فتحوا عيون كاربوني!
* معظم الذين دافعوا عن المدرب كاربوني وحاولوا أن يجدوا له المبررات بعد المظهر المخجل لفريق المريخ أمام اتحاد مدني أشك في أنهم شاهدوا المباراة.
* رئيس المريخ جمال الوالي الذي يتميز بالحكمة والهدوء والدبلوماسية استاء وانفعل بشدة على المظهر المخجل والمزري لفريق المريخ أمام الاتحاد فقرر حرمان اللاعبين من حافز الفوز وليته زاد على ذلك وأمر بفرض غرامات إضافية على الجهاز الفني وعلى كل اللاعبين الذين شاركوا عدا سفاري الوحيد الذي لعب بمسئولية وغطى ظهر الرواندي الذي أصابنا مستواه الفني بالإحباط.
* يكفي أن بلة جابر كان يمرر كرة واحدة صحيحة من بين كل خمس كرات، وتذهب أربع من تمريراته للخصم! كما لم يتكرم بعكس كرة واحدة من جهة الجناح! ولم يكن قلق أحسن حالاً من بلة جابر في التمرير العشوائي!
* ويكفي أن مصعب المعروف بفتح اللعب من جهة الجناح كان متقوقعاً طوال زمن الشوط الأول أمام قوس منطقة الجزاء بأوامر كاربوني فلم يفعل مصعب أي شيء ولم يتحسن حاله إلا في الشوط الثاني بعد عودته لمنطقته المعهودة في الناحية اليسرى.
* كلا لا يمكن السكوت والجهاز الفني يتفلسف ويعرض التيم للخطر وهو يعلم بالنقص الذي يعانيه الفريق بعد إيقاف بعض الأساسيين وسفر أحدهم، ليأتي ويبعد أساسيين آخرين فيزيد الطين بلة ويعرض نقاط مباراة دورية للضياع! وأنتم تعلمون جيداً أن ضياع نقطة واحدة يمكن أن يبدد الأحلام في استعادة لقب الدوري لأن الخصم والمنافس الوحيد الهلال مهما تردى مستواه فمن الصعب أن يخسر نقطة مثلما شاهدتم في مباراته مع جزيرة الفيل..
* وبالتالي ففوز المريخ بلقب الدوري يحتاج لما يشبه المعجزة بعدم فقدان أي نقطة مع فريق آخر داخل وخارج العاصمة قبل دخول جولتي الحسم مع الند التقليدي الهلال.
* كاربوني أوشك أن يفرط في نقاط أسهل مباراة على أرضه، فإذا سكتنا على فلسفته وتهاونه في تأمين كسب نقاط الدوري حتماً ستقع الطامة ويتأكد فقدان المريخ للبطولة المحلية مبكراً مثلما حدث العام الفائت، وإذا زادت الطامة بخروج الفريق من التنافس الأفريقي أمام بطل تشاد فستحدث الثورة وحالة الهياج ويومها لن يبقى كاربوني في البلاد لتدور ساقية المريخ العجيبة من جديد.
* جهل كاربوني بسيكولوجية الدوري السوداني وعدم وجود مساعد وطني لينوره ويقول له: إن الدوري الممتاز السوداني ليس مثل دوري البرازيل أو دوري انجلترا، فهناك يمكن أن ينهزم البطل في 6 مباريات ويتعادل في مثلها ومع ذلك يكسب البطولة.. ولكن في السودان إذا أردت كسب البطولة عليك أولاً أن تهزم كل الفرق المشاركة ذهاباً وإياباً وبعدها حاول كسب الدوري بخطف أربع نقاط على الأقل من الهلال المنافس الوحيد على البطولة!.. ففي العام الماضي نجح المريخ في التفوق على الهلال وانتزع منه 4 نقاط ولكن فرط الفريق في 5 مباريات مع الفرق الأخرى لتتسرب نقاطها ويتأكد فقدان الفريق للبطولة مع بداية الدورة الثانية وبالتحديد عندما أجبروا المريخ على مواجهة أهلي مدني وسط بحيرة ماء!
