باص بيني
أطلعونا عليه إذاً !!.
*تُشكل جاذبية المنشآت الرياضية للتغطيات الإعلامية عاملاً أساسياً في نجاح المناسبات والفعاليات التي تقام عليها، ومتى ما توفرت التسهيلات المقدمة للإعلاميين في هذه المنشآت فإن النجاح سيكون حليفا لمناسباتنا الرياضية المختلفة،
ولكن ما يحدث باستاد جوبا هو أمر اخر ومختلف خاصةً الطريقة التي يتم بها معاملة الاعلاميين الرياضيين فمن ناحية لا يتوفر لهم هذا الجانب الحيوي الهام، ويبدو أن الحديث لن يتوقف هنا عن الاعلاميين الرياضي ، فما بين الجلوس على الارض باستاد جوبا تارة وبين وبين وبين وبين يأتي عدم وجود مكان مخصص للإعلاميين في الاستاد مشكلة أخرى نابعة من المعاناة التي يقاسيها الصحفيون أثناء تغطية المباريات، فبعد ان ظللنا نعاني من هذه المشكلة لوقتً طويل ومناداتنا لحل هذا الاشكال حتى لا يتعرض اي شخص للاعلاميين (حادثة الاعتداء ليست ببعيدة عن الاذهان)و ما حدث فإنه بالمقابل هنالك تضييق علىيهم من قبل بعض الافراد بالاتحاد المحلي .
*فما بين الجلوس على الارض وعدم وجود مكان مخصص لنا بالاستاد يأتي أحد المراقبين ويقول بأنه ليس هنالك مكان للاعلاميين داخل أرضية الملعب (من الذين نشاهدهم يجلسون خلف المرمى إذاً خلف الشاشات) بل الجلوس مع الجماهير ورصد الاحداث فقط دون تدوينها في نفس الوقت ، والشعور بالمعاناة الدائمة هو ما يسيطر على الإعلامي أثناء تأديته لعمله؛ وذلك لعدم توفر مكان مخصص لنا كصحفيين وإستغرب جدا من عدم قيام الاتحادات المسئوولة عن كرة القدم وتطويرها عدم القيام بأي من تلك الخطوات ولا حتى بعض المحاولات الخجولة غير موجودة ايضاً .
*وهنا هل يعقل أن يجلس الصحفي الذي يحتاج لموقع يستطيع من خلاله أن يتابع وينقل الحدث ويلتقط الصور (صحفي ومصور في آن واحد) بأن يكون وسط الجماهير التي تسبب له الكثير من المضايقات؟؟ بل في كثير من الأوقات لا يجد في المكان المخصص مكانا للجلوس به ليضطر للبحث عن مكان آخر وكل ذلك وسط الجماهير.
*لا أدري كيف سيمارس الاعلامي عمله ويلتقط الصور عندما يجلس وسط الجماهير كما يزعم أحد المراقبيين كما حدث لي أمس الاول باستاد جوبا وفي ظل عدم وجود مكان مخصص ولا نستطيع تدوين ملاحظاتنا أولاً بأول نتيجة للمضايقات هذا علاوة على أن الجماهير يتلفظون علينا بمجرد ألا يتوفق حكم في لقطة معينة لذا نأمل أن يتم تخصيص مكان لنا وللإعلاميين مستقبلا.
باصـــــــــــــــــــــــات أخــــــــــــــــيرة
*سعادة المراقب لماذا لا تُفيدنا بمكان الجلوس لو تكرمت بذلك ... دا صحفي محلي لكن لو أجنبي تعمل معاه شنو؟ ، معليش نحنا بنتبهدل .
*ما أعرفه ويعرفه العديد من المتابعين هو أن المصورين يجلسون خلف المرمى والمحررين في المقاعد (ولكن البعض يخلط بين هذا وذاك).
*البعض يشكئ من عدم المتابعة الاعلامية والبعض يمارس التعتيم الاعلامي "نرجو حل هذه المشكلة" .
*قام إتعزز الليمون عشان بالغنا في ريدو (حال بعض الاشخاص في الاوساط الرياضية).
