كدي خلونا في كورة بكرة
+ الاداء الاعلامي للصحافة الهلالية في الاونة الاخيرة اصبح نهباً للخلافات ومسرحاً للضغائن، بعد ان توزعت الاقلام على اعضاء الادارة ومسيري النشاط الهلالي ، ففي حين يقوم الاخ الصديق ابراهيم عوض بادوار رأس الحربة في التوليفة الاربابية ، ارتحل الزميل علي همشري الى ابيدجان مستغلاً بساط ريح برجاسي سريع النهمة ، وفي الوقت الذي انتظرت منه الجماهير تطمينها على فرقتها واستعداداتها وحالة الاولاد فوجئت بسياط النقد الهمشرية الحارقة تلهب ظهر العمدة سعد وتظهره بموقف عبيط القرية ، الذي لا يفهم شيئاً او يفهم بالمقابل انه من يفهم كل شيء وهو في الحقيقة لا يفهم ولا يسوى أي شيء .
+ واما جماعتي في حبيب البلد فقد حزموا امرهم منذ وقت طويل ورشحوا السيد معتز البرير رئيساً للهلال وشرعوا حتى في اختيار مساعديه وكوكبته ، ثم مضوا يجهزون حكومة الانقاذ البريرية ومازلنا حتى تاريخه في انتظار البيان الاول .
+ عليكم الله ده اسموا كلام يا جماعة؟؟؟ عليكم الله ده وقتوا؟؟؟
+ الهلال مقبل على مباراة من الوزن الثقيل فالفريق العاجي افريكا اسبورت فريق عريق مجرب ومخبور ، كانت له وما تزال صولاته وجولاته في عالم المستديرة، والركون الى نتائجه الاخيرة قد يؤدي الى التراخي في التجهيز له ، وربما تراخي اللاعبون وتهاونهم في بذل العطاء الجاد أمامه مما قد يؤدي الى حدوث عواقب وخيمة .
+ الاندية السودانية تمارس الفرح بواسطة مناديبها في اجراءات القرعة اذا ما كانت مباراة العودة في الداخل ، تسدر في الاغتباط معتمدة على اسطورة فوز الفرق السودانية السهل في ملاعبها وباية نتيجة وهي نظرية ثبت خطلها وهشاشة منطقها ومنطق المعتقدين بها .
+ كم من ناد سوداني اغتبط بمبارة الرد في السودان وتناسى الاهتمام الجاد بمباراة الذهاب فتلقت شباكه هزيمة كبرى خارج البلاد كادت ان تقصيه ، او لم يقاسي الهلال من خسارته المرة امام نساراوا النيجيري المغمور ولم يستطع تخطيه الا بركلات الترجيح بعد مباراة وترت اعصاب جماهيره العريضة وكاد المخضرم شجرابي ان يلفظ انفاسه فيها اثر (خنقة فرح) من هلالابي منتشي بهدف مساوي المنقذ، او لم يصعد الامل متخطياً اتراكو الرواندي بخروج الروح وبركلات ترجيح دراماتيكية لطفت العناية الالهية فيها باعصاب ابناء عطبرة ومنحتهم فوزاً عزيزاً غالياً .
+ الهلال نادي كبير ، له اسمه الشامخ ومكانته العتية ، فلماذا لا نرتفع الى مقامه الجليل ، دعونا من (مبارات) الافراد وتصريحاتهم العجيبة وتقلباتهم المجنونة ، نظرة واحدة الى موقف برجاس وهمشري ، وما جرى بينهم من خلافات وصلت اللحم الحي، تجعلنا نبتعد من رهان الاشخاص ونراهن على الهلال الكيان ، لان الارباب سيمضي والعمدة سيمضي وبرجاس سيمضي، فمن قبلهم مضى الراحل الكبير بابا الهلال الطيب عبد الله فلم تقف المسيرة ولا تأثرت الرحلة القاصدة .
+ خلونا مع مهند ، مع سيدا ، مع ديمبا ، مع البرنس ، لو كانوا بيننا لغمرنا الملعب في التمارين بالحضور المهيب ، لصفقنا لهم ، آزرناهم ، اما والهلال بعيد فاننا لا نملك الا ان ندعوا للاولاد بالنصر المؤزر ، ولاعضاء الادارة الزرقاء بالتوفيق وان يهديء الله سرهم، ويجمع شملهم، ويوحدهم على كلمة سواء تبتغي رفعة الازرق وعلو مكانته العلية .
