اجراس واستفهام
حافظ مسند
رحلة كفاح صحفي بين الخرطوم وود الصادق
فرحنا مع العيد السعيد وهللنا وكبرنا في الجوامع والصوامع والميادين والشوارع مرددين الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله وقلوبنا ملئية بالتمني والدعاة بان تكون الامة الاسلامية والعربية منغمس في روحنيات هذه الايام المباركة التي تعتبر فاصلة بين الخير والشر ونسال الله الكريم ان يتقبل كل دعوات عباده المومنين وان يعيده علينا وعليكم وعلي ساير المسلمين في مشارق الارض ومغاربة باليمن والخير والبركات وان يهطل علي سودانا الحبيب الخير مدرارا ويجعله مستقرا وامنا .وكل عام وانتم والجميع بما فيهم الوسط الرياضي بكل سحناته ولوانياته ودرجاته المختلفة بخير وصحة جيدة وان يرتقي للامام بما تعني الكلمة من معني في كل الميادين ادارية كانت ام وفنيه والاهم من كل ذلك ان تصفو النفوس ويتصافي الجميع دون حسد وكراهية وبقضاء
ومع نفحات عيد الاضحي المبارك يشرفني ان اعود للكتابة الراتبة من خلال صحيفة الخرطوم التي بينها وبين رئيس قسمها الرياضي الاستاذ الصديق الاخ محمد الصادق قصص رحلة كفاح طويلة في مجال العمل الصحفي امتدت من اواسط التسعينات حيت قبل ان اعمل في صحيفة الابهار الخرطوم عقب عودتها من المهجر اكثر من اربعة اعوام متصلة كنت اعمل في يدي دفترا ملئيا بالعلائق الوثيقة مع الاخ محمد الصادق الذي كتب اول سطر في حياتي الصحفية عندما كان رئيسا لصحيفة الاهلة الرياضية التي كانت تصدر في اواخر الثميايناث وهو ايضا من كتب في دفتر حياتي الصحفية اسطر كتيرة عندما اختارني للمشاركة فيي كورس الاعلام الرياضي بصحيفة الاهرام القاهرية والذي حول حياتي من صحفي اخباري الي كاتب عامود معروف من خلال صحيفة الحرية ربنا يطراها بالخير
وصراحة عندما تلقيت دعوة الاستاذ محمد الصادق للكتابة عبر صحيفة الخرطوم اندفعت بحماس لتلبية رغبته لانني اعتبره منارة اعلامية من حق كل الجيل الحالي ان يحترمها والجيل القادم ان يفخار بها
اعود للكتابة والساحة الرياضية ملئية بالاحداث والمستجدات الطازة التي تبهر كاتب كل عامود وتجبره علي التعليق عليها بصدق وجدية دون انتماء ضيق او ولاء لنادي علي الاخر او الانكفاء علي شخص دون الاخر ولا اطيل وموعدكم معي غدا باذن الله
حافظ مسند
رحلة كفاح صحفي بين الخرطوم وود الصادق
فرحنا مع العيد السعيد وهللنا وكبرنا في الجوامع والصوامع والميادين والشوارع مرددين الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله وقلوبنا ملئية بالتمني والدعاة بان تكون الامة الاسلامية والعربية منغمس في روحنيات هذه الايام المباركة التي تعتبر فاصلة بين الخير والشر ونسال الله الكريم ان يتقبل كل دعوات عباده المومنين وان يعيده علينا وعليكم وعلي ساير المسلمين في مشارق الارض ومغاربة باليمن والخير والبركات وان يهطل علي سودانا الحبيب الخير مدرارا ويجعله مستقرا وامنا .وكل عام وانتم والجميع بما فيهم الوسط الرياضي بكل سحناته ولوانياته ودرجاته المختلفة بخير وصحة جيدة وان يرتقي للامام بما تعني الكلمة من معني في كل الميادين ادارية كانت ام وفنيه والاهم من كل ذلك ان تصفو النفوس ويتصافي الجميع دون حسد وكراهية وبقضاء
ومع نفحات عيد الاضحي المبارك يشرفني ان اعود للكتابة الراتبة من خلال صحيفة الخرطوم التي بينها وبين رئيس قسمها الرياضي الاستاذ الصديق الاخ محمد الصادق قصص رحلة كفاح طويلة في مجال العمل الصحفي امتدت من اواسط التسعينات حيت قبل ان اعمل في صحيفة الابهار الخرطوم عقب عودتها من المهجر اكثر من اربعة اعوام متصلة كنت اعمل في يدي دفترا ملئيا بالعلائق الوثيقة مع الاخ محمد الصادق الذي كتب اول سطر في حياتي الصحفية عندما كان رئيسا لصحيفة الاهلة الرياضية التي كانت تصدر في اواخر الثميايناث وهو ايضا من كتب في دفتر حياتي الصحفية اسطر كتيرة عندما اختارني للمشاركة فيي كورس الاعلام الرياضي بصحيفة الاهرام القاهرية والذي حول حياتي من صحفي اخباري الي كاتب عامود معروف من خلال صحيفة الحرية ربنا يطراها بالخير
وصراحة عندما تلقيت دعوة الاستاذ محمد الصادق للكتابة عبر صحيفة الخرطوم اندفعت بحماس لتلبية رغبته لانني اعتبره منارة اعلامية من حق كل الجيل الحالي ان يحترمها والجيل القادم ان يفخار بها
اعود للكتابة والساحة الرياضية ملئية بالاحداث والمستجدات الطازة التي تبهر كاتب كل عامود وتجبره علي التعليق عليها بصدق وجدية دون انتماء ضيق او ولاء لنادي علي الاخر او الانكفاء علي شخص دون الاخر ولا اطيل وموعدكم معي غدا باذن الله