فضضفة
عبد السلام القراي
معتمد الخرطوم في حضرة القراري
كم هو رائع وجميل أن يهتم أهلنا ( القراري ) بشجرة نسبهم والأروع أن يحرص نفر كريم على توثيق إرث أجدادنا القراري الذين تزوَدوا من موائد القرآن .. عمل بهذا الحجم والأهمية كان من الطبيعي أن ترتفع بعض الأصوات ( مُعارضة ) .! لكن ورغم النقد الجارح في كثير من الأحيان عزيمة الرجال بقيادة الشيخ عبيد محمد علي لم تفتر بل واصلوا المسيرة حتى اكتملت الصورة عبر كتابِ يٌجسِد عظمة أجدادنا القراري وسيرتهم العطرة ... لأنهم حفدة أجدادنا العظماء القراري نفضوا الغبار عن معدنهم الأصيل ملبين نداء الواجب نحو توثيق إرث الأجداد والآباء فكانوا نعم العون والسند للشيخ الجليل عبيد محمد علي وصحبه الكرام للإسهام في عمليتي التعديل والتنقيح ... في ليلة تدشين الكتاب ومن داخل منزل الشهيد الدكتور مجذوب الخليفة له الرحمة والمغفرة توحدت الآراء حول تحقيق المزيد من التجويد حتى تخرج الطبعة الثالثة من نسب القراري والخواويض متكملة الصورة ... اللواء عمر نمر معتمد الخرطوم أبت نفسه إلا أن يشارك القراري والخواويض فرحتهم بتدشين الإصدارة التاريخية عن نسب القراري فكانت كلماته رغم بساطتها تعبَر بعمق عن إنسانية القراري ممثلة في شخص الدكتور الشهيد الإنسان مجذوب الخليفة سليل عائلة القراري فالدكتور الإنسان مجذوب الخليفة على حد تعبير سعادة اللواء نمر يمثل امتداداًَ طبيعياً لأجداد القراري الذين وضعوا اللبنات الأولى لبنيان قوي وراسخ في الوجدان .... تعطَلت لغة الكلام عند اللواء نمر وهو يتحدث عن مآثر ومناقب الدكتور الإنسان مجذوب الخليفة .. شكرا سعادة اللواء نمر أعطيت ما استبقيت شيئا ... الأستاذة مشاعر أحمد الأمين الدولب وزيرة التنمية الإجتماعية بولاية الخرطوم عبَرت عن مشاعرها عن أجدادها القراري بكلمات معتقة بعبق التاريخ مؤمنة أي الأستاذة مشاعر بالدور الذي يلعبه الإرث الإنساني الأصيل في صنع المجد والسؤدد للشعوب ... برافو الأستاذة مشاعر .... شبلا ( الأسدين الشهيدين مجذوب والخواض ) محمد مجذوب الخليفة وهاشم الخواض الخليفة أبدعا في الترحيب بالضيوف الكرام فكانت بحق لفتة بارعة منهما تستحق التقدير والإحترام ... برافو هاشم وبرافو محمد ... التحية والتقدير للإخوة قراري أم دوم بقيادة الدكتور الشيخ الأمين ... ونحن نتحدث عن الشيخ عبيد محمد علي صاحب المبادرة الطيَبة تعجز كلمات الشكر والثناء أن توفيه حقه فكانت ثمرة جهده إصدارة تحكي عظمته وعظمة أجدادنا القراري .... فضفضة خاصة .... الأخ الأكبر عثمان الشيخ الخواض محمد عشرة لك العتبى حتى ترضى ... فصاحب الفضفضة ( القراوي ) من جهة أمه وأبيه ينتقد حرصاً منه على تجويد الأداء فيما يتعلق بشجرة القراري ... وما ذكرته يا عزيزي عثمان أمَن عليه كل الحاضرين في حفل التدشين والدليل على ذلك المداخلات التي تؤكد أن هناك بعض المعلومات التي سقطت ... وكما يقول مؤلف الكتاب الكمال لله وحده ... عزيزي عثمان خلي روحك رياضية ... وكفى ... التحية والتقدير لكل من ساهم في إخراج هذا العمل الجليل وعلى رأسهم الأخ عثمان الشيخ والأمين عبد الله وعبد اللطيف القراي وأحمد عبد السلام العبيد والحاجة المرحومة أم الحسنين الأمين عبد الله ومحمد عبيد محمد علي ومعاوية عبيد والقائمة تطول ... المعذرة لمن فاتني أن أذكره ... ... كتاب نسب أجدادنا يقودني للحديث عن الحالة الصعبة التي وصل إليها وطن هؤلاء العمالقة ... فديم القراي وطيبة الخواض تعانيان التهميش فوضعهما لا يليق بمكانة أجدادنا أهل القرآن ... صحوا النوم يا حفدة الرجال العظماء فديم القراي وطيبة الخواض تستنجد بكما فهل من مجيب ؟! نأمل ذلك ... في فضفضة سابقة كنبت ديم القراي في محنة وطيبة الخواض كذلك ... ياهؤلاء وهؤلاء حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا .... وليس كفى ... برافو ... برافو صاحب الرقم الخاص ....
