CENTER]كفر و وتر تحتفل بالمقال رقم 1000 للزميل علم الدين هاشم[/CENTER]
مرسى رياضي
مصطفى حسين
إلى متى مع مازدا وسيدا (الأحمر)!
أضحى صبر جماهيرنا الرياضية يسير في إتجاه النفاد، بعد الإخفاقات المتتالية للصقور تحت قيادة مازدا وسيدا (الأحمر)، والتي كان آخرها خسارة أمس الرباعية المؤلمة من غانا في التصفيات العالمية، إذ أهدر منتخبنا آخر فرصة لتبييض وجهه في هذه البطولة التي خسرنا تأهلها بسبب مازدا ومعتصم جعفر بسبب أخطائهم الفنية والإدارية الكارثية.
تعرض منتخبنا إلى انتكاسة فظيعة، خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث إبتدأت بالفشل في نهائيات كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين فى الجابون وغينيا الاستوائية 2012م والتي فازت بها زامبيا، وتوسعت رقعة الإخفاق خلال التصفيات المؤهلة إلى نهائيات الأمم الأفريقية التي نظمت في جنوب إفريقيا 2013م، وفازت بها نيجيريا، والتي ودعها الصقور من أدوارها النهائية، ولكن أمام منتخب متواضع فنيا هو الجارة أثيوبيا.
وامتد الرسوب ليجر خيبة الفشل الأخيرة، في تصفيات القارة المؤهلة لمونديال البرازيل2014م، قبل انطلاق المرحلة النهائية من تلك التصفيات التي كنا نشارك فيها باستمرار في العقدين الأخيرين.
دوى وقع الخروج المصنوع إداريا وفنيا، من المنافسة على التصفيات النهائية على كأس العالم بالبرازيل داخل أنفس الجماهير بأصوات مرتفعة، ولامس مشاعرهم بصورة مضاعفة داخل إستاد بابا يارا بمدينة كوماسي ثاني أكبر المدن الغانية.
لم يكن إبعاد مازدا أو استقالته كقائد فني لمنتخب الصقور حلاً يجنب الصقور سخط جماهيره التي تعالت أصواتها بعد الخسارة الغانية ومن قبلها الإثيوبية، مطالبة برحيله وهو يدير المنتخب لأكثر من عشر أعوام متواصلة دون نجاحات تذكر سوى اجتهادات اللاعبين التي اصطدمت ببعض المنتخبات الضعيفة ووصلنا للنجاحات التي تغنينا بها في الخمس ممواسم الأخيرة.
إلى جانب اتهام مازدا مسؤولاً عن الإخفاق، فإن اتهامات أخرى تحمّل المسؤولية لكابتن المريخ هيثم مصطفى كقوة زعزعت استقرار اللاعبين، وذلكح بسبب مشاكله الكثيرة في المنتخب، وكان آخرها خصامه لنجوم الهلال قبل (ديربي) القمة الأخير وبعد نهايته وخلا معسكر الصقور لأداء هذه المباراة ما عدا (عمر بخي) طبعا، حيث رفض سيدا (الأحمر) إلقاء تحية الإسلام لزملائه سابقا في الهلال، وجنوده في صقور الجديان.
علم والألف مقالة في كفر و وتر
تحتفل صحيفتكم (كفر و وتر) اليوم بوصول الأستاذ القامة علم الدين هاشم الكاتب الأحمر المعروف لمقالته الألف في الصحيفة، ونتمنى له دوام المواصلة والتحبير المفيد لرياضتنا حتى تخرج من قبوتها ووهدتها التي طالت.
وأثبت علم الدين هاشم، أنه كاتب كبير يحتذى به، خاصة في طريقة أسلوبه السلسة والمتوازنة في تناول الموضوعات الرياضية بعيدا عن هوس الإساءات والصراعات، وذلك بالرغم من تدوينه لها مؤخرا ورقيا في صحيفة حمراااااااااااااء فاقع لونها، حيث يتناول (الرجل) قضايا الهلال قبل قضايا المريخ، منبها للأخطاء الكبيرة التي يقع فيها الإداريون أمثال البرير الظالم، بالإضافة لنجوم الفريق خاصة في المباريات الدولية.
هذا التناول المحايد لعلم هو أنموذج جديد فى الشئون الرياضة في السودان، وهو كما أكدت إضافة كبيرة لإزالة التعصب وقوقعة الصحفي في فلك (هلال ريخ) كما يفعل بعض الكبار الذين يعتبرون قدوة لنا وللجيل الصحفي الجديد.
