فضضفة
عبد السلام القراي
أستاذ .... أستاذ ... يا تيتاوي ...
ما عليك شي أستاذي الكبير مُحي الدين تيتاوي ... من منَا لا يعرف الأستاذ العلامة مُحي الدين تيتاوي فكانت له صولات وجولات في مجال الصحافة والإعلام ... تاريخ الأستاذ تيتاوي في بلاط صاحبة الجلالة الصحافة ذاخر بالإنجازات والبطولات ... ساهم أستاذنا الجليل تيتاوي في تأسيس الكثير من الإٌصدارات الصحفية والتي نجحت بفضل لمساته السحرية واطروحاته الجريئة في شتى المجالات التي تهم الوطن والمواطنين ... صاحب الفضفضة ممن نالوا شرف الإستفادة من مدرسته عبر جريدة الأسبوع الغراء فكان نِعم الأستاذ الذي يوجه تلاميذه نحو آفاق أوسع وارحب في فضاءات السُلطة الرابعة التي تحولت اليوم إلى سلطة بفتح السين ...!! لم تتوقف مسيرة أستاذنا الكبير تيتاوي في مداعبة القلم فها هو يساهم بفكره المستنير عبر جريدة الإنتباهة .. لكن مسيرة الأستاذ الجليل تيتاوي الصحفية الحافلة بالإنجازات كما ذكرت في بداية الفضفضة لا يمكن بأيَ حال من الأحوال ( خدشها ) من خلال عودة الأستاذ الجليل تيتاوي للرياضة وتحديداً كرة القدم عبر بوابة الهلال الكيان العظيم ... والأستاذ تيتاوي يدافع عن عشقه الهلال العملاق الذي هوى هناك سؤال يفرض نفسه بشدة : هل يحتاج الهلال حبيب الملايين لأطروحات الأستاذ تيتاوي ؟! أستاذي الكبير تيتاوي ( أترك ما تبقى من الهلال ) لتلاميذك في الصحف الهلالية ( الأسياد ) ..!! يا حليل الهلال ليس له وجيع ... يبدو أن الأستاذ تيتاوي سيكون أحد الوجعاء .....صاحب الفضفضة وهلالاب كُثر لا يعجبهم حال الهلال فآثروا الإبتعاد .... لأن الجو العام في دوائر الهلال والهلالاب ( لا يُبشِر ) بخير فمن باب أولى أن يبتعد الهلالي الكبير تيتاوي من أجل الهلال ... فلا يعقل أن يتعرض الهلالاب الخُلصاء أمثال الأستاذ تيتاوي للمضائقة من شرذمة لا تعرف قيمة الهلال العظيم ... أستاذي أطروحات الزملاء الهلالاب تخصم من مكانة الهلال الكثير والتي بناها عظماء الهلال .... يا حليل عظماء الهلال ... أين عقلاء الهلال ؟ فالهلال لم يعد الهلال .... من أتى هؤلاء ليتحكموا في مصير الهلال ..؟!! لأن الحال من بعضه فالمريخ الكوكب الأحمر لم يعد وهاجاً .... ضاعت هيبة العملاقين الأزرق والأحمر وأصبح عشاقهما يتحسرون على زمنهما الجميل ... الهلال والمريخ والمريخ والهلال أنصارهما وتحديداً ما يسمى بإعلام الهلال والمريخ ساهم في التقليل من قدرهما وشأنهما .... فأصحنا نشاهد أشباه الهلال والمريخ ...!! يبدو أن الإنحطاط ضرب كل أوجه الحياة في بلدي المنكوب وحتى الرياضة أخذت نصيبها ...! أصحوا يا ناس الرياضة فالرياضة فروسية وتنافس شريف ومعاني نبيلة .... يا عالم يا هووووووو خلوا أخلاقكم رياضية .... وكفى يا أستاذي تيتاوي فقضايا الوطن في حوجة ماسة لجهودك .... معاناة المواطنين ارتفعت معدلاتها يا أستاذ تيتاوي .... ونقول للجميع حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا .... وليس كفى ..... للتواصل مع الفضفضة 0905689108 ... قال هلال قال ....