* ولعلكم تدركون جيداً أن بطولة الدوري الوحيدة التي فاز بها المريخ خلال السبعة مواسم الأخيرة جاءت لأن الند الهلال فرط في مباراة مع اتحاد مدني في مدني لتنتهي بالتعادل ويفقد الفريق نقطتين كانتا سبباً في فوز المريخ باللقب.. ولولا المشاكل التي دخل فيها نادي الهلال مع اتحاد الكرة في ذلك الموسم لما تعادل فريق الهلال مع الاتحاد مدني!!
* نحن أكثر الناس حرصاً على استمرار المدرب كاربوني مع المريخ أطول فترة ممكنة لأننا نعلم جيداً خطورة التغيير المستمر للمدربين.. ولكن لابد من الضغط على المدرب جماهيرياً وإعلامياً وإدارياً كلما شعر الناس بأنه يتفلسف ويتهاون في كسب المباريات الرسمية حتى يفتح المدرب عينه ويستدرك الخطر في ظل عدم وجود مساعد وطني يغطي على جهله بالكثير من الأمور.
* قلنا إن إحضار مدرب مساعد من البرازيل لا معنى له ولن يقدم أو يؤخر ويعتبر مضيعة للمال.
* عندما ناقش رئيس النادي المدرب كاربوني حول المظهر السيئ للمريخ أمام الاتحاد وتحدث معه حول تعيين مساعد وطني.. رفض كاربوني المساعد الوطني واستغل السانحة ليطالب بمساعد برازيلي، وكانت المفاجأة فيما تردد عن أن المساعد البرازيلي سيكون هو ابنه فلذة كبده!!
* للأسف كاربوني يريد كل الطاقم الذي معه تحت سيطرته ولا يريد شخصاً أن يناقشه أو يقدم له مقترحاً فنياً.. كما يريد أن يكسب أكبر قدر من المال لأسرته ولا أستبعد أن يكون الطاقم الذي يعمل معه حالياً من أقاربه وفي الطريق ابنه.. ولا أستبعد أيضاً أن يطالب بشقيقه ليعمل مديراً للكرة في المريخ ويطالب أيضاً بتسجيل ابن أخته \"اللعاب\" للمريخ في الموسم القادم!!
* إذا رفض كاربوني المساعد السوداني فلا تسمحوا له ليحضر بقية عائلته للعمل في الجهاز الفني فلا فائدة من إحضار مساعد أجهل منه بالكرة السودانية والأفريقية.. وليتم تكليف مساعد مدير الكرة كابتن مجاهد للاجتماع بالمدرب قبل المباريات التنافسية لينوره ببعض الجوانب الخافية عليه حتى نهاية الموسم.
زمن إضافي
* جماهير المريخ تنتظر اليوم مسح الصورة المزرية التي ظهر بها المريخ أمام الاتحاد مدني.
* ولن تمسح الصورة إلا إذا لعب كل لاعب بمسئولية وجدية وروح قتالية عالية وبرغبة قوية في تحقيق الفوز مع تجنب الرد على الاستفزازات التي تبدر من لاعبي الخصم ومن طاقم التحكيم فصلاح صالح يمكن أن يأتي لكم اليوم بحكم يتحامل على المريخ اكثر من أحمد النجومي فعلى اللاعبين أن يكونوا أذكياء ويفوتوا الفرصة على الحكم من إخراج كروته الملونة بعد أن يتعمد الخطأ في حق المريخ.
* في مباراة كادوقلي أصابوا النفطي بالركبة في وجهه وبدون كرة حتى سالت دماؤه ومرت هذه الحالة دون حساب كحالتي اعتداء أسامة التعاون على سفاري واعتداء علاء يوسف على مصعب عمر بدون كرة!!
* وفي مباراة اتحاد مدني حاول أحد لاعبي الاتحاد ضرب النفطي على ساقه بشكل عنيف ولكن النفطي تفاداه بالقفز لأعلى..