أطلعونا عليه إذاً !!.
*تُشكل جاذبية المنشآت الرياضية للتغطيات الإعلامية عاملاً أساسياً في نجاح المناسبات والفعاليات التي تقام عليها، ومتى ما توفرت التسهيلات المقدمة للإعلاميين في هذه المنشآت فإن النجاح سيكون حليفا لمناسباتنا الرياضية المختلفة،
ولكن ما يحدث باستاد جوبا هو أمر اخر ومختلف خاصةً الطريقة التي يتم بها معاملة الاعلاميين الرياضيين فمن ناحية لا يتوفر لهم هذا الجانب الحيوي الهام، ويبدو أن الحديث لن يتوقف هنا عن الاعلاميين الرياضي ، فما بين الجلوس على الارض باستاد جوبا تارة وبين وبين وبين وبين يأتي عدم وجود مكان مخصص للإعلاميين في الاستاد مشكلة أخرى نابعة من المعاناة التي يقاسيها الصحفيون أثناء تغطية المباريات، فبعد ان ظللنا نعاني من هذه المشكلة لوقتً طويل ومناداتنا لحل هذا الاشكال حتى لا يتعرض اي شخص للاعلاميين (حادثة الاعتداء ليست ببعيدة عن الاذهان)و ما حدث فإنه بالمقابل هنالك تضييق علىيهم من قبل بعض الافراد بالاتحاد المحلي .
*فما بين الجلوس على الارض وعدم وجود مكان مخصص لنا بالاستاد يأتي أحد المراقبين ويقول بأنه ليس هنالك مكان للاعلاميين داخل أرضية الملعب (من الذين نشاهدهم يجلسون خلف المرمى إذاً خلف الشاشات) بل الجلوس مع الجماهير ورصد الاحداث فقط دون تدوينها في نفس الوقت ، والشعور بالمعاناة الدائمة هو ما يسيطر على الإعلامي أثناء تأديته لعمله؛ وذلك لعدم توفر مكان مخصص لنا كصحفيين وإستغرب جدا من عدم قيام الاتحادات المسئوولة عن كرة القدم وتطويرها عدم القيام بأي من تلك الخطوات ولا حتى بعض المحاولات الخجولة غير موجودة ايضاً .
*وهنا هل يعقل أن يجلس الصحفي الذي يحتاج لموقع يستطيع من خلاله أن يتابع وينقل الحدث ويلتقط الصور (صحفي ومصور في آن واحد) بأن يكون وسط الجماهير التي تسبب له الكثير من المضايقات؟؟ بل في كثير من الأوقات لا يجد في المكان المخصص مكانا للجلوس به ليضطر للبحث عن مكان آخر وكل ذلك وسط الجماهير.
*لا أدري كيف سيمارس الاعلامي عمله ويلتقط الصور عندما يجلس وسط الجماهير كما يزعم أحد المراقبيين كما حدث لي أمس الاول باستاد جوبا وفي ظل عدم وجود مكان مخصص ولا نستطيع تدوين ملاحظاتنا أولاً بأول نتيجة للمضايقات هذا علاوة على أن الجماهير يتلفظون علينا بمجرد ألا يتوفق حكم في لقطة معينة لذا نأمل أن يتم تخصيص مكان لنا وللإعلاميين مستقبلا.
باصـــــــــــــــــــــــات أخــــــــــــــــيرة
*سعادة المراقب لماذا لا تُفيدنا بمكان الجلوس لو تكرمت بذلك ... دا صحفي محلي لكن لو أجنبي تعمل معاه شنو؟ ، معليش نحنا بنتبهدل .
*ما أعرفه ويعرفه العديد من المتابعين هو أن المصورين يجلسون خلف المرمى والمحررين في المقاعد (ولكن البعض يخلط بين هذا وذاك).
*البعض يشكئ من عدم المتابعة الاعلامية والبعض يمارس التعتيم الاعلامي "نرجو حل هذه المشكلة" .
*قام إتعزز الليمون عشان بالغنا في ريدو (حال بعض الاشخاص في الاوساط الرياضية).
