حروف كروية
قريش جدير بمنصب سكرتير الاتحاد
سألني الكثيرون عقب إعلان الدكتور كمال شداد قراره بالعودة لقيادة الكرة السودانية عن المجموعة التي ستعمل معه وفي المقدمة الضباط الثلاثة فكانت إجابتي أن الدكتور شداد مدرسة تخرج الكوادر فأي شخص يعمل بجانبه سيصبح في وقت وجيز من القيادات ويكفي أن أشير الى الأستاذ مجدي شمس الدين الذي أتى به وهو سكرتير لنادي يعتبر نادي قرية ليست له بطولات ولم يكن يحلم حتى بمنصب سكرتير اتحاد الخرطوم فتعلم من مدرسة شداد والذي قدمه للاتحادات الخارجية حتى أصبح اليوم ما شاء الله من قيادات الكرة الافريقية والعربية.
وبالتالي لا توجد مشكلة في إيجاد كوادر ويا بخت من ينال ثقته وبالتالي أقول إن كان بالفعل الاستاذ محمد جعفر قريش سكرتير نادي المريخ الأسبق مرشحاً لمنصب السكرتير في مجموعة الدكتور شداد فأقول إنه اختيار صادف أهله لأنه أولا من الكوادر الشابة المؤهلة فهو خريج جامعة اكسفورد وكسب خبرة كبيرة في العمل الرياضي وقد لا يعلم الكثيرون أنه بدأ بالعمل في الاتحاد العام حيث كان في لجنة منتخب الناشئين التي ساهمت في صعوده الى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1991 والتي ضمت عدداً من الشباب نذكر منهم التاج سليمان، نادر مالك، سيف الدين ميرغني، مأمون النفيدي، الامين عبدالمنعم، الطاهر مخير وآخرون. وتولى عدة مناصب في نادي المريخ آخرها سكرتير النادي فكانت له بصمته في العمل الإداري وأصبح الآن من أصحاب الخبرة وسيكون مكسبا للكرة السودانية إن وفقت المجموعة وأعتقد أنه الخيار الأفضل خاصة وهو شخصية مقبولة في المجتمع الرياضي لا يعرف التعصب. ليس المهم من سيكون مع الدكتور شداد ولكن الأهم كيف تنال المجموعة ثقة الاتحادات والكل يعلم أنه لا ضمان لكل شئ وعلمتنا الجمعيات السابقة تغيير المواقف في آخر اللحظات وحتي داخل قلعة الجمعية.
أخطأ الدكتور شداد كما قلت له إعلان قراره في اللحظات الأخيرة والكل يعلم أن قيادة الاتحاد الحالية رتبت كل شيء للاحتفاظ بمناصبها حتى نائب الرئيس الطريفي الذي كنا نتوقع أن يبادر بالانسحاب بعد أن تسبب في قتل حلمنا المونديالي إن لم تتخذ كل المجموعة هذا القرار ولكن لهم الحق لأننا في بلد يمكن أن تفعل كل شئ دون أن يحاسبك أحد.
كاس السودان والدوليين
في كل البلاد من حولنا تلعب بطولة الكأس بدون اللاعبين الدوليين في حالة ارتباط المنتخب ولكن دائما كأس السودان عبر التاريخ يستسلم الاتحاد للهلال والمريخ وبالتالي توقعنا أن تلعب مباريات الذهاب بدون الدوليين لكأس السودان وليس الإياب وحده.
الأندية تملك عددا من الأجانب والمجنسين والشباب وكأس السودان فرصة للاعتماد عليهم.
حروف خاصة
سعدنا بالتأكيد لاحتفاظ الدكتور معتصم بمنصبه في المكتب التنفيذي
رغم استلام التأشيرة اعتذرت عن حضور الجمعية العمومية للاتحاد العربي التي عقدت يومي الاثنين والثلاثاء بجدة بعد أن تم إلغاء القرعة وفاز عرب افريقيا بالتزكية وبالتالي ليس هناك ما يشجع لحضورها.