* ليقوم أحد أبناء المريخ بتخصيص كاميرا خاصة ترافق النفطي طوال زمن اللعب وإنزال لقطات البلطجة التي تمارس معه عبر الانترنت لتشاهدوا العجب!
* وليت الإمكانيات تسمح بتخصيص كاميرا لكل لاعب في المريخ لرصد حالات البلطجة التي ترتكب معهم واستهبال الحكام بعدم الحماية، بل وبترصدهم لاعبي المريخ مثلما حدث في حالة طرد وارغو الظالمة في كادوقلي.
* معظم الذين دافعوا عن المدرب كاربوني وحاولوا أن يجدوا له المبررات بعد المظهر المخجل لفريق المريخ أمام اتحاد مدني أشك في أنهم شاهدوا المباراة.
* رئيس المريخ جمال الوالي الذي يتميز بالحكمة والهدوء والدبلوماسية استاء وانفعل بشدة على المظهر المخجل والمزري لفريق المريخ أمام الاتحاد فقرر حرمان اللاعبين من حافز الفوز وليته زاد على ذلك وأمر بفرض غرامات إضافية على الجهاز الفني وعلى كل اللاعبين الذين شاركوا عدا سفاري الوحيد الذي لعب بمسئولية وغطى ظهر الرواندي الذي أصابنا مستواه الفني بالإحباط.
* يكفي أن بلة جابر كان يمرر كرة واحدة صحيحة من بين كل خمس كرات، وتذهب أربع من تمريراته للخصم! كما لم يتكرم بعكس كرة واحدة من جهة الجناح! ولم يكن قلق أحسن حالاً من بلة جابر في التمرير العشوائي!
* ويكفي أن مصعب المعروف بفتح اللعب من جهة الجناح كان متقوقعاً طوال زمن الشوط الأول أمام قوس منطقة الجزاء بأوامر كاربوني فلم يفعل مصعب أي شيء ولم يتحسن حاله إلا في الشوط الثاني بعد عودته لمنطقته المعهودة في الناحية اليسرى.
* كلا لا يمكن السكوت والجهاز الفني يتفلسف ويعرض التيم للخطر وهو يعلم بالنقص الذي يعانيه الفريق بعد إيقاف بعض الأساسيين وسفر أحدهم، ليأتي ويبعد أساسيين آخرين فيزيد الطين بلة ويعرض نقاط مباراة دورية للضياع! وأنتم تعلمون جيداً أن ضياع نقطة واحدة يمكن أن يبدد الأحلام في استعادة لقب الدوري لأن الخصم والمنافس الوحيد الهلال مهما تردى مستواه فمن الصعب أن يخسر نقطة مثلما شاهدتم في مباراته مع جزيرة الفيل..
* وبالتالي ففوز المريخ بلقب الدوري يحتاج لما يشبه المعجزة بعدم فقدان أي نقطة مع فريق آخر داخل وخارج العاصمة قبل دخول جولتي الحسم مع الند التقليدي الهلال.
* كاربوني أوشك أن يفرط في نقاط أسهل مباراة على أرضه، فإذا سكتنا على فلسفته وتهاونه في تأمين كسب نقاط الدوري حتماً ستقع الطامة ويتأكد فقدان المريخ للبطولة المحلية مبكراً مثلما حدث العام الفائت، وإذا زادت الطامة بخروج الفريق من التنافس الأفريقي أمام بطل تشاد فستحدث الثورة وحالة الهياج ويومها لن يبقى كاربوني في البلاد لتدور ساقية المريخ العجيبة من جديد.
* جهل كاربوني بسيكولوجية الدوري السوداني وعدم وجود مساعد وطني لينوره ويقول له: إن الدوري الممتاز السوداني ليس مثل دوري البرازيل أو دوري انجلترا، فهناك يمكن أن ينهزم البطل في 6 مباريات ويتعادل في مثلها ومع ذلك يكسب البطولة.. ولكن في السودان إذا أردت كسب البطولة عليك أولاً أن تهزم كل الفرق المشاركة ذهاباً وإياباً وبعدها حاول كسب الدوري بخطف أربع نقاط على الأقل من الهلال المنافس الوحيد على البطولة!.. ففي العام الماضي نجح المريخ في التفوق على الهلال وانتزع منه 4 نقاط ولكن فرط الفريق في 5 مباريات مع الفرق الأخرى لتتسرب نقاطها ويتأكد فقدان الفريق للبطولة مع بداية الدورة الثانية وبالتحديد عندما أجبروا المريخ على مواجهة أهلي مدني وسط بحيرة ماء!
