أشرعة العشم / مجدي دمباوي
الحوار .. المنقذ للحياة !!
× كلنا على يقين ان أحاسيس السعادة والحزن والغضب من الأحاسيس الطبيعية
والمألوفة وهى جزء هام من الحياة اليومية وكل فرد منا يمر بأوقات من
السعادة وأوقات من الحزن وبالطبع هناك احاسيس غير مالوفة مثل الهوس
والاكتئاب وهى من الامرض والعياذ بالله حيث يعانى المصابون من تقلبات
بالمزاج لا تتناسب مطلقا مع إحداث الحياة العادية وهذه التقلبات المزاجية
تؤثر على أفكارهم وأحاسيسهم وصحتهم الجسمانية وتصرفاتهم ويطلق على هذا
المرض علميا (الاضطراب) لأن المزاج فيه يتأرجح ما بين نوبات المرح حد
الهوس ومابين التنشنة حد الاكتئاب وان كانت هناك مقولة مفادها .. اذا
بليتم فاستتروا .. فللاسف الشديد بعض كتاب (عالم السموم) الذين يعانون من
حالات الهوس والاكتئاب يفضحون نفسهم التى تأبى الا ان تظهر امراضهم
الظاهرة مثل السمنة والتكرش والنحافة حد التلاشي ، وامراضهم الباطنة مثل
الحقد والغل وبالطبع كل هذه آثار جانبية لمرض الاضطراب الذى اثر على
صحتهم واحاسيسهم كيف لا وهم مبهورون بالبرير لدرجة الهوس وحاقدون على
البرنس لدرجة الاكتئاب وبين هذا وذاك تخرج كتاباتهم مضطربة واقوالهم
متضاربة وبالعودة الى الوراء قليلا تجدهم اكثر من ناصر البرنس وامتدحه
وكاد ان ينصب له التماثيل على الورق وبالمقابل انتقدوا البرير واوسعوه
ضربا بالكلام الجارح والعبارات المشينة وبالتاكيد هم معذورون فيما ذهبوا
اليه طالما انهم يعانون من مرض الاضطراب .. والمرض بيتداوى كعبة
الاندراوة !!
× ان كانت هناك ادوية منقذة للحياة تستخدم في حالات الانعاش القلبي
والرئوي فقد كان حوار القائد البرنس هيثم مصطفى على صفحات الزميلة (حبيب
البلد) بمثابة الحوار المنقذ لحياة كتاب عالم السموم الذين تمور صدورهم
بالاحقاد وتكاد قلوبهم تتوقف عن النبض ورئاهم تتعطل عن التنفس كيف لا وقد
خرج عليهم البرنس بحوار موضوعي يهدف لكشف الحقائق ووضع النقاط فوق الحروف
مما جعلهم يفرغون سمومهم بشكل جماعي وبزفرات متفق عليها وكانهم كانوا
ينتظرون المنقذ ليشفي صدورهم من الضغائن والغل والحسد .. واصبر على غيظ
الحسود فناره ترمي حشاه بالعذاب الخالد !!
× لم نستغرب الحملة الهوجاء التى اعلنتها عالم السموم على القائد البرنس
ليس لذنب جناه وانما عقابا وتشفيا من كشفه للحقيقة في الوقت المناسب او
الوقت الذى كانت تتاهب فيه مليشيا البرير لاحداث المزيد من الدمار في
الكيان الازرق الذى تصدع من كل جنباته وانتهكت مورثاته وقيمه واخلاقه ،
ولوثت الايادي الآثمة وجهه الصبوح وتاريخه الناصع كيف لا وقد مورست فيه
سياسة الاقصاء باخبث السيناريوهات وتطاولت عليه الالسن الزفرة باقبح
العبارات والاساءات وتحول بين ليلة وضحاها من ناد للتربية البدنية الى
فلوجة تنضح بتصفية الحسابات واللكم والشتم .. والسفيه نبذ الباشا !!
× لا غرو ان تبدل موقف الكاتب المتورم من الحقد تجاه القائد البرنس
وتوعده بتنفيذ القرارات الصعبه ولوح بشطبه ولا عجب ان جسد مقولة من لا
يملك قوته لا يملك ارادته فتقديم فروض الولاء لولي نعمته البرير يحتم
عليه التخلي عن صديق العمر وبيعه بحفنة دنانير تعينه على متطالبات شهوتي
البطن والفرج .. والمشتهي الحنيطير يطير !!
× حاول المفكراتي الكتكوت المقارنة بين وليام غالاس وهيثم مصطفى في
محاولة للتقليل من قدر القائد البرنس لكنه تناسى انه يقلل من شان نفسه
ويتاقزم في نظر الاهلة اكثر مما هو متأقزم بل اثبت صحة ماقاله عدو الامس
صديق اليوم في حقه عندما وصفه بفتى الانترنت وهاهو يمارس هوايته العالمية
بمقارنة غير متكافئة بل تتنافى مع الواقع السوداني كما يتنافى غبائه مع
ادعائه للتفكير .. واللبيب بالاشارة يفهم !!
× آخر عشم
انت غرامى عارفو غرام محراب وراهب
غرامي اخترتو مذهب من اسمى المذاهب
ينور لى طريقى .. ويفتح لى مواهب
اشوف املى فى جزيرة وحبك لي قارب
الحوار .. المنقذ للحياة !!
