مراصد
رفيدة محمد احمد
مماطلة المفوضية وصمت الوزارة !!
* المفوضية الاتحادية تشرف علي الجمعيات العمومية الخاصة بالاتحادات الرياضية وقبل انتهاء فترة المجلس المنتخب تخاطب المفوضية الاتحادات من اجل عقد الجمعية العمومية بعد توفيق اوضاع الاتحادات الولائية او الاندية التي يحق لها المشاركة في الجمعية العمومية وفي حالة عدم توفيق الاوضاع يقوم الوزير بتعين لجنة تسير لتسير النشاط داخل الاتحاد المعني وقبل فترة انتهاء لجنة التسير يتم الدعوة للمشاركة في الجمعية ومن ثم تعقد الجمعية العمومية للاتحاد الرياضي ..
* توفيق اوضاع الاندية او الاتحادات في معظم الاتحادات تقوم المفوضية باعتمادها للمشاركة دون تحري عن الكيفية التي جاءت بها تلك الاتحادات او الاندية للمشاركة في الجمعية العمومية واقرب مثال ممثلة سنار (ست النفر ) التي شاركت في عمومية الاتحاد السوداني لرفع الاثقال والتي وصلت قضيتها للمحمكة الادارية وتتواصل جلساتها حتي الان وهذا يؤكد عدم المتابعة من قبل المفوضية وكل همها عقد الجميعة بعد ان تضمن دفع رسوم الترشيح..
* بمناسبة الرسوم بعض الاتحادات تصل رسوم الضباط الاربعة ثمانية اوعشرة الف جنيه (8 أو 10 مليون بالقديم) غير رسوم الكليات الخاصة بالتدريب والتحكيم والعضوية هذا في اتحاد واحد وهنالك اكثر من (45) اتحاد وسالنا تكرارا عن هذه المبالغ واين تذهب فكان الرد انها تذهب لصندوق دعم الانشطة الرياضية ولا نري اين تذهب بعد ذلك ! يقول البعض ان الصندوق يقدم الدعم للاتحادات الرياضة ولكننا وجدنا العكس الاتحادات هي التي تدعم الصندوق عبر المفوضية وبدل الوزارة تدعم الاتحادات نجد التجاهل المتواصل مع الاعتذار عن المشاركات الخارجية وهذا بدوره ادي الي احباط الكثيرين !!
* كنا حريصين جدا علي متابعة الجمعيات العمومية وفي معظمها وجدنا الهمز واللمز والعمل في سرية من اجل اكمال الاجراءات وتكملة العضوية في بعض الاتحادات وبالمعني الاصح (الكلفتة) وعقد الجمعية والسلام ورغم كل ذلك لم تكن هنالك متابعة من قبل المفوضية حتي المحاسبة تغض المفوضية النظر فيها والدليل علي ذلك عدم مناقشة الميزانيات في معظم الاتحادت الرياضية وترجع المفوضية ذلك لعدم اعتمادها من المراجع العام وتطالب الاتحاد بعقد جمعية عمومية عادية او طارئة لمناقشة الميزانية ولكن للاسف لم تكن هنالك متابعة وتلتقي المفوضية بالاتحادات بعد انتهاء فترة المجلس بعد ثلاث سنوات وتكرر ذات النغمة بدون محاسبة أو مراقبة ..!
* ومن خلال متابعتنا للجمعيات ايضا عانينا كثيرا في معرفة النتائج خاصة وان كانت هنالك مجموعتان او ثلاث مجموعات مرشحة لقيادة الاتحاد حيث تقوم المفوضية باخراج الاعلام سواء كان مرئي او مقرؤ او مسموع خارج القاعة مع منعهم من التصوير وبعدها يسمحوا لهم بالدخول لمعرفة النتيجة فقط ولا ندري ماهي اسباب منع الاعلام من الحضور وماهو السر في ذلك ..!!