قريش جدير بمنصب سكرتير الاتحاد
سألني الكثيرون عقب إعلان الدكتور كمال شداد قراره بالعودة لقيادة الكرة السودانية عن المجموعة التي ستعمل معه وفي المقدمة الضباط الثلاثة فكانت إجابتي أن الدكتور شداد مدرسة تخرج الكوادر فأي شخص يعمل بجانبه سيصبح في وقت وجيز من القيادات ويكفي أن أشير الى الأستاذ مجدي شمس الدين الذي أتى به وهو سكرتير لنادي يعتبر نادي قرية ليست له بطولات ولم يكن يحلم حتى بمنصب سكرتير اتحاد الخرطوم فتعلم من مدرسة شداد والذي قدمه للاتحادات الخارجية حتى أصبح اليوم ما شاء الله من قيادات الكرة الافريقية والعربية.
وبالتالي لا توجد مشكلة في إيجاد كوادر ويا بخت من ينال ثقته وبالتالي أقول إن كان بالفعل الاستاذ محمد جعفر قريش سكرتير نادي المريخ الأسبق مرشحاً لمنصب السكرتير في مجموعة الدكتور شداد فأقول إنه اختيار صادف أهله لأنه أولا من الكوادر الشابة المؤهلة فهو خريج جامعة اكسفورد وكسب خبرة كبيرة في العمل الرياضي وقد لا يعلم الكثيرون أنه بدأ بالعمل في الاتحاد العام حيث كان في لجنة منتخب الناشئين التي ساهمت في صعوده الى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1991 والتي ضمت عدداً من الشباب نذكر منهم التاج سليمان، نادر مالك، سيف الدين ميرغني، مأمون النفيدي، الامين عبدالمنعم، الطاهر مخير وآخرون. وتولى عدة مناصب في نادي المريخ آخرها سكرتير النادي فكانت له بصمته في العمل الإداري وأصبح الآن من أصحاب الخبرة وسيكون مكسبا للكرة السودانية إن وفقت المجموعة وأعتقد أنه الخيار الأفضل خاصة وهو شخصية مقبولة في المجتمع الرياضي لا يعرف التعصب. ليس المهم من سيكون مع الدكتور شداد ولكن الأهم كيف تنال المجموعة ثقة الاتحادات والكل يعلم أنه لا ضمان لكل شئ وعلمتنا الجمعيات السابقة تغيير المواقف في آخر اللحظات وحتي داخل قلعة الجمعية.
أخطأ الدكتور شداد كما قلت له إعلان قراره في اللحظات الأخيرة والكل يعلم أن قيادة الاتحاد الحالية رتبت كل شيء للاحتفاظ بمناصبها حتى نائب الرئيس الطريفي الذي كنا نتوقع أن يبادر بالانسحاب بعد أن تسبب في قتل حلمنا المونديالي إن لم تتخذ كل المجموعة هذا القرار ولكن لهم الحق لأننا في بلد يمكن أن تفعل كل شئ دون أن يحاسبك أحد.
كاس السودان والدوليين
في كل البلاد من حولنا تلعب بطولة الكأس بدون اللاعبين الدوليين في حالة ارتباط المنتخب ولكن دائما كأس السودان عبر التاريخ يستسلم الاتحاد للهلال والمريخ وبالتالي توقعنا أن تلعب مباريات الذهاب بدون الدوليين لكأس السودان وليس الإياب وحده.
الأندية تملك عددا من الأجانب والمجنسين والشباب وكأس السودان فرصة للاعتماد عليهم.
حروف خاصة
سعدنا بالتأكيد لاحتفاظ الدكتور معتصم بمنصبه في المكتب التنفيذي
رغم استلام التأشيرة اعتذرت عن حضور الجمعية العمومية للاتحاد العربي التي عقدت يومي الاثنين والثلاثاء بجدة بعد أن تم إلغاء القرعة وفاز عرب افريقيا بالتزكية وبالتالي ليس هناك ما يشجع لحضورها.