مرسى رياضي
مصطفى حسين
إلى متى مع مازدا وسيدا (الأحمر)!
أضحى صبر جماهيرنا الرياضية يسير في إتجاه النفاد، بعد الإخفاقات المتتالية للصقور تحت قيادة مازدا وسيدا (الأحمر)، والتي كان آخرها خسارة أمس الرباعية المؤلمة من غانا في التصفيات العالمية، إذ أهدر منتخبنا آخر فرصة لتبييض وجهه في هذه البطولة التي خسرنا تأهلها بسبب مازدا ومعتصم جعفر بسبب أخطائهم الفنية والإدارية الكارثية.
تعرض منتخبنا إلى انتكاسة فظيعة، خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث إبتدأت بالفشل في نهائيات كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين فى الجابون وغينيا الاستوائية 2012م والتي فازت بها زامبيا، وتوسعت رقعة الإخفاق خلال التصفيات المؤهلة إلى نهائيات الأمم الأفريقية التي نظمت في جنوب إفريقيا 2013م، وفازت بها نيجيريا، والتي ودعها الصقور من أدوارها النهائية، ولكن أمام منتخب متواضع فنيا هو الجارة أثيوبيا.
وامتد الرسوب ليجر خيبة الفشل الأخيرة، في تصفيات القارة المؤهلة لمونديال البرازيل2014م، قبل انطلاق المرحلة النهائية من تلك التصفيات التي كنا نشارك فيها باستمرار في العقدين الأخيرين.
دوى وقع الخروج المصنوع إداريا وفنيا، من المنافسة على التصفيات النهائية على كأس العالم بالبرازيل داخل أنفس الجماهير بأصوات مرتفعة، ولامس مشاعرهم بصورة مضاعفة داخل إستاد بابا يارا بمدينة كوماسي ثاني أكبر المدن الغانية.
لم يكن إبعاد مازدا أو استقالته كقائد فني لمنتخب الصقور حلاً يجنب الصقور سخط جماهيره التي تعالت أصواتها بعد الخسارة الغانية ومن قبلها الإثيوبية، مطالبة برحيله وهو يدير المنتخب لأكثر من عشر أعوام متواصلة دون نجاحات تذكر سوى اجتهادات اللاعبين التي اصطدمت ببعض المنتخبات الضعيفة ووصلنا للنجاحات التي تغنينا بها في الخمس ممواسم الأخيرة.
إلى جانب اتهام مازدا مسؤولاً عن الإخفاق، فإن اتهامات أخرى تحمّل المسؤولية لكابتن المريخ هيثم مصطفى كقوة زعزعت استقرار اللاعبين، وذلكح بسبب مشاكله الكثيرة في المنتخب، وكان آخرها خصامه لنجوم الهلال قبل (ديربي) القمة الأخير وبعد نهايته وخلا معسكر الصقور لأداء هذه المباراة ما عدا (عمر بخي) طبعا، حيث رفض سيدا (الأحمر) إلقاء تحية الإسلام لزملائه سابقا في الهلال، وجنوده في صقور الجديان.
علم والألف مقالة في كفر و وتر
تحتفل صحيفتكم (كفر و وتر) اليوم بوصول الأستاذ القامة علم الدين هاشم الكاتب الأحمر المعروف لمقالته الألف في الصحيفة، ونتمنى له دوام المواصلة والتحبير المفيد لرياضتنا حتى تخرج من قبوتها ووهدتها التي طالت.
وأثبت علم الدين هاشم، أنه كاتب كبير يحتذى به، خاصة في طريقة أسلوبه السلسة والمتوازنة في تناول الموضوعات الرياضية بعيدا عن هوس الإساءات والصراعات، وذلك بالرغم من تدوينه لها مؤخرا ورقيا في صحيفة حمراااااااااااااء فاقع لونها، حيث يتناول (الرجل) قضايا الهلال قبل قضايا المريخ، منبها للأخطاء الكبيرة التي يقع فيها الإداريون أمثال البرير الظالم، بالإضافة لنجوم الفريق خاصة في المباريات الدولية.
هذا التناول المحايد لعلم هو أنموذج جديد فى الشئون الرياضة في السودان، وهو كما أكدت إضافة كبيرة لإزالة التعصب وقوقعة الصحفي في فلك (هلال ريخ) كما يفعل بعض الكبار الذين يعتبرون قدوة لنا وللجيل الصحفي الجديد.
