نعم للفيفا .. نعم للتجميد .. نعم للانسحاب!
* نستغرب تماماُ متناولته بعض الصحف بان كبار الأهلة من رؤساء سابقين وإداريين لمقابلة الرئيس البشير وطرح التجاوزات التخبطات التي يقع فيها وزيره المبتدىء الطيب بدوي بشأن المؤامرة المريخية التي (دردقوها) أمامه وبات يلت ويعجن فيها.
* ومع احترامنا للمؤسسة الرئاسية ، إلا أننا نقول للهلالاب الحادبين على مصلحة ناديهم ، أن الحكومة ليست الجهة التي تحمي الزعيم وتجلب له حقوقه ، وإنما الاتحاد الدولي الفيفا الحكومة الوحيدة في رياضة كرة القدم التي نعترف بها وننتمي لها كأسرة كبيرة تتكاتف ضد تسلط الحكومات والعسكر منهم بالذات.
* واللجوء لرئيس الجمهورية أشبه بالمريض الذي عضه كلب وطلب منه الطبيب التأكد من الكلب هل هو سعران أم لا وعندما ذهب عضه مرة ثانية.. ومعلوم أن البشير هو من عيّن الوزير ولذلك لن يجرّمه أو يعترف بأخطائه ، وإن حدث فسيكافئه بمنصب أعلى في مكان آخر ديدن حكومة المؤتمر الوطني.
* الحل الوحيد لمجلس الهلال اللجوء للفيفا بمحامين أوروبيين على خبرة ودراية بالقضايا المطروحة أمام الاتحاد الدولي ويصير خير وبركة إن تم تجميد السودان رياضياً ووفرنا الفلوس (على قلتها) المتداولة في النشاط الرياضي لتوفير مخصصات الوزراء ووزراء الدولة والمدراء واللجان وتكبيد اتحاد أسرة آل جعفر خسارة بمليارات الجنيهات .. وإن لم يحدث التجميد فعلى البرير سحب الفريق من الدوري وهدم السقف على رؤوس الجميع بعد ان وضح أن النظام الرياضي في السودان كله تم تجييشه لمنح فريق الحكومة الوصيف بطولة عن طريق أساليب قذرة لن تقلل الفارق ولن تضعه في القمة قبل الزعيم.
* وللبرير نقول أنت تلميذ زعيم امة الهلال ورجلها القوي الطيب عبدالله الذي وقف في وجه الحكومة أكثر من مرة وكسب التحدي ولايجب ان تنكسر أو تهاب.. الفيفا أو
الانسحاب.
* نستغرب تماماُ متناولته بعض الصحف بان كبار الأهلة من رؤساء سابقين وإداريين لمقابلة الرئيس البشير وطرح التجاوزات التخبطات التي يقع فيها وزيره المبتدىء الطيب بدوي بشأن المؤامرة المريخية التي (دردقوها) أمامه وبات يلت ويعجن فيها.
* ومع احترامنا للمؤسسة الرئاسية ، إلا أننا نقول للهلالاب الحادبين على مصلحة ناديهم ، أن الحكومة ليست الجهة التي تحمي الزعيم وتجلب له حقوقه ، وإنما الاتحاد الدولي الفيفا الحكومة الوحيدة في رياضة كرة القدم التي نعترف بها وننتمي لها كأسرة كبيرة تتكاتف ضد تسلط الحكومات والعسكر منهم بالذات.
* واللجوء لرئيس الجمهورية أشبه بالمريض الذي عضه كلب وطلب منه الطبيب التأكد من الكلب هل هو سعران أم لا وعندما ذهب عضه مرة ثانية.. ومعلوم أن البشير هو من عيّن الوزير ولذلك لن يجرّمه أو يعترف بأخطائه ، وإن حدث فسيكافئه بمنصب أعلى في مكان آخر ديدن حكومة المؤتمر الوطني.
* الحل الوحيد لمجلس الهلال اللجوء للفيفا بمحامين أوروبيين على خبرة ودراية بالقضايا المطروحة أمام الاتحاد الدولي ويصير خير وبركة إن تم تجميد السودان رياضياً ووفرنا الفلوس (على قلتها) المتداولة في النشاط الرياضي لتوفير مخصصات الوزراء ووزراء الدولة والمدراء واللجان وتكبيد اتحاد أسرة آل جعفر خسارة بمليارات الجنيهات .. وإن لم يحدث التجميد فعلى البرير سحب الفريق من الدوري وهدم السقف على رؤوس الجميع بعد ان وضح أن النظام الرياضي في السودان كله تم تجييشه لمنح فريق الحكومة الوصيف بطولة عن طريق أساليب قذرة لن تقلل الفارق ولن تضعه في القمة قبل الزعيم.
* وللبرير نقول أنت تلميذ زعيم امة الهلال ورجلها القوي الطيب عبدالله الذي وقف في وجه الحكومة أكثر من مرة وكسب التحدي ولايجب ان تنكسر أو تهاب.. الفيفا أو
الانسحاب.
