بالمرصاد
قلنا فى الحلقة الماضية ان الاكاديمية الاولمبية هى الجهة الوحيدة باللجنة التى تشهد حراكا يعتبر المطلوب جانب العمل الاولمبى طالما انها تسعلى للتطوير واستقطاب الشباب والطلاب لمعرفة الفكر الاولمبى والميثاق الذى يعرفه بالسودان من هذه الفئة من يحسبون على اقل من اليدة الواحدة
ولكن يبدو ان اللجنة الاولمبية كتب لها ان تنقض غزلها بيدها وهى تدفع للاكاديمية باحد اصحاب المزاجات الخاصة الذين يعتقدوا انهم الكل فى الكل او هم يريدوا ترسيخ مبداء رجال كل الحكومات فسيف الدين ميرغنى ابعد من هذه الدورة هو والسكرتير ونائب الرئيس ولكن الاخرون رضوا بناتج العملية وقبل منهم من قبل الاستمرار ورفض من رفض لا سيف ابى الا ان يكون خميرة عكننة لقيادة الاكاديمية التى لم نشهد لها نهضة او حراك الا فى الايام الماضية ويريد ان يلوث هذا الحراك بفقه الطعون واثارة الفتن والخلافات
فاذا كان غي قادر على حسم قضية بالنقاش الموضوعى داخل اللجنة التى جئ به اليها ليكمل ما بداه من عمل اتبان عضويته وحضوره لاجتماعات مدراء الاكاديميات الوطنية كان عليه ان يكون قدر هذا الاختيار ويعمل على ارساء خبراته وتجاربه فى المجال حتى لو بتعويض الفترة التى استفاد فيها من المشاركة باسم الاكاديمية السودانية ولم ينزل موجهات الاجتماع الدولى حتى لمجلس الادارة ناهيك عن تطوير الاكاديمية وطرح ما تلقاه لمنسوبيها والدارسين فيها لكنه عمد على ترشيح نفسه او بلاصح فرضها للسفر مجددا لليونان لحضور الاجتماعات وهو لا يستطيع كتابة سطر واحد عن الدورة الماضية لان عمل اللجنة كله كان اكبر صفر فى التاريخ ولولا قبول الدكتور شداد بالعمل رئيسا فخريا للجنة لكانت نسخة مشوهه من الدورة الماضية وبدلا من الترحيب بهذه الخطوة والعمل على الاستفادة من امكانات الدكتور التى لا تخفى على امثال سيف عمد على مقارعته الحجة بلا حجة ويريده ان يتخلى عن الشفافية التى تتطلبها مناهج العمل والفكر الاولمبى
وان كان سيف حقا ينشد استقرار العمل الاولمبى بالبلاد ولا يسعى للانتصارات الشخصية الزائفة عليه ان يسحب شكواه التى بلا مضمون ولا معنى بل تعمل على ضياع وقت عزيز من زمن الرئيس الذى يعتمد الجودية والاعراف اكثر من المواثيق واللوائح والنظم زما شكوى النعمان ضد قرار سحب الثقة عنه ببعيد فما زالت الرحلات الترفيهية تتواصل لايجاد مخرج يعيد النعمان بعد ان حلف بالطلاق
مرصد اخير
اجتماع مدراء الاكاديميات على الابواب واهل اكاديميتنا اختار منسوبيه ونخاف ان نجد بينهم سيف كما وجدناه بالقرية الاولمبية بلندن حاملا بطاقة السباحة
دمتم والسلام
قلنا فى الحلقة الماضية ان الاكاديمية الاولمبية هى الجهة الوحيدة باللجنة التى تشهد حراكا يعتبر المطلوب جانب العمل الاولمبى طالما انها تسعلى للتطوير واستقطاب الشباب والطلاب لمعرفة الفكر الاولمبى والميثاق الذى يعرفه بالسودان من هذه الفئة من يحسبون على اقل من اليدة الواحدة
ولكن يبدو ان اللجنة الاولمبية كتب لها ان تنقض غزلها بيدها وهى تدفع للاكاديمية باحد اصحاب المزاجات الخاصة الذين يعتقدوا انهم الكل فى الكل او هم يريدوا ترسيخ مبداء رجال كل الحكومات فسيف الدين ميرغنى ابعد من هذه الدورة هو والسكرتير ونائب الرئيس ولكن الاخرون رضوا بناتج العملية وقبل منهم من قبل الاستمرار ورفض من رفض لا سيف ابى الا ان يكون خميرة عكننة لقيادة الاكاديمية التى لم نشهد لها نهضة او حراك الا فى الايام الماضية ويريد ان يلوث هذا الحراك بفقه الطعون واثارة الفتن والخلافات
فاذا كان غي قادر على حسم قضية بالنقاش الموضوعى داخل اللجنة التى جئ به اليها ليكمل ما بداه من عمل اتبان عضويته وحضوره لاجتماعات مدراء الاكاديميات الوطنية كان عليه ان يكون قدر هذا الاختيار ويعمل على ارساء خبراته وتجاربه فى المجال حتى لو بتعويض الفترة التى استفاد فيها من المشاركة باسم الاكاديمية السودانية ولم ينزل موجهات الاجتماع الدولى حتى لمجلس الادارة ناهيك عن تطوير الاكاديمية وطرح ما تلقاه لمنسوبيها والدارسين فيها لكنه عمد على ترشيح نفسه او بلاصح فرضها للسفر مجددا لليونان لحضور الاجتماعات وهو لا يستطيع كتابة سطر واحد عن الدورة الماضية لان عمل اللجنة كله كان اكبر صفر فى التاريخ ولولا قبول الدكتور شداد بالعمل رئيسا فخريا للجنة لكانت نسخة مشوهه من الدورة الماضية وبدلا من الترحيب بهذه الخطوة والعمل على الاستفادة من امكانات الدكتور التى لا تخفى على امثال سيف عمد على مقارعته الحجة بلا حجة ويريده ان يتخلى عن الشفافية التى تتطلبها مناهج العمل والفكر الاولمبى
وان كان سيف حقا ينشد استقرار العمل الاولمبى بالبلاد ولا يسعى للانتصارات الشخصية الزائفة عليه ان يسحب شكواه التى بلا مضمون ولا معنى بل تعمل على ضياع وقت عزيز من زمن الرئيس الذى يعتمد الجودية والاعراف اكثر من المواثيق واللوائح والنظم زما شكوى النعمان ضد قرار سحب الثقة عنه ببعيد فما زالت الرحلات الترفيهية تتواصل لايجاد مخرج يعيد النعمان بعد ان حلف بالطلاق
مرصد اخير
اجتماع مدراء الاكاديميات على الابواب واهل اكاديميتنا اختار منسوبيه ونخاف ان نجد بينهم سيف كما وجدناه بالقرية الاولمبية بلندن حاملا بطاقة السباحة
دمتم والسلام