هل نحتاج لمعجزة
+ نقترب رويداً رويداً من لقاء الاسماعيلي المصري في اخطر مباراة تنتظر الازرق في الاستحقاق الافريقي لهذا الموسم ، اما لقاء الامل فقد اقتربت مطالعه ، وما هي الا هنيهة ويصفر الحكم معلناً ابتدار الحوار مع اولاد عطبرة الاشاوس .
+ نقترب بسرعة من الاسماعيلي...وكلما اقترب الوقت تباعدت الشقة وتمددت المساحة بدلاً من ان تضيق ، اقترب اللقاء ، تمضي الايام نحونا وامورنا تسير من سيء الى اسوأ .
+ اهلي الخرطوم استدعيناه لنجرب خططنا ، لنستدعى خطط اللعب ، لنشاهد بروفة الاهداف الزرقاء عشماً في مثيلات لها تنسل من بين يدي الحضري المعتق ، فاذا بالاهداف تغزو مرمانا نحن ، جبتك يا اهلي الخرطوم تعيني لقيتك يا اهلي الخرطوم لخبطتني .
+ الدعيع ماذا دهاه ، الدعيع يصعد نحو الهاوية ، فرطنا في روي قلواك ولم نختر بديلاً مقنعاً فيما لو اصيب المعز او قلت مردودات عطائه داخل الخشبات الثلاث ، الدعيع الذي راهنا عليه ، شجعناه ، حفزناه ، هاهو يزرع الخوف في وجداننا ، ويستنفر تقلصات القولون العصبي .
+ ماهو السر في تراجع الدعيع المخيف ، من يكشف اللغز ، في كاوقلي اخطأ ديمبا لكن الدعيع بدلاً من التغطية جعل المالي من خلفه وراشد حمدون اقرب الى مرماه من حبل الوريد ، الدعيع اصبح سؤالاً محيراً ، وثغرة لابد من معالجتها في اقرب فرصة .
+ ترى هل مشاكل الولد مادية ، هل لا يزال ابيض الحصيلة والحصالة منذ تصريحه المثير بعدم استلامه لشيء ، هل يعاني مشكلة مادية ، هل يعاني من ضعف مردود ممرنه السويركي الذي تبدو ايامه في الهلال على حافة النهاية ؟؟؟؟؟
+ الخسارة من اهلي الخرطوم تضاعف معدلات القلق ، واذا اعتبرنا لمشاكل تجمعات المشجعين وروابطهم مع هذه الهزيمة فاننا نخشى من الجهر بالقول ان الهلال مقدم على تحد كبير ، لا نجد فيه شفيعاً غير القول ان اخوان البرنس علمونا على الحضور من رحم الغياب والتوهج من جوف العتمة .
بالامل صبرت قلبي
+ لم يغني الرائع الطيب عبد الله عبثاً بل هو غناها لنا معشر الهلالاب ، بالامل صبرت قلبي وعشت في دنيا الاماني .
+ علينا ان نمسح غمة الاهلي باستيكة الامل ، نهزم الامل فنحيي الامل ، نصالح الجمهور ، ونهيء المناخ الملائم لالتهام دراويش الاسماعيلي الموعودين بالعذاب .
+ مباراة الامل مفترق طرق ، اكثر من عصفور سنصطاده في شباك الامل ، التهيئة النفسية ، ترغيب الجماهير، بث الطمانينة في قلوب العشاق الزرق الميامين ، وما اكثرهم في بلادي .
شداد ....ومذكرة الاتحادات
+ الاتحادات الولائية مسدت حنجرتها بهتاف ملح وهي تنادي الوزير للاستجابة لها باجتراح استثناء يمكن الدكتور كمال شداد من قيادة الكرة السودانية لدورة قائمة .
+ حالنا مع كمال شداد في ظل انعدام البديل الجاهز تصوره بجلاء المقولة الشعبية السائرة ، لا بريدك لا بحمل بلاك .
+ ليس شداد هو الامثل لكن اوضاعنا الكروية العوجاء في ظل تنامي نفوذ القمة ومحاولاتها المتناسلة لسنسرة القوانين والالتفاف عليها تصيح بصوت عالي ا نوا شداداااااااه .
ليه كده يا صلاح يا اخوي
+ صلاح ادريس الذي لم يتعود على الاوضاع الهادئة المعافاة في اوساط الهلال ، والذي قال بحسب الزميل العزيز خالد ابوشيبة ان الازرق ينتصر في اجواء الصراع ، بث مرة اخرى روح التجادل والشقاق وهو يحاول يقترح تعديل موعد لقاء الاسماعيلي وزحزحته دون مسوغ مقبول
+ صلاح ادريس ، لم يفهم بعد ان رئاسة الهلال مقتضاها الحكمة ومؤداها فتح رئة ثالثة لاستيعاب هواء الهدوء والاستقرار اللذان هم شرطا النجاح وعلاماتا التفوق .
هتاف اخير
+ صلاح احمد محمد صالح شق عنان الصمت بتصريح مدروس بعناية ومعد سلفاً لجرجرة الاعلام الرياضي لمربع تكرار اسمه ، فقفز فجأة على سطح الاحداث ، مبروك يا ابوصلاح التكتيك الناجح ، بس لو طبقتوا في حكامك وتحكيمك كان احسن ، والا شنو يا اخوي؟؟؟
+ خالص المواساة واصدق التعازي للزميل الاستاذ رمضان احمد السيد في وفاة والده ، سائلين المولى ان يمطر عليه من شآبيب مغفرته وجزيل رضوانه .