عبد السلام القراي
أستاذ .... أستاذ ... يا تيتاوي ...
ما عليك شي أستاذي الكبير مُحي الدين تيتاوي ... من منَا لا يعرف الأستاذ العلامة مُحي الدين تيتاوي فكانت له صولات وجولات في مجال الصحافة والإعلام ... تاريخ الأستاذ تيتاوي في بلاط صاحبة الجلالة الصحافة ذاخر بالإنجازات والبطولات ... ساهم أستاذنا الجليل تيتاوي في تأسيس الكثير من الإٌصدارات الصحفية والتي نجحت بفضل لمساته السحرية واطروحاته الجريئة في شتى المجالات التي تهم الوطن والمواطنين ... صاحب الفضفضة ممن نالوا شرف الإستفادة من مدرسته عبر جريدة الأسبوع الغراء فكان نِعم الأستاذ الذي يوجه تلاميذه نحو آفاق أوسع وارحب في فضاءات السُلطة الرابعة التي تحولت اليوم إلى سلطة بفتح السين ...!! لم تتوقف مسيرة أستاذنا الكبير تيتاوي في مداعبة القلم فها هو يساهم بفكره المستنير عبر جريدة الإنتباهة .. لكن مسيرة الأستاذ الجليل تيتاوي الصحفية الحافلة بالإنجازات كما ذكرت في بداية الفضفضة لا يمكن بأيَ حال من الأحوال ( خدشها ) من خلال عودة الأستاذ الجليل تيتاوي للرياضة وتحديداً كرة القدم عبر بوابة الهلال الكيان العظيم ... والأستاذ تيتاوي يدافع عن عشقه الهلال العملاق الذي هوى هناك سؤال يفرض نفسه بشدة : هل يحتاج الهلال حبيب الملايين لأطروحات الأستاذ تيتاوي ؟! أستاذي الكبير تيتاوي ( أترك ما تبقى من الهلال ) لتلاميذك في الصحف الهلالية ( الأسياد ) ..!! يا حليل الهلال ليس له وجيع ... يبدو أن الأستاذ تيتاوي سيكون أحد الوجعاء .....صاحب الفضفضة وهلالاب كُثر لا يعجبهم حال الهلال فآثروا الإبتعاد .... لأن الجو العام في دوائر الهلال والهلالاب ( لا يُبشِر ) بخير فمن باب أولى أن يبتعد الهلالي الكبير تيتاوي من أجل الهلال ... فلا يعقل أن يتعرض الهلالاب الخُلصاء أمثال الأستاذ تيتاوي للمضائقة من شرذمة لا تعرف قيمة الهلال العظيم ... أستاذي أطروحات الزملاء الهلالاب تخصم من مكانة الهلال الكثير والتي بناها عظماء الهلال .... يا حليل عظماء الهلال ... أين عقلاء الهلال ؟ فالهلال لم يعد الهلال .... من أتى هؤلاء ليتحكموا في مصير الهلال ..؟!! لأن الحال من بعضه فالمريخ الكوكب الأحمر لم يعد وهاجاً .... ضاعت هيبة العملاقين الأزرق والأحمر وأصبح عشاقهما يتحسرون على زمنهما الجميل ... الهلال والمريخ والمريخ والهلال أنصارهما وتحديداً ما يسمى بإعلام الهلال والمريخ ساهم في التقليل من قدرهما وشأنهما .... فأصحنا نشاهد أشباه الهلال والمريخ ...!! يبدو أن الإنحطاط ضرب كل أوجه الحياة في بلدي المنكوب وحتى الرياضة أخذت نصيبها ...! أصحوا يا ناس الرياضة فالرياضة فروسية وتنافس شريف ومعاني نبيلة .... يا عالم يا هووووووو خلوا أخلاقكم رياضية .... وكفى يا أستاذي تيتاوي فقضايا الوطن في حوجة ماسة لجهودك .... معاناة المواطنين ارتفعت معدلاتها يا أستاذ تيتاوي .... ونقول للجميع حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا .... وليس كفى ..... للتواصل مع الفضفضة 0905689108 ... قال هلال قال ....