التعليق في السودان...خبط عشواء
+ فرحنا لقرار ترسية نقل مباريات الممتاز على الفضائية السودانية مفتوحة ومتاحة للناس في الداخل والخارج ، فشكراً لادارة التلفزيون وقطاعها الرياضي بقيادة الاخ الاستاذ رضا مصطفى الشيخ، المتطور المواكب، على هذه الخدمة الراقية .
+ لكننا نرجو من الاخ رضا ان يتم اعادة النظر في معلقي المباريات ، ونظرة استعادية نسترجع فيها الشريط الذي عرض بالامس لمباراة المريخ ونيل الحصاحيصا وبرود المعلق تجاه الاحداث ولغته الضعيفة ومخارجه المرتبكة تغني عن الشرح الكثير .
+ التعليق يا رضا يا اخوي مسألة لديها أسس ومنهجيات مخبورة ومعروفة ، ليست اطلاق (حلاقيم ساكت) والتحدث خبط عشواء وكيفما اتفق ، لابد من شرح الابعاد للمعلق ، لابد من شرح زوايا الصورة ، لا بد من تدريبه لغوياً ومراجعة مخارج حروفه ، واخراجها من مناطقها النطقية من الحلق أو اللسان ، القصة (ما كواريك ساي) يا جماعة .
هتاف اخير
المدرب القدير محمد حسن نقد في طيات تعليقه على مباراة المريخ والنيل قال : اللاعب لعب الكورة ( جب) ، انا غايتو كتبتها كده ما عارفا وقعت ليكم والا لا ، يا كوتش (جب) دي اولاد الزمن ديل ما بعرفوها ، وبعدين مافي ليها اسم علمي احسن من كده ، كدي شوف .
+ الاداء الاعلامي للصحافة الهلالية في الاونة الاخيرة اصبح نهباً للخلافات ومسرحاً للضغائن، بعد ان توزعت الاقلام على اعضاء الادارة ومسيري النشاط الهلالي ، ففي حين يقوم الاخ الصديق ابراهيم عوض بادوار رأس الحربة في التوليفة الاربابية ، ارتحل الزميل علي همشري الى ابيدجان مستغلاً بساط ريح برجاسي سريع النهمة ، وفي الوقت الذي انتظرت منه الجماهير تطمينها على فرقتها واستعداداتها وحالة الاولاد فوجئت بسياط النقد الهمشرية الحارقة تلهب ظهر العمدة سعد وتظهره بموقف عبيط القرية ، الذي لا يفهم شيئاً او يفهم بالمقابل انه من يفهم كل شيء وهو في الحقيقة لا يفهم ولا يسوى أي شيء .
+ واما جماعتي في حبيب البلد فقد حزموا امرهم منذ وقت طويل ورشحوا السيد معتز البرير رئيساً للهلال وشرعوا حتى في اختيار مساعديه وكوكبته ، ثم مضوا يجهزون حكومة الانقاذ البريرية ومازلنا حتى تاريخه في انتظار البيان الاول .
+ عليكم الله ده اسموا كلام يا جماعة؟؟؟ عليكم الله ده وقتوا؟؟؟
+ الهلال مقبل على مباراة من الوزن الثقيل فالفريق العاجي افريكا اسبورت فريق عريق مجرب ومخبور ، كانت له وما تزال صولاته وجولاته في عالم المستديرة، والركون الى نتائجه الاخيرة قد يؤدي الى التراخي في التجهيز له ، وربما تراخي اللاعبون وتهاونهم في بذل العطاء الجاد أمامه مما قد يؤدي الى حدوث عواقب وخيمة .
+ الاندية السودانية تمارس الفرح بواسطة مناديبها في اجراءات القرعة اذا ما كانت مباراة العودة في الداخل ، تسدر في الاغتباط معتمدة على اسطورة فوز الفرق السودانية السهل في ملاعبها وباية نتيجة وهي نظرية ثبت خطلها وهشاشة منطقها ومنطق المعتقدين بها .