* ولعلكم تدركون جيداً أن بطولة الدوري الوحيدة التي فاز بها المريخ خلال السبعة مواسم الأخيرة جاءت لأن الند الهلال فرط في مباراة مع اتحاد مدني في مدني لتنتهي بالتعادل ويفقد الفريق نقطتين كانتا سبباً في فوز المريخ باللقب.. ولولا المشاكل التي دخل فيها نادي الهلال مع اتحاد الكرة في ذلك الموسم لما تعادل فريق الهلال مع الاتحاد مدني!!
* نحن أكثر الناس حرصاً على استمرار المدرب كاربوني مع المريخ أطول فترة ممكنة لأننا نعلم جيداً خطورة التغيير المستمر للمدربين.. ولكن لابد من الضغط على المدرب جماهيرياً وإعلامياً وإدارياً كلما شعر الناس بأنه يتفلسف ويتهاون في كسب المباريات الرسمية حتى يفتح المدرب عينه ويستدرك الخطر في ظل عدم وجود مساعد وطني يغطي على جهله بالكثير من الأمور.
* قلنا إن إحضار مدرب مساعد من البرازيل لا معنى له ولن يقدم أو يؤخر ويعتبر مضيعة للمال.
* عندما ناقش رئيس النادي المدرب كاربوني حول المظهر السيئ للمريخ أمام الاتحاد وتحدث معه حول تعيين مساعد وطني.. رفض كاربوني المساعد الوطني واستغل السانحة ليطالب بمساعد برازيلي، وكانت المفاجأة فيما تردد عن أن المساعد البرازيلي سيكون هو ابنه فلذة كبده!!
* للأسف كاربوني يريد كل الطاقم الذي معه تحت سيطرته ولا يريد شخصاً أن يناقشه أو يقدم له مقترحاً فنياً.. كما يريد أن يكسب أكبر قدر من المال لأسرته ولا أستبعد أن يكون الطاقم الذي يعمل معه حالياً من أقاربه وفي الطريق ابنه.. ولا أستبعد أيضاً أن يطالب بشقيقه ليعمل مديراً للكرة في المريخ ويطالب أيضاً بتسجيل ابن أخته \"اللعاب\" للمريخ في الموسم القادم!!
* إذا رفض كاربوني المساعد السوداني فلا تسمحوا له ليحضر بقية عائلته للعمل في الجهاز الفني فلا فائدة من إحضار مساعد أجهل منه بالكرة السودانية والأفريقية.. وليتم تكليف مساعد مدير الكرة كابتن مجاهد للاجتماع بالمدرب قبل المباريات التنافسية لينوره ببعض الجوانب الخافية عليه حتى نهاية الموسم.
زمن إضافي
* جماهير المريخ تنتظر اليوم مسح الصورة المزرية التي ظهر بها المريخ أمام الاتحاد مدني.
* ولن تمسح الصورة إلا إذا لعب كل لاعب بمسئولية وجدية وروح قتالية عالية وبرغبة قوية في تحقيق الفوز مع تجنب الرد على الاستفزازات التي تبدر من لاعبي الخصم ومن طاقم التحكيم فصلاح صالح يمكن أن يأتي لكم اليوم بحكم يتحامل على المريخ اكثر من أحمد النجومي فعلى اللاعبين أن يكونوا أذكياء ويفوتوا الفرصة على الحكم من إخراج كروته الملونة بعد أن يتعمد الخطأ في حق المريخ.