× كلنا على يقين ان أحاسيس السعادة والحزن والغضب من الأحاسيس الطبيعية
والمألوفة وهى جزء هام من الحياة اليومية وكل فرد منا يمر بأوقات من
السعادة وأوقات من الحزن وبالطبع هناك احاسيس غير مالوفة مثل الهوس
والاكتئاب وهى من الامرض والعياذ بالله حيث يعانى المصابون من تقلبات
بالمزاج لا تتناسب مطلقا مع إحداث الحياة العادية وهذه التقلبات المزاجية
تؤثر على أفكارهم وأحاسيسهم وصحتهم الجسمانية وتصرفاتهم ويطلق على هذا
المرض علميا (الاضطراب) لأن المزاج فيه يتأرجح ما بين نوبات المرح حد
الهوس ومابين التنشنة حد الاكتئاب وان كانت هناك مقولة مفادها .. اذا
بليتم فاستتروا .. فللاسف الشديد بعض كتاب (عالم السموم) الذين يعانون من
حالات الهوس والاكتئاب يفضحون نفسهم التى تأبى الا ان تظهر امراضهم
الظاهرة مثل السمنة والتكرش والنحافة حد التلاشي ، وامراضهم الباطنة مثل
الحقد والغل وبالطبع كل هذه آثار جانبية لمرض الاضطراب الذى اثر على
صحتهم واحاسيسهم كيف لا وهم مبهورون بالبرير لدرجة الهوس وحاقدون على
البرنس لدرجة الاكتئاب وبين هذا وذاك تخرج كتاباتهم مضطربة واقوالهم
متضاربة وبالعودة الى الوراء قليلا تجدهم اكثر من ناصر البرنس وامتدحه
وكاد ان ينصب له التماثيل على الورق وبالمقابل انتقدوا البرير واوسعوه
ضربا بالكلام الجارح والعبارات المشينة وبالتاكيد هم معذورون فيما ذهبوا
اليه طالما انهم يعانون من مرض الاضطراب .. والمرض بيتداوى كعبة
الاندراوة !!
× ان كانت هناك ادوية منقذة للحياة تستخدم في حالات الانعاش القلبي
والرئوي فقد كان حوار القائد البرنس هيثم مصطفى على صفحات الزميلة (حبيب
البلد) بمثابة الحوار المنقذ لحياة كتاب عالم السموم الذين تمور صدورهم
بالاحقاد وتكاد قلوبهم تتوقف عن النبض ورئاهم تتعطل عن التنفس كيف لا وقد
خرج عليهم البرنس بحوار موضوعي يهدف لكشف الحقائق ووضع النقاط فوق الحروف
مما جعلهم يفرغون سمومهم بشكل جماعي وبزفرات متفق عليها وكانهم كانوا
ينتظرون المنقذ ليشفي صدورهم من الضغائن والغل والحسد .. واصبر على غيظ
الحسود فناره ترمي حشاه بالعذاب الخالد !!
× لم نستغرب الحملة الهوجاء التى اعلنتها عالم السموم على القائد البرنس
ليس لذنب جناه وانما عقابا وتشفيا من كشفه للحقيقة في الوقت المناسب او
الوقت الذى كانت تتاهب فيه مليشيا البرير لاحداث المزيد من الدمار في
الكيان الازرق الذى تصدع من كل جنباته وانتهكت مورثاته وقيمه واخلاقه ،
ولوثت الايادي الآثمة وجهه الصبوح وتاريخه الناصع كيف لا وقد مورست فيه
سياسة الاقصاء باخبث السيناريوهات وتطاولت عليه الالسن الزفرة باقبح
العبارات والاساءات وتحول بين ليلة وضحاها من ناد للتربية البدنية الى
فلوجة تنضح بتصفية الحسابات واللكم والشتم .. والسفيه نبذ الباشا !!
× لا غرو ان تبدل موقف الكاتب المتورم من الحقد تجاه القائد البرنس
وتوعده بتنفيذ القرارات الصعبه ولوح بشطبه ولا عجب ان جسد مقولة من لا
يملك قوته لا يملك ارادته فتقديم فروض الولاء لولي نعمته البرير يحتم
عليه التخلي عن صديق العمر وبيعه بحفنة دنانير تعينه على متطالبات شهوتي
البطن والفرج .. والمشتهي الحنيطير يطير !!
× حاول المفكراتي الكتكوت المقارنة بين وليام غالاس وهيثم مصطفى في
محاولة للتقليل من قدر القائد البرنس لكنه تناسى انه يقلل من شان نفسه
ويتاقزم في نظر الاهلة اكثر مما هو متأقزم بل اثبت صحة ماقاله عدو الامس
صديق اليوم في حقه عندما وصفه بفتى الانترنت وهاهو يمارس هوايته العالمية
بمقارنة غير متكافئة بل تتنافى مع الواقع السوداني كما يتنافى غبائه مع
ادعائه للتفكير .. واللبيب بالاشارة يفهم !!
× آخر عشم
انت غرامى عارفو غرام محراب وراهب
غرامي اخترتو مذهب من اسمى المذاهب
ينور لى طريقى .. ويفتح لى مواهب
اشوف املى فى جزيرة وحبك لي قارب
