حروف زرقاء
السته غبطة وسرور و دعوه للجمهور مأمون أحمد محمد خالد
**أستطاع الاهلة ليلة البارحة تجاوز محطة( الدرونات )ونزيف النقاط ومسح احزانه فى شباك القراقير بنصف دستة من الاهداف .
*تفنن فيها رماة الاسياد وتبادلوا فى احرازها بطرق شتى بصورة جعلتنا نشفق على فرقة القراقير ونتحسر على مستواها الذى بات
لايسر .
*ستة أهداف كانت قابلة للزيادة لو ركز هجوم الهلال واستثمر كل الفرص التى اتيحت لهم امام المرمى وما اكثرها والتى اهدرت بالشفقةوالتسرع .
*نصف دستة مزق بها الاسياد شباك القراقير مما جعلهم يندبون حظهم العاسر الذى اوقعهم أمام سيد البلد .
*ارتفاع مستوى الاقمار او انخفاض مستوى فتية الموردة او اى فلسفة اخرى يراها البعض لا تهمنا بقدر ما يهمنا الحصول على النقاط والتربع على الصدارة ولو مؤقتاً وتجاوز مرحلة الدرونات ونزيف النقاط وتغذية بنك النقاط تغذية كاملة الدسم والتخلص من الدرب .
*اكثر ما اسعدنا مشاركة النجم أظهر الطاهر الذى اظهر مستوى ومردود عالى ولم يتهيب المشاركة ..وكان (أظهر الظاهر ) فقط نخشى عليه من أعين الظل (بخرووه) كما نخشى أن يترصدوه بغية تسجيله .
*ستة القراقير ليلة البارحة بمثابة جرس انذار لبقية الفرق وتنبيه للاخرين بان الاسياد قادمون بقوة على استرداد مكانتهم وموقعهم بالصدارة .
**ستة القراقير بمثابة بطاقة دعوة للنخبة للحضور ومصالحة من الاقمار لاعز وأصدق وأرقى جمهور فهلا استجبتم .
*خروج الاهلة من الادوار الاولى للبطولات الافريقية ورغم مرارته قلنا انه سيمنح بعض اللاعبين الراحة والاستجمام بعد ركض دام لسنوات متواصله فنتعشم ان لا يتم اختيار عمر بخيت ومهند ومساوى وكاريكا مع المنتخب حتى يخلدوا للراحة ليعودوا اكثر قدرة على العطاء لفرقتهم وللمنتخب فيما تبقى من الموسم والمواسم القادمة .
نقاط قبل الخروج :-
*لو كنت مكان كاريكا لتنازلت عن جائزة نجم المباراة ( رغم أحقيته ) لاظهر الطاهر تشجيعاً وتقديراً لما قدمه من مردود .
*نعلم علم اليقين بان فرقة الاسياد هى الاحق والاجدر بتمثيل السودان فى البطولة العربية رغم قرار الاتحاد الجائر والمجحف ولكن حسب وجه نظرى المتواضعة فأن أعتذار الاهله عن المشاركة أفضل وأجدى وأنفع .
*ستة القرقور ينبغى الا تنسينا مقابلة النمور .
*نتمنى ان يقرن سيد سليم القول بالفعل وان يتنزع النقاط عنوة فسيد الاتيام أحق بنقاط أرضه .
**خبر الغد :سيد الاتيام يضرب الحمام .
***اخر نقطة : الكوكى يحتاج للتعليم من مدرسة سيد سليم .
السته غبطة وسرور و دعوه للجمهور مأمون أحمد محمد خالد
**أستطاع الاهلة ليلة البارحة تجاوز محطة( الدرونات )ونزيف النقاط ومسح احزانه فى شباك القراقير بنصف دستة من الاهداف .
*تفنن فيها رماة الاسياد وتبادلوا فى احرازها بطرق شتى بصورة جعلتنا نشفق على فرقة القراقير ونتحسر على مستواها الذى بات
لايسر .
*ستة أهداف كانت قابلة للزيادة لو ركز هجوم الهلال واستثمر كل الفرص التى اتيحت لهم امام المرمى وما اكثرها والتى اهدرت بالشفقةوالتسرع .
*نصف دستة مزق بها الاسياد شباك القراقير مما جعلهم يندبون حظهم العاسر الذى اوقعهم أمام سيد البلد .
*ارتفاع مستوى الاقمار او انخفاض مستوى فتية الموردة او اى فلسفة اخرى يراها البعض لا تهمنا بقدر ما يهمنا الحصول على النقاط والتربع على الصدارة ولو مؤقتاً وتجاوز مرحلة الدرونات ونزيف النقاط وتغذية بنك النقاط تغذية كاملة الدسم والتخلص من الدرب .
*اكثر ما اسعدنا مشاركة النجم أظهر الطاهر الذى اظهر مستوى ومردود عالى ولم يتهيب المشاركة ..وكان (أظهر الظاهر ) فقط نخشى عليه من أعين الظل (بخرووه) كما نخشى أن يترصدوه بغية تسجيله .
*ستة القراقير ليلة البارحة بمثابة جرس انذار لبقية الفرق وتنبيه للاخرين بان الاسياد قادمون بقوة على استرداد مكانتهم وموقعهم بالصدارة .
**ستة القراقير بمثابة بطاقة دعوة للنخبة للحضور ومصالحة من الاقمار لاعز وأصدق وأرقى جمهور فهلا استجبتم .
*خروج الاهلة من الادوار الاولى للبطولات الافريقية ورغم مرارته قلنا انه سيمنح بعض اللاعبين الراحة والاستجمام بعد ركض دام لسنوات متواصله فنتعشم ان لا يتم اختيار عمر بخيت ومهند ومساوى وكاريكا مع المنتخب حتى يخلدوا للراحة ليعودوا اكثر قدرة على العطاء لفرقتهم وللمنتخب فيما تبقى من الموسم والمواسم القادمة .
نقاط قبل الخروج :-
*لو كنت مكان كاريكا لتنازلت عن جائزة نجم المباراة ( رغم أحقيته ) لاظهر الطاهر تشجيعاً وتقديراً لما قدمه من مردود .
*نعلم علم اليقين بان فرقة الاسياد هى الاحق والاجدر بتمثيل السودان فى البطولة العربية رغم قرار الاتحاد الجائر والمجحف ولكن حسب وجه نظرى المتواضعة فأن أعتذار الاهله عن المشاركة أفضل وأجدى وأنفع .
*ستة القرقور ينبغى الا تنسينا مقابلة النمور .
*نتمنى ان يقرن سيد سليم القول بالفعل وان يتنزع النقاط عنوة فسيد الاتيام أحق بنقاط أرضه .
**خبر الغد :سيد الاتيام يضرب الحمام .
***اخر نقطة : الكوكى يحتاج للتعليم من مدرسة سيد سليم .