عبد السلام القراي
معتمد الخرطوم في حضرة القراري
كم هو رائع وجميل أن يهتم أهلنا ( القراري ) بشجرة نسبهم والأروع أن يحرص نفر كريم على توثيق إرث أجدادنا القراري الذين تزوَدوا من موائد القرآن .. عمل بهذا الحجم والأهمية كان من الطبيعي أن ترتفع بعض الأصوات ( مُعارضة ) .! لكن ورغم النقد الجارح في كثير من الأحيان عزيمة الرجال بقيادة الشيخ عبيد محمد علي لم تفتر بل واصلوا المسيرة حتى اكتملت الصورة عبر كتابِ يٌجسِد عظمة أجدادنا القراري وسيرتهم العطرة ... لأنهم حفدة أجدادنا العظماء القراري نفضوا الغبار عن معدنهم الأصيل ملبين نداء الواجب نحو توثيق إرث الأجداد والآباء فكانوا نعم العون والسند للشيخ الجليل عبيد محمد علي وصحبه الكرام للإسهام في عمليتي التعديل والتنقيح ... في ليلة تدشين الكتاب ومن داخل منزل الشهيد الدكتور مجذوب الخليفة له الرحمة والمغفرة توحدت الآراء حول تحقيق المزيد من التجويد حتى تخرج الطبعة الثالثة من نسب القراري والخواويض متكملة الصورة ... اللواء عمر نمر معتمد الخرطوم أبت نفسه إلا أن يشارك القراري والخواويض فرحتهم بتدشين الإصدارة التاريخية عن نسب القراري فكانت كلماته رغم بساطتها تعبَر بعمق عن إنسانية القراري ممثلة في شخص الدكتور الشهيد الإنسان مجذوب الخليفة سليل عائلة القراري فالدكتور الإنسان مجذوب الخليفة على حد تعبير سعادة اللواء نمر يمثل امتداداًَ طبيعياً لأجداد القراري الذين وضعوا اللبنات الأولى لبنيان قوي وراسخ في الوجدان .... تعطَلت لغة الكلام عند اللواء نمر وهو يتحدث عن مآثر ومناقب الدكتور الإنسان مجذوب الخليفة .. شكرا سعادة اللواء نمر أعطيت ما استبقيت شيئا ... الأستاذة مشاعر أحمد الأمين الدولب وزيرة التنمية الإجتماعية بولاية الخرطوم عبَرت عن مشاعرها عن أجدادها القراري بكلمات معتقة بعبق التاريخ مؤمنة أي الأستاذة مشاعر بالدور الذي يلعبه الإرث الإنساني الأصيل في صنع المجد والسؤدد للشعوب ... برافو الأستاذة مشاعر .... شبلا ( الأسدين الشهيدين مجذوب والخواض ) محمد مجذوب الخليفة وهاشم الخواض الخليفة أبدعا في الترحيب بالضيوف الكرام فكانت بحق لفتة بارعة منهما تستحق التقدير والإحترام ... برافو هاشم وبرافو محمد ... التحية والتقدير للإخوة قراري أم دوم بقيادة الدكتور الشيخ الأمين ... ونحن نتحدث عن الشيخ عبيد محمد علي صاحب المبادرة الطيَبة تعجز كلمات الشكر والثناء أن توفيه حقه فكانت ثمرة جهده إصدارة تحكي عظمته وعظمة أجدادنا القراري .... فضفضة خاصة .... الأخ الأكبر عثمان الشيخ الخواض محمد عشرة لك العتبى حتى ترضى ... فصاحب الفضفضة ( القراوي ) من جهة أمه وأبيه ينتقد حرصاً منه على تجويد الأداء فيما يتعلق بشجرة القراري ... وما ذكرته يا عزيزي عثمان أمَن عليه كل الحاضرين في حفل التدشين والدليل على ذلك المداخلات التي تؤكد أن هناك بعض المعلومات التي سقطت ... وكما يقول مؤلف الكتاب الكمال لله وحده ... عزيزي عثمان خلي روحك رياضية ... وكفى ... التحية والتقدير لكل من ساهم في إخراج هذا العمل الجليل وعلى رأسهم الأخ عثمان الشيخ والأمين عبد الله وعبد اللطيف القراي وأحمد عبد السلام العبيد والحاجة المرحومة أم الحسنين الأمين عبد الله ومحمد عبيد محمد علي ومعاوية عبيد والقائمة تطول ... المعذرة لمن فاتني أن أذكره ... ... كتاب نسب أجدادنا يقودني للحديث عن الحالة الصعبة التي وصل إليها وطن هؤلاء العمالقة ... فديم القراي وطيبة الخواض تعانيان التهميش فوضعهما لا يليق بمكانة أجدادنا أهل القرآن ... صحوا النوم يا حفدة الرجال العظماء فديم القراي وطيبة الخواض تستنجد بكما فهل من مجيب ؟! نأمل ذلك ... في فضفضة سابقة كنبت ديم القراي في محنة وطيبة الخواض كذلك ... ياهؤلاء وهؤلاء حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا .... وليس كفى ... برافو ... برافو صاحب الرقم الخاص ....