* في مباراة كادوقلي أصابوا النفطي بالركبة في وجهه وبدون كرة حتى سالت دماؤه ومرت هذه الحالة دون حساب كحالتي اعتداء أسامة التعاون على سفاري واعتداء علاء يوسف على مصعب عمر بدون كرة!!
* وفي مباراة اتحاد مدني حاول أحد لاعبي الاتحاد ضرب النفطي على ساقه بشكل عنيف ولكن النفطي تفاداه بالقفز لأعلى..
* ليقوم أحد أبناء المريخ بتخصيص كاميرا خاصة ترافق النفطي طوال زمن اللعب وإنزال لقطات البلطجة التي تمارس معه عبر الانترنت لتشاهدوا العجب!
* وليت الإمكانيات تسمح بتخصيص كاميرا لكل لاعب في المريخ لرصد حالات البلطجة التي ترتكب معهم واستهبال الحكام بعدم الحماية، بل وبترصدهم لاعبي المريخ مثلما حدث في حالة طرد وارغو الظالمة في كادوقلي.
المدرب المدرب المدرب يااخي لو انهزمنا الليلة مائة صفر من الامل برضو دايرين كاربوني
نعم لنهج نقد اللاعبين وتعريفهم بتقصيرهم في اي مباراة فالاعلام يجب ان يكون مرآه لهم تعكس لهم سلبياتهم قبل ايجابياتهم ..
وبالتوفيق للزعيم
الاستاذ مامون ابو شيبة كنت اتمني ان تكون شجاعا وتعرض تعليقي
ولكن للاسف الان عرفت انكم اي الصحفيين الرياضيين مشجعين فقط وتنحازوا لاراءكم فقط وبالتالي لا يمكن ان تقدروا اي رأي
وما زلت اقول لك خطة اللعب 442 لا تصلح للفريق ولكن يمكن ان تتطبق بوجود لاعبين اصحاب مؤهلات معينة ويتم تحديدها حسب إمكانيات الاعبين لاداء طريقة معينة وجزاك الله خيرا
...................
طيب يا باشمهندس ما أنت في نهاية حديثك أثبت أن الهلال لولا المشاكل ما يفقد نقاط.. فكيف تخدر جمهوركم الغلبان دا وتقول ليهم بأن الهلال يفوز بالحكام؟؟؟
فعلاً سالب.. وأكيد سالب اثنين.. طبعاً سالب واحد معروف.
ثانياً : لم يفقد الهلال الدوري بسبب فوز اتحاد مدني عليه ، السبب هو لمسة اليد للكرة التي أحرز منها هدف المريخ وفاز على اثره على الأمل وإلا ما تمكن المريخ من الفوز بالدوري (أرجو عدم تزوير التاريخ)
ثالثاً: مزمل مع تعيين نجل المدرب كاربوني مساعداً له، وأنت ضد ذلك عجبي
رابعاً: إذا خصص كاميرا لكل لاعب في المريخ ناس برشلونة يخصصوا شنو لكل لاعب بودي قارد لكل لاعب داخل الميدان داخل الملعب، من هو المريخ وصيف دائم لا أعرف سبب واحد يجعل الجميع داخل السودان وخارج السودان من لاعبين وإداريين وحكام وجمهور يستهدفون المريخ ولاعبي المريخ، يا رجل قول كلام تاني.
خامساً: وراغو دا والله إلا تعلبوه وتبيعوه بول بيف، أحكي ليك حكاية : كنت قاعد امبارح مع جماعة وبعدين جا برنامج الرياضة وكانت حبوبة الجماعة ديل بتتفرج مع أولادها وجابو اللقطه التي أضاع فيها وارغو هدف وهو منفرد بحارس مرمى سانت جورج واحد من االأولاد ( وهو مريخابي زهجان جداً من وارغو) قال هو وارغو دا ما أدوهو الأربعين جلدة دي طريقة يشوت بيها الكورة ما كان أحسن يضعها بليسنج طوالى ردت حبوبته وقالت مفروض دا يدوه ثمانين جلدة مش أربعين بس هسع دي كورة بتضيع.