+ كم من ناد سوداني اغتبط بمبارة الرد في السودان وتناسى الاهتمام الجاد بمباراة الذهاب فتلقت شباكه هزيمة كبرى خارج البلاد كادت ان تقصيه ، او لم يقاسي الهلال من خسارته المرة امام نساراوا النيجيري المغمور ولم يستطع تخطيه الا بركلات الترجيح بعد مباراة وترت اعصاب جماهيره العريضة وكاد المخضرم شجرابي ان يلفظ انفاسه فيها اثر (خنقة فرح) من هلالابي منتشي بهدف مساوي المنقذ، او لم يصعد الامل متخطياً اتراكو الرواندي بخروج الروح وبركلات ترجيح دراماتيكية لطفت العناية الالهية فيها باعصاب ابناء عطبرة ومنحتهم فوزاً عزيزاً غالياً .
+ الهلال نادي كبير ، له اسمه الشامخ ومكانته العتية ، فلماذا لا نرتفع الى مقامه الجليل ، دعونا من (مبارات) الافراد وتصريحاتهم العجيبة وتقلباتهم المجنونة ، نظرة واحدة الى موقف برجاس وهمشري ، وما جرى بينهم من خلافات وصلت اللحم الحي، تجعلنا نبتعد من رهان الاشخاص ونراهن على الهلال الكيان ، لان الارباب سيمضي والعمدة سيمضي وبرجاس سيمضي، فمن قبلهم مضى الراحل الكبير بابا الهلال الطيب عبد الله فلم تقف المسيرة ولا تأثرت الرحلة القاصدة .
+ خلونا مع مهند ، مع سيدا ، مع ديمبا ، مع البرنس ، لو كانوا بيننا لغمرنا الملعب في التمارين بالحضور المهيب ، لصفقنا لهم ، آزرناهم ، اما والهلال بعيد فاننا لا نملك الا ان ندعوا للاولاد بالنصر المؤزر ، ولاعضاء الادارة الزرقاء بالتوفيق وان يهديء الله سرهم، ويجمع شملهم، ويوحدهم على كلمة سواء تبتغي رفعة الازرق وعلو مكانته العلية .
التعليق في السودان...خبط عشواء
+ فرحنا لقرار ترسية نقل مباريات الممتاز على الفضائية السودانية مفتوحة ومتاحة للناس في الداخل والخارج ، فشكراً لادارة التلفزيون وقطاعها الرياضي بقيادة الاخ الاستاذ رضا مصطفى الشيخ، المتطور المواكب، على هذه الخدمة الراقية .
+ لكننا نرجو من الاخ رضا ان يتم اعادة النظر في معلقي المباريات ، ونظرة استعادية نسترجع فيها الشريط الذي عرض بالامس لمباراة المريخ ونيل الحصاحيصا وبرود المعلق تجاه الاحداث ولغته الضعيفة ومخارجه المرتبكة تغني عن الشرح الكثير .
+ التعليق يا رضا يا اخوي مسألة لديها أسس ومنهجيات مخبورة ومعروفة ، ليست اطلاق (حلاقيم ساكت) والتحدث خبط عشواء وكيفما اتفق ، لابد من شرح الابعاد للمعلق ، لابد من شرح زوايا الصورة ، لا بد من تدريبه لغوياً ومراجعة مخارج حروفه ، واخراجها من مناطقها النطقية من الحلق أو اللسان ، القصة (ما كواريك ساي) يا جماعة .
هتاف اخير
المدرب القدير محمد حسن نقد في طيات تعليقه على مباراة المريخ والنيل قال : اللاعب لعب الكورة ( جب) ، انا غايتو كتبتها كده ما عارفا وقعت ليكم والا لا ، يا كوتش (جب) دي اولاد الزمن ديل ما بعرفوها ، وبعدين مافي ليها اسم علمي احسن من كده ، كدي شوف .
اخونا محمد صاحب التعليق الثاني
والله انت مسكين زينا
الصحفيين ديل كلهم بيكتبوا لمصالح شخصيه مافي واحد بيكتب لمصلحة نادي !!
- واحد لتوزيع الصحيفه
- واحد تبع اداري
- واحد ضد اداري
- واحد يطبل للاعب عشان التجديد
- وجماعه تخصص تسجيلات