* هنالك العديد من الشكاوي تم رفعها للمفوضية الاتحادية ولم تكن هنالك اجابة تذكر ومثال لذلك الشكوي التي تقدم بها قادة الاتحاد السوداني لرفع الاثقال ضد الرئيس السابق بجانب لجنة التحقيق التي كونتها المفوضية للنظر في هذا الامر ورغم ان الفترة المحددة انتهت الا ان المفوضية التزمت الصمت ويبدو ان ناس (الجودية) دخلوا طرف في الموضوع لذلك صرفت المفوضية النظر في الامر واذا المفوضية رفعت التقرير تكون (الجودية) وصلت للوزير وعمل (رايح) ولم يفتي في الموضوع حتي الان والشئ الوحيد الذي استعجل فيه الوزير قرار لجنة التسير وكان علي وشك ان يطلع قرار خاص بلجنة تسير للاتحاد السوداني لرفع الاثقال بعد قرار التحكيمية مؤخرا التي ابطلت اجراءات الجمعية العمومية وقبل التوقيع علي القرار بلحظات اوصلوا له خبر المحكمة الادارية الخاص بايقاف قرار لجنة التحكيم مؤكدة شرعية الاتحاد الحالي الي حين النظر في القضية ..استعجال الوزير في مثل هذه الاشياء لماذا لا نجدها في الشكاوي ولجان التحقيق !! مماطلة الوزارة والمفوضية فيها شئ ( يحير) ولا زلنا في انتظار النتائج !!
* اجتماعات المكتب التنفيذي بالاولمبية لم تنتهي بعد فقد عقد امس الاجتماع الثالث لمناقشة تقرير المشاركة في اولمبياد لندن ولم يصلوا لحلول وسوف يتواصل الاجتماع الاثنين القادم علما بان السكرتير محمود السر غادر امس لموريشص وسجل العميد سيف الدين ميرغني غايبا خلال الايام الماضية بسبب اجازته وتواجده حاليا بامريكا ..عدم الاتفاق في الاجتماعات الثلاثة يؤكد وجود اشياء خطيرة وكل ذلك سوف يتضح عقب اجتماع مجلس الادارة الذي لم يحدد بعد ويبدو ان الموضوع خطير وكل ذلك سيتم كشفه خلال الايام القادمة والله يستر !!
* تاخر قرار المفوضية الخاص باموال الاتحاد السوداني لرفع الاثقال وصمت الوزارة حتي الان في هذا الامر سوف نقوم بكشفه خلال الايام القادمة فقط تابعونا !!
رفيدة محمد احمد
مماطلة المفوضية وصمت الوزارة !!
* المفوضية الاتحادية تشرف علي الجمعيات العمومية الخاصة بالاتحادات الرياضية وقبل انتهاء فترة المجلس المنتخب تخاطب المفوضية الاتحادات من اجل عقد الجمعية العمومية بعد توفيق اوضاع الاتحادات الولائية او الاندية التي يحق لها المشاركة في الجمعية العمومية وفي حالة عدم توفيق الاوضاع يقوم الوزير بتعين لجنة تسير لتسير النشاط داخل الاتحاد المعني وقبل فترة انتهاء لجنة التسير يتم الدعوة للمشاركة في الجمعية ومن ثم تعقد الجمعية العمومية للاتحاد الرياضي ..
* توفيق اوضاع الاندية او الاتحادات في معظم الاتحادات تقوم المفوضية باعتمادها للمشاركة دون تحري عن الكيفية التي جاءت بها تلك الاتحادات او الاندية للمشاركة في الجمعية العمومية واقرب مثال ممثلة سنار (ست النفر ) التي شاركت في عمومية الاتحاد السوداني لرفع الاثقال والتي وصلت قضيتها للمحمكة الادارية وتتواصل جلساتها حتي الان وهذا يؤكد عدم المتابعة من قبل المفوضية وكل همها عقد الجميعة بعد ان تضمن دفع رسوم الترشيح..
* بمناسبة الرسوم بعض الاتحادات تصل رسوم الضباط الاربعة ثمانية اوعشرة الف جنيه (8 أو 10 مليون بالقديم) غير رسوم الكليات الخاصة بالتدريب والتحكيم والعضوية هذا في اتحاد واحد وهنالك اكثر من (45) اتحاد وسالنا تكرارا عن هذه المبالغ واين تذهب فكان الرد انها تذهب لصندوق دعم الانشطة الرياضية ولا نري اين تذهب بعد ذلك ! يقول البعض ان الصندوق يقدم الدعم للاتحادات الرياضة ولكننا وجدنا العكس الاتحادات هي التي تدعم الصندوق عبر المفوضية وبدل الوزارة تدعم الاتحادات نجد التجاهل المتواصل مع الاعتذار عن المشاركات الخارجية وهذا بدوره ادي الي احباط الكثيرين !!