+ نقترب رويداً رويداً من لقاء الاسماعيلي المصري في اخطر مباراة تنتظر الازرق في الاستحقاق الافريقي لهذا الموسم ، اما لقاء الامل فقد اقتربت مطالعه ، وما هي الا هنيهة ويصفر الحكم معلناً ابتدار الحوار مع اولاد عطبرة الاشاوس .
+ نقترب بسرعة من الاسماعيلي...وكلما اقترب الوقت تباعدت الشقة وتمددت المساحة بدلاً من ان تضيق ، اقترب اللقاء ، تمضي الايام نحونا وامورنا تسير من سيء الى اسوأ .
+ اهلي الخرطوم استدعيناه لنجرب خططنا ، لنستدعى خطط اللعب ، لنشاهد بروفة الاهداف الزرقاء عشماً في مثيلات لها تنسل من بين يدي الحضري المعتق ، فاذا بالاهداف تغزو مرمانا نحن ، جبتك يا اهلي الخرطوم تعيني لقيتك يا اهلي الخرطوم لخبطتني .
+ الدعيع ماذا دهاه ، الدعيع يصعد نحو الهاوية ، فرطنا في روي قلواك ولم نختر بديلاً مقنعاً فيما لو اصيب المعز او قلت مردودات عطائه داخل الخشبات الثلاث ، الدعيع الذي راهنا عليه ، شجعناه ، حفزناه ، هاهو يزرع الخوف في وجداننا ، ويستنفر تقلصات القولون العصبي .
+ ماهو السر في تراجع الدعيع المخيف ، من يكشف اللغز ، في كاوقلي اخطأ ديمبا لكن الدعيع بدلاً من التغطية جعل المالي من خلفه وراشد حمدون اقرب الى مرماه من حبل الوريد ، الدعيع اصبح سؤالاً محيراً ، وثغرة لابد من معالجتها في اقرب فرصة .
+ ترى هل مشاكل الولد مادية ، هل لا يزال ابيض الحصيلة والحصالة منذ تصريحه المثير بعدم استلامه لشيء ، هل يعاني مشكلة مادية ، هل يعاني من ضعف مردود ممرنه السويركي الذي تبدو ايامه في الهلال على حافة النهاية ؟؟؟؟؟
+ الخسارة من اهلي الخرطوم تضاعف معدلات القلق ، واذا اعتبرنا لمشاكل تجمعات المشجعين وروابطهم مع هذه الهزيمة فاننا نخشى من الجهر بالقول ان الهلال مقدم على تحد كبير ، لا نجد فيه شفيعاً غير القول ان اخوان البرنس علمونا على الحضور من رحم الغياب والتوهج من جوف العتمة .
بالامل صبرت قلبي
+ لم يغني الرائع الطيب عبد الله عبثاً بل هو غناها لنا معشر الهلالاب ، بالامل صبرت قلبي وعشت في دنيا الاماني .
+ علينا ان نمسح غمة الاهلي باستيكة الامل ، نهزم الامل فنحيي الامل ، نصالح الجمهور ، ونهيء المناخ الملائم لالتهام دراويش الاسماعيلي الموعودين بالعذاب .
+ مباراة الامل مفترق طرق ، اكثر من عصفور سنصطاده في شباك الامل ، التهيئة النفسية ، ترغيب الجماهير، بث الطمانينة في قلوب العشاق الزرق الميامين ، وما اكثرهم في بلادي .
شداد ....ومذكرة الاتحادات
+ الاتحادات الولائية مسدت حنجرتها بهتاف ملح وهي تنادي الوزير للاستجابة لها باجتراح استثناء يمكن الدكتور كمال شداد من قيادة الكرة السودانية لدورة قائمة .
+ حالنا مع كمال شداد في ظل انعدام البديل الجاهز تصوره بجلاء المقولة الشعبية السائرة ، لا بريدك لا بحمل بلاك .
+ ليس شداد هو الامثل لكن اوضاعنا الكروية العوجاء في ظل تنامي نفوذ القمة ومحاولاتها المتناسلة لسنسرة القوانين والالتفاف عليها تصيح بصوت عالي ا نوا شداداااااااه .
ليه كده يا صلاح يا اخوي
+ صلاح ادريس الذي لم يتعود على الاوضاع الهادئة المعافاة في اوساط الهلال ، والذي قال بحسب الزميل العزيز خالد ابوشيبة ان الازرق ينتصر في اجواء الصراع ، بث مرة اخرى روح التجادل والشقاق وهو يحاول يقترح تعديل موعد لقاء الاسماعيلي وزحزحته دون مسوغ مقبول
+ صلاح ادريس ، لم يفهم بعد ان رئاسة الهلال مقتضاها الحكمة ومؤداها فتح رئة ثالثة لاستيعاب هواء الهدوء والاستقرار اللذان هم شرطا النجاح وعلاماتا التفوق .
هتاف اخير
+ صلاح احمد محمد صالح شق عنان الصمت بتصريح مدروس بعناية ومعد سلفاً لجرجرة الاعلام الرياضي لمربع تكرار اسمه ، فقفز فجأة على سطح الاحداث ، مبروك يا ابوصلاح التكتيك الناجح ، بس لو طبقتوا في حكامك وتحكيمك كان احسن ، والا شنو يا اخوي؟؟؟
+ خالص المواساة واصدق التعازي للزميل الاستاذ رمضان احمد السيد في وفاة والده ، سائلين المولى ان يمطر عليه من شآبيب مغفرته وجزيل رضوانه .
