلالى والتفاعلات والتغيرات الادارية يصرفنا احيانا عن اهم .فضلا اننا كامة هلالية بمزيج من الامزجة المتغلبة فى طبيعتها الرياضية والتى تشكل منظوما يتلون كحرباء فى الوانها لتظفر بفريستها . نافذة اخيرة فضلا باننا نهتم بالنقد الشخصى اكثر ما يكربنا من التعاملات. امر التفاعلات النقد الغير هداف الكثير يشوش امر الحياة الادارية ويضاعف الخسارة ويحول بيننا دفعة حرة ورغبة ومتعة وشوق شخصى قد تكون ممارسة التفاعلات حيزا من صناعة النظرية الادارية والنقد الغير هادف فى مجالات كثيرة تشمل الادارى والقطب واللاعب خاتمة العجز الادارى فى الهلالى يمكن ان يعالج ؟؟؟؟
العجز عن التفاعل مشكلة ضخمة .نحن لا نعامل غيرنا من الاداريين معاملة حقة بفرد مساحات لهم بطبيعة المراحل المتاحة فى عالم الادارة بالاندية الرياضية التى اصبح يكتنوفها الغموض والتوجس ويشوبها ازدواجية المعاير فى وطن مثل الهلال . الغالب علينا ان نمجدهم و ان نلتقى بهم اوان نحاورهم او ان نستبط الافكار والتجارب من خلال هذا الالتقاء الذى يحتاج الى صبر وينال الجهد والتفرغ . هذا الجهد المستمر من اجل الغوص فى عقول الاخرين هو ما نعنيه بالصلة . الصلة عمل بطئ مستمر يقبل التحسين والتخلى عن جزاءمن انفسنا .هذا التخلى الضرورى ليس من سهل كسبه الان فى بلاط الهلال العظيم .لان العلاقات تحتاج الى تدريب وتصحيح .وتحتاج الى حذف وتضحية لقاءت اهل الهلال لقاءت سطحية يشوبها قدر قليل من الانفصال الفكرى لاننا لا نحذف ولا ننظر الى اللقاءت باعتبارها تجربة . مفهوم التجربة ليس حميما الينا .ولذلك نبادر الى اتهام النص للادارى الذى يختلف عن مواريث الهلال اختلافا واضحا .نحن نرفض بعض الاداريين وبعض النصوص التى تحتاج الى جهد وحذف وتضحية من جانبنا . بعض الاداريين نالفهم فى الوسط الرياضى في يسر لانهم يحببونا الينا انفسنا وبعض الاداريين نالفهم بعد مشقة وصبر ظللنا فى الهلال فى الفترة الحديثة التى اتت بعد اخر رئيس للهلال الحكيم طه على البشير .لا نمنى علاقاتنا بل نحن مشغولين فى الغالب بفرض ارادتنا وقيمنا ومصالحنا الخاصة .من ثم كانت حياتناالادارية فى عمر المجالس المتعاقبة قصيرة ضئلة الحظ من التواصل العميق التواصل العميق هو ان تقبل حين ترفض وان تشارك حين تتحكم اننا لا نعول كثيرا على ان تفتح امكانتنا من خلال الصلة والحوار .الاداريين فى بلاط الهلال العظيم غايات لا مجرد ادوات تسخر ....حظنا الان من قراءة الاداريين ليس واضحا ومتعتنا بهم تحتاج الى تزكية ....والتزكية هى السؤال والحوار والتعرف وكسب مزيد من الخبرة الادارية كما قدموها لنا وكان اخر عهدها بنا عند بلاط حكيم الهلال طه على البشير .الغريب اننا نستهلك الاداريين اكثر مما نستمتع بهم .هكذا نفعل مع النصوص الخطابية المتاحة لدينا التى لا تقدم ولا تاخر طالما الهلال الكيان باقى فى مكانه ونظل نحيا بذكريات رموزنا العطرة لنطفئ بعض من لهيب التاجج الذى طال اشتعاله فى الوقت الحاضر . بالاضافة. نحن بارعون فى اقامة الحواجز .نتعلم السيطرة والاستفادة الضيقة اكثر مما نتعلم المتعة الحوارية الكاشفة .شغلتنا امور التصويب التى لا تجد لها ارض خصبة فى بلاط الهلال والتخطئة اكثر مما ينبغى .والتصويب والتخطئة عمل لا يخلوا من قسوة الاقلام وتشويه الرموز الهلالية وتحكم يحرمنا من التامل الحر فى الادارى القادم بعد تنوعت المنعطفات الادارية وحل مكانها لغة المال وبالتالى لغة الفرد وغاب العمل الادارى المؤسس . نافذة السيادة الهلالية تتطلب منا التخلى عن الفهم .والتخلى عن المعرفة الصامتة التى لا تفيد الهلال الكيان .مثل السيادة كمثل الاعباء الدراسية الجمة .السيادة تقتل الاحساس بالحرية وتشرع لتقود تقاليد واعرافا هلالية معينة تذكرنا بالتعليقات المفصلة التى لاتزيدنا رغبة فى النصوص اكثر ما يقرونها وهى تحمل فى طياتها وبين سطورها .والكتاب يتحدثون عن الادارى مما يقروانهم ويتحدثون عن النصوص الخطابية للاداريين اكثر مما يقرونها الكتاب يتعلقون بنقد القاعدة اكثر مما يتعلقون بهم .ما تقوله عن المجتمع الهلالى والتفاعلات والتغيرات الادارية يصرفنا احيانا عن اهم .فضلا اننا كامة هلالية بمزيج من الامزجة المتغلبة فى طبيعتها الرياضية والتى تشكل منظوما يتلون كحرباء فى الوانها لتظفر بفريستها . نافذة اخيرة فضلا باننا نهتم بالنقد الشخصى اكثر ما يكربنا من التعاملات. امر التفاعلات النقد الغير هداف الكثير يشوش امر الحياة الادارية ويضاعف الخسارة ويحول بيننا دفعة حرة ورغبة ومتعة وشوق شخصى قد تكون ممارسة التفاعلات حيزا من صناعة النظرية الادارية والنقد الغير هادف فى مجالات كثيرة تشمل الادارى والقطب واللاعب خاتمة العجز الادارى فى الهلالى يمكن ان يعالج ؟؟؟؟