* كنا حريصين جدا علي متابعة الجمعيات العمومية وفي معظمها وجدنا الهمز واللمز والعمل في سرية من اجل اكمال الاجراءات وتكملة العضوية في بعض الاتحادات وبالمعني الاصح (الكلفتة) وعقد الجمعية والسلام ورغم كل ذلك لم تكن هنالك متابعة من قبل المفوضية حتي المحاسبة تغض المفوضية النظر فيها والدليل علي ذلك عدم مناقشة الميزانيات في معظم الاتحادت الرياضية وترجع المفوضية ذلك لعدم اعتمادها من المراجع العام وتطالب الاتحاد بعقد جمعية عمومية عادية او طارئة لمناقشة الميزانية ولكن للاسف لم تكن هنالك متابعة وتلتقي المفوضية بالاتحادات بعد انتهاء فترة المجلس بعد ثلاث سنوات وتكرر ذات النغمة بدون محاسبة أو مراقبة ..!
* ومن خلال متابعتنا للجمعيات ايضا عانينا كثيرا في معرفة النتائج خاصة وان كانت هنالك مجموعتان او ثلاث مجموعات مرشحة لقيادة الاتحاد حيث تقوم المفوضية باخراج الاعلام سواء كان مرئي او مقرؤ او مسموع خارج القاعة مع منعهم من التصوير وبعدها يسمحوا لهم بالدخول لمعرفة النتيجة فقط ولا ندري ماهي اسباب منع الاعلام من الحضور وماهو السر في ذلك ..!!
* هنالك العديد من الشكاوي تم رفعها للمفوضية الاتحادية ولم تكن هنالك اجابة تذكر ومثال لذلك الشكوي التي تقدم بها قادة الاتحاد السوداني لرفع الاثقال ضد الرئيس السابق بجانب لجنة التحقيق التي كونتها المفوضية للنظر في هذا الامر ورغم ان الفترة المحددة انتهت الا ان المفوضية التزمت الصمت ويبدو ان ناس (الجودية) دخلوا طرف في الموضوع لذلك صرفت المفوضية النظر في الامر واذا المفوضية رفعت التقرير تكون (الجودية) وصلت للوزير وعمل (رايح) ولم يفتي في الموضوع حتي الان والشئ الوحيد الذي استعجل فيه الوزير قرار لجنة التسير وكان علي وشك ان يطلع قرار خاص بلجنة تسير للاتحاد السوداني لرفع الاثقال بعد قرار التحكيمية مؤخرا التي ابطلت اجراءات الجمعية العمومية وقبل التوقيع علي القرار بلحظات اوصلوا له خبر المحكمة الادارية الخاص بايقاف قرار لجنة التحكيم مؤكدة شرعية الاتحاد الحالي الي حين النظر في القضية ..استعجال الوزير في مثل هذه الاشياء لماذا لا نجدها في الشكاوي ولجان التحقيق !! مماطلة الوزارة والمفوضية فيها شئ ( يحير) ولا زلنا في انتظار النتائج !!
* اجتماعات المكتب التنفيذي بالاولمبية لم تنتهي بعد فقد عقد امس الاجتماع الثالث لمناقشة تقرير المشاركة في اولمبياد لندن ولم يصلوا لحلول وسوف يتواصل الاجتماع الاثنين القادم علما بان السكرتير محمود السر غادر امس لموريشص وسجل العميد سيف الدين ميرغني غايبا خلال الايام الماضية بسبب اجازته وتواجده حاليا بامريكا ..عدم الاتفاق في الاجتماعات الثلاثة يؤكد وجود اشياء خطيرة وكل ذلك سوف يتضح عقب اجتماع مجلس الادارة الذي لم يحدد بعد ويبدو ان الموضوع خطير وكل ذلك سيتم كشفه خلال الايام القادمة والله يستر !!
* تاخر قرار المفوضية الخاص باموال الاتحاد السوداني لرفع الاثقال وصمت الوزارة حتي الان في هذا الامر سوف نقوم بكشفه خلال الايام القادمة فقط تابعونا